(ســـارَّة (فاطمة وصالح's Reviews > أمانوس

أمانوس
كماسة نادرة رصت بجوار حجر الأوبال في عقد فريد صُمم بالإيكادولي، طوق جيد الحسناء، فخُطف لب الناظرين، وانطفأ نور الفاتنة.
أمانوس
تتعمق تتعمق حتى تظن أنك في غيابات جب عميقة، بيد أنك تواجه نفسك وجها لوجه بعد طول الغياب.
أمانوس
لاتدري أجناحيك جناحي طير يحلق في جو السماء بقوة، أم جناحي فراشة احترقا في النور وهي تبحث عن الحقيقة.
أمانوس
أيعود الغائب؟ أيبصر الكفيف؟
أيعلم المذنب خطاؤه؟ أيتوب ويؤوب بعد علمه؟ الكثير من الأسئلة والفيض من الأجوبة.
أمانوس
ماللحيرة لفت الحيرة وغزلتها حتى وجدت نفسك في شرنقة من الخيال نسيجها الخيال، فقد مزج الخيال بالخيال وأعدم التوقع في ميدان العامة.
أمانوس
عندما تجذبك بسحرها للوهلة الأولى وتنادي هيت لك وتلبي النداء فنعم الفيء يا فتى.
أمانوس
ترنيمة لا يمل المتذوق للألحان عذوبتها فمن خلالها يتنقل عبر الأزمان دون ملل أو تكرار.
أمانوس
تسقط دمعة ثم سريعا ما تمحوها، تلهب حبا لم يعرف إلا الفضيلة، تعزز صداقة لم تعرف إلا الوفاء، تزرع انتماء لم يعرف إلا الإخلاص.
أمانوس
للمخلص جناحان بين الخوف والرجاء، متى اتزنا حلق عاليا، حتى يصافح النجوم، ويكون مثلها علامات وبالنجم هم يهتدون.
أمانوس
أيا أخي أنت أنا، وأنا أنت ، وإن تشعبت بنا الدروب، وفرقتنا الأيام والليالي فأنت بجوار عضدي لم تفارقني لحظة.
أمانوس
أيا كل روح ذاقت الحزن واغترفت منه، وضاقت عليها الأرض بما رحبت، أبشري فبعد الصبر الحسنى وزيادة، فهل يوفى الصابرون أجرهم إلا بغير حساب.
أمانوس
عندما لا يجف حبر القلب في قلب الكاتبة ويفتح لها الكريم من واسع فضله، تغلق صفحاته وأنت تتمتم سبحان اللطيف الحنان المنان ذو الجلال والإكرام، فالفتح في أمانوس مبهر لا تكرار ، لا رتابة بل نوافذ من الخيال مفتحة بلا انقطاع، بارك الله في مداد قلمك ، وجعله حجة لك لا عليك، وحفظك من كل سوء.
وعد باستقراء تاني
أمانوس كنز لا ينضب

ضيفيها لمراجعتك إذن صديقتي
كلمات جميله ورقيقة جدا 💓💓

إتعودت إن أي قصة أو فيلم يكون أول جزء فيها هو الاحلا... وإن بقيت الأجزاء مش بيبقا فيها أثاره و بتموت فيها القصه الاساسيه.
لكن سلسله مملكة البلاغة كان كل جزء أجمل من إلي قبله... الاثاره بتزيد القصه الاساسيه بتكبر آكتر و آكتر... ومع كل جزء اتعلمت منه مبادئ وقيم عظيمه + معلومات جميله ... و مش سلسلة مملكة البلاغة و بس لا و كل كتابات حضرتك.... واكتر اثنين بحبهم ( غزل بنات - أُوبال).
بارك الله فيكي... وإن شاء الله في تقدم