ذكرى Quotes

Quotes tagged as "ذكرى" Showing 1-15 of 15
“عندما تتأكد إنك لن تترك خلفك سوى ذكرى ، فإحرص على أن تكون طيبة”
Walaa Walkademagmal, و القادم....أجمل

“مع كل إنتكاسة روح ، أتذكرك .. مع كل جرح يدمي القلب ، أتذكرك .. مع كل هزيمة في معارك الحياة ، أتذكرك .. مع كل حزن يلون قوس قزح ، أتذكرك .. مع كل فرحة صادقة أبكي و أتذكرك”
Walaa Walkademagmal, و القادم....أجمل

عمرو سلامة
“طالما سألت نفسي هل الذكرى السعيدة شيء مفرح أم محزن، مفرحة لأنها تذكِّرك بمتعة أم محزنة؛ لأنك لن تستطيع أن تعيشها الآن لاختلاف كل شيء، لم يعد هناك نفس البشر، لم يعد هناك نفس الظروف، لم تعد أنت نفسك، أنت.”
عمرو سلامة, رسائل ترد للمرسل

“يزداد وجع الذاكرة بفقدهمـ ، كم تمنيت لو خلقت وحيدة و رحلت وحيدة”
Walaa Walkademagmal

“حنين ، حيث مقعد وحيد ، و ذكرى هربت من السنين ، تطارد عقود الياسمين ، و دمعة غرقت في البحر ، و رمل ٌ ينزف رمل ، و أنا لا أعرف ، لا أعرف أين المفر !؟”
Walaa Walkademagmal, و القادم....أجمل

محمد أحمد الشواف
“ما أصعب أن يذكرك شيئٌ ما بعهد جميل لكنه فى الحقيقة شاخ وهرم وصار عبئا على ذاكرتنا”
Mohamed Elshawaf, حكايات أخرى للغرباء

“قد يرانا البعض من أخطاء الماضي و حماقاته ، و نسوا أننا أيضاً صدق الماضي”
Walaa Walkademagmal, و القادم....أجمل

“استيقظت مع أول أشعة شمس اخترقت نافذتي .. إنه اليَـوم ،اليوم سأغادر هذا الضجيج الذي ملأ وجداني ..
فتحت خزانتي أخرجتي حقيبتي السوداء كسواد ذكرياتي لملمت شتات ما تبقى من نفسي .. و لم أنسى مفاتيح أحلامي "ورقة بيضاء و قلم" ..
جلست في الزاوية أنتظر أن يحين الموعد .. فجأة مر شريط حياتي أمام عيناي ..
تذكرت علاقاتي الفاشلة ،
تذكرت من كان يوما مستودعا لأسراري و أحلامي الطفولية .. كيف هنت عليه .. كيف تناساني .. و وضعني على حافة حياته تركني أصارع في الظلام منهكة القوى وحيدة ..
تذكرت قلبي الذي كسر و رماد أحلامي التي أُحرقت عنوة ..

و فجأة استفقت من ذاكـ الشريط .. نهظت مسرعة و فتحت نافذتي .. استنشقت هواء الصباح العليل لعلي أنسى كابوسي ..

لكني الآن سأسافر سأرمي كل ذكرياتي ورائي .. سآخذ ما تبقى في جعبتي و أغادر .. أغلقت باب الماضي بإحكام و هممت بالمغادرة نحو أحلام جديدة بدل التي أحرقت ..”
Soumia

“تقولُ بثينة ُ لما رأتْ
: فُنُوناً مِنَ الشَّعَرِ الأحْمَرِ
كبرتَ، جميلُ، وأودى الشبابُ
فقلتُ: بثينَ، ألا فاقصري
أتَنسيَنَ أيّامَنَا باللّوَى
وأيامَنا بذوي الأجفَرِ؟
أما كنتِ أبصرتني مرّة ً
لياليَ، نحنُ بذي جَهْوَر
لياليَ، أنتم لنا جيرة ٌ
ألا تَذكُرينَ؟ بَلى ، فاذكُري
وإِذْ أَنَا أَغْيَدُ، غَضُّ الشَّبَابِ
أَجرُّ الرِّداءَ مَعَ المِئْزَرِ
وإذ لمتي كجناحِ الغرابِ
تُرجَّلُ بالمِسكِ والعَنْبَرِ
فَغَيّرَ ذلكَ ما تَعْلَمِينَ،
تغيّرَ ذا الزمنِ المنكرِ
وأنتش كلؤلؤة ِ المرزبانِ
بماءِ شبابكِ، لم تُعصِري
قريبانِ، مَربَعُنَا واحِدٌ
فكيفَ كَبِرْتُ ولم تَكْبَري؟.”
جميل بن عبد الله بن معمر, ديوان جميل بثينة

“عالق خلق قضبان حبك فما الحل؟ أبحث في كتاب عينك عن جواب, أقلب صفحات ذكرياتنا لعلي ألقى فيها مفتاح عقدتنا”
حذيفة حمودة

د.عماد زكي
“إلا الشيخ القسام. يجب ألّا يموت.”
عماد زكي, رجل لكل الغزاة

مصطفى شهيب
“الاوقات الحلوة ما بتكتشفش انها كانت حلوة الا لما تخلص”
مصطفى شهيب, كل الطرق تؤدي ل60 داهية

“إن كنت فى سِنة فالدهر يقظانُ”
أبوالبقاء الرندى

“(...) عندما قالوا لي أنك أصبحت من سكان السماء، لم أكن أعلم ما علي فعله.. ركضت حتى ما عدت أشعر بقدماي، حتى شعرت بقلبي يكاد يقفز خارج قفصه، حتى أنفاسي تتصارع للوصول إلى نهاية الطريق.. ركضت مسرعا" إلى حيث كنا نلتقي، باكيا" على طول الدرب، آمل"ا أن أجدك و تخبريني ماذا أفعل في خضم هذا الضياع و الخراب.. حبي لك كان إلهيا"، راقدا" في قلبي، ثابتا"، لم يتزحزح يوما" و لن.. بل سيبقى و لن يتغير..
(...) ما أكتبه و ما أقوله، و كل أنواع التعاويذ التي اخترعها أسلافنا بإسم التواصل و اللغة، لا قيمة له بعد الآن.. فلا وجه للمقارنة، بين ما أشعر به كعاشق لعينيك البنيتين تحت أقدام الشمس، كقفص فارغ كان يلتهمه الصقيع و يعشش داخله قبل دخولك، و بين ما أكتبه أو أحكيه.. لن تسعفني اللغة بعد الآن..
(...) ركضت و ركضت و ركضت، حتى وصلت إلى المقعد الذي جمعنا يوميا"، أمامنا البحر و حولنا الورود تتأملك، و تلة خضراء تحمي ظهرنا.. لم أجدك.. (يحرق ديبك..).. بت وحيدا" جالسا" على مقعد خشبي، و أصبحت على يقين أن كلامهم صحيح..
(...) اطمئني.. استريحي.. فبعد أن استحضرت طيفك أمامي، اختفت العاصفة، عمت الطمأنينة في صميم الروح، و عدت سيرا" بطيئا" (مش فاهم شي)، شارد الذهن إلى البيت..
(...) لا فرق.. سأحبك كيفما كنت.. نقطة بيضاء على ورقة الكربون الكبرى، نسمة تصارع خدي تارة و تغفو على كتفي طورا"، فكرة في بالي، حبرا" أسودا" قاتما" بين أسطري، حتى إن كنت مجرد جسد فارغ مرمي في بطن الأرض المظلم..
(...) سأبقيك على قيد الحياة.. لن أفلت أية ذكرى جمعتنا.. سأحاول المضي في حياتي، مخبئا" إسمك بين شفتاي حتى لا يباغتني العطش على غفلة، سأجرب أن أحتفظ بيديك في جيوب معطفي كي لا أشعر بالوحدة شتاء".. ستكونين على قيد الحياة، و وجودك سيتحقق من خلالي.. (...)
أحبك..”
mohamad fattal

“و الذكرى لم تقتُلهُ يوماً.. لكنّها و للأسف جعلَت منه شخصاً ضعيفاً.. ما لم يقتلهُ, جعله أضعف..”
mohamad fattal