إريك فروم
Born
in فرانكفورت, Germany
March 23, 1900
Died
March 18, 1980
فن الحب
by
410 editions
—
published
1956
—
|
|
|
الخوف من الحرية
by
209 editions
—
published
1941
—
|
|
|
الإنسان بين الجوهر والمظهر
by
187 editions
—
published
1976
—
|
|
|
فن الوجود
by
57 editions
—
published
1989
—
|
|
|
تشريح النزعة التدميرية
by
95 editions
—
published
1973
—
|
|
|
الإنسان من أجل ذاته: بحث في سيكولوجية الأخلاق
by
134 editions
—
published
1947
—
|
|
|
المجتمع السوي
by
111 editions
—
published
1955
—
|
|
|
التحليل النفسي والدين
by
76 editions
—
published
1950
—
|
|
|
جوهر الإنسان
by
93 editions
—
published
1944
—
|
|
|
فن الحب
|
|
“يعتقد بعض الناس أن العودة إلى الدين هي الإجابة ! لا بوصفها فعلا من أفعال الإيمان , بل للهروب من شك لا سبيل إلى احتماله , وهؤلاء لا يتخذون هذا القرار تعبدا , بل بحثا عن الأمن”
― التحليل النفسي والدين
― التحليل النفسي والدين
“لقد أصبح الإنسان كائنا أعلى (سوبرمان) ... ولكن هذا الإنسان الأعلى الذي يمتلك قوة تفوق قوة الإنسان لم يرتفع إلى مستوى عقلاني أعلى بل إنه ليزداد فقرا بقدر ما يزداد قوه... وأحرى بضميرنا أن ينتابه القلق ونحن نشهد أنفسنا نزداد تجردا من إنسانيتنا كلما ازددنا اقترابا من حالة السوبرمان”
― الإنسان بين الجوهر والمظهر
― الإنسان بين الجوهر والمظهر
“في نمط الكينونة لا يكون التملك الخاص او الملكية الخاصة إلا أهمية وجدانية ضئيلة, حيث لا تنشأ الحاجة لامتلاك شيء لكي أستمتع به, او حتى لكي استعمله واستفيد منه, ففي نمط الكينونة يمكن لأكثر من شخص وفي الحقيقة يمكن لملايين الناس ان يشتركوا في الاستمتاع بالشيء نفسه, حيث لا توجد حاجة, كما لا يرغب أحد في امتلاكه كشرط للاستمتاع به, ولا يعني هذا منع وقوع صراغ فحسب, وانما يعني ايضا خلق اسمى شكل من اشكال السعادة الانسانية الا وهو المتعة المشتركة فليس أقدر على توجيد البشر دون النيل من ذاتيتهم من المشاركة في الاعجاب بشخص او محبته,او المشاركة في الاقتناع بفكرة, او في الطرب لاغنية او لقطعة موسيقية, او الاعجاب بصورة او رمز, او المشاركة في أداء الشعائر, او الاحساس المشترك بالأسى والحزن. إن متعة المشاركة هي التي تحتفظ بالحيوية في العلاقات بين اثنين وهي الأساس الذي قامت عليه كل الديانات وجميع الحركات السياسية والفلسفية الكبرى.”
― الإنسان بين الجوهر والمظهر
― الإنسان بين الجوهر والمظهر