رواية تاريخية بامتياز، تواكب مذبحة الأرمن في قرية طورباراز أبان العهد العثماني. كتبتها ليلى قصراني بأسلوب رقيق وفاتن، خفف من ثقل الأحداث المرعبة. روت رواية تاريخية بامتياز، تواكب مذبحة الأرمن في قرية طورباراز أبان العهد العثماني. كتبتها ليلى قصراني بأسلوب رقيق وفاتن، خفف من ثقل الأحداث المرعبة. روت الكاتبة الأحداث من بعيد، كأنها ترى الاحداث وتحكيها، بلا ميالغة.
Mijn eerste roman voor schrijver Tomas Lieske. Normaal gesproken ben ik niet zo'n fan van dit soort verhalen. Schrijfstijl, verhaallijn en de structuuMijn eerste roman voor schrijver Tomas Lieske. Normaal gesproken ben ik niet zo'n fan van dit soort verhalen. Schrijfstijl, verhaallijn en de structuur waren verrassend. Een van de personages is Niels Bohr! Ik vind het wel een aantrekkelijk en spannend verhaal. Een roman over de natuur, taal, menselijke toestand en herinneringen vanuit het perspectief van Joys en/of Lise.
توقعت رواية رائعة من هنادي من خلال متابعتي للنادر الذي تنشره من نصوصها على الفيسبوك. كم سعيدة وأنا اقرأ لها هذه الرواية المكتوبة ببراعة وحرفية وتمكن عتوقعت رواية رائعة من هنادي من خلال متابعتي للنادر الذي تنشره من نصوصها على الفيسبوك. كم سعيدة وأنا اقرأ لها هذه الرواية المكتوبة ببراعة وحرفية وتمكن عال من اللغة وأستخدامها. تحقق وتضمن هذه الرواية القصيرة كل شروط الحداثة في الأدب عموما والرواية خصوصا. كما ابتكرت الكاتبة رموزها ولغتها الخاصة: صوتها الفريد.
منذ أول صفحة في الرواية ذهلتني لغتها وإشاراتها العميقة على منطق: الكلام لك واسمعي يا جارة. الترميز، والذي ربما لم تتعمده الكاتبة مطلقا؛ لأنها كتبت بحرية شديدة، ساعد في تكثيف تركيز القارئ على النص وانشغاله بما بين السطور أكثر من المكتوب. "خارج الرحم"، أحد هذه الرموز. صفيح رمز آخر استعانت الكاتبة بكل ما تمنحه اللغة للاحاطة بحياة سعدون بطلها الباحث عن وطن حقيقي. يستعيد سعدون في غربته غربة أخرى عاشها حيث أهله، وعن حي تيماء ووالديه وجديه، غربة بالتوارث، لكن سعدون يتخلى عن أرث جده ويختار الهروب من عالم الصفيح. حتى لو كان الامر كما وصفه والده: لاستجداء أوراق. الرواية لا تخلو من حوار فلسفي طويل أحيانا مع الذات وبحث لا ينتهي إجابةً على سؤال وجودي مثل: "من أنا" ، أما سؤال "من أكون"، يجيب عنه سعد أخو سعدون القارئ للفلسفة والمحب للهروب من أجوبتها. من أنا ... الإجابة صدى تردده جدران الصفيح، لا أجابه لهذا السؤال في حياة سعدون وإن حصل على ورقة تثبت هوية وجوده. إنها رواية البحث عن الهوية بكل تناقضاتها وسعتها كما هي روايات فوكنر وكونراد وسارتر وكامو، البحث عن مكان، عن أرض ما، أي أرض دافئة.. سعدون البدون صراع الهوية لديه لم ينته بوصوله إلى لندن وحصوله على هوية من ورق . لأن جدران الصفيح ظلت باقية كما سؤال الهوية: من أنا؟ ظل سعدون خارج الرحم وكأنه لم يولد بعد
هنا اقتباسات من الرواية:
"العتبة في ذاكرتي مؤلمة، عتبة حديدة تصطدم بإبهام قدمي اليمنى أو خنصر قدمي اليسرى، ينخلع الظفر عن لحمه، تخلعه وترميه ، يخرج عن اللحم بألم لا شيء يستمر إلى الأبد، الأبد كذبة مستهلكة، سيزول الألم وسينبت ظفر جديد"
"عاطفة جدتي غلبت صطوة جدي ... لا أحد يغلب الأنثى" "يبدو أني في خصومة مع العالم كله إلا أمي" "أبي لم يكن شخصاً مختلفاً، كان االعادي المكرر الكثير الشائع" "الانتظار علامة حب فاضحة"...more
القراءة الأولى للكاتبة هيلاري مانتل سيرة حياتها (العنوان بالانجليزية: Giving up the ghost) المدهش وصفها للأماكن وصياغة المشاهد بأسلوب فريد. والربط المتوالقراءة الأولى للكاتبة هيلاري مانتل سيرة حياتها (العنوان بالانجليزية: Giving up the ghost) المدهش وصفها للأماكن وصياغة المشاهد بأسلوب فريد. والربط المتواصل طوال الكتاب، بين مشاعرها وصلته بالمكان وصولا لحياتها الحالية أما الزمن فتقريبا لا تلمس وجوده، لأنها ما انفكت تتنقل بين غيوم الزمن. وترسم الخيالات. شعرت أحياناً أني اقرأ في دوائر متداخلة. دائرة من نار، ودخان، وخيال، وأشباح، وتراب، ومن عطر. خيالات في دوائر متداخلة لا آخر لها. قد تتخيل أن كل الذين تحدثت عنهم أرواح، أو أشباح، حتى هي نفسها روح أو شبح لشخصية ما داخل العالم السحري الذي وصفته، عالم حياتها، البسيطة والعادية. أحيانا أنسى في خضم القراءة أن ما تتحدث عنه واقع، وعالم واقعي وليس قصصاً من خيالها. ربما جاء ذلك لأن الكاتبة تكتب الرواية التاريخية، وهي مزيج من واقع كامل وخيال جزئي.
تقرر الراوية الكتابة عن كل شيء أبيض وتضع قائمة بالاشياء البيضاء التي سوف تكتب عنها، تنتقل إلى سكن جديد وتستذكر وفاة الطفلة الاولى لأمها بعد ولادتها وو تقرر الراوية الكتابة عن كل شيء أبيض وتضع قائمة بالاشياء البيضاء التي سوف تكتب عنها، تنتقل إلى سكن جديد وتستذكر وفاة الطفلة الاولى لأمها بعد ولادتها ووفاة الطفل الثاني بعد ولادته مباشرة... قبل أن تولد الراوية بثلاث سنوات.. تصف حالة والدتها كما تخمنها والأشياء البيضاء. لا حدث ولا محور ولا سرد تقليدي. لولا هذه الوفاة للطفل الأول والثاني، تقول الراوية، لم يكن لحياتها وجود ولم تكن لوالدتها مثل هذه الذكريات التي تتلمس حوافها الحادة بحذر. "حياتي تعني أن حياتك مستحيلة"، ربما هذا هو الجانب الأبيض في القصة. مع كل ما هو أبيض هناك الأسود والرماديِ، الظلام والنور والظلال. الألوان الأخرى التي تكشف الأبيض وتُظهره، تصفها وتصف مشاعر والدتها أو مشاعرها ونظرتها الخاصة لها. الكتاب مثل رحلة تأملية وروحية .. أسئلة تحرك التفكير بلا إجابة. هناك شيء من الشجن في لغة الراوية، بطئ في وصف الأشياء، لحظة توقف في الزمن لرؤية الأشياء البيضاء على حقيقتها. كما هي تماماً. ولأن الأبيض أحياناً لا شيء، لا حدث، شيء ساكن وجامد. ولأن الأبيض هو الوضوح. الكتاب تجربة مميزة في كتابة وقراءة الرواية ... ولغة الكاتبة لا يمكن تحديدها بوصف محدد، فهي تتأرجح بين الشاعرية والفلسفية والبسيطة جداً والعميقة جداً والمعقدة أحياناً
الكتاب مصنف على أنه رواية رواية لا تشبه أي من الروايات التي قرأتها من قبل وصف فريد لحزن الفقد بلغة ساخرة واستثنائية الرواية متعددة الأصوات: الغراب والأب الكتاب مصنف على أنه رواية رواية لا تشبه أي من الروايات التي قرأتها من قبل وصف فريد لحزن الفقد بلغة ساخرة واستثنائية الرواية متعددة الأصوات: الغراب والأب والولدين