Jump to ratings and reviews
Rate this book

أرض البرتقال الحزين

Rate this book
أرض البرتقال الحزين ترسم في قصصها المختلفة الأوجه المتعددة لمأساة الفلسطيني، كأنها تريد من القصة أن تكون مرآة الواقع والذاكرة، ومن اللغة أن تكون مجموعة من الانحناءات المتعددة أمام الألم الإنساني الذي يتجسد في هذه المرآة.

أرض البرتقال الحزين هي محاولة كنفاني الثانية لتأسيس رؤيته الإبداعية للأفق الفلسطيني الذي يسعى إلى رسمه بكلماته. والأفق يأتي ممتزجاً بالذاكرة، كأن الفلسطيني لا يستطيع أن يتحرّر من ذاكرته في لحظات الذهول أمام المأساة، أو كأن هذه الذاكرة ستكون البوابة التي سيعبر منها إلى حيث يكتشف الطريق الوحيد الممكن إلى ذاته.

102 pages, Paperback

First published January 1, 1962

Loading interface...
Loading interface...

About the author

غسان كنفاني

84 books10.5k followers
Ghassan Kanafani was a Palestinian journalist, fiction writer, and a spokesman for the Popular Front for the Liberation of Palestine. Kanafani died at the age of 36, assassinated by car bomb in Beirut, Lebanon.
Ghassan Fayiz Kanafani was born in Acre in Palestine (then under the British mandate) in 1936. His father was a lawyer, and sent Ghassan to a French missionary school in Jaffa. During the 1948 Arab-Israeli War, Kanafani and his family fled to Lebanon, but soon moved on to Damascus, Syria, to live there as Palestinian refugees.
After studying Arabic literature at the University of Damascus, Kanafani became a teacher at the Palestinian refugee camps in Syria. There, he began writing short stories, influenced by his contact with young children and their experiences as stateless citizens.
In 1960 he moved to Beirut, Lebanon, where he became the editor of several newspapers, all with an Arab nationalist affiliation. In Beirut,
published the novel Men in the Sun (1962). He published extensively on literature and politics, focusing on the the Palestinian liberation movement and the refugee experience, as well as engaging in scholarly literary criticism, publishing several books about post-1948 Palestinian and Israeli literature.

غسان كنفاني (عكا 1936 - بيروت 8 يوليو 1972) روائي وقاص وصحفي فلسطيني تم اغتياله على يد جهاز المخابرات الإسرائيلية (الموساد) في 8 يوليو 1972 عندما كان عمره 36 عاما بتفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت. كتب بشكل أساسي بمواضيع التحرر الفلسطيني، وهو عضو المكتب السياسي لجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. في عام 1948 أجبر وعائلته على النزوح فعاش في سوريا كلاجىء فلسطيني ثم في لبنان حيث حصل على الجنسية اللبنانية. أكمل دراسته الثانوية في دمشق وحصل على شهادة البكالوريا السورية عام 1952. في ذات العام تسجل في كلية الأدب العربي في جامعة دمشق ولكنه انقطع عن الدراسة في نهاية السنة الثانية، انضم إلى حركة القوميين العرب التي ضمه اليها جورج حبش لدى لقائهما عام 1953.

ذهب إلى الكويت حيث عمل في التدريس الابتدائي، ثم انتقل إلى بيروت للعمل في مجلة الحرية (1961) التي كانت تنطق باسم الحركة مسؤولاً عن القسم الثقافي فيها، ثم أصبح رئيس تحرير جريدة (المحرر) اللبنانية، وأصدر فيها (ملحق فلسطين) ثم انتقل للعمل في جريدة الأنوار اللبنانية وحين تأسست الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1967 قام بتأسيس مجلة ناطقة باسمها حملت اسم "مجلة الهدف" وترأس غسان تحريرها، كما أصبح ناطقا رسميا باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

تزوج من سيدة دانماركية (آن) ورزق منها ولدان هما فايز وليلى. أصيب مبكرا بمرض السكر. ترجمت معظم أعمال غسان الأدبية الى سبع عشرة لغة ونشرت في أكثر من 20 بلداً، وتم إخراج بعضها في أعمال مسرحية وبرامج إذاعية في بلدان عربية وأجنبية عدة. اثنتان من رواياته تحولتا الى فيلمين سينمائيين. وما زالت أعماله الأدبية التي كتبها بين عامي 1956 و1972 تحظى اليوم بأهمية متزايدة. على الرغم من أن روايات غسان وقصصه القصيرة ومعظم أعماله الأدبية الأخرى قد كتبت في إطار قضية فلسطين وشعبها فإن مواهبه الأدبية الفريدة أعطتها جاذبية عالمية شاملة.

كثيراً ما كان غسان يردد: الأطفال هم مستقبلنا. لقد كتب الكثير من القصص التي كان أبطالها من الأطفال. ونشرت مجموعة من قصصه القصيرة في بيروت عام 1978 تحت عنوان أطفال غسان كنفاني. أما الترجمة الإنكليزية التي نشرت في عام 1984 فكانت بعنوان أطفال فلسطين.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3,997 (34%)
4 stars
4,535 (39%)
3 stars
2,429 (21%)
2 stars
460 (3%)
1 star
136 (1%)
Displaying 1 - 30 of 1,869 reviews
Profile Image for Pakinam.
974 reviews4,400 followers
August 19, 2024
قد ايه صعب أن يقرأ أي حد هذه القصص..
قد ايه صعب إحساسنا بالوجع كل لما بنقرأ عن
مأساة فلسطين..
قد ايه صعب إحساسنا بالقهر والعجز أمام صمود هذا الشعب...
كم هي صعبة قراءة كتبك يا غسان ..كم هو مؤلم قلمك أيها الرجل الشجاع...
Profile Image for هدى يحيى.
Author 12 books17.4k followers
June 15, 2021

لا تمت قبل أن تكون ندًا.. لا تمت
_______

من غيرك يا غسان يكتب لفلسطين
ويجعلنا بعد سنوات من استشهادك نقرأ عنها
فنرى ما كان يحدث لا يزال يحدث
كثير من الوجع .. وكثير من المقاومة
تتغير وجوه وأسماء
ولا تتغير الحكاية
حكاية الوجع الفلسطيني الذي نشأ جيلنا عليه
وعاشته أجيال وتعيشه ..

تشرد ومعاناة لا يحتملها بشر
لا يحتملها سواهم
حياة تحت رحمة الاحتمالات
احتمال الموت في الثانية القادمة

*******

يكتب غسّان عن البرتقال
"البرتقال الذي قال لنا فلاح كان يزرعه ثم خرج إنه يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهده بالماء"

يرسم باحساسه المرهف ومصداقيته المؤلمة
ينقل الواقع بصدق وعمق
يكتب من قلب الحدث عما حدث ويحدث

لقد حاولتم تذويبي يا سيدي
حاولتم ذلك بكل جهد متواصل لا يكل و لا يمل يا سيدى
هل اكون مغرورا فأقول بأنكم لم تفلحوا؟
بلى أفلحتم إلى حد بعيد و خارق
ألست ترى أنكم استطعتم نقلى-بقدرة قادر-من إنسان إلى حالة؟
أنا إذن حالة .. لست أعلى من ذلك قط و قد أكون أدنى
_______

100 صفحة تقريبا
عشر قصص تمثل الأوجه المتعددة لمأساة الفلسطينيين
من أطفال .. ولاجئين .. وجنود
أم ماتت متكئة على صخرة
بينما كان ولدها يزاحم الرجال ليحضر لها ماء ملوث من البئر
ذلك الي يظن نفسه صرصار سيحتمي بظل الفيلة التي ستفتح فلسطين ذات يوم
مرثاة لواقع مرير .. حياة بلا معنى .. وتحمل كل المعنى
القضية الفلسطينية
آلام مخيمات النزوح

في قصة أبعد من الحدود يقول عن اللاجئين
::

إنهم أولًا قيمة سياحية
فكل زائر يجب أن يذهب الى المخيمات
وعلى اللاجئين أن يقفوا بالصف وأن يطلقوا وجوههم بكل الأسى الممكن
فيمر عليهم السائح ويلتقط الصور، يحزن قليلًا، ثم يذهب إلى بلده
ويقول (زوروا مخيمات الفلسطينيين قبل أن ينقرضوا)
ثم إنهم قيمة زعامية
فهم مادة الخطابات الوطنية واللفتات الإنسانية والمزايدات الشعبية
... لقد أصبحوا مؤسسة من مؤسسات الحياة السياسية
التي تدر الربح يمينًا ويسارًا
_______

*********

وأخيرا ألا تذكرك كلماته التالية بنفسك وبمن حولك؟
::

كلام الجرائد لا ينفع يا بني
فأولئك الذين يكتبون في الجرائد يكتبون عن فلسطين، وعن حرب فلسطين وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها
ولو سمعوا، اذن لهربوا إلى حيث لا ادري
_______


ولكن ما حيلتنا سوى الكلام والكتابة والدعاء وانتظار الفرج
فاللهم عجّل به
Profile Image for طَيْف.
387 reviews441 followers
August 15, 2012
حروف غسان كالسكين...أشبعتني وجعا

وجعًا...حين يتحول الفلسطيني في المخيمات إلى حالة ذات قيمة تجارية وسياحية وزعامية...ومن بعد ذلك لا يملك حق أن يقول "ثمّ ماذا؟" أبدًا

وجعًا...حين يحول محتل بين أمّ وابنيها...لتعيش على كذبة "أنا ودلال بخير"...دلال التي كانت تمنحها نكهة الحياة عندما يكون الموت في الجوار

وجعًا...حين يسبق الأخ العدو بقتل أخيه...طمعا بسلاح كان أداة لقتل كليهما...فعبدالله وفاروق...كان إغراء السلاح أقوى من كراهيتهما لبعضهما البعض...حتى اتفقا على سلبه من أبي علي...وإن كان الثمن سلبه حياته

وجعًا...لما كانت الشمس تذيب صمود النساء والشيوخ على حدود الرملة...وأبو عثمان ينقل جثة ابنته وزوجته تحت شمس تموز الحارقة

وجعًا...كوجع ناديا...بعينيها الواسعتين وصمتها العميق ودمعتها في قاع بؤبؤها العميق...وساقها المبتورة من أعلى الفخذ

وجعًا...على أرض البرتقال الحزين...الذي بكى أهله المرحلون...كما بكوه...وهم يحملون بعضا من حباته...تعويضا عن كل أشجار البرتقال التي تركوها لليهود

غسان يرسم بريشته حكايات الموت...ويرسم معها حكايات الصمود والمقاومة ومعنى الحياة وقيمة الوجود.
Profile Image for Shaimaa شيماء.
455 reviews316 followers
October 20, 2023
ياريت نعمل مبادرة قراءة كتب عن فلسطين...
كل واحد يقرأ على الاقل كتاب جديد عنها الشهر ده.
واللي قرأ كتب يعيد نشر ريفيوهاتها...
نخلي اسم فلسطين ينور في كل مكان ❤❤❤

اكتوبر ٢٠٢٣
طوفان الأقصى
Profile Image for Ahmed Oraby.
1,014 reviews3,088 followers
February 3, 2016
"من بين كل ما هو مكتوب لا أحب غير ذلك الذي يكتبه امرؤ بدمه"
هذا هو المميز في أدب غسّان؛ دمه.
Profile Image for Sherif Metwaly.
467 reviews3,920 followers
March 3, 2017
مراجعة عبارة عن قصة تخيلية تعبر عن حالتي وأنا أقرأ هذه المجموعة القصصية المؤلمة
تعبر عما تخيلته حدث لكي تخرج هذه القصص

في لحظةٍ ضمن لحظات مكررة ، بدأ الجحيم ، بنيرانٍ تنهمر كالمطر من السماء فوق رؤوسهم ،على أرضٍ ضلّ الفَرْحُ طريقه نحوها منذ زمنٍ طويل . انفجرت قنابل وانطلق دويّ رصاص هنا وهناك ، صرخات تعلو وتخفت ، استغاثات لأحياءٍ فوق الأرض أو تحت الأنقاض ، السماء مظلمة رغم أن الشمس مشرقة ، الغيمات قلبت النهار ليلاً

نيران ، جثث ، أشلاء ، وأرض تُروى بالدماء


و وسط الجحيم ، يقف غسان شامخاً كعادته
يحارب بيد ، ويسجل ما يراه باليد الأخرى


مرت السنوات ، كثيرة ، بطيئة ، مؤلمة ، ولكنها مرت
الوضع صار أهدى ، ظاهرياً يبدو كذلك . الأرض يبدو أنها مستكينة وراضية بوضعٍ لايبدو انه سيتغير قريباً . قام الفلسطيني لأرضه ، وغسان يراقبه ، وضع البذور في الأرض ، وغسان يراقبه ، روى الفلسطيني الأرض ، وغسان يراقبه ، اخضرت الأرض وظهرت شجيرات صغيرة يرعاها الفلسطيني ، وغسان مازال يراقبه ، مرّت الشهور وكبرت الأشجار واقترب موعد نضوج ثمارها ، وقبل ذلك بأيام ، قُتل الفلسطيني ، قطرات دمائه النقية روت أرضه بآخر جرعة تكفل آخر مرحلة لنضج ثمارها . حاول العدو سرقة الثمار ولكنه تركها ، تعجّب غسان ، اقتربَ ، شاهد ثمار الأشجار التي لم يستطع الاحتلال أكلها أو سرقتها ، كان برتقالا.



قطف ثمرة ، تذوقها ، كانت مُرّة ، ولكن ليست كمرارة الثمرة الغير ناضجة ، كانت مرارتها مختلفة ، طعمها وجع ، ونكهتها ألم ، وإذا بلعتها وقفت كالغصة في حلقك وأبت أن تهبط في جوفك بسلام ، الثمرات كأنها تحارب ، تحمل رحيق الكفاح والنضال داخل فصوصها ،وتولت زمام المعركة بعد أن سلمها الشهداء دمائهم الذكية هدية ، عبّرت الأرض الثكلى على أولادها عن حزنها بمرارة ثمارها وحزنها الدفين على مر السنين ،وأعلنت أن الحق حق ، وسيأتي بأي ثمن

عاد غسان لمكتبه ، وفي عقله حكايات لاتنتهي ، عن شهداءٍ دماؤهم لا تنتهي ، في أرضٍ قضيتها لن تنتهي بهزيمة مهما حدث . أمسك القلم ، ووضع البرتقالة أمامه ، أدار محركات عقله بأقصى جهدها ، و كتب قصصاً بنكهة الألم ، والأمل ، كعادته



اشتركت القصص في عنصرٍ واحد ، أن الدماء التي سالت لأبطالها روت أراضي فلسطين المزروعة بالبرتقال ، فأثمرت برتقالاً حزيناً ، نُشِرت القصص ، وأوجعت قلوباً عاجزة وآسفة عبر أقطار الوطن العربي ، قلوباً تشاهد الدماء وهي تُسفك والأرض وهي تُروى والثمار وهي تنضج حزينة ، ولاتملك أي وسيلة للمساعدة ، هؤلاء هم نحن وسنظل هكذا تقريباً

أتدري ياغسان
كما قلت في إحدى القصص

" إن الأمور قد وصلت إلى حدّ لم تعد تجدي في حله إلا رصاصة في رأس كل واحد منا "

ولكن رغم كل شيء ، سنظل نقولها بأعلى صوت .. صبراً
فـ أرض البرتقال صبرت وامتصت الحزن على مدار سنوات طوال ، وصمدت وعبّرت عن غضبها
فمابالك بمن زرعوا تلك الأشجار ؟

اللهم فرجاً قريباً

تمت
Profile Image for زبيدة عالي.
147 reviews58 followers
November 4, 2024

أرض البرتقال الحزين
لا بل الحزين جدًا.
يأخذنا غسان كنفاني في رحلة عبر قصص مختلفة تمثل معاناة الفلسطينين. صور شديدة الواقعية والوضوح.
مليئة بالألم والظلم المتجسد في كل حدث من الأحداث.
والأشد إيلامًا من هذا كله هو أن الواقع لم يتغير بل قد يكون أقسى وأردى من قبل. حيث تقرأ ما كتبه كنفاني من ال١٩٦٢ أي من قبل ٦٠ سنة ولكنك لا تشعر بذلك. لا تشعر بأن فترة زمنية طويلة قد مضت على هذه الأحداث فهي ما زالت تمثل واقعًا نسمعه كل يوم، نحن الذين نعيش بعيدًا عن فلسطين ويعيشه كل لحظة أولئك الذين يسكنون هناك وما يزالون يدافعون عن أرضهم وسيظلون كذلك. قصص يملؤها الألم فيما يبتعد الأمل. أبطال يولدون ويموتون دون أن يلتفت أحدٌ لهم. هم في كفاح مستمر ودفاع مستميت لرفع الظلم والعدوان وهنا يتسائل كنفاني ( فكيف يريدوننا أن نحارب أناسًا من ذلك النوع؟ بالورود؟)
Profile Image for Wissal H.
935 reviews389 followers
November 1, 2024
... ياالله يا أرض البرتقال الحزين ... يا أرض فلسطين الحبيبة
❤️

قلم غسان كنفاني يدمع عيني دائمــا ، اكتشفت حياة الفلسطنيين تحت وطأ�� الإحتلال و الحصار والألـم من خلال الروايات ، تلك الروايات التي تجعلك تعيش في زمان و مكان مختلفين تماما عن واقعك وهذا ما حدث معي بالضبط عند قراءتي لهذه الرواية، أعشق الأدب لهذا السبب فهو يحملني بين المدن و الدول باختلاف حضاراتها وثقافاتها بين ماضيها وحاضرهاوكل ما يخصها و من خلال مجموعة من الروايات و على رأسها روايات غسان كنفاني تعرفت على خاصية و جمالية فلسطين هي متفردة في كل شيء .. حربها وحياتها .. صمودها وجبروتها .. شموخها و تميزها.. ألمها و افراحها ...
ومهما بلغ الحزن منها تظل شامخة حاضرة وشاهدة على مر السنين من معها و من عليها ..

ما أحبه كثيرا في الشعب الفلسطيني قدرته على اغداء العالم بدروس عن المقاومة و الصمود دون أدنى كلمة فقط بالافعال الجبارة لحماية أرضهم ..
صمودهم على مر السنين في وجه الاحتلال دون حاجة لأي أحد بعد تخليهم عنها أثبتوا للعالم أجمع ان فلسطين ستعطي دروس المقاومة و الصمود لكل سكان الأرض..

أرض البرتقال الحزين .. أرض فلسطين الحبيبة

♥️
Profile Image for Ahmed Abdelhamid.
Author 1 book1,812 followers
February 13, 2013

غسان كنفاني، له قصة قصيرة باسم "الأخضر و الأحمر" في مجموعة "أرض البرتقال الحزين" ... القصة اكثر من جميلة. يتحدث عن طفل بطل ولد من موقع اصطدام جبهة شهيد بالأرض، وعاش كالدودة جبانا تحت الأرض، أو كالخنفس تحت الأقدام ينتظر الموعد الذي يسحق فيه، إلى تلك اللحظة التي يسأله: لماذا لا تموت؟! لماذا لا يخرج هذا المسخ البائس لقتال اعدائه؟ جبان؟! ألم يفكر يوما في أن ينتهي؟ ما قيمة حياتك ايها الصغير؟!
وينتهي بجملة غساني المذكورة دائما: لاتمت... لا تم�� قبل أن تكون ندا.. لا تمت!

غسان كنفاني من الكتاب القلائل إن لم يكن الوحيد الذي أعشق قراءة رواياته. تعرف، الموساد يختارون أي الكتاب ليغتالوهم!
Profile Image for BookHunter M  ُH  َM  َD.
1,596 reviews4,067 followers
June 26, 2023
مجموعة قصصية معجونة بالآلام الفلسطينية و ممزوجة بدماء الشهداء و أحلام اللاجئين .
هل تغير الواقع الفلسطيني؟ نعم تغير للأسوأ
هل تغير الواقع العربي؟ نعم للحضيض
لم يعش غسان حتى يرى اسرائيل تتمدد على أرض فلسطين و تتمدد سلطتها و سطوتها على أراضي العرب
لم يعش ليرى كل هذا الهوان في الأيدى الممدودة بالسلام الزائف
لم يعش ليكتب عن تلك الفضائح العربية التي تزكم رائحتها الأنوف
ماذا كنت ستكتب يا غسان غير ما كتبت
Profile Image for Mohamed Shady.
627 reviews6,887 followers
August 22, 2013
البرتقال الذي قال لنا فلاح كان يزرعه ثم خرج , أنه يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهده بالماء""

إنها حقا أرض برتقال .. إنها حقا حزينة ..

وكيف تكـون غيـر ذلك وهى أرض فلسطين ؟؟!
وكيف ستظل حزينة وهى تنجب امثال " كنفانى " ؟؟!

مجموعة قصصية ..تصف معاناة شعب صامد فى كل صورها.

ستقتلنى ؟؟ هناك الملايين غيرى
ستطردنى ؟؟ سأزرع لك جذور لن تستطيع ان تقتلعها ..إنها جذور لن تنمو إالا هنا ولن تفنى بأى من أسلحتك.!
ستأسرنى ؟؟ لقد اسرت جسدى وليس روحى.

اعجبتنى بقدر ما احزنتنى.

تحيـة لفلسطين.



Profile Image for فهد الفهد.
Author 1 book5,270 followers
February 9, 2017
أرض البرتقال الحزين

أول قراءة لغسان كنفاني، متأخرة جداً، أعرف ذلك! كنت ولازلت أرى أننا لم نحظ في طفولتنا وصبانا بفرصة القراءة بالطريقة التقليدية، حيث يقرأ الإنسان أدب أمته ويتعرف على أدباء بلاده ومنطقته قبل أن يتوسع ليتعرف على آداب العالم، لهذا نقرأ الآن في شبابنا أو كهولتنا قافزين بين الجاحظ وماركيز، بين المعري ودانتي، نحاول قراءة تاريخ ابن كثير في ذات الوقت الذي نقرأ فيه قصة الحضارة لديورانت، وهذه للحقيقة عملية منهكة ومربكة.

لهذا كله كنت أعرف كنفاني كما أعرف الكثير من كتاب وأدباء العربية، اسماً فقط، بلا إطلاع حقيقي على أدبه، معلومات عامة عن الرجل دون معرفة الأديب، لأن التعرف على الأديب يستلزم الخوض في عوالمه، القراءة له، محاولة فهم شيء مما قدمه.

كنفاني أديب فلسطيني، يكتب قصص مجموعته هذه على بعد سنوات قليلة من النكبة، حيث لازالت ذكريات فلسطين حية، ولازال الغضب الفلسطيني والعربي محتدماً، عندما كانت آمال العودة حقيقية، والجيوش العربية متوعدة، قبل أن ينكشف ضعفها طبعاً فتحول فوهات مدافعها نحو شعوبها، لهذا سنقرأ قصص هذه المجموعة بشيء من المرارة التي كتبت بها، وسنضع فوق المرارة خيبات ما نعرفه الآن.

أجمل قصص المجموعة وأنضجها، قصة (السلاح المحرم)، حيث يتجرأ أبو علي – يرمز للمقاومة الفلسطينية – على الهجوم على جندي إسرائيلي ويختطف بندقيته ويفر هارباً بها، ولكن يلحق به رجلان من القرية – يرمزان لمصر وسوريا أو للدول العربية بشكل عام – ويأخذان البندقية منه أو لنقل القضية ويتركانه لمصيره.
October 21, 2023
نشرت المراجعة بالإنجليزية كمحاولة -ولو بسيطة- للقيام بواجبنا في إيصال صوتنا للعالم 🇵🇸

I'm writing this review in English, hoping that it will reach non-Arabic speakers, as a part of my role in supporting Palestine 🇵🇸.

Ghassan Kanafani is one of the most important Palestinian writers who expressed Palestine honestly. In this book, there are short stories that tell daily scenes from occupied Palestine. All stories, although being difficult to imagine, are much less terrible than reality.

I hope that all those searching for the truth will not limit themselves to the Israeli and Western media because they rely on false propaganda, marginalizing the Palestinians, and ignoring the crimes committed against them on a daily basis. I invite them to read and listen to the real history of Palestine, and here is some important information that they you can rely on:

1- In May 2019, the Palestinian Central Bureau of Statistics said that the number of martyrs since the catastrophe until now - without counting the martyrs of wars - is close to one hundred thousand, who were slaughtered in massacres that wiped out entire villages from existence, between an old man, an elderly woman, a child, a man
and a woman.
————————————————————————
2- The number of people who were displaced in 1948 was close to 800,000 Palestinians, and the number of villages destroyed at the time was 531 out of 774 in 71 massacres.
————————————————————————
3- In 1950, Israel issued a law called "Absentee Property". Under this law, they were given the right to seize the property of all those who were displaced after 1948
Due to this law, 350 colonies were established between 1948 and 1953.
————————————————————————
4- Laws have been passed from the time of the British Mandate to demolish homes for flimsy reasons. These laws allowed for the control and demolition of property even without trial or charge.
And it was said in a text: "It is permissible for any military commander to demolish a house or building or destroy anything planted"
It means that he can demolish a house over its owners' heads by the force of law!
————————————————————————
5- The Prawer plan to Judaize the Inhabitants of the Negev desert and displace approximately forty thousand Palestinians, which targeted the largest area of land, out of a thousand kilometers that Arab Bedouin communities owned there, only a hundred kilometers remain!
————————————————————————
6- Israel built the Annexation Wall at a distance of 708 km. This barrier prevents many farmers from entering their lands without an entry permit from the Israeli Civil Administration.
The permits are for a specified period, and are for the owner of the land only, and it is forbidden to accompany workers or other farmers.
This contributed to the general idea: to seize land and restrict the movement of its people.
————————————————————————
7- In 1969 a law was passed stating that any private property that the custodian of government property considers public property will be so, unless proven otherwise!
That means the right of proof has been transferred from the oppressor who wants to seize the land to the oppressed who owns the land!
Taking into account that this was 50 years ago, so the existence of proof of ownership of lands inherited from hundreds of years ago was impossible.
—————————————————————————
8-In 2008, they hit the Gaza Strip with phosphorus bombs, in an operation called "Cast Lead".
In this operation, 1600 people were killed, including entire families, such as the Al-Samuni family, which lost 29 of its members!
—————————————————————————

And there are many other things 💔😔

_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
اللهم كن لفلسطين عونا اللهم انصرهم و سدد رميهم 🇵🇸🇵🇸🇵🇸❤️❤❤

#GazaUnderAttack
#FreePalastine
🇵🇸
Profile Image for ياسمين ثابت.
Author 7 books3,241 followers
April 24, 2015



حرام عليك يا غسان

ارض قلبك هي المليئة بالبرتقال الحزين
وحروفك المليئة برصاص الوجع

ارحمني يا غسان
اذوق من كأسك فاتجرع المر
ولكن لحروفك سحر يجعلني اعود دائما اليها

هذا الرجل يعرف كيف يعتصر الحياة فيضع وجعها في ترياق يذيقه للقارئ على مهل
حتى يشعر في نهاية الكتاب انه مذنب في حق ذاته
في حق عروبته
في حق دينه


غسان كم انت مؤلم


Profile Image for Mohamed Khaled Sharif.
959 reviews1,097 followers
July 20, 2024

في مجموعته القصصية "أرض البرتقال الحزين" ينكأ "غسان كنفاني" جراحاً لا تُشفى، جراحاً مفتوحة تسيل منها الدماء، أحياناً من تعودنا على الألم ننسى أن الجراح موجودة، ولكننا نتذكره عندما ننظر عليه، أو يكون الألم جديداً، وشديداً، لا يُمكن أن نطيقه!
كيف يُمكننا أن نعيش بهذا الجرح؟ جرح لا نجد له دواءاً، لماذا نترك الفلسطينيين يلاقوا كُل ذلك؟ هل ماتت فينا النخوة؟ هل الحكومات السبب؟ هل هو اختبار آلهي ليصطفيهم الله لجنته؟ لأنهم أنقى من أن تلوثهم الدُنيا؟
صدقني لا أعرف!
ولكنني أبكيهم في كُل حرف، وكُل كلمة، أبكيهم وأشعر بهم.
وأدعو، حيث لا سبيل أملكه إلا الدعاء! أضعف الإيمان.
أنصرهم يا الله، وثبتهم.
ثبت أرجلهم ومن قبلها أفئدتهم، تلك الحيرة المُتمثلة فهل نبقى في أرضنا؟ أرض البرتقال الحزين.. أو نذهب خارجها.. لماذا نُعاني�� إذا كانت العشر سنوات التي نمتلكها من الستين نُريد أن نعيشها في طمأنينة.. لماذا نمد جذورنا في الأرض إذاً؟
ولكنهم يبقون.. مقابل كُل شخص يُغادر، هناك مائة يُناضلون، بالحجارة فقط!
هؤلاء هم الرجال حقاً، والنساء هُناك هم أصحاب القضايا المؤثرة والمهمة.. هؤلاء هم من يستحقون أن نُسلط كُل الأضواء عليهم.. يختبرهم الله كُل يوم، وما زالوا ينجحون ببسالة واستحقاق.. لن يخرجوا من أرضهم، سيبقوا حتى لو تبقى فقط تُرابها..
كُتب على الفلسطيني المُعاناة، ولكنه أيضاً كُتب عليه أن يعلمنا كيفية النضال والمُثابرة..

أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ.
Profile Image for آلاء.
387 reviews505 followers
March 28, 2024
لا تُنسى
يا عين الشهيد.. لا تمت قبل أن تكون نداً.. لا تمت..
أنا أريد أن أقول أيضاً إنهم من ناحية أخرى، «حالة تجارية».. إنهم، أولاً، قيمة سياحية، فكل زائر يجب أن يذهب إلى المخيمات، وعلى اللاجئين أن يقفوا بالصف وأن يطلوا وجوههم بكل الأسى الممكن، زيادة عن الأصل، فيمر عليهم السائح ويلتقط الصور، ويحزن قليلاً.. ثم يذهب إلى بلده ويقول: زوروا مخيمات الفلسطينيين قبل أن ينقرضوا. ثم إنهم، ثانياً، قيمة زعامية، فهم مادة الخطابات الوطنية واللفتات الإنسانية والمزايدات الشعبية.. وأنت ترى، يا سيدي، لقد أصبحوا مؤسسة من مؤسسات الحياة السياسية التي تدرّ الربح يميناً ويساراً. يا سيدي، أنت ترى، نحن رحمة أحياناً. أنت تستطيع أن تشنق واحداً منا فتربي بجسده الميت ألفاً من الناس دون أن تحمل هماً أو خوفاً أو تأنيب الضمير. إلا إننا يا سيدي، نقمة في كثير من الأحيان، نحن لصوص، نحن خونة، نحن بعنا أرضنا للعدو.. ونحن طماعون، طماعون نريد أن نمتص كل شيء هنا، حتى التراب.. هذا هو الدور الذي رسم لنا.. وعلينا أن نقوم به شئنا أم أبينا..
********
هل بكى؟ إنه لا يذكر شيئاً الآن، كل الذي يذكره أنه حمل أخته القتيل بين ذراعيه وانطلق إلى الطريق يرفعها أمام عيون المارة ليستجدي دموعهم كما لو أن دموعه وحدها لا تكفي،
********
وكان في الوقت ذاته واثقاً من أن يده القابضة على البندقية لن تفلتها شياطين الأرض مجتمعة إلا إذا فلتت يده، من أعلى الكتف، معها..
********
على كل حال أنا أعرف ما الذي أضاع فلسطين.. كلام الجرائد لا ينفع يا بني، فهم – أولئك الذين يكتبون في الجرائد يجلسون في مقاعد مريحة وفي غرف واسعة فيها صور وفيها مدفأة، ثم يكتبون عن فلسطين، وعن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها، ولو سمعوا، إذن، لهربوا إلى حيث لا أدري،  يا بني، فلسطين ضاعت لسبب بسيط جداً، كانوا يريدون منّا – نحن الجنود – أن نتصرف على طريقة واحدة، أن ننهض إذا قالوا انهض وأن ننام إذا قالوا نم وأن نتحمس ساعة يريدون منا أن نتحمس، وأن نهرب ساعة يريدوننا أن نهرب.. وهكذا إلى أن وقعت المأساة، وهم أنفسهم لا يعرفون متى وقعت! إنهم لم يعرفوا قط كيف يقودون جنودهم..
*********
لقد أهملنا المسؤولون إلى درجة أنني سمعت أنهم قالوا إننا جزّارون ولسنا محاربين وهم حتماً لا يحتاجون إلينا، فلذلك علينا أن نذهب إلى حيث نشاء كي نحارب كيف نشاء.. وضد من نشاء! جزارون!  هكذا قالوا.. وأي نوع من المحاربين يريدون؟ محاربون يلبسون المعاطف البيضاء ويردّون على الجرائم اليهودية بابتسامات عذاب؟ أم يريدوننا أن نحارب بمحاضر جلسات جامعة الدول العربية؟
*********
أنت تعرف يا مصطفى هذه الأحاسيس، لأنك عشتها فعلاً: ما هذا الشيء الغامض الذي كان يربطنا إلى غزة فيحد من حماسنا إلى الهروب؟ لماذا لا نشرّح الأمر تشريحاً يعطيه معنى واضحاً، لماذا لا نترك هذه الهزيمة، بجراحها، ونمضي إلى حياة
أكثر ألواناً وأعمق سلوى.. لماذا؟ لم نكن ندري بالضبط!
***********
غزة كما تعهدها تماماً: انغلاقاً كأنه غلاف داخلي، ملتف على نفسه، لقوقعة صدئة قذفها الموج إلى الشاطئ الرملي اللزج قرب المسلخ، غزة هذه، أضيق من نفس نائم أصابه كابوس مريع، بأزقتها الضيقة، ذات الرائحة الخاصة، رائحة الهزيمة والفقر، وبيوتها ذات المشارف الناتئة. هذه غزة، لكن ما هي هذه الأمور الغامضة، غير المحددة، التي تجذب الإنسان لأهله، لبيته، لذكرياته، كما تجذب النبعة قطيعاً ضالاً من الوعول، لا أعرف
*************
كل شيء كان في غزة هذه ينتفض حزناً على ساق ناديا المبتورة من أعلى الفخذ، حزناً لا يقف عند حدود البكاء، إنه التحدي، بل وأكثر من ذلك، إنه شيء يشبه استرداد الساق المبتورة!..
*******
هذا الشعور الغامض الذي أحسسته وأنت تغادر غزة.. هذا الشعور الصغير يجب أن ينهض عملاقاً في أعماقك.. يجب أن يتضاخم، يجب أن تبحث عنه كي تجد نفسك ..


‫في نفس تلك اللحظة حدث شيء لم يلحظه أي إنسان من بين أولئك الذين تكوموا حول الميت ينظرون إليه بفضول قبل أن تصل سيارة الصحة فتحمل الجسد إلى القبر أو إلى المحرقة..  ذلك أنه في المكان الذي سقط فوقه الجبين، في الحفرة المدورة التي صنعتها السقطة، ولد طفل صغير..


أهو قدرك، ايها الاسود الصغير، أن تعيش في التراب وتتنفس في الظلام وتلاحَق بجدول الدم؟ أهو قدرك، أيها الأسود الصغير أن تداس كل عمرك وأن يطأ الناس، كل الناس، فوق كاهلك، وأن تأكل تراباً وتتنفس وتشرب عصير التراب؟
أتراك تدري بأن حياتك مرهونة بذلك التراكض الوحشي المذعور؟ أتراك تعرف بأنك لو توقفت لأغرقك مد الدم ولانتهيت؟
*********
يا عين الشهيد.. لا تمت قبل أن تكون نداً.. لا تمت..
١٢ أكتوبر ٢٠٢٣ 🇵🇸
Profile Image for Aya Bezine.
116 reviews94 followers
April 24, 2013
"كل الرجال بعد " غسّان كنفاني " ، كذبة . و كل القصص بعد " أرض البرتقال الحزين " ، وهم .
أخذتُ هذا الكتاب في جرعة / شهقة واحدة . لأنّه مختلف عن البقيّة .
هزّتني كل اهتزازة أبجديّة في هذا الكتاب لكن العبارة هذه فتكت بي :
" تبدو لي حياتي ، حياتنا كلنا، خطا مستقيم يسير بهدوء و ذلة الى جانب خط قضيتي ، و لكن الخطين متوازيان و لن يلتقيا "
أحببت كل القصص رغم قصرها . أحببتها لأنّها فلسطينية الأصل و المحتوى .

شيء صغير من دهشة حيفا :
"لم أعد أشكّ في أن الله الذي عرفناه في فلسطين قد خرج منها هو الآخر ، و أنه لاجىء في حيث لا أدري "
" ان خياة بعض الناس كالفيلم السينمائي العتيق الذي تقطع ، فوصله فنان فاشل من جديد بصورة خاطئة ، لقد وضع النهاية في الوسط و وضع الوسط في النهاية .."
Profile Image for حبيبة .
276 reviews107 followers
Read
October 13, 2023
نشرت المراجعة بالإنجليزية كمحاولة -ولو بسيطة- للقيام بواجبنا في إيصال صوتنا للعالم. 🇵🇸

I'm writing this review in English, hoping that it will reach non-Arabic speakers, as a part of my role in supporting Palestine 🇵🇸.

Ghassan Kanafani is one of the most important Palestinian writers who expressed Palestine honestly. In this book, there are short stories that tell daily scenes from occupied Palestine. All stories, although being difficult to imagine, are much less terrible than reality.

I hope that all those searching for the truth will not limit themselves to the Israeli and Western media because they rely on false propaganda, marginalizing the Palestinians, and ignoring the crimes committed against them on a daily basis. I invite them to read and listen to the real history of Palestine, and here is some important information that they you can rely on:

1- In May 2019, the Palestinian Central Bureau of Statistics said that the number of martyrs since the catastrophe until now - without counting the martyrs of wars - is close to one hundred thousand, who were slaughtered in massacres that wiped out entire villages from existence, between an old man, an elderly woman, a child, a man
and a woman.
————————————————————————
2- The number of people who were displaced in 1948 was close to 800,000 Palestinians, and the number of villages destroyed at the time was 531 out of 774 in 71 massacres.
————————————————————————
3- In 1950, Israel issued a law called "Absentee Property". Under this law, they were given the right to seize the property of all those who were displaced after 1948
Due to this law, 350 colonies were established between 1948 and 1953.
————————————————————————
4- Laws have been passed from the time of the British Mandate to demolish homes for flimsy reasons. These laws allowed for the control and demolition of property even without trial or charge.
And it was said in a text: "It is permissible for any military commander to demolish a house or building or destroy anything planted"
It means that he can demolish a house over its owners' heads by the force of law!
————————————————————————
5- The Prawer plan to Judaize the Inhabitants of the Negev desert and displace approximately forty thousand Palestinians, which targeted the largest area of land, out of a thousand kilometers that Arab Bedouin communities owned there, only a hundred kilometers remain!
————————————————————————
6- Israel built the Annexation Wall at a distance of 708 km. This barrier prevents many farmers from entering their lands without an entry permit from the Israeli Civil Administration.
The permits are for a specified period, and are for the owner of the land only, and it is forbidden to accompany workers or other farmers.
This contributed to the general idea: to seize land and restrict the movement of its people.
————————————————————————
7- In 1969 a law was passed stating that any private property that the custodian of government property considers public property will be so, unless proven otherwise!
That means the right of proof has been transferred from the oppressor who wants to seize the land to the oppressed who owns the land!
Taking into account that this was 50 years ago, so the existence of proof of ownership of lands inherited from hundreds of years ago was impossible.
—————————————————————————
8- Between 1968 and 1979, 47 square kilometers in the West Bank were confiscated for military purposes necessary for the occupation.
Later, the Israeli Supreme Court said: The seizure of private property with the aim of building civilian settlements does not contradict the principles of customary international law, if this building meets military needs!
————————————————————————
9- They built bypass roads that allow Israeli settlers to travel between the occupied lands, and between it and Israel, to preserve the fabric of internal life, and this was classified as an absolute security necessity, but don't you find it strange that the Palestinians are not allowed to use these roads!
———————————————————————
10- They passed laws to seize land for the public benefit, and who decides that is the minister of finance.
The term "public benefit" was very expanded, including sidewalks, traffic signs, and even green spaces.
Imagine taking your grandparents' house to become a green space! Only that is how you can describe it!
This was one of the most important things that were the nucleus of settlement building.
————————————————————————
11- In 2003, they established an area called the "Seam Zone" inside Palestine, and no one may stay there, and anyone inside it immediately evacuates it by force!
———————————————————————
12- In 2008, they hit the Gaza Strip with phosphorus bombs, in an operation called "Cast Lead".
In this operation, 1600 people were killed, including entire families, such as the Al-Samuni family, which lost 29 of its members!
——————————————————
#GazaUnderAttack
#FreePalastine
Profile Image for حبيبة .
276 reviews107 followers
Read
October 24, 2023
I'm writing this review in English, hoping that it will reach non-Arabic speakers, as a part of my role in supporting Palestine 🇵🇸🇵🇸

Ghassan Kanafani is one of the most important Palestinian writers who expressed Palestine honestly. In this book, there are short stories that tell daily scenes from occupied Palestine. All stories, although being difficult to imagine, are much less terrible than reality.

I hope that all those searching for the truth will not limit themselves to the Israeli and Western media because they rely on false propaganda, marginalizing the Palestinians, and ignoring the crimes committed against them on a daily basis. I invite them to read and listen to the real history and present of Palestine, and here is some important information that they you can rely on:

1- In May 2019, the Palestinian Central Bureau of Statistics said that the number of martyrs since the catastrophe until now - without counting the martyrs of wars - is close to one hundred thousand, who were slaughtered in massacres that wiped out entire villages from existence, between an old man, an elderly woman, a child, a man
and a woman.
————————————————————————
2- The number of people who were displaced in 1948 was close to 800,000 Palestinians, and the number of villages destroyed at the time was 531 out of 774 in 71 massacres.
————————————————————————
3- In 1950, Israel issued a law called "Absentee Property". Under this law, they were given the right to seize the property of all those who were displaced after 1948
Due to this law, 350 colonies were established between 1948 and 1953.
————————————————————————
4- Laws have been passed from the time of the British Mandate to demolish homes for flimsy reasons. These laws allowed for the control and demolition of property even without trial or charge.
And it was said in a text: "It is permissible for any military commander to demolish a house or building or destroy anything planted"
It means that he can demolish a house over its owners' heads by the force of law!
————————————————————————
5- The Prawer plan to Judaize the Inhabitants of the Negev desert and displace approximately forty thousand Palestinians, which targeted the largest area of land, out of a thousand kilometers that Arab Bedouin communities owned there, only a hundred kilometers remain!
————————————————————————
6- Israel built the Annexation Wall at a distance of 708 km. This barrier prevents many farmers from entering their lands without an entry permit from the Israeli Civil Administration.
The permits are for a specified period, and are for the owner of the land only, and it is forbidden to accompany workers or other farmers.
This contributed to the general idea: to seize land and restrict the movement of its people.
————————————————————————
7- In 1969 a law was passed stating that any private property that the custodian of government property considers public property will be so, unless proven otherwise!
That means the right of proof has been transferred from the oppressor who wants to seize the land to the oppressed who owns the land!
Taking into account that this was 50 years ago, so the existence of proof of ownership of lands inherited from hundreds of years ago was impossible.
—————————————————————————
8- Between 1968 and 1979, 47 square kilometers in the West Bank were confiscated for military purposes necessary for the occupation.
Later, the Israeli Supreme Court said: The seizure of private property with the aim of building civilian settlements does not contradict the principles of customary international law, if this building meets military needs!
————————————————————————
9- They built bypass roads that allow Israeli settlers to travel between the occupied lands, and between it and Israel, to preserve the fabric of internal life, and this was classified as an absolute security necessity, but don't you find it strange that the Palestinians are not allowed to use these roads!
———————————————————————
10- They passed laws to seize land for the public benefit, and who decides that is the minister of finance.
The term "public benefit" was very expanded, including sidewalks, traffic signs, and even green spaces.
Imagine taking your grandparents' house to become a green space! Only that is how you can describe it!
This was one of the most important things that were the nucleus of settlement building.
————————————————————————
11- In 2003, they established an area called the "Seam Zone" inside Palestine, and no one may stay there, and anyone inside it immediately evacuates it by force!
——————————————————
12- In 2008, they hit the Gaza Strip with phosphorus bombs, in an operation called "Cast Lead".
In this operation, 1600 people were killed, including entire families, such as the Al-Samuni family, which lost 29 of its members!
——————————————————
#FreePalastine 🇵🇸
Profile Image for Sarah ~.
909 reviews930 followers
July 26, 2022
"لا تمت قبل أن تكونَ ندًا..."
*غسان كنفاني | بيروت 1962م
Profile Image for Tami Zaabi.
166 reviews296 followers
December 16, 2016
||-

يا الله ، ما الذي يمكنني أن أقوله ؟ أيّ كلمات في العالم يمكنها أن تعبّر عن هذا الألم ؟ بأي حق أتكلم وأكتُب وأنا أجلس في غرفة مريحة وأشرب كوب شاي ساخن وأقرأ كلمات غسان على جهاز لوحي ... ما الذي أفعله ؟ وما الذي يمكنني أن أفعله ؟ لا أعلم .. ما أعلمه أن كل شيء يحدث بقدرة الله وبمشيئته ، وأن الله وحده ولا أحد سواه القادر على حدوث شيء والقادر على منعه .. وأعلم أنني سلمت أمري لله أولا وأخيراً .

حينما نقرأ قصة حزينة، ويمر في بالنا أنّها من الممكن أن تحدث لأحد ما نُصاب بالقشعريرة وبالخوف، في حالة غسان كنفاني فإننا نعلم مسبقاً أن كل هذه القصص حدثت وأن كُتبه مرآة للواقع المرير ، وأن بعضها لا زال يحدث بالقرب مني ومنك، ما الذي ممكن أن يحدث ؟ أن نصاب بالغصة ، والوجع والألم وأن نبكي .. وبعدها ؟ لا شيء يحدث ، هذه الغصة ولدنا بها وسنموت بها . هذه الحقيقة المرة التي تُشعرنا بالعجز والخجل ، هذه الحقيقة التي من الصعب تغييرها .

أرض البرتقال الحزين ، ككل كُتب غسان ، موجعة مؤلمة ، وغصة مع كل قصة ، غسان هو جرحنا المشترك .. الجرح الدامي الذي لن يشفى أبداً .


تمّت
Profile Image for مصطفى.
350 reviews313 followers
October 15, 2018
هل بكي ؟ إنه لا يذكر شيئاً الآن ، كل الذي يذكره أنه حمل أخته القتيل بين ذراعيه وانطلق إلي الطريق يرفعها أمام عيون المارة ليستجدي دموعهم كأن دموعه وحدها لا تكفي

،

إنه يبكيني ، إنه يدمي قلبي ويعذبني
غسان تؤلمني حروفه ، غسان لا يكتب من الظلم أن نقول عنه يكتب
غسان يصور كل تلك الأمور بعينه ثم يعطينا عينه لنري بها المشاهد حية واقعية أمامنا
لنتألم ولنحزن ولنبكي ، ولنشعر بالألم والوجع
لتهون علينا الآمنا نظراً لما يعانيه هؤلاء المشردون المعذبون
غسان لا ينظر للأمر كله أن شخصاً قُتل وضاعت أرضه ، غسان يخلق العديد من الشخصيات التي تختلف قصتها ويتشابه مصيرهم وتتشابك الآمهم
من مات وحيداً غريباً ، ومن مات مغدوراً به من أبناء وطنه ، ومن كان يريد أن يقتل أبناءه ونفسه ، ومن عاش ليري هوان ما قام به في الحرب
ومن مات وكأنه لم يكن شيئاً مذكوراً ، كلهم يموتوا أو يطردون أو يكافحون ، هم أصحاب نفس القضية ، ولكن آلمهم يختلف
هنا تكن العبقرية عند غسان كنفاني ، أنه صاحب الألف طريقة ليجعلك تبكي ليجعلك تحزن
،
كانت ثلاثية الأخضر والأحمر هي الأكثر تكاملاً في تلك المجموعة القصصية ، كيف أستطاع غسان كنفاني تصوير الوطن ، وتصوير الألم ، وضياع الحلم ، وإستمرار الموت والصمود والقتال والنضال ، أيها المسخ الصغير ! لا تمت
،
مجموعة قصصية أن قل بها مستوي قصة ترفعها الآخريات ، ولكني لم أري ولم أعهد هذا التكامل عند أحدهم مثل غسان
يارب الأرض والسماء ، أجعلني أعيش حتي اليوم الذي أصلي فيه بالمسجد الأقصي وأضئ الشموع في كنيسة القيامة
Profile Image for Monzer ۞ مُنذِر.
163 reviews219 followers
January 19, 2016
في كل دولة في بلادنا العربية -وفي غير بلادنا أيضا - يوجد نجم يسطع في سماءها ,,
هذا النجم يكون مفخرة الدولة في الأدب أو الشعر .
فإن كان نجم سوريا هو نزار قباني ; ونجم لبنان جبران خليل جبران ; فإنه من الأكيد أن نجم فلسطين هو صاحب "أرض البرتقال الحزين " : غسان كنفاني .
يتكلم غسان في هذا الكتاب عن شيئ حساس جدا في قلوبنا نحن العرب ; وخاصة أهل الشآم . , وبالأحرى هي ليست "شيئا" بل هي "كل شيء" لنا .
ألا وهي الأرض .
الأرض ما فتئت تبكي وتدمع منذ السنين الطوال . والدمع ليس دمع الشجر - أي الندى- كلا ,,
ان الدمع دمع البشر , نعم ! الارض تدمع دمع البشر ; دمعنا كلنا , عن أرض ابتعدنا عنها .
والله ! إن الحزن معدٍ !! حين كتب كنفاني كتابه هذا , كانت أرض البرتقال تحزن ,,
أما الآن , فامتد الحزن : الى أرض الزيتون وأرض الغار وأرض الزعفران وأراضٍ كثيرة , لم تعد تسمع لها صوتا ولا فرحا .
ان المحل شطيرُ ! فهل المعاد قريبُ ؟" "
هذا قول من لجأ ونأى عن بلاده , هذا هو القول الذي ما زال يُكرر من أيام غسان حتى الآن ...
فهل سيعمرنا الله حتى نراه غائبا عن الألسنة ؟؟
قال صلّ الله عليه وسلّم محدثا مكة : "ما أطيبك من بلد وأحبك إلي ولولا أن قومي أخرجوني منك ما سكنت غيرك "
.........
Profile Image for Dalia Nourelden.
637 reviews995 followers
January 23, 2023
“كلام الجرائد لا ينفع يا بني ، فهم أولئك الذين يكتبون في الجرائد يجلسون في مقاعد مريحة وفي غرف واسعة فيها صور وفيها مدفأة ثم يكتبون عن فلسطين وعن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها، ولو سمعوا اذن، لهربوا الى حيث لا ادري. يا بني فلسطين ضاعت لسبب بسيط جداً، كانوا يريدون منا -نحن الجنود- أن نتصرف على طريقة واحدة، أن ننهض إذا قالوا انهض، و أن ننام إذا قالوا نم، و أن نتحمس ساعة يريدون منا أن نتحمس، و أن نهرب ساعة يريدوننا أن نهرب.. وهكذا إلى أن وقعت المأساة، و هم أنفسهم لا يعرفون متى وقعت!”


كلما كتبت حرف مسحته مرة اخرى كل الكلام قيل من قبل كل الالم شعرنا به ولازلنا اى شىء يتعلق بفلسطين مؤلم لااريد ان يكون كلامى كلام جرائد
حين اخترت ارض البرتقال الحزين قلت لنفسى انها مجموعة قصصية صغيرة لم اكن قرات اى ريفيو او اى شىء قررت القراءة وفقط وبدات لكن غسان لديه القدرة ان يبكيك بكلمات قليلة لايحتاج للكثير تكفيه جملة واحدة تقطعك اربا خاصة ورقة من الرملة اوجعتنى بشدة


١٠ / ٢ / ٢٠١٧
Profile Image for منال الندابي.
Author 2 books237 followers
May 17, 2021
"كلام الجرائد لا ينفع يا بُنيّ، فهم-أولئك الذين يكتبون في الجرائد- يجلسون في مقاعد مريحة وفي غرف واسعة فيها صور وفيها مدفأة، ثم يكتبون عن فلسطين وعن حرب فلسطين، وهم لم يسمعوا طلقة واحدة في حياتهم كلها، ولو سمعوا، إذن، لهربوا إلى حيث لا أدري."

Profile Image for Fatima Zohra Larbi.
375 reviews199 followers
July 13, 2017
غسان الفكرة التي لن تموت
"اسمع يا فيلسوفي الصغير , الإنسان يعيش ستين سنة في الغالب ، أليس كذلك ؟ يقضي نصفها في النوم . بقي ثلاثون سنة . اطرح عشر سنوات ما بين مرض وسفر وأكل وفراغ . بقي عشرون ؛ إن نصف هذه العشرين قد مضت مع طفولة حمقاء , ومدارس ابتدائية . لقد بقيت عشر سنوات . عشر سنوات فقط ، أليست جديرة بأن يعيشها الإنسان بطمأنينة ؟"


بهذه الفلسفة كان يقابل أي تحد يواجهه . كان يحل مشاكله بالتسامح وحين يعجز التسامح يحلها بالنكتة وحين تعجز النكتة يفلسفها .”
166 reviews46 followers
November 4, 2023
"القرار"
هو المتحكم في مصير الانسان، كان صائبا فسيهنأ بعيشه، كان مخطأ فسيذوق مرار خطأه،
الهروب من المشكلة ايضا قرار و المكوث بجانبها و الانتفاض حتي تحل ايضا قرار
لكن في بعض الأحيان القرار لا يكون بيدك أنت و لن تتحمل عبئه وحدك، فلذلك بعض القرارات
.الخاطئة قد تكون بنسبة لك أنت قرارا صائب و هو في الواقع مصيبه و ستحل علينا جميعا

.أُحَيي كل إخواتنا، الذين لم يتخلوا عن حقوقهم

0152f6da-f3c9-475a-9f77-ff22b20be723-jpeg
هذا هو الحال مع أهلنا و أحبتنا ملوك ارض البرتقال الحزين "فلسطين "، كنت أحاور اهلي بالكتاب، فاستغربوا من العنوان، اليست ارض الزيتون، اليست ارض السمن و العسل. نعم انها بأرض الخيرات و النعمِ. انها يافا، يا اخواني، و تعتبر من أقدم موانئ العالم و اقراهم تاريخا، حيث سلبت منهم الارض و لم يضع سالبوها اعتبارا لأطفال 'سلبت منهم طفولتهم' باكرا بدون ذنب و و 'نساء تيتمت و ترملت' بدون حول لهن و لا قوة، بل اكترثوا لمصالحهم الشخصية
.فقط
c3ce571b-0a19-4669-b2bd-0588fd08503e-jpeg
يحكي الشهيد 'غسان الكنفاني' قصص متفرقه من خلال ذكريات قد عاشها وأخري سمع عنها، عن ملائكه فلسطين و شياطين الإحتلال و عن لجوئهم الي البلاد المجاورة أملا في الرزق، و يوضح لك الصورة من زاوية اخري من زاوية فلسطيني عاش شاهدا علي الظلم و لكن حافظ
.علي كرامته و مات شهيدا دفاعا عن شرفه وأرضه
cd17b034-597b-4972-8ab4-80ed9d5f4df8-jpeg
images for forums

حزنت كثيرا و بكيت بحرقه خلال كل قصة أكثر من ذي قبلها، و لكن انا مجرد قارئة، لم اعش ما قرأته لم اتذوق ملوحه الدموع المريرة التي تنهمر علي وجنتي طفله تضورت جوعا لأمها، و أمها تبكي و تحتضنها لقلة حيلتها، ينظرن لأباهن و هو يحتضر من شعوره بالعجز، يتمني لو يمت و
ينتهي كل شئ، و لكن هل سمعتم قبلا عن الهوان منهم و لو مره؟؟

edfd04de-cb51-41d3-9833-0022051889cc-jpeg

5ce204a3-cdc2-409a-bd4f-ed92891e9d6c-jpeg 🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬
Profile Image for Nourhan Khaled.
Author 1 book365 followers
October 27, 2023
“في عين كل رجل –يموت ظلما- يوجد طفل يولد في نفس لحظة الموت”
.
.
من الصعب أن أكتب شيئاً عن هذا الكتاب.
كمية الألم والحزن والوفاء التي يكتب بها "غسان كنفاني" لا مثيل لها.
يعتصر كل كلمة قبل أن يقولها, يمزجها بالحزن الذي يملئ قلبه, وقلب كل فلسطيني, وعربي.
مجموعة من القصص القصيرة والطويلة بعضها, يكتبها لنا "غسان " بكل شفافية, وبكل عذوبة, وبكل أسى.
قصص حزينة, تحطم قلبك مع كل كلمة تقرأها, تجعلك تتوقف كثيراً قبل أن تكملها.
“يموت الأبطال، دون أن يسمع بهم أحد”
حكايات يملؤها الشجن, أبطالها فلسطينيون, يموتون حسرة, وكسرة, بعضهم أرواحهم تفارقهم عند الموت.
والبعض عندما يفارق فلسطين, تأبى روحه مفارقتها، لتبقى هناك وحدها, في أرض البرتقال الحزين.
وأسفاه على فلسطين, الجرح النازف منذ سنوات طويلة, ويا حسرتي ويا خوفي من أن يستمر الجرح إلى سنوات قادمة.
.
.
“إسمع يا فيلسوفي الصغير
الإنسان يعيش ستين سنة في الغالب ، اليس كذلك ؟
يقضي نصفها في النوم .. بقى ثلاثون سنة
إطرح عشر سنوات ما بين مرض وسفر وأكل وفراغ ..
بقى عشرون
إن نصف هذه الع��رين قد مضت مع طفولة حمقاء ... ومدارس إبتدائية .. لقد بقيت عشر سنوات
عشر سنوات فقط
أليست هذه جديرة بأن يعيشها الإنسان ب " طمانينة”
Displaying 1 - 30 of 1,869 reviews

Join the discussion

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.