حينما انتقل العقيد مجدي المهندس إلى قسم مراقبة الإنترنت في أمن الدولة بعد غضب قياداته عليه؛ لم يكن أحد يعلم أنه سيتولّى أهم قضية.. بدأ الأمر بتدوينات وفيديوهات على الإنترنت من شخص ادّعى أنه قنّاص تمرّد على رؤسائه بعد فشله في عملية اغتيال نائب الرئيس، وبدأ يكشف أسرارًا ما كان ينبغي لها أن تظهر.. وحينما يحاول مجدي الإيقاع به يكتشف أن الأمر أخطر وأبعد بكثير مما ذهب إليه خياله.. وأن ذلك القنّاص هو أقلّ ما يجب أن يقلق بشأنه.. رواية تخوض بنا في كواليس ما يحدث في الأجهزة الأمنية وعالم الجماعات الإرهابية والقنّاصين المأجورين.
بالنسبة إلي،أحب كثيرا الروايات المختلفة عن المألوف ... تلك التي تبتعد عن الرائج والمستهلك ... اشتريت هذه الرواية أيضا من النادي ... تخيلتها أولا رواية رعب بسبب غرابة الإسم في العنوان ... ثم قرأت النبذة فعلمت أنها مختلفة وليست من ضمن موجة وهوجة روايات الرعب
شدني الأسلوب كثيرا وسعدت بمعرفة أن الدراغونوف هو نوع من البنادق الروسية الصنع... كما شدتني الفكرة ... أحب أيضا أن يستفيد الكاتب من الظروف المحيطة ومن ثم إدخالها في عمل أدبي
أعجبني استخدام الفصحى حتى في الحوارات عاب الرواية الكليشيه الشهير ... الصحافية تدخل علاقات غير مشروعة وتستفيد حتما منها في كتاباتها :( هذا التنميط بالغ السوء ومستهلك ومعيب فعلا ... قرأته في أكثر من رواية حتى صار شبه قانون ... الصحافية/الإعلامية بالقطع شخصية سهلة ومنتهكة برضائها -_-
أحسست بتسرع في القفز للخاتمة واعلان النهاية نوعا ما مع ترك احتمالات وجود اجزاء تالية
ملحوظة شخصية الضابط نفسها غريبة وأقرب لكونه غير معقد نفسيا ولا أفهم ما قصة الفتاة التي تم تعذيبها والتي كذب بشأنها الضابط؟؟ ما محلها من القصة أو من أي شيء أصلا!!
أول لقاء لي مع المؤلف ولا أعتقد أنه سيكون الأخير وإن كنت أنا مترددة في قراءة رواياته الأولى لذا فأنا أتطلع لقراءة جديده
رواية تشويقية تدور أحداثها بعد ثورة يناير، حيث تظهر مدونة يدّعي صاحبها أنه قنّاص كان يعمل لصالح النظام السابق، وأنه شارك في محاولة اغتيال عمر سليمان في الأيام الأولى من الثورة وفشل في ذلك، فحاول النظام معاقبته والتخلص منه، فاضطر للهرب والانقلاب عليهم وفضحهم، ويقص علينا كيف نشأ وما حدث له، لنكتشف أنه ممن شاركوا في اغتيال السادات وأحداث العنف في مدينة أسيوط، وأن الأمن قبض عليه لاحقًا وجنده لصالحه لاغتيال أعدائه، ونرى محاولات الأمن للإيقاع به واكتشاف م��انه دون جدوى. تسير الرواية في خطين متوازيين، الخط الأول يعرض التدوينات التي ينشرهاالقنّاص مصطفى، مع بعض التقارير الصادرة من أمن الدولة لمتابعته أو التحقيق في شأنه، والخط الثاني نرى فيه العقيد مجدي المهندس المكلف بتتبع مصطفى.
أسلوب الرواية ناضج وإبراهيم المحلاوي كان يسيطر جيدًا على خيوطه، ويأخذنا في رحلة لا تصدق داخل أروقة وكواليس أمن الدولة والجماعات المتطرفة، فقط لينتهي بنا الأمر بمفاجأة غير متوقعة..
التسرع هي السمة الاساسية للاعمال الجديدة ، اللمسات الأخيرة والتفاصيل شبه منعدمة
مش معني أبدا ان الكتاب مش عمل أدبي أجتماعي او انها رواية خفيفة ان يتم اهمال العناصر السابقة دي التفاصيل وتقفيل القصة
القصة بأختصار قائمة علي فرضية عودة قناص خطير للحياة وتهديده للقيادات هامة ف البلد مقابل رجل الامن الوطني الذي يحاول يستوعب ما يحدث
الفرضية جيدة جدا والبداية كانت رائعة الايقاع متماسك والموضوع بدأ دون حشو
لكن..هل دا معناه اللي حصل في الجزء الثاني؟
دا النقاش اللي حابب اقوله
القاعدة الاساسية في الادب و السينما
دعنى انخدع , دعنى اخدعك
يعني من البداية أحنا عارفين ان الموضوع فيه نسبة خيال وحتي وان كانت جوانب واقعية ولذلك أستغرب بشدة من الناس اللي بتأخد معلومتها من الأفلام والروايات
ف مش معني خالص القاعدة اني لما اعدي تفاصيل زي بناء الشخصيات او تاريخها ان دا مفهوش مشاكل او ان يتم اعطائئ معلومات مجانية ان ف الجزء الثاني يصبح الموضوع عبارة عن مشاهد سيناريو سريعة متلاحقة من غير أي هدف غير اني أخلص الرواية للان أطرافها بقت واسعة دون مبرر اللهم الجزء الثاني وانا أتمني ان دا ميكنش حقيقي
بعد ايقاع ممسوك ومتماسك ولاهث فجاءة بدأت الرتابة والكلاشيه وبدأت الصدف وبدات الاسئلة اللي من غير اجابة تظهر
الشيخ المتعاون امنيا ودوره؟ العلاقة ما بين الصحفية و الضباط ؟ الضحية الحقيقة ليه مش من البداية كان فيه بذور؟ ليه فجاءة بقي كل شئ منطقي؟ هل هو قاتل مأجور ولا لا ؟ ايه علاقة الاطراف ببعضها بتفاصيل ؟ وهل الشيخ لم يكن يعلم الحقيقة؟ وهل الضابط من البداية لم اخترق الحساب مكنش يعرف المحادثة؟ هل موضوع التشابه دا وفرضيته دي كانت ليه غير خداعي ك قأري؟
وغيرها حاجات كتيره المشاكل دي كلها ظهرت في الجزء الثاني بوضوح واللي انا قدرت مسئلهوش ف الجزء الأول مقدرتش امسك دماغي عليه للانه بقت مجموعة مشاهد كلاشيه و تويست نهائئ وهييهههه خلصنا
انا استمتعت اه لكن ف النهاية مش بحب الكروته خالص
الاسلوب الجيد يجعلك تقرأ ولكن لن يجعلك مقتنع ف النهاية التسرع ليس بالشئ المحبب لقلبي ويجعل الاشياء اقل وضوحا بالنسبة لي عمل كان محتاج الكثير من التروي وخاصة نهايته
"دائما كل تضحياتنا الصادقه توجه للأشخاص الخطأ" أخذتني هذه الجمله معها لمكان اخر يشبه الواقع قليلا ولكن مجرد خيال ذكرتني كيف اننا جميعا نمر بوقت عصيب حينما نختار الأشخاص الخطأ بجانب أننا نندم كثيرا علي هذه الاختيارات رغم اننا لم نخطأ قط فيها واننا يجب ان نختار اشخاص خطأ كي نتعلم ونصيب ف المرات القادمه …… "لا تصدق أن أحد لا يستخدم الشر …الشر جوهره مطفأه داخلنا تحتاج فقط لمن يدعكها ليظهر بريقها" تلك الجمله أصاب الكاتب في كلماتها عيشتني تلك الجمله معها في الواقع الاليم الذي نعيشه جميعا لاننا لا نخلو من الشر جميعنا بنا خصلات شريره تظهر في اوقات معينه لسنا بملائكه ولكن الشر بداخلنا يؤذينا جميعنا اشرار في داخلنا ولا نعلم ذلك جميعنا نحتاج لتطهير نفوسنا لكي نتخلص من ذلك الشر …… "ليست كل حقيقه تحمل لنا الراحه أحيانا تكون جحيما وتظل كل امنيتك ان تهرب منها" هنا تيقنت اني لست الوحييده التي ينتابها الشعور بالفضول نحو الحقيقه هناك العديد مثلي يسعون خلفها ويتألمون بسببها وايضا ينكسر خاطرهم ويتأذي باطنهم من تلك الحقيقه …… مازال في خاطري الكثير حول تلك الرواية ولكن اظن ان كلماتي ستعجز عن التعبير دراغونوف ليست مجرد روايه وليست خيال بها الكثير من الواقع الذي نتعايش معه اتمني من الجميع قرأتها لانها تستحق القراءه ....انتظر الرواية القادمة يا دكتور :D
رواية من اصدار دار الرواق هي حقًا رواية جيدة بينما رواية من أحمد عبد المجيد كمديرًا للنشر هي رواية جيدة جدًا و رواية بقلم إبراهيم المحلاوي هي رواية جيدة جدًا جدًا جدًا
رواية إجتمع بها الثلاث عناصر هي رواية ممتازة
الرواية تقص قصة مدونة تظهر للنور يدعي صاحبها أنه قناص مدرب علي أعلي مستوي
رواية عن الظلم و العفن و الفساد و القهر ... القهر الذي يتغلغل في قلوب العديد من الناس محولًا إياهم لوحوش أسطورية و لو في مخيلاتهم قصة عن شوكت المخلص و مجدي المشاغب و رسلان اللعوب
رواية جيدة لحد كبير و أرشحها للقراءة
أما عن التقييم ( و لو إني أقل بكتير من إني أقيم رواية لإبراهيم المحلاوي ) من وجهة نظري ممكن يكون كالتالي :
اللغة : جيدة جدًا و إن وجدت بعض التعبيرات التي أري أنها لم تؤدي الغرض كـ ( مرميًا علينا من قبل أحد آخر ) ... 20 /25
السرد و الوصف : عبقري ... استمتعت جدًا بتقنيات السرد و الوصف في الرواية ... 24 / 25
الحبكة : مترابطة و في إنتظار جزء آخر منها كي يزيد الأمور وضوحًا ... 23 / 25
الفكرة العامة : رواية سياسية من الطراز الممتع بجدارة ... لا تمل بين صفحاتها أبدًا ... 24 / 25
إيه الجديد ؟ ! ظابط مبيعملش أي حاجة غير أنه يكلم نفسه ويكتب تقارير عن قناص قرر ينشر مذكراته علي فيس بوك و يوتيوب ، بس ! كل اللي حصل من أول فصل لحد أخر كلمة هو كلاشيه مصري جدًا مش منظم ، مش جديد ، متعملش بحبكة تشد و دراما ليها هدف أو معني ! حتي حدوتة الصحفية و الظابط اللي مالهش أي لازمه ، ممكن تشلها عادي جدًا أنك تشيل خيط أحداث كامل من الحبكة من غير ما يأثر أي تأثير عليها ، معناها أن الحبكة فيها حاجة كبيرة أوي غلط . القصة بقي ما هي إلا مجموعات مشاهد من أفلام التمنينات السياسية أتلصقت في بعض .
شقيقي الاصغر احببت الرواية جدا ..بدايتها خاطفة .. وتكنيك كتابتها السريع جميل جدا .. وبرغم انها رواية تشويقية في المقام الاول .. الا ان سردها و جملها قوية ومؤثلاة فعلا .. شخصية البطل جيدة جدا .. اكثر الشخصيات التي احببتها في الرواية اتمنى لك التوفيق في كل ما هو قادم
فكرة جيدة ورواية بدأت بداية قوية ومشوقةأفسدها المؤلف بإمتياز ودار نشر لا تستطيع ذكر أسماء روايات المؤلف السابقة علي غ��اف الرواية الخلفي ثم أخيرا وعود علي نفس الغلاف بأحداث تدور في كواليس أمن الدولة والجماعات الإرهابية وتعليقات علي موقع الجودريدز تشكر المؤلف علي الرواية التي تغوص في كواليس الجماعات وأمن الدولة علي حد سواء لتكتشف في النهاية أن الرواية ليست أكثر من فيلم عربي رخيص وسئ لأقصي حد ممكن فلا حبكة بوليسية ولا قصة تشويقية عن المطاردة أو كواليس أيا من العالمين ولا حتي شرح لرؤية المؤلف عن كواليس هذه الجماعات المزعومة أضف لكل هذا ألفاظ ركيكة جدا من العامية المصرية وسط جمل بالفصحي وحوارات نمطية مبتذلة تشبه روايات رجل المستحيل وملف المستقبل عن ظباط يضحون بأرواحهم لأجل الوطن وإرهابيين يريدون دولة الخلافة ولامانع لديهم من سلك أي سبيل لهذا فيلم عربي ساقط ربما يعده اي نجم سقطة في حياته
رواية لمؤلف شاب تتحدث عن عقيد في أمن الدولة قسم مكافحة الإنترنت حسنا ، الفكرة مبهرة ولم يتطرق لها الكثيرين من ضمن من نشروا أعمالهم في هوجة النشر الأخيرة ربما لو صدرت الرواية عقب ثورة يناير لقلنا أنها تستغل الأحداث ولكن بعد 4 سنوات من الثورة وبعد أفكار شتي طرحت في مصر مؤخرا أنت هنا تمني نفسك برواية بوليسية بها بعض الأفكار الجيدة علي الأقل خصوصا بعد التقييم المرتفع علي الإنترنت وبعد التعليقات التي تكاد تكون متشابهة ولكنك لن تجد شيئا ربما تجذبك سرعة الأحداث وسخونتها في النصف الأول من الرواية ولكن دعني أفسدها عليك قبل أن تقرأها النصف الثاني مهلهل ومفكك بدرجة كبيرة جدا للحظة تشعر أن المؤلف لم يعد لديه ما يقول أو أنه عجز عن إنهاء أحداث الرواية فقرر أن يكتب ما يجعله يخرج بأقل الخسائر شأنه شأن مسلسلات رمضان التي يبدأون تصويرها في وقت متأخر بدرجة تجعلهم يبدأون في العرض قبل إنهاء تصوير بعض المشاهد ولو لم يفعلوا لربما كان هن��ك وقت للتعديل
لن أنجرف هنا في القول بأن الحسابات المعلقة علي الرواية أغلبها مزيف ومنشأ بعد فترة قصيرة من صدور الرواية وعلي فترات قصيرة جدا ولن أقول بأن أغلب المعلقين هم حتما أصدقاء الكاتب ممن يجاملونه وحسب ، قلتها مرارا عن الكتب الحديثة حتي صار الأمر أشبه بنظرية المؤامرة التي يحيا في ظلالها العرب منذ فترة ليست بالبعيدة ، ولكن الملاحظ أن التعليقات لم تتحدث عن إيجابيات أو سلبيات الرواية بل تحدثت عن روعتها وروعتها وحسب وبكلام يبدو متشابها لأي مدقق ومتفحص أو هاو لقراءة التعليقات المختلفة علي رواية تصل لحدود العادي وليس المبهر أو الجيد حتي وهو مما يخصم من رصيد الكاتب سواء كان هو من فعل أو أن هناك من قام بذلك
رواية لم يقرأها أحد دون تقييمات أو تعليقات يأت أحدهم ليقرأها ويعلق عليها مستقبلا خير ألف مرة من رواية ذات تققيم مرتفع وتعليقات جهنمية من حسابات مزيفة لاتحتوي إلا علي الرواية وحسب وهو مما سيحسب علي هذا الجيل أو للإنصاف أقول : بعض من كتب من هذا الجيل
أخيرا لم ينس المؤلف أن يضع ما قد يصل بروايته للسينما علاقة محرمة بين ظابط وصحفية وبعض المشاهد الجنسية شيخ جهادي سابق متعاون حالي مع الأمن ويضللهم وإظهار بائس بعدم سيطرة أمن الدولة أو مراقبتها للصحف وللكتب لدرجة تجعل صحفية صديقة لظابط أمن دولة تنشر أسرار تسخط بسببها قيادات الجهاز
النجمتان فقط من أجل بعض الاقتباسات والجمل التي تصلح لمواقع التواصل الإجتماعي وحسب والرواية تذخر بها
دراغونوف إسم بندقية روسية تم استخدامها لقتل العديد من الشخصيات السياسية المهمة بمصر من قبل قاتل مأجور، قاتل متسلسل قرر فجأة كشف كل أسراره و أوراقه للعلن عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تفاصيل جرائمه و كيفية تنفيذ كل منها.
العقيد مجدي في قسم مكافحة الجرائم الإلكترونية بجهاز أمن الدولة بالقاهرة قرر الدخول على الخط لكشف حقيقة هذه الادعاءات و هذه الحقائق التي يتم نشرها للعلن.
رواية بها العديد من الخيوط و تبين بوضوح كيف للظلم أن يحول الإنسان العادي البسيط لأبشع منتقم غير متوقع أفعاله.
الكاتب إبراهيم المحلاوي(ibra). لقد اعجبتنى الرواية جدآ. رواية احدثها جميله محستش با ملل خالص وانا بقراء روايتك العبقرية لقد استخدمت أحداث حقيقيه حدثت بالفعل فى كتابة هذا الإبداع حتى تعطى لنا بعض الاثاره والتشويق. لقد كتبت لي اهداء فى ثاني يوم معرض وتمنيت ان تعجبنى. وانا ارد لك هذا الإهداء وأقول لك انك كاتب نابغة وانى حقآ استمتعت باكل حرف مما قرأت. شكرآ :)
الرواية اكثر من رائعة اعجبتنى جدا خصوصا الانتقال بين الماضى و الحاضر بسلاسة و الاسلوب المشوق لعرض الاحداث و جذب انتباه القارئ و ابعاد الملل و و بالرغم من الاحداث مفترض ان تكون خيالية ولكنها قريبة من واقع نعيشة و احداث عاصرناها جميعا و فعلا اقيم الرواية ب 5 و لو كان ينفع اكتر كنت اديتها 10 و ابراهيم كاتب موهوب جدا ما شاء الله ان شاء الله ف انتظار القادم من اعماله
الروايه شدتني و جذبتني بطريقه ممتازه طريقة السرد حلوه والفكره مختلفه وجديده نوعا ما الرواية مليئه بالعبارات والجمل المميزه تقوم كقطع منفصله حتى عن هيكل الروايه الروايه كانت ممتعه جدا بالنسبه ليا وهنا برفع للكاتب القبعه لانني لست ممن يستمتعون بسهوله
رائعة و مشوقة لكن قصيرة. كان من الممكن تطويلها بحيث أن أحداثها المقترحة كثيرة و جميعها ستكون مليئة ب��لتشويق. قصة مذهلة و plot twist رائع. لكن أنا فقط لا أحب النهايات المفتوحة.
اسلوبها مختلف و مشوق..قرأة خفيفة ان كانت مشوقة و لكنها قصيرة نوعا ما او "متكروتة" لكن هذا لا يقلل منها. اعجبني مزج الخيال بالوقائع او بعض الوقائع التي نعيشها.
اسم الكتاب📚 : دراغونوف اسم الكاتب ✒: ابراهيم المحلاوي عدد صفحات الكتاب📄 :218 صفحة نوع الكتاب : غموض تقييم الكتاب 🌟: 4/5
نوع القراءة : إلكتروني 💻
إنطباعات شخصية ✉ : رواية شدت انتباهي ليلة كاملة و حالت دون نومي حتى اتممتها
📌 ملخص الكتاب : حين يستبد بك الظلم و تنتهك كرامتك فلا مجال سوى الانتقام . هذا ما أحس به مصطفى كما لقب نفسه ؛ مصطفى الذي بدأ بنشر تدوينات و فيديوهات على وسائل التواصل الاجتماعي يشرح فيها عمليات الاغتيال التي قام بها معلنا اسرارا عدة و تورط شخصيات نافذة بالبلد الشيء الذي جعل العقيد مجدي المسؤوول عن الجريمة الالكترونية بتعقبه و البحث في أسراره و مدى صحتها مستعينا بالفقيه ارسلان أحد قادة جماعات الجهاد بالسبعينيات لكنه كان يعاني من صعوبات تقف في طريقه و تحول دون وصوله لمصطفى الذي يتخفى و يصعب الوصول اليه ؛ فيستمر في كشف العديد من الاسرار بداية باغتيال السادات وصولا الى محاولة اغتيال نائب الرئيس ؛ و تتزامن تصريحاته باغتيال شوكت مساعد مجدي الشخصي كرسالة لهذا الاخير بوقف تحقيقاته و كذا محاولتهم لابعادهم عن التحقيق ليتضح في الاخير أن ارسلان من قتله باعتباره قد كشف علاقته المشبوهة من رجالات الدولة و في فترة تشكك و حيرة مجدي و موت ابيه و تخلصه من حبيبته تنكشف حقيقة ان مصطفى فقط انتحل شخصية القناصين عبر حصوله على ملفات مهمة عنهم حين هوجم المركز الامني الاعلى بالبلاد و نظرا لعداوته مع جهاز امن الدولة و تعرضه اشنع التعذيبات دون حق قرر كشفهم و التسبب لهم ببعض القلق و المشاكل انتهت باغتياله على ايديهم و انتهت الرواية باستقالة مجدي من منصبه طلبا لبعض الراحة و السكينة
معلومات متضمنة 🆕️ : دراغونوف : اسم بندقية روسية الصنع سميت تيمنا باسم مخترعها
هنـاك بعض الأخطـاء اللغـوية و المطبعيـة التي كان من الأولى مـراجعتهـا أو -بما أنني اكتشفـت أنها صُحِحَـت بواسطة مُصـحِح لغـوي- إذاً فبمعنـى أدق "إتقـان مـراجعتهـا" !! كما كانت هنـاك بعض الألفـاظ و التعبيـرات الركيكـة التي تخـللت المحـادثات التي أجرتها الشخصيـات على مـدار الرواية ! * و هل من اللائـق أدبيـاً أن يقـول الكاتب نصـاً : "سبـيتُ لهم الديـن" !؟
أستعجـب العـلاقة بين ذلك الضـابط (مجـدي) و تلك الصحفيـة (رشـا) ؛ فهي عشيقتـه لا زوجتـه التي جمعـت بينهما العـلاقة غير الشـرعية التي كلّلهـا الكـاتب بتفـاصيلٍ دقيقـة عن أسـاسها الجنسـي و مشـاهدها الحميمـة !
على الرغم من أن الرواية بدأت في نسـج خيـوطها بدقة و إزالة الغمـامة التي غطتها أولَ الأمر ، و زادت براعـة التأليـف -نوعاً ما- خـاصةً منذ الفصل الثـالث ؛ إلا أن هنـاك بعض الأشيـاء التي كانت تعـود لتثيـر حيـرتك بل و تنغص عليك تفكيـرك. فلقـد أظهر الكاتب جميع الضبـاط بل و لنقُل جميع الرجـال في هذه الروايـة منفتحيـن عن مشـاعرهم و مشككين في قيمتهم و قـدراتهم علنـاً و أمام الجميـع ؛و هذا ما يتنـافى مع الواقع المصـري و طبيعـة الرجل البشـري !!
رأيته محقـاً و صـادقاً في وصـف التخطيطـات و العمليـات الإرهـابية المقـامة على يد كثـرة من ضِعـاف العقـول، مهـزوزي العقيـدة، مخطئـي الت��كيـر في الديـن -خـاصةً الإسـلام- ؛ فاقـدي معظم قيَمـه و أسسـه ، متخـذي الكمـاليات و الشكليـات دينـاً جـديداً لهم. كما رأيته بـارعاً في كشـف كم أن هناك الكثيـر من غيـر المنتمين للجماعات و غيـر المتورطين بشكـلٍ مبـاشر -من عامة النـاس- ، و لكن مشجعيـن بشكـلٍ سـافر لهذه الخـطط التي خطّهـا أهل الجـن على عقـدٍ من نـار و زينها الشيطـان بتوقيعـه !!
أعجبتنـي الفكـرة ،و -إلى حدٍ ما- تجسيــده لها .. على الرغم من أنني أرى -و هذا رأيٌ شخصـيٌ لا يعني شيئـاً على الإطـلاق- أنه بحاجـةٍ إلى المـزيد من التمــرُس !
راقـت لي النهـاية كثيـراً .. و أتمنى أن أقـرأ لك شيئـاً جـديداُ أكثر تميـزاً إن شـاء الله :)
دراغونوف؟! الاسم الي كنت هاموت و اعرف معناه فى اوائل الصفحات, و اتضح انه بندقية!!! بندقية يستخدمها قاتل مأجور لقتل قيادات سياسية ملأها الشر و ملأتها الاحقاد و قررت ان تتبع سياسة المساومة و الابتزاز فيقرر تصفيتهم عبره بندقيته الدراغونوف محملا عبء خطاياه لانسانلم يصنع منه القدر الا شبيها تعيسا له فتدمر حياته عوضا عنه, فيلعب لعبة تقلب الموازين و توتر اعصاب من يقعدون متكئين علي كراس ينفثون دخان سيجارا كوبيا خصص لهم فقط ! مصطفي الذي مات موضحا الحقيقة, انا مشفق عليك و منبهر بك! ------------------------------------------------------------------------ * استطاع المحلاوي ان ينقلنا من احداث تمحور عليها مصير هذه البلاد الي امن الدولة حيث العقيد مجدي ذلك الإنسان المعقد, نعم معقد, افضل كلمة تناسبه... * اسلوب سريع, متتابع, مثير, منتقِ للكلمات *** ابراهيم المحلاوي .... اتوقع لك مستقبلا باهرا, وفقك الله فيما انت ماض فيه ....
مش قادرة اخدها ع انها رواية عادية، لأنها بجد مش عادية الروايات التانية بقراها وانا عارفة انها من خيال المؤلف وخبراته ف حياته، انما تقرا رواية وانت عارف كويس انها أحداث، أغلب المذكور فيها حصل وعايشناه، بالذات الجزء الأخير من الرواية لمذكرات مصطفى، كل اللى بيحصل دة عارفينه وقريناه ع لسان ناس وف مقالاتهم، والناس عاشته بنفسها وبصورة تفصيلية قد تكون أفظع من اللى ف الرواية .. دة خلى الرواية كأنها توثيق لحكاية حصلت بالفعل، كمان مع تأريخها ف اخر الصفحة ودمج بعض الحقائق حتى لو ما ذكرتش أحداث م الثورة ، بس مع ذلك خلى الرواية كأنها مجلد حقيقى، او مثلاً ملف من ملفات امن الدولة :) بحييك ع الرواية .. استمتعت بيها جداً .. وانتابتنى حالة من الكآبة ف اخرها لما افتكرت اللى بيحصل ف واقعنا .. تحياتى.....
في بدايتها توقعت أني سأعطيها النجمات الخمس و في منتصفها أصبت ببعض الملل و قلت بل سأعطيها ثلاثا .. و لكني تفاجأت في النهاية بالحبكة و النهاية المفتوحة المتزامنة مع إستمرار المشكلة القائمة ألا و هي الفساد المتغلغل ..
و استقررت أني سأعطيها (((أربع نجمات))) انتزعها إبراهيم المحلاوي عن جدارة .. أعجبني أسلوب الحوار المستمر .. و سرد الأحداث السريع كما أن اللغة جيدة رغم عدم توافق بعض الكلمات مع العربية الفصحى فتارة فصحى و تارة عامية .. حمدا لله .. لم أضيع أربع ساعات من وقتي و خمسة و ثلاثين جنيها من نقودي هباءا.
#الكتاب_الثاني دا��ونوف من اجمل ما قرأت حيث برع الكاتب ابراهيم المحلاوي في كتابه ما يحدث في امن الدوله حيث فتح العديد من الملفات الغامضة حول اجهزه امن الدولة.
و انتهت الرحلة مع دراغونوف .. - بداية دة اول عمل اقراه لابراهيم المحلاوي و مش هيكون الاخير سرد ممتع و لغة متمكنة و بسيطة .. السرد و الحوار بالفصحى و الجميل انه متمكن من اللغة الرواية فيها تشويق و مغامرة و اثارة .. يعني تقريبا ممكن تخلصها في قعدة او قعدتين فكرة الرواية كويسة جدا لكن السبب الرئيسي في اني انقص من تقييمها نجمتين هي الفكرة شوية تقليدية او معروفة لكل الناس .. يعني كانت محتاجة حبكة اقوى من كدة و دمج جزء اكبر من الخيال في احداث الرواية يعني تبقى حوار تاني اكبر من كدة بكتير لكن الخلاصة ان الرواية ممتعة .. اسلوب الكاتب بسيط و سهل و يشدك انك تكمل في الرواية الانتقال بين المشاهد من زاوية العقيد مجدي او مصطفى .. كان كويس جدا و ميفصلش القارئ الرواية واقعية جدا .. امن الدولة و الوساخة المعتادة و المعروفة و الصفقات المشبوهة حبيت جدا شخصية العقيد مجدي .. يمكن لمست جزء من شخصيتي او لقيت نفسي فيها رسم ادوار الشخصيات كان على الهامش اوي يعني كان محتاج تسليط الضوء على الشخصيات كلها بشكل اوضح - النهاية رائعة بالمفاجأة اللي فيها .. و انها نهاية مفتوحة مستني جزء تاني من الرواية .. مع اني كنت افضل تبقى الرواية اكبر من كدة و فيها احداث اكتر و توضيح لاجزاء و رسم لشخصيات اكتر من كدة .. - محاولة ناجحة و موفقة و مستني الرواية الجاية للكاتب .
حينما يتحول كرهك ونفورك من شخص ما فجأة الى تعاطف وشفقة بنفس المقدار ..ذلك ما حدث لي تجاه مصطفى ..ذلك المسكين الذي هو واحد من نتائج ذلك الكيان القذر المسمى بمباحث امن الدولة ..كم اكره ذلك الكيان وكم يزداد كرهي له مع كل رواية تتناول شخصيات لها صلة به من قريب او من بعيد و مدى تأثيره عليهم...برغم ان بعض من يعملون به تبقى لديهم بقايا متناثرة من ضميرهم مثل مجدي ..ولكن للأسف يبقى هؤلاء مخيرين اما بين الموت او الصمت وموالاة اولي الامر والعيش بسلام ... ما أعجبني في دراغونوف غير أسلوب السرد وطريقة عرض الاحداث والمفاجئات هو أن الكاتب لم يعط للشخصيات مساحة اضافيةاكثر مما تستحق وهو شئ افتقدته عند اكثر من كاتب بدون ذكر اسماء وخصوصا الشخضيات الفرعية مثل رشا وشوكت والشيخ رسلان والتي كان لها دور مؤثر في سير الأحداث ويستغل بعض الكتاب هذا الدور لكي يقحموا احداثا ليس لها داع وذلك بهدف اطالة زيادة عدد الصفحات فقط ... برافو د.ابراهيم سأتنظر بلهفة صدور الجزء الثاني