Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following العباس بن الأحنف.
Showing 1-30 of 39
“أَيا لَكِ نَظرَةً أَودَت بِقَلبي .. وَغادَرَ سَهمُها جِسمي جَريحا
فَلَيتَ أَميرَتي جادَت بِأُخرى .. فَكانَت بَعضَ ما يَنكا القُروحا
فَإِمّا أَن يَكونَ بِها شِفائي .. وَإِمّا أَن أَموتَ فَأَستَريحا
.”
―
فَلَيتَ أَميرَتي جادَت بِأُخرى .. فَكانَت بَعضَ ما يَنكا القُروحا
فَإِمّا أَن يَكونَ بِها شِفائي .. وَإِمّا أَن أَموتَ فَأَستَريحا
.”
―
“وَما هَجَروكَ مِن ذَنبٍ إِلَّيهِم وَلَكِن قَلَّ في الناسِ الوَفاءُ”
― ديوان العباس بن الأحنف
― ديوان العباس بن الأحنف
“يَدُلُّ عَلى ما بِالمُحِبِّ مِنَ الهَوى تَقَلَبُ عَينَيهِ إِلى شَخصِ مَن يَهوى
وَإِن أَضمَرَ الحُبَّ الَّذي في فُؤَادِهِ فَإِنَّ الَّذي في العَينِ وَالوَجهِ لا يَخفى”
― ديوان العباس بن الأحنف
وَإِن أَضمَرَ الحُبَّ الَّذي في فُؤَادِهِ فَإِنَّ الَّذي في العَينِ وَالوَجهِ لا يَخفى”
― ديوان العباس بن الأحنف
“هي الشمس مسكنها في السماء
فعز الفؤاد عزاء جميلا
فلن تستطيع إليها الصعود
و لن تستطيع إليك النزولا”
― ديوان العباس بن الأحنف
فعز الفؤاد عزاء جميلا
فلن تستطيع إليها الصعود
و لن تستطيع إليك النزولا”
― ديوان العباس بن الأحنف
“لعمري لقد كذب الزاعمون أن القلوب تجازي القلوبا ، ،ولو كان حقا كما يزعمون لما كان يجفو حبيب حبيبا ، وكيف يكون كما أشتهى حبيب يرى حسناتي ذنوبا ؟”
― ديوان العباس بن الأحنف
― ديوان العباس بن الأحنف
“إِلى اللَهُ أَشكو إِنَّهُ مَوضِعُ الشَكوى فَقَد صَدَّ عَنّي بِالمَوَدَّةِ مَن أَهوى
لَعَمري لَأَهلُ العِشقِ فيما يُصيبُهُم أَحَقُّ بِأَن يُبكى عَلَيهِم مِنَ المَوتى
يُميتُ الهَوى قَوماً فَيَلقَونَ راحَةً مِنَ الضُرِّ وَالجُهدِ المُبَرِّحِ وَالبَلوى
وَيحيا بِهِ قَومٌ أَصابوا هَواهُمُ وَقَد صِرتُ فيهِم لا أَموتُ وَلا أَحيا
وَإِنّي لَأَشقى الخَلقِ إِن دامَ ما أَرى وَلَم يُسعِدِ الوَصلُ المُؤَمَّلُ في الدُنيا
أَلا إِنَّ شَمسَ الأَرضِ فيما يُقالُ لي تَمَشَّت عَلى شَمسٍ فَطوبى لَها طوبى
فَقولي لَها يا شَمسُ عَنِّيَ ما الَّذي يَسُرُّكِ في قَتلي أَما لَكِ مِن بُقيا
تَصُدّينَ عَنّي أَن شَكَوتُ صَبابَتي وَلَو تَفهَمُ الأُخرى تَحَمَّلَتِ الأُخرى”
― ديوان العباس بن الأحنف
لَعَمري لَأَهلُ العِشقِ فيما يُصيبُهُم أَحَقُّ بِأَن يُبكى عَلَيهِم مِنَ المَوتى
يُميتُ الهَوى قَوماً فَيَلقَونَ راحَةً مِنَ الضُرِّ وَالجُهدِ المُبَرِّحِ وَالبَلوى
وَيحيا بِهِ قَومٌ أَصابوا هَواهُمُ وَقَد صِرتُ فيهِم لا أَموتُ وَلا أَحيا
وَإِنّي لَأَشقى الخَلقِ إِن دامَ ما أَرى وَلَم يُسعِدِ الوَصلُ المُؤَمَّلُ في الدُنيا
أَلا إِنَّ شَمسَ الأَرضِ فيما يُقالُ لي تَمَشَّت عَلى شَمسٍ فَطوبى لَها طوبى
فَقولي لَها يا شَمسُ عَنِّيَ ما الَّذي يَسُرُّكِ في قَتلي أَما لَكِ مِن بُقيا
تَصُدّينَ عَنّي أَن شَكَوتُ صَبابَتي وَلَو تَفهَمُ الأُخرى تَحَمَّلَتِ الأُخرى”
― ديوان العباس بن الأحنف
“إِنّي وَضَعتُ الحُبَ مَوضِعَهُ وَاِحتَلتُ حيلَةَ صاحِبِ الدُنيا
وَإِذا سُئِلتُ عَنِ الَّتي شَغَفَت قَلبي وَكَلتُهُمُ إِلى أُخرى
ما زِلتُ أُكذِبُهُم وَأَكتُمُهُم حَتّى شُهِرتُ بِغَيرِ مَن أَهوى”
― ديوان العباس بن الأحنف
وَإِذا سُئِلتُ عَنِ الَّتي شَغَفَت قَلبي وَكَلتُهُمُ إِلى أُخرى
ما زِلتُ أُكذِبُهُم وَأَكتُمُهُم حَتّى شُهِرتُ بِغَيرِ مَن أَهوى”
― ديوان العباس بن الأحنف
“وَما هَجَروكَ مِن ذَنبٍ إِلَّيهِم وَلَكِن قَلَّ في الناسِ الوَفاءُ
وَغَيَّرَ عَهدَهُم مَرُّ اللَيالي وَحانَ لِمُدَّةِ الوَصلِ انقِضاءُ
سَرابيلُ المُلوكِ لَها جَمالٌ وَلَيسَ لَها إِذا لُبِسَت بَقاءُ
وَإِنَّ العَطفَ بَعدَ العَتبِ يُرجى وَإِنَّ المَلَّةَ الداءُ العَياءُ
رَأَيتُ اليَأسَ يُلبِسُني خُشوعاً وَأَرجوها فَيُعوِزُني الرَجاءُ”
― ديوان العباس بن الأحنف
وَغَيَّرَ عَهدَهُم مَرُّ اللَيالي وَحانَ لِمُدَّةِ الوَصلِ انقِضاءُ
سَرابيلُ المُلوكِ لَها جَمالٌ وَلَيسَ لَها إِذا لُبِسَت بَقاءُ
وَإِنَّ العَطفَ بَعدَ العَتبِ يُرجى وَإِنَّ المَلَّةَ الداءُ العَياءُ
رَأَيتُ اليَأسَ يُلبِسُني خُشوعاً وَأَرجوها فَيُعوِزُني الرَجاءُ”
― ديوان العباس بن الأحنف
“سأهجُرُ إلفي وهِجرانناإذا ما التقَينا صُدودُ الخُدودِ
كِلانا محبٌّ ولَكِنّنا ندافعُ عن حُبّنا بالصّدودِ
فأمّا الضّميرانِ منّا ففي عذابٍ طويلٍ ووَجدٍ شديدِ
فَوَيْحَ مُحبَّينِ لم يَلقَيا سروراً سوى نظرٍ من بعيدِ”
―
كِلانا محبٌّ ولَكِنّنا ندافعُ عن حُبّنا بالصّدودِ
فأمّا الضّميرانِ منّا ففي عذابٍ طويلٍ ووَجدٍ شديدِ
فَوَيْحَ مُحبَّينِ لم يَلقَيا سروراً سوى نظرٍ من بعيدِ”
―
“أَرى البَينَ يَشكوهُ المُحِبونَ كُلُّهُم ... فَيا رَبُّ قَرِّب دارَ كُلِّ حَبيبِ”
― ديوان العباس بن الأحنف
― ديوان العباس بن الأحنف
“قَد كُنتُ أَرجو وَصلَكُم فَظَلَلتُ مُنقَطِعَ الرَجاءِ
أَنتِ الَّتي وَكَّلتِ عَي نِيَ بالسُهادِ وَبِالبُكاءِ
إِنَّ الهَوى لَو كانَ يَن فُذُ فيهِ حُكمي أَو قَضائِي
لَطَلَبتُهُ وَجَمَعتُهُ مِن كُلِّ أَرضٍ أَو سَماءِ
فَقَسَمتُهُ بَيني وَبَي نَ حَبيبِ نَفسي بِالسَواءِ
فَنَعيشَ ما عِشنا عَلى مَحضِ المَوَدَةِ وَالصَفاءِ
حَتّى إِذا مُتنا جَمي عاً وَالأُمورُ إِلى فَناءِ
ماتَ الهَوى مِن بَعدِنا أَو عاشَ في أَهلِ الوَفاءِ”
― ديوان العباس بن الأحنف
أَنتِ الَّتي وَكَّلتِ عَي نِيَ بالسُهادِ وَبِالبُكاءِ
إِنَّ الهَوى لَو كانَ يَن فُذُ فيهِ حُكمي أَو قَضائِي
لَطَلَبتُهُ وَجَمَعتُهُ مِن كُلِّ أَرضٍ أَو سَماءِ
فَقَسَمتُهُ بَيني وَبَي نَ حَبيبِ نَفسي بِالسَواءِ
فَنَعيشَ ما عِشنا عَلى مَحضِ المَوَدَةِ وَالصَفاءِ
حَتّى إِذا مُتنا جَمي عاً وَالأُمورُ إِلى فَناءِ
ماتَ الهَوى مِن بَعدِنا أَو عاشَ في أَهلِ الوَفاءِ”
― ديوان العباس بن الأحنف
“إذا امتنعَ القَريبُ فلم تَنلهُ على قُربٍ فذاكَ هو البَعيدُ”
―
―
“طالَ الوقوفُ ببابِ الدّار في عِللٍ حتى كأنّني لِبابِ الدار مِسمارُ
إني أطيلُ وإنْ لمْ أرجُ طلعتها وَقفي وإني إلى الأبوابِ نَظّارُ”
―
إني أطيلُ وإنْ لمْ أرجُ طلعتها وَقفي وإني إلى الأبوابِ نَظّارُ”
―
“يا ليتَ لي قَدَحاً في راحتي أبداً قدْ مسّ فاهَا ففيه منهُ آثارُ”
―
―
“وَلَكِن إِن تَجَنّى الذَنبَ عَمداً أَزالَ الوِدَّ وَانقَطَع الرَجاءُ”
― ديوان العباس بن الأحنف
― ديوان العباس بن الأحنف
“العاشقان كلاهما متغضب وكلاهما متشوق متطرب ، صدت مراغمة وصد مراغما وكلاهما مما يعالج متعب ، راجع أحبتك الذين هجرتهم إن المتيم قلما يتجنب ، إن التجنب إن تمكن منكما دبّ السلو له فعز المطلب”
― ديوان العباس بن الأحنف
― ديوان العباس بن الأحنف
“تعالي نجدد دارس العهد بيننا
كلانا على طول الجفاء ملوم
أناسيةٌ ما كان بيني وبينها
وقاطعةٌ حبل الصفاء ظلوم”
―
كلانا على طول الجفاء ملوم
أناسيةٌ ما كان بيني وبينها
وقاطعةٌ حبل الصفاء ظلوم”
―
“يا مُوحِشي ويا مُؤنِسي إن كنتُ في الخَلوة ِ والإنفِرادْ
يا شاغِلَ العَينِ بِطولِ البُكا وسالبَ العَينِ لذيذَ الرّقادْ”
―
يا شاغِلَ العَينِ بِطولِ البُكا وسالبَ العَينِ لذيذَ الرّقادْ”
―
“إن شَوْقي إليك لو شِئتُ أن يز دادَ شيئاً لما وجدتُ مَزِيدا
ولَوَ انّ اللّقَاء من قَبلِ أن ير تدّ طرفي رأيتُ ذاك بعيدا”
―
ولَوَ انّ اللّقَاء من قَبلِ أن ير تدّ طرفي رأيتُ ذاك بعيدا”
―
“يا من دعاني ثمّ أدبرَ ظالماً إرجِعْ وأنْتَ مُواصِلٌ مَحمودُ
إني لأكثرُ ذكركمْ فكأنّما بعُرى لساني ذِكركمْ مَعقودُ”
―
إني لأكثرُ ذكركمْ فكأنّما بعُرى لساني ذِكركمْ مَعقودُ”
―
“أَقولُ لَها وَدَمعُ العَينِ يَجري سَبيلُ الحَقِّ لَيسَ بِهِ خَفاءُ
إِذا كانَ التَعَتُّبُ مِن خَليلٍ لِمَوجِدَةٍ فَلَيسَ لَهُ بَقاءُ
وَلَكِن إِن تَجَنّى الذَنبَ عَمداً أَزالَ الوِدَّ وَانقَطَعَ الرَجاءُ”
― ديوان العباس بن الأحنف
إِذا كانَ التَعَتُّبُ مِن خَليلٍ لِمَوجِدَةٍ فَلَيسَ لَهُ بَقاءُ
وَلَكِن إِن تَجَنّى الذَنبَ عَمداً أَزالَ الوِدَّ وَانقَطَعَ الرَجاءُ”
― ديوان العباس بن الأحنف
“يابني آدم ! تعالوا ننادي
انما نحن للنساء عبيد !”
―
انما نحن للنساء عبيد !”
―
“كِتابٌ أَتانا عَلى نَأيِها يُخَبِّرُ عَن بَعضِ أَنبائِها
فَنَفسي الفِداءُ لِهَذا الكِتا بِ إِن كانَ خُطَّ بِإِملائِها”
― ديوان العباس بن الأحنف
فَنَفسي الفِداءُ لِهَذا الكِتا بِ إِن كانَ خُطَّ بِإِملائِها”
― ديوان العباس بن الأحنف
“أمِنكَ للصّبّ عِندَ الوَصْلِ تذكارُ وكَيفَ والحُبُّ إظهارٌ وإضمَارُ”
―
―
“يا من يلومُ على هوى مَنْ حُبُّهُ يَتجدّدُ
أنْتَ الخَليُّ مِنَ الذي يلقَى الشّقيُّ المُقْصَدُ
أخَذَ الإلهُ لمُقلَتي مِنْ كلّ عينٍ تَرْقُدْ
ولكُلِّ مُنْهَلٍّ دُمو عٌ تَستفيقُ وتجمُدُ”
―
أنْتَ الخَليُّ مِنَ الذي يلقَى الشّقيُّ المُقْصَدُ
أخَذَ الإلهُ لمُقلَتي مِنْ كلّ عينٍ تَرْقُدْ
ولكُلِّ مُنْهَلٍّ دُمو عٌ تَستفيقُ وتجمُدُ”
―
“ما سُمّيَت قَطُّ إلاّ هِجتُ أذكُرها كأنّما أشعِلتْ في قلبي النّارُ
يا مَنْ يُسائلُ عن وَجدي لأُظهِرَهُ إنّ المحبّ لتَبَدُو مِنه أسرارُ
فاسمَعْ مُناقَلتي وانْظُر إلى نظَري إنْ كانَ مِنكَ لما في الصّدرِ إنكارُ
أمّا اسمُها فَهْوَ مَكتومٌ فَليسَ له مِنّي إليكَ بإذنِ اللّهِ إظهَارُ”
―
يا مَنْ يُسائلُ عن وَجدي لأُظهِرَهُ إنّ المحبّ لتَبَدُو مِنه أسرارُ
فاسمَعْ مُناقَلتي وانْظُر إلى نظَري إنْ كانَ مِنكَ لما في الصّدرِ إنكارُ
أمّا اسمُها فَهْوَ مَكتومٌ فَليسَ له مِنّي إليكَ بإذنِ اللّهِ إظهَارُ”
―
“إني وإن كنتِ قد أسأتِ بي الـ
ـيَوْمَ لَرَاجٍ للعَطفِ منكِ غَدا
أسْتَمتعُ اللَّيْلَ بالرَّجاء وإن
لم أرَ منكم ما أرتجي أبَدا
أغُرُّ نَفسي بِكم وأخدعُها
نفسٌ ترى الغيّ فيكمُ رَشَدا”
―
ـيَوْمَ لَرَاجٍ للعَطفِ منكِ غَدا
أسْتَمتعُ اللَّيْلَ بالرَّجاء وإن
لم أرَ منكم ما أرتجي أبَدا
أغُرُّ نَفسي بِكم وأخدعُها
نفسٌ ترى الغيّ فيكمُ رَشَدا”
―
“لَعَمري لَأَهلُ العِشقِ فيما يُصيبُهُم أَحَقُّ بِأَن يُبكى عَلَيهِم مِنَ المَوتى
يُميتُ الهَوى قَوماً فَيَلقَونَ راحَةً مِنَ الضُرِّ وَالجُهدِ المُبَرِّحِ وَالبَلوى
وَيحيا بِهِ قَومٌ أَصابوا هَواهُمُ وَقَد صِرتُ فيهِم لا أَموتُ وَلا أَحيا”
― ديوان العباس بن الأحنف
يُميتُ الهَوى قَوماً فَيَلقَونَ راحَةً مِنَ الضُرِّ وَالجُهدِ المُبَرِّحِ وَالبَلوى
وَيحيا بِهِ قَومٌ أَصابوا هَواهُمُ وَقَد صِرتُ فيهِم لا أَموتُ وَلا أَحيا”
― ديوان العباس بن الأحنف
“لا تَقْتُليني بالجَفَاء تَمادِياً واعنَيْ بأمري إنّني مَجهودُ
ما زالَ حُبّكِ في فؤادي ساكناً وَلهُ بِزَيدِ تنفُّسي تَردِيدُ
فَيَلِينُ طوراً للرّجاء وتارة ً يَشتدّ بينَ جوانحي ويزيدُ
حَتى برَى جِسمي هواك فما تُرى إلاّ عِظامٌ يُبّسٌ وجلودُ
لا الحبُّ يَصرِفُهُ فُؤادي ساعة ً عنَه ولا هو ما بقِيتُ يَبيدُ
وكأنّ حبّ النّاسِ عنديَ ساكنٌ وكأنّهُ بجوانحي مشدودُ
أمسى فُؤادي عندَكمْ ومحلّهُ عندي فأينَ فُؤادي المفقودُ
ذهَبَ الفُؤادُ فما أحسّ حسيسه وأظنُّه بوصالكمْ سَيعُودُ”
―
ما زالَ حُبّكِ في فؤادي ساكناً وَلهُ بِزَيدِ تنفُّسي تَردِيدُ
فَيَلِينُ طوراً للرّجاء وتارة ً يَشتدّ بينَ جوانحي ويزيدُ
حَتى برَى جِسمي هواك فما تُرى إلاّ عِظامٌ يُبّسٌ وجلودُ
لا الحبُّ يَصرِفُهُ فُؤادي ساعة ً عنَه ولا هو ما بقِيتُ يَبيدُ
وكأنّ حبّ النّاسِ عنديَ ساكنٌ وكأنّهُ بجوانحي مشدودُ
أمسى فُؤادي عندَكمْ ومحلّهُ عندي فأينَ فُؤادي المفقودُ
ذهَبَ الفُؤادُ فما أحسّ حسيسه وأظنُّه بوصالكمْ سَيعُودُ”
―
“إني وإن كنتِ قد أسأتِ بي الـ ـيَوْمَ لَرَاجٍ للعَطفِ منكِ غَدا
أسْتَمتعُ اللَّيْلَ بالرَّجاء وإن لم أرَ منكم ما أرتجي أبَدا
أغُرُّ نَفسي بِكم وأخدعُها نفسٌ ترى الغيّ فيكمُ رَشَدا”
―
أسْتَمتعُ اللَّيْلَ بالرَّجاء وإن لم أرَ منكم ما أرتجي أبَدا
أغُرُّ نَفسي بِكم وأخدعُها نفسٌ ترى الغيّ فيكمُ رَشَدا”
―