Papers by Amjad Z . Taama
AL-Mostansiriyah journal for arab and international studies, 2014
مجلة جيل الدراسات السياسية والعلاقات الدولية, 2018
المجلة الأكادمية للبحوث القانونية والسياسية, Sep 1, 2021
Maghreb Machrek, May 31, 2022
Cet article vise à clarifier la politique britannique envers la région du Kurdistan d’Irak et les... more Cet article vise à clarifier la politique britannique envers la région du Kurdistan d’Irak et les déterminants, les motifs qui affectent ses positions, en identifiant les intérêts britanniques dans cette région. L’Irak et la région du Kurdistan représentent l’une des priorités de la politique étrangère britannique au Moyen-Orient, pour plusieurs raisons, en premier lieu, les avantages géostratégiques qu’il contient, ainsi que l’énorme richesse qu’il possède, ce qui en fait, le centre d’attention du Royaume-Uni. Outre ses autres caractéristiques et le rôle actif du Kurdistan dans le processus de décision politique irakien, l’impact des changements survenus après 2003, son rôle dans la stabilité du pays et sa réflexion sur l’avenir de la sécurité et de la stabilité au Moyen-Orient et dans le monde entier. Par conséquent, à travers sa politique équilibrée à l’égard de l’Irak en général et du Kurdistan en particulier, le Royaume-Uni tente de profiter des bons avantages que contient et d’être présent dans ce lieu important, qui constitue un point focal et vital au Moyen-Orient.
LIRAM17_Proceedings, 2017
Cihan University-Erbil Scientific Journal, 2017
مجلة لباب, 2022
This study seeks to shed light on the meaning of "vaccine diplomacy" and the beginning of its use... more This study seeks to shed light on the meaning of "vaccine diplomacy" and the beginning of its use to promote the foreign policy of some major countries. It then focuses on international competition in this field, China's employment of this type of diplomacy in its international relations, and the objectives it has achieved as a result. Some of the leading countries in the medical field and the production of Covid-19 vaccines have begun to exploit the process of exporting and granting vaccines and use vaccine diplomacy to strengthen
AL-Mostansiriyah journal for arab and international studies, 2014
المجلة السياسية والدولية, 2020
The proxy war is one of the concepts that is increasingly being brought up in the political corri... more The proxy war is one of the concepts that is increasingly being brought up in the political corridors, due to the frequent resort to it and its use by various countries recently, in light of the tremendous and rapid developments in the international environment in general. The study sheds light on the concept of proxy war and the interpretations of observers and researchers in strategic and security affairs regarding this important and vital topic. It also provides a brief overview of its origin, development, some international models for its use in many parts of the world. As one of the unconventional methods of warfare that states resort to in order to reach their goals and preserve their interests with least losses, the proxy warfare has increased, its application through traditional or innovative mechanisms and means that depend on developments in the international environment or the progress in technology.
مجلة المستقبل العربي, 2021
مجلة حمورابي للدراسات, 2022
يعد الإتحاد الأوروبي واحداً من أهم الأطراف الفاعلة والمؤثرة على الصعيد العالمي، وفقاً للمزايا الع... more يعد الإتحاد الأوروبي واحداً من أهم الأطراف الفاعلة والمؤثرة على الصعيد العالمي، وفقاً للمزايا العديدة ومؤشرات القوة الواضحة التي يمتلكها، فانه ينبغي عليه تحمل المزيد من المسؤوليات، ووضع استراتيجيات تضمن مصالحه، وتوفر له ضمانات تحقيق أهدافه، فضلاً عن تقليل معدل المخاطر المحتملة لتدهور الأوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية، لمناطق اهتمام الإتحاد.
وعلى الرغم من أنَّ الإتحاد الأوربي عامةً والدولتين الأكثر تأثيراً داخله (فرنسا وألمانيا) بخاصة، حاولوا وفي أكثر من مناسبة ممارسة بعض الأدوار المؤثرة، إلا انَّها لم تكن كذلك فيما يتعلق بالتعامل مع المسائل التي تخص العراق، ورؤيتها الاستراتيجية مع التغيرات الجذرية التي حدثت لهذا البلد المهم في منطقة الشرق الأوسط. إلا انَّ التغيرات الدراماتيكية التي شهدتها المنطقة، على أثر ما يعرف بثورات الربيع العربي عام 2011 وصولاً الى تمكن تنظيم (داعش) من السيطرة على أراضي واسعة من العراق وسوريا، وموجات الهجرة والنزوح الكبيرة التي شهدتها أوروبا تبعاً لذلك، وموجة التفجيرات التي شهدها أكثر من بلد أوروبي، فرضت تغيرات وتطورات في ملامح الرؤية الاستراتيجية الأوروبية واولوياتها للمنطقة الشرق أوسطية عام وللعراق بخاصة.
تسعى الدراسة الى تسليط الضوء على الاستراتيجية الأوروبية تجاه العراق بصورة عامة، وإعادة تحديد الأولويات الأوروبية الاستراتيجية تجاه هذا البلد، من خلال استعراض وتحليل المعطيات والمؤشرات المتعلقة بمتغيرات الدراسة، وفقاً لفرضية: "ان تصاعد التحديات المختلفة المسارات (الأمنية، الاقتصادية، والسياسية)، فضلاً عن وجود مصالح أوروبية واضحة ومهمة في العراق ومنطقة الشرق الأوسط، فرض على الدول الاوروبية إعادة ترتيب أولوياتها فيه".
الكلمات المفتاحية: الإتحاد الأوروبي، العراق، الأولويات الاستراتيجية، التحديات، المصالح.
دراسات سياسية واستراتيجية, 2022
تسلط الدراسة الضوء على مواقف المانيا تجاه الازمة السورية منذ اندلاعها عام 2011، والتغيرات التي شه... more تسلط الدراسة الضوء على مواقف المانيا تجاه الازمة السورية منذ اندلاعها عام 2011، والتغيرات التي شهدتها على أثر تصاعد حدة الصراع بين الأطراف السورية الداخلية، وبدعم مباشر او غير مباشر من بعض الدول الإقليمية والدولية، والانعكاسات والتأثيرات السلبية للازمة على مجل الامن الدولي والإقليمي.
وتطرح الدراسة إجابات علمية لعدد من الأسئلة المتعلقة بمدى فاعلية المواقف الألمانية تجاه واقع ومستقبل الملف السوري بصورة عامة، وهل ان ذلك أسهم او سيسهم في تحقيق بعض أهدافها الاستراتيجية المتعلقة بمنطقة الشرق الأوسط، وانعكاساتها على امنها القومي. مع المجادلة بان المواقف الألمانية من الوضع في سوريا شهد تغيرات عدة مع التبدلات المتسارعة التي شهدتها الأوضاع في سوريا، وتأثيرها المباشر على الأوضاع في المانيا وأوروبا، مع تقديم أولوياتها التقليدية في ترجيح الحلول السلمية وتقليل الاثار السلبية للازمة على الواقع الإنساني، وعدم تجاوز ثوابت المبادئ الأساسية للدستور الألماني والقوانين الدولية.
وتبعاً لتطورات الوضع السوري وتأثيراتها المباشرة وغير المباشرة على مجمل الأوضاع الأمنية والإنسانية والسياسية، التي دفعت المانيا الى إعادة قراءة المشهد بواقعية أكثر وإدراك المخاطر والتحديات الكبيرة، التي يفرزها استمرار الازمة والصراع بين مختلف الأطراف الداخلية والخارجية، ومن ثم اتخاذ القرار بتغيير دينامية الحركة واتخاذ بعض القرار المهمة وإعادة التنسيق مع بعض الأطراف الدولية والإقليمية الفاعلة لإيجاد مساحة للحوار والحل المبني على القرارات الأممية.
المجلة الاكاديمية للبحوث القانونية والسياسية, 2021
The study discusses the impact of the intertwining of interests and ambiguity of goals between th... more The study discusses the impact of the intertwining of interests and ambiguity of goals between the various forces and active political parties on the Iraqi political performance in regional balances. As well as the results of the new reality imposed by the fundamental changes that took place in the country after the change of the political system in 2003, with clear repercussions on the internal political scene. Then on the overall Iraqi political performance. The study sheds light on the Iraqi political performance and analyses it scientifically. Diagnosis of the limitations, obstacles that affect its performance of a clear role in the balances of the troubled regional environment, its performance is apparent in light of the lack of determination of the supreme interests of the country and the existence of vagueness in the common goals of the various political actors. While the problem of the study is represented by a central question related to the extent of the influence of the intertwining of national interests among the active forces in the Iraqi political scene, according to the vision and interpretation of each of them. In addition to what the blurring of the objectives between them in the movements of the Iraqi political performance in the regional balances, with the argument "there is a lack of clarity of visions, goals, interests among the various actors in the Iraqi political scene, which consequently affected the overall government political performance".
Uploads
Papers by Amjad Z . Taama
وعلى الرغم من أنَّ الإتحاد الأوربي عامةً والدولتين الأكثر تأثيراً داخله (فرنسا وألمانيا) بخاصة، حاولوا وفي أكثر من مناسبة ممارسة بعض الأدوار المؤثرة، إلا انَّها لم تكن كذلك فيما يتعلق بالتعامل مع المسائل التي تخص العراق، ورؤيتها الاستراتيجية مع التغيرات الجذرية التي حدثت لهذا البلد المهم في منطقة الشرق الأوسط. إلا انَّ التغيرات الدراماتيكية التي شهدتها المنطقة، على أثر ما يعرف بثورات الربيع العربي عام 2011 وصولاً الى تمكن تنظيم (داعش) من السيطرة على أراضي واسعة من العراق وسوريا، وموجات الهجرة والنزوح الكبيرة التي شهدتها أوروبا تبعاً لذلك، وموجة التفجيرات التي شهدها أكثر من بلد أوروبي، فرضت تغيرات وتطورات في ملامح الرؤية الاستراتيجية الأوروبية واولوياتها للمنطقة الشرق أوسطية عام وللعراق بخاصة.
تسعى الدراسة الى تسليط الضوء على الاستراتيجية الأوروبية تجاه العراق بصورة عامة، وإعادة تحديد الأولويات الأوروبية الاستراتيجية تجاه هذا البلد، من خلال استعراض وتحليل المعطيات والمؤشرات المتعلقة بمتغيرات الدراسة، وفقاً لفرضية: "ان تصاعد التحديات المختلفة المسارات (الأمنية، الاقتصادية، والسياسية)، فضلاً عن وجود مصالح أوروبية واضحة ومهمة في العراق ومنطقة الشرق الأوسط، فرض على الدول الاوروبية إعادة ترتيب أولوياتها فيه".
الكلمات المفتاحية: الإتحاد الأوروبي، العراق، الأولويات الاستراتيجية، التحديات، المصالح.
وتطرح الدراسة إجابات علمية لعدد من الأسئلة المتعلقة بمدى فاعلية المواقف الألمانية تجاه واقع ومستقبل الملف السوري بصورة عامة، وهل ان ذلك أسهم او سيسهم في تحقيق بعض أهدافها الاستراتيجية المتعلقة بمنطقة الشرق الأوسط، وانعكاساتها على امنها القومي. مع المجادلة بان المواقف الألمانية من الوضع في سوريا شهد تغيرات عدة مع التبدلات المتسارعة التي شهدتها الأوضاع في سوريا، وتأثيرها المباشر على الأوضاع في المانيا وأوروبا، مع تقديم أولوياتها التقليدية في ترجيح الحلول السلمية وتقليل الاثار السلبية للازمة على الواقع الإنساني، وعدم تجاوز ثوابت المبادئ الأساسية للدستور الألماني والقوانين الدولية.
وتبعاً لتطورات الوضع السوري وتأثيراتها المباشرة وغير المباشرة على مجمل الأوضاع الأمنية والإنسانية والسياسية، التي دفعت المانيا الى إعادة قراءة المشهد بواقعية أكثر وإدراك المخاطر والتحديات الكبيرة، التي يفرزها استمرار الازمة والصراع بين مختلف الأطراف الداخلية والخارجية، ومن ثم اتخاذ القرار بتغيير دينامية الحركة واتخاذ بعض القرار المهمة وإعادة التنسيق مع بعض الأطراف الدولية والإقليمية الفاعلة لإيجاد مساحة للحوار والحل المبني على القرارات الأممية.
وعلى الرغم من أنَّ الإتحاد الأوربي عامةً والدولتين الأكثر تأثيراً داخله (فرنسا وألمانيا) بخاصة، حاولوا وفي أكثر من مناسبة ممارسة بعض الأدوار المؤثرة، إلا انَّها لم تكن كذلك فيما يتعلق بالتعامل مع المسائل التي تخص العراق، ورؤيتها الاستراتيجية مع التغيرات الجذرية التي حدثت لهذا البلد المهم في منطقة الشرق الأوسط. إلا انَّ التغيرات الدراماتيكية التي شهدتها المنطقة، على أثر ما يعرف بثورات الربيع العربي عام 2011 وصولاً الى تمكن تنظيم (داعش) من السيطرة على أراضي واسعة من العراق وسوريا، وموجات الهجرة والنزوح الكبيرة التي شهدتها أوروبا تبعاً لذلك، وموجة التفجيرات التي شهدها أكثر من بلد أوروبي، فرضت تغيرات وتطورات في ملامح الرؤية الاستراتيجية الأوروبية واولوياتها للمنطقة الشرق أوسطية عام وللعراق بخاصة.
تسعى الدراسة الى تسليط الضوء على الاستراتيجية الأوروبية تجاه العراق بصورة عامة، وإعادة تحديد الأولويات الأوروبية الاستراتيجية تجاه هذا البلد، من خلال استعراض وتحليل المعطيات والمؤشرات المتعلقة بمتغيرات الدراسة، وفقاً لفرضية: "ان تصاعد التحديات المختلفة المسارات (الأمنية، الاقتصادية، والسياسية)، فضلاً عن وجود مصالح أوروبية واضحة ومهمة في العراق ومنطقة الشرق الأوسط، فرض على الدول الاوروبية إعادة ترتيب أولوياتها فيه".
الكلمات المفتاحية: الإتحاد الأوروبي، العراق، الأولويات الاستراتيجية، التحديات، المصالح.
وتطرح الدراسة إجابات علمية لعدد من الأسئلة المتعلقة بمدى فاعلية المواقف الألمانية تجاه واقع ومستقبل الملف السوري بصورة عامة، وهل ان ذلك أسهم او سيسهم في تحقيق بعض أهدافها الاستراتيجية المتعلقة بمنطقة الشرق الأوسط، وانعكاساتها على امنها القومي. مع المجادلة بان المواقف الألمانية من الوضع في سوريا شهد تغيرات عدة مع التبدلات المتسارعة التي شهدتها الأوضاع في سوريا، وتأثيرها المباشر على الأوضاع في المانيا وأوروبا، مع تقديم أولوياتها التقليدية في ترجيح الحلول السلمية وتقليل الاثار السلبية للازمة على الواقع الإنساني، وعدم تجاوز ثوابت المبادئ الأساسية للدستور الألماني والقوانين الدولية.
وتبعاً لتطورات الوضع السوري وتأثيراتها المباشرة وغير المباشرة على مجمل الأوضاع الأمنية والإنسانية والسياسية، التي دفعت المانيا الى إعادة قراءة المشهد بواقعية أكثر وإدراك المخاطر والتحديات الكبيرة، التي يفرزها استمرار الازمة والصراع بين مختلف الأطراف الداخلية والخارجية، ومن ثم اتخاذ القرار بتغيير دينامية الحركة واتخاذ بعض القرار المهمة وإعادة التنسيق مع بعض الأطراف الدولية والإقليمية الفاعلة لإيجاد مساحة للحوار والحل المبني على القرارات الأممية.