شلال
الشلال هو أى نقطة فى النهر أو الجدول حيث يتدفق الماء فوق منحدر عمودى أو سلسلة من المنحدرات شديدة الانحدار. تحدث الشلالات كمان حيث تتساقط ميه الذوبان فوق حافة جبل جليدى أو جرف جليدى . الشلالات ممكن تتشكل بعدة طرق، لكن الطريقة الاكتر شيوع للتكوين هيا أن يتدفق النهر فوق الطبقة العليا من الصخور المقاومة قبل ما يسقط على صخور اكتر ليونة، اللى تتآكل بشكل أسرع،و ده يؤدى لسقوط مرتفع بشكل متزايد. تمت دراسة الشلالات لمعرفة تأثيرها على الأنواع اللى تعيش فيها و حولها. للإنسان علاقة مميزة مع الشلالات من عصور قبل التاريخ، حيث كان يسافر لرؤيتها واستكشافها وتسميتها. ممكن أن تشكل حواجز هائلة قدام الملاحة على طول الأنهار. تعتبر الشلالات أماكن دينية فى الكتير من الثقافات. من القرن التمنتاشر، كسبت باهتمام متزايد باعتبارها وجهات سياحية، ومصادر للطاقة الكهرومائية ، — من نص القرن العشرين — كموضوعات بحثية.
التعريف والمصطلحات
[تعديل]يتم تعريف الشلال بشكل عام على أنه نقطة فى النهر حيث يتدفق الماء فوق منحدر شديد الانحدار أو عمودى مباشرة. سنة 2000، حدد مابين أن "المسافة الأفقية بين موضعى الشفة وحوض الغطس مش ضرورى أن تزيد عن 25% من ارتفاع الشلال". هناك أنواع وطرق مختلفة لتصنيف الشلالات. [1] و حط بعض العلما المنحدرات كقسم فرعي.[2] لسه الجدل قائم حول ما يشكل شلال فى الواقع. [3] يشار لالشلالات ساعات بالتبادل باسم "الشلالات" و"الشلالات"، رغم أن بعض المصادر تحدد الشلالات على أنها شلال اكبر و أقوى [1] [4][5] والشلال على أنه أصغر.[6] حوض الغطس هو نوع من أحواض الميه المتدفقة اللى تتشكل فى قاع الشلال.[7] ممكن كمان الإشارة لالشلال باسم "الحفرة" أو "القوة".[8][9]
تشكيل
[تعديل]الشلالات تتشكل فى العاده فى الجزء العلوى من النهر تتدفق البحيرات للوديان فى الجبال شديدة الانحدار. يتدفق النهر ساعات فوق درجة كبيرة فى الصخور اللى ممكن تكونت بواسطة خط صدع . ممكن أن تحدث الشلالات على طول حافة حوض جليدى ، حيث يستمر مجرى مائى أو نهر يتدفق لنهر جليدى فى التدفق لالوادى بعد انحسار النهر الجليدى أو ذوبانه. تعتبر الشلالات الكبيرة فى وادى يوسمايت من الأمثلة على دى الظاهرة، اللى يشار ليها باسم الوادى المعلق . سبب آخر لتشكل الوديان المعلقة هو لما يلتقى نهرين ويتدفق أحدهما بشكل أسرع من الآخر. لما تلتقى الميه الدافئة والباردة فى ممر ضيق فى المحيط، ممكن أن تتشكل شلالات كبيرة تحت الماء حيث يندفع الماء البارد لالقاع.[10]
نموذج كابروك
[تعديل]نموذج الغطاء الصخرى لتكوين الشلال [1] يذكر أن النهر يجرى فوق صخور أساسية مقاومة، ويحدث التآكل ببطء ويهيمن عليه تأثير الرواسب المحمولة بالميه على الصخور، فى الوقت نفسه يحدث التآكل فى اتجاه مجرى النهر بشكل أسرع.[11] لما تزيد سرعة مجرى الميه عند حافة الشلال، فقد تسحب مواد من قاع النهر، إذا كان القاع متصدع أو اكتر قابلية للتآكل. ممكن للنفثات الهيدروليكية والقفزات الهيدروليكية عند أطراف الشلالات أن تولد قوى كبيرة توصل لتآكل قاع الشلالات، [12] و بالخصوص لما يتم تضخيم القوى بواسطة الرواسب المحمولة فى الماء. تركز الشلالات على شكل حدوة الحصان التآكل على نقطة مركزية،و ده يعزز كمان تغير مجرى النهر أسفل الشلال.[13] تتضمن العملية المعروفة باسم "حفر الصخور" تآكل محلى لحفرة عميقة محتملة فى قاع الصخر بسبب الدوامات المضطربة اللى تدور الحجارة حول قاع الصخر،و ده يؤدى لحفرها. و علشان كده الرمال والحجارة اللى تحملها مجرى الميه تزيد من قدرتها على التآكل. ويؤدى ده لحفر الشلال بشكل أعمق فى قاع النهر وتراجعه لالمنبع. فى كثير من الأحيان، مع مرور الوقت، هايتراجع الشلال علشان يشكل وادى أو مضيق فى اتجاه مجرى النهر وقت تراجعه فى اتجاه المنبع، وسوف ينحت بشكل أعمق فى التلال فوقه.[14] ممكن أن يوصل معدل تراجع الشلال لمتر ونصف المتر فى السنة.[15]
فى كثير من الأحيان، هاتكون الطبقة الصخرية الموجودة أسفل الجرف الاكتر مقاومة من النوع الاكتر ليونة، ده معناه أن التقويض بسبب الرذاذ هايحصل هنا لتشكيل تكوين ضحل يشبه الكهف يُعرف باسم ملجأ صخرى تحت وخلف الشلال. فى الاخر، هاتنهار الصخور البارزة، اللى تشكل الغطاء الاكتر مقاومة، تحت الضغط لإضافة كتل من الصخور لقاعدة الشلال. تتحلل دى الكتل الصخرية بعد كده لصخور أصغر حجم عن طريق التآكل لما تصطدم ببعضها ، كما تتسبب كمان فى تآكل قاعدة الشلال عن طريق الاحتكاك ،و ده يؤدى لإنشاء حوض عميق فى الوادى أسفل النهر.[16]
يمكن أن تصبح الجداول أوسع و أقل عمق فوق الشلالات بسبب تدفقها فوق جرف الصخور، وعادةً ما تكون هناك منطقة عميقة أسفل الشلال بسبب الطاقة الحركية للمياه اللى تضرب القاع. بس، أفادت دراسة حول تصنيف الشلالات أن الشلالات ممكن أن تكون أوسع أو أضيق فوق الشلال أو تحته، و علشان كده أى شيء بالتقريب ممكن فى ظل البيئة الجيولوجية والهيدرولوجية المناسبة.[17] [ بحث أصلي؟ ] تتكون الشلالات فى العاده فى المناطق الصخرية بسبب التآكل. بعد فترة طويلة من تشكلها الكامل، الماء المتساقط من الحافة هايتراجع،و ده يتسبب فى حفرة أفقية موازية لجدار الشلال. فى النهاية، ومع تزايد عمق الحفرة، ينهار الشلال ليحل محله جزء منحدر بشدة من مجرى النهر. و العمليات التدريجية زى التآكل، حركة الأرض الناجمة عن الزلازل أو الانهيارات الأرضية أو البراكين ممكن أن توصل لتكوين الشلالات.[16]
علم البيئة
[تعديل]الشلالات تشكل عامل هام فى تحديد توزيع الكائنات الحية المائية زى الأسماك واللافقاريات المائية، علشان ها قد تحد من انتشارها على طول الجداول. إن وجود أو غياب أنواع معينة من الممكن أن يكون له تأثيرات بيئية متتالية، و علشان كده يسبب اختلافات فى الأنظمة الغذائية فوق الشلالات وتحتها. وتتخصص كمان بعض النباتات والحشرات المائية فى بيئة الشلال نفسه.[18][19] أشارت دراسة اتعملت سنة 2012 على شلالات أجبوكيم لأنها فيها تنوع بيولوجى بدرجة أعلى بكثيرو ده كان يُعتقد قبل كده .[20]
الشلالات تؤثر كمان على الأنواع الأرضية. إنها تخلق مناخ صغير فى محيطها المباشر يتميز بدرجات حرارة اكتر برودة ورطوبة أعلى من المنطقة المحيطة بها،و ده قد يدعم مجتمعات متنوعة من الطحالب والنباتات الكبدية . ممكن يكون لأنواع دى النباتات مجموعات منفصلة فى مناطق الشلالات البعيدة عن نطاقها الأساسي.[21]
توفر الشلالات غطاء للتعشيش لعدة أنواع من الطيور، زى طائر السمامة الأسود وطائر الغطاس أبيض الحلق . تفضل دى الأنواع التعشيش فى المساحة خلف الميه المتساقطة، ويُعتقد أن دى استراتيجية لتجنب الافتراس.[22]
وتتميز بعض الشلالات كمان بأنها لا تتدفق بشكل مستمر. لا تتدفق الشلالات المؤقتة إلا بعد هطول المطر أو ذوبان الثلوج بشكل كبير.[23][24][25] ممكن كمان العثور على الشلالات تحت الأرض [26] وفى المحيطات.[10]
البشر والشلالات
[تعديل]بحث
[تعديل]الجغرافى أندرو جودى كتب سنة 2020 أن الشلالات تلقت "أبحاث محدودة بشكل مدهش". [1] كتب ألكسندر فون هومبولت عنها فى عشرينات القرن التسعتاشر. [3] مافيش اسم محدد لمجال البحث فى الشلالات، وفى الأدبيات المنشورة تم وصفه بأنه "متناثر"، [3] رغم أنه من الشائع وصف دراسة الشلالات بأنها "علم الشلالات". [3] نُشرت ورقة بحثية مبكرة كتبت عن الشلالات سنة 1884 بواسطة ويليام موريس ديفيس ، الجيولوجى المعروف باسم "أبو الجغرافيا الأمريكية". فى تلاتينات القرن العشرين، نشر إدوارد راشلى عمل رائداً عن الشلالات.[2] و سنة 1985، واحد من الباحثين شعر أن "الشلالات تظل جانب مهمل اوى فى دراسات الأنهار". [3] شافت دراسات الشلالات زيادة كبيرة فى النصف التانى من القرن العشرين. توجد الكتير من كتب الدليل الإرشادية للشلالات، وقاعدة بيانات الشلالات العالمية موقع ويب يضم آلاف الشلالات.[2]
الاستكشاف والتسمية
[تعديل]مستكشفين كتير زاو شلالات. [1] سجل المستكشفون الأوروبيين الشلالات اللى صادفوها. سنة 1493، لاحظ كريستوفر كولومبوس شلالات كاربيت فى غوادلوب ، اللى كانت على الأرجح أول شلال يسجل الأوروبيين رؤيته فى الأمريكتين. فى أواخر القرن السبعتاشر، زار لويس هينيبين أمريكا الشمالية، وقدم أوصاف مبكرة لشلالات نياجرا وشلالات سانت أنتونى . يزعم الجغرافى برايان جيه هدسون أنه ماكانش من الشائع تسمية الشلالات على وجه التحديد لحد القرن التمنتاشر. كان اتجاه الأوروبيين لتسمية الشلالات على وجه التحديد متزامن مع زيادة التركيز العلمى على الطبيعة، وظهور الرومانسية ، والأهمية المتزايدة للطاقة الكهرومائية مع الثورة الصناعية . فى الغالب ما كان المستكشفون الأوروبيين يفضلون تسمية الشلالات بلغتهم الخاصة؛ على سبيل المثال، أطلق ديفيد ليفينغستون على شلالات فيكتوريا اسم الملكة فيكتوريا ، رغم أنها كانت معروفة عند السكان المحليين باسم موسي-وا-تونيا. تحمل الكتير من الشلالات أسماء وصفية ممكن أن تأتى من النهر اللى عليه، أو الأماكن القريبة منها، أو ميزاتها، أو الأحداث اللى وقعت قرب ها.[2] اتخذت بعض البلاد اللى استعمرتها الدول الأوروبية خطوات لإعادة الأسماء لالشلالات اللى أعاد المستكشفون الأوروبيين تسميتها قبل كده .[2] لسه استكشاف الشلالات مستمر؛ حيث اتعلن عن شلالات جوكتا لأول مرة للعالم سنة 2006.[27]
تنمية و سياحة
[تعديل]ساعات كتير ناس بيزورو الشلالات بس علشان يشوفوها . هدسون يعتقد أن الأماكن دى تشكل مواقع سياحية جيدة لأنها تعتبر جميلة بشكل عام ونادرة نسبى.[28] ممكن أن تشمل الأنشطة فى الشلالات الاستحمام والسباحة والتصوير الفوتوغرافى وركوب الرمث والتجديف والنزول بالحبال وتسلق الصخور وتسلق الجليد . [3] ممكن أن تكون الشلالات كمان مواقع لتوليد الطاقة الكهرومائية ويمكن أن توفر فرص صيد جيدة. [3] كان معروف أن الاغنيا يزورون مناطق ذات ميزات زى الشلالات على الأقل من زمن روما القديمة والصين . بس، كان من غير الممكن الوصول لالكتير من الشلالات بسبب التضاريس الغادرة المحيطة بيها لحد ابتدت التحسينات زى إنشاء المسارات المؤدية لالشلالات، اللى بقت شائعة فى كل اماكن المملكة المتحدة و أمريكا فى القرن التسعتاشر واستمرت خلال القرن العشرين وحتى القرن الواحد و عشرين. فى الوقت الحاضر، فى الغالب ما تتم زيارة الشلالات البعيده عن طريق السفر الجوي.[28] و التطور البشرى هدد كمان كتير من الشلالات. على سبيل المثال، غمرت الميه شلالات غوايرا ، اللى كانت فى السابق واحدة من أقوى الشلالات فى العالم، سنة 1982 بواسطة سد من صنع الإنسان، زى ما حصل مع شلالات ريبون سنة 1952. وعلى العكس من كده، شافت شلالات تانيه انخفاض كبير فى مستويات الميه نتيجة للتحويل لتوليد الطاقة الكهرومائية ، زى شلال تيسيسترنجين فى النرويج. [1] كما أدى تطوير المناطق المحيطة بالشلالات وتحويلها لمناطق جذب سياحى لتدمير المشهد الطبيعى المحيط بالكتير منها.[28]
فى الثقافة
[تعديل]تلعب الشلالات دور فى الكتير من الثقافات، كمواقع دينية وموضوعات للفن والمزيكا. [1] [3] فنانين كتير رسمو شلالات و يتم الإشارة ليها فى الكتير من الأغاني، زى أغانى شعب كالولى فى بابوا غينيا الجديدة . أطلق مايكل هارنر على دراسته عن شعب جيفارو فى الإكوادور عنوان "جيفارو: شعب الشلالات المقدسة". [3] فنانين زى فنانين مدرسة نهر هدسون و جون مارتن تيرنر و جون سيل كوتمان رسمو صور بارزة بشكل خاص للشلالات فى القرن التسعتاشر. [3] تتضمن واحده من نسخ مراسم التطهير الشنتوية الميسوجى الوقوف تحت شلال بملابس طقسية. فى اليابان، تعتبر شلالات ناتشى موقع للحج، كمان الشلالات القريبة من تيروباتى ، الهند، وسوت ديو ، هايتي. [3] يستخدم شعب أوتافالو شلال بيجوتشى كجزء من طقوس تشورو اللى تعتبر يعتبر احتفال بالوصول لسن الرشد. كانت الكتير من الشلالات فى افريقيا أماكن عبادة للسكان الأصليين واخدت أسمائها من الآلهة فى الدين المحلي.[20]
"فى التقاليد الصينية ، الشلال يمثل" موسم الخريف ، والين ، وقوة التنين الصينى على الماء اللى تأتى من الاثنين السابقين.
شلالات
[تعديل]الاف من الشلالات فى العالم، رغم عدم وجود عدد دقيق تم حسابه. تتضمن قاعدة بيانات الشلالات العالمية 7,827 شلال اعتباراً من سنة 2013، لكن من المرجح أن تكون دى القائمة غير مكتملة؛ فكما لاحظ هدسون، اكتر من 90% من قوائمها موجودة فى أمريكا الشمالية. تم نشر الكتير من الكتب الإرشادية للشلالات المحلية. [3] مافيش اتفاق كمان حول كيفية قياس ارتفاع الشلال، [1] أو لحد ما يشكل واحد. [3] شلالات أنجل فى فنزويلا هيا أطول شلال فى العالم ، وشلالات خونى فافينج فى لاوس هيا الأوسع، [16] وشلالات إنجا على نهر الكونغو هيا الاكبر حسب معدل التدفق ، شلالات دراى فى واشنطن هيا اكبر الشلالات المؤكدة .[29] أعلى شلال جوفى معروف يقع فى كهف فرتوغلافيكا فى سلوفينيا .[30] شلال مضيق الدنمارك هو فيضان تحت الماء ممكن اعتباره "شلال" حسب الاستخدام الواسع اوى لده المصطلح؛ و إذا تم تضمينه كذلك، فهو اكبر شلال معروف.[10]
الشلالات الاصطناعية هيا نوافير أو ميزات مائية تحاكى الشلال الطبيعي.[31] شلال كاسكاتا ديلى مارمور هو أطول شلال اتبنا بشكل اصطناعى حيث 541 قدم (165 م) .
- 25 فونتيس فالس
- اب جريات فالس
- ابور فالس
- اتيرنال فلام فالس
- اجايا جانجاى
- اجوا ازول
- اكيو جريات فالس
- البيرتا فالس
- البيون فالس
- الديچارفوس
- الينبوروج فالس
- اميريكان فالس
- اميكالولا فالس
- اوجرابيس فالس
- اوزيل فالس
- اولووپينا فالس
- اير تيرچون جروچوجان سيو
- ايريس فالس
- ايساكوينا فالس
- ايليلويت فال
- اپسلى فالس
- اپير ميسا فالس
- باربيرڤيل فالس
- براتفاليت
- بروكس فالس
- برون فالس
- بريدال ڤيل فالس
- بريدال ڤيل فالس (شلال)
- بلومفيلد فالس
- بلينكو فالس
- بليها واتيرفال
- بو فالس
- بويانا واتيرفال
- بيرد ومان فالس
- بيشوپ فالس
- بيلمور فالس
- تاجبو فالس
- تاراويرا فالس
- تاكاكاو فالس
- تاماريند فالس
- تاهكوامينون فالس
- تريس هيرماناس فالس
- تشاسم فالس
- تشاودير فالس
- تشوتيس د بوالى
- تشوتيس د لا تشاودير
- تشوتيس د لانكرينون
- تشوتيس ديكوم
- تشوركيل فالس
- توكوا فالس
- تولمير فالس
- تولى فالس
- توير فال
- توين فالس
- تيراسيد فالس
- تيكوينداما فالس
- تيڤيوت فالس
- تچاينيرا فالس
- ثرى جورجيس واتيرفال
- جالوڤاكى بوك
- جايڤارنى فالس
- جلانديو فالس
- جليمور
- جلين الپين فالس
- جودافوس
- جوكتا كاتاراكتس
- جولفوس
- خون فافينج فالس
- داڤيس كريك فالس
- درى فالس
- دياوشويلو واتيرفال
- ديتيفوس
- ديلانيس فالس
- ديڤيتشى كوسى
- ديڤيلس ثروات واتيرفال
- رامنيفچيلسفوسين
- روثباتش واتيرفال
- روسكى سلاپ
- روكخوس فالس
- روهاكسكى ڤودوپاد
- ريانباڤى فالس
- ريانداهى فالس
- ريميونجسو واتيرفال
- ريوزو فالس
- رچوكانفوسين
- سابل فالس
- ساكاليونا فالس
- سان رافايل فالس
- سانكاى فالس
- ساوت د لا ليزارد
- ساوت دو دوبس
- ستاروهوتيانسكى واتيرفال
- سترباكى بوك
- ستورا سچوفاليت
- سجود هينريد
- سزكلاركا واتيرفال
- سكاكايڤاك
- سكوجافوس
- سنوكوالمى فالس
- سوثيرلاند فالس
- سيدنى فالس
- سيلفوس
- سيلچالاندسفوس
- سپوت اوف جارنوك
- سڤارتيفوس
- شلال برايدالفيل
- شلال فولمر
- شلال كفريده
- شلال هوانجقوشو
- شلال هورستيل
- شلال ياجالا
- شلالات آنجل
- شلالات اتاباسكا
- شلالات اجوازو
- شلالات الراين
- شلالات اوزود
- شلالات توجيلا
- شلالات جوايرا
- شلالات شيفاناسامودرا
- شلالات فيكتوريا
- شلالات كايتيور
- شلالات كرافيتسا
- شلالات كريمل
- شلالات مونتمورنسى
- شلالات نياجارا
- شلالات والامن
- شلالات وايلوا
- شلالات يوسمايت
- شلالات يومبيللا
- شوشون فالس
- شوميو فالس
- شيرايتو فالس
- شيفين واتيرفال
- فاكتورى فالس
- فالينجواتير كاسكاديس
- فجالفس
- فوسا
- فيرن فالس
- كاربيت فالس
- كاسكات نارديس
- كاسكاتا دوس انچوس
- كاسكاتا ديل توس
- كاسكاتا ديل مارمور
- كاسكاد بلانتش
- كاسكاد د سيرڤيريو
- كاسكاد دو ديروك
- كاسكادا د سانت اسپيريت
- كاسكادا لا تشوريرا
- كالاندولا فالس
- كامينكزيك واتيرفال
- كان كريك فالس
- كانيم فالس
- كاوتز كريك فالس
- كرسيك واتيرفال
- كريستين فالس
- كريسينت فالس
- كريپت فالس
- كلاكى ڤودوپاد
- كميتوڤ
- كوتا فالس
- كولونج تشوتيس
- كولونيال كريك فالس
- كوليسينو فالس
- كوميت فالس
- كونتالا واتيرفال
- كونكيكال فالس
- كوهويس فالس
- كوپرين واتيرفال
- كيتسيپوتوس
- كيجون فالس
- كيسيمبا فالس
- كيلنوالنا فالس
- كچوسفوسين
- كچيلفوسين
- لا سالينت
- لا پاز واتيرفال
- لوفوى فالس
- لوير ميسا فالس
- ليسموردى فالس
- ليفى فالس
- ماردالسفوسين
- ماريا كريستينا فالس
- ماك ماك فالس
- ماكاهيكو فالس
- مالاندا فالس
- ماليتسونيان فالس
- مامى واتا واتيرفال
- ماهامانينا فالس
- محميه بركه هاملتون
- موتارازى فالس
- موركيسون فالس
- مولتنوماه فالس
- مونجيفوسين
- ميلميلجى فالس
- نارادا فالس
- ناكى فالس
- نيڤادا فال
- نچوپيسكار
- هاراچيرى فالس
- هافراجيلسفوس
- هاناكاپياى فالس
- هايفوس
- هلبوسيانسكى ڤودوپاد
- هوجيناكال فالس
- هورسيتايل فالس
- هورسيشو فالس
- هوكا فالس
- هولديفوسين
- هونلين فالس
- هيلمكين فالس
- هينجيفوس
- وانون فالس
- وايرير فالس
- وايهيلاو فالس
- واپتا فالس
- ولومومبى فالس
- ولى واتيرفالس
- ونجالى فالس
- ويپينج وال
- ياربيلجونج فالس
- ياستاتو فالس
- ياوتاچ فالس
- ياوداكى فالس
- پولينا فالس
- پووكاوكو فالس
- پوپينولاشكى واتيرفال
- پيسيج واتيرفال
- پيسينج مار فالس
- پيسيڤاتش
- چوج فالس
- چيمس بروس فالس
- ڤان ترومپ فالس
- ڤايپو واتيرفال
- ڤودوپاد سكوك
- ڤورينجفوسين
- ڤيدالسفوسين
- ڤيرجينيا فالس
- ڤيرمافوسين
- ڤيرنال فال
- ڤيليكى سلاپ
- ڤينوفوسين
- ڤيو دا نويڤا فالس
مصادر
[تعديل]- ↑ أ ب ت ث ج ح خ د Goudie 2020.
- ↑ أ ب ت ث ج Hudson, Brian J. (2013). "The Naming of Waterfalls". Geographical Research (بالإنجليزية). 51 (1): 85–93. Bibcode:2013GeoRs..51...85H. DOI:10.1111/j.1745-5871.2012.00780.x. ISSN:1745-5871. Archived from the original on 2021-08-26. Retrieved 2021-08-26. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":1" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش Hudson 2013b.
- ↑ "Cascade/Cataract/Waterfall – History of Early American Landscape Design". heald.nga.gov. مؤرشف من الأصل في 2021-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-28.
- ↑ "Definition of Cataract". Merriam Webster (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-08-28. Retrieved 2021-08-28.
- ↑ "Definition of Cascade". Merriam Webster (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-08-28. Retrieved 2021-08-28.
- ↑ Robert L Bates, Julia A Jackson, ed. Dictionary of Geological Terms: Third Edition, p. 391, American Geological Institute (1984)
- ↑ "foss". Wiktionary (بالإنجليزية). 20 Dec 2022. Archived from the original on 2023-01-01. Retrieved 2023-01-01.
- ↑ "force". Wiktionary (بالإنجليزية). 10 Dec 2022. Archived from the original on 2023-01-01. Retrieved 2023-01-01.
- ↑ أ ب ت
US Department of Commerce, National Oceanic and Atmospheric Administration. "Where is Earth's Largest Waterfall?". National Ocean Service (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-18. Retrieved 2021-08-28.
US Department of Commerce, National Oceanic and Atmospheric Administration. "Where is Earth's Largest Waterfall?". National Ocean Service. Archived from the original on 18 November 2020. Retrieved 28 August 2021. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":5" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ Fuller، John (16 يونيو 2008). "How Waterfalls Work". Howstuffworks. مؤرشف من الأصل في 2010-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-10.
- ↑ Pasternack, Gregory B.; Ellis, Christopher R.; Marr, Jeffrey D. (1 Jul 2007). "Jet and hydraulic jump near-bed stresses below a horseshoe waterfall". Water Resources Research (بالإنجليزية). 43 (7): W07449. Bibcode:2007WRR....43.7449P. DOI:10.1029/2006wr005774. ISSN:1944-7973. Archived from the original on 2019-02-21. Retrieved 2019-01-26.
- ↑ "Watershed Hydrology, Geomorphology, and Ecohydraulics :: Horseshoe Falls". Dr. Gregory B. Pasternack (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-08-25. Retrieved 2017-06-11.
- ↑ "Observe river erosion creating waterfalls and chasms". Exploring Earth. ClassZone. مؤرشف من الأصل في 2015-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-10.
- ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعfenh
- ↑ أ ب ت
"waterfall". National Geographic Society (بالإنجليزية). 28 Mar 2013. Archived from the original on 2021-08-26. Retrieved 2021-08-27.
"waterfall". National Geographic Society. 28 March 2013. Archived from the original on 26 August 2021. Retrieved 27 August 2021. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":3" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ Wyrick, Joshua R.; Pasternack, Gregory B. (1 Sep 2008). "Modeling energy dissipation and hydraulic jump regime responses to channel nonuniformity at river steps". Journal of Geophysical Research: Earth Surface (بالإنجليزية). 113 (F3): F03003. Bibcode:2008JGRF..113.3003W. DOI:10.1029/2007jf000873. ISSN:2156-2202. Archived from the original on 2019-09-13. Retrieved 2019-01-26.
- ↑ Baker, Kate; Chadwick, Michael A.; Wahab, Rodzay A.; Kahar, Rafhiah (1 Feb 2017). "Benthic community structure and ecosystem functions in above- and below-waterfall pools in Borneo". Hydrobiologia (بالإنجليزية). 787 (1): 307–322. DOI:10.1007/s10750-016-2975-4. ISSN:1573-5117.
- ↑ Rackemann, Sarah L.; Robson, Belinda J.; Matthews, Ty G. (2013). "Conservation value of waterfalls as habitat for lotic insects of western Victoria, Australia". Aquatic Conservation: Marine and Freshwater Ecosystems (بالإنجليزية). 23 (1): 171–178. Bibcode:2013ACMFE..23..171R. DOI:10.1002/aqc.2304. ISSN:1099-0755. Archived from the original on 2021-02-11. Retrieved 2021-02-03.
- ↑ أ ب Offem، B.O.؛ Ikpi، G.U. (2012). "Distribution and dynamics of a tropical waterfalls ecosystem". Knowledge and Management of Aquatic Ecosystems ع. 404: 10. DOI:10.1051/kmae/2012004. ISSN:1961-9502.
- ↑ "Waterfalls and Biodiversity in BC". ibis.geog.ubc.ca. مؤرشف من الأصل في 2021-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-03.
- ↑ "Black Swift". Audubon (بالإنجليزية). 13 Nov 2014. Archived from the original on 2021-02-03. Retrieved 2021-02-03.
- ↑ https://www.terragalleria.com Archived 10 نوفمبر 2017 at the Wayback Machine Ephemeral waterfall seen from inside cave. Mammoth Cave National Park.
- ↑ https://www.kidsdiscover.com Archived 18 يوليه 2019 at the Wayback Machine About Horsetail Falls, One of Yosemite's Ephemeral Waterfalls.
- ↑ https://www.wncwaterfalls Archived 10 نوفمبر 2017 at the Wayback Machine Bird Rock Falls.
- ↑ Hern, Sunny; Ahern, Ez (28 Oct 2020). "Underground waterfall: How to see this secret spectacle in Upstate NY". newyorkupstate (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-08-28. Retrieved 2021-08-28.
- ↑ Hendrix، Steve (15 أكتوبر 2006). "After the Falls Last spring, Peru announced it had discovered the world's third-tallest waterfall. We went to see this remote wonder, and discovered much more". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2023-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-26.
- ↑ أ ب ت Hudson، Brian J. (1 مارس 2006). "Waterfalls, Tourism and Landscape". Geography. ج. 91 ع. 1: 3–12. DOI:10.1080/00167487.2006.12094145. ISSN:0016-7487.
- ↑ Frank, Zack. "The largest waterfall that ever existed". BBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-08-27. Retrieved 2021-08-27.
- ↑ Pavils، Gatis (7 مارس 2013). "Vrtiglavica Cave and Waterfall". Wondermondo. مؤرشف من الأصل في 2017-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-04.
- ↑ Susan C. Anderson (Editor), Bruce Tabb (Editor), Water, Leisure and Culture: European Historical Perspectives, Berg Publishers, 2002, ISBN 1-85973-540-1, page 122