Jump to ratings and reviews
Rate this book

قصة حياتي

Rate this book
يقول شابلن في تفسير اجتذابه ذلك القدر من العداء من جانب أميركيين كثيرين: "لقد كانت خطيئتي الكبرى ولا تزال أني غير امتثالي". وهو يعرف نفسه على الشكل التالي: "أنا ما أنا: فرد نسيج وحده ومختلف، خلفي كل ميراث الرغائب والحاجات السلفية، مع كل الأحلام والرغبات والتجارب الشخصية التي أنا محصلتها".
لقد شكل الرجل ظاهرة ملفتة للنظر إلى أبعد الحدود في مرحلة مهمة جداً من تطور المجتمع الأميركي بالذات، وذلك انطلاقاً من تجربته الخاصة ومعاناته الحميمة. وحين لاحقه القضاء الأميركي باتهامات كاذبة تتعلق بحياته الشخصية في أوائل الأربعينات، كان واضحاً أنه يجري بذلك تدفيعه ثمن أفكاره وخياراته الإنسانية. إلا أنه خرج من تلك المحاكمة منتصراً. والأهم من ذلك أنه شارك من موقعه كفنان عظيم في تحريك المياه الراكدة لمجتمع تغلب عليه، في المستوى السياسي، النزعة المحافظة. وهو ما يلمح إليه بالضبط حين يورد الكلام الذي قاله لاين فوشتفانجر، بعد ختام تلك المحاكمة مباشرة وصدور الحكم ببراءته مما نسب إليه: "أنت الفنان الدرامي الوحيد، الذي سيبقى في تاريخ الولايات المتحدة الأميركية، لأنه أثار التناقض السياسي لبلد بأكمله".
إن هذا "الفرد" الذي انطلق لعناق العالم بأسره من شوارع لندن الفقيرة، والقيعان المظلمة لطفولته البائسة، متقمصاً صورة المتشرد خفيف الظل، الذي ينكأ بسخريته الناعمة والمحببة قروح المجتمع والحياة، والذي استطاع كما يقولون أن يملأ الدنيا ويشغل الناس بطرافة فنه وعمق ملامسته للشخصية الإنسانية، والتزامه الدائم لقضايا الإنسان المعذب، كان بالتأكيد نسيج وحده. وهو لم يكن ممثلاً ومخرجاً وكاتباً سينمائياً فريداً وحسب، بل يمكن أن نضيف إلى ذلك أنه كاتب سيرة ذاتية بارع، وصاحب ريشة أدبية ملهمة، كما سنرى ونحن نقرأ هذا النص الجميل الطويل، "قصة حياتي"!

448 pages, Paperback

First published October 1, 1964

Loading interface...
Loading interface...

About the author

Charlie Chaplin

64 books803 followers
Sir Charles Spencer "Charlie" Chaplin, KBE was an English comedian actor and film director. Chaplin became one of the most famous actors as well as a notable filmmaker, composer and musician in the early to mid Classical Hollywood era of American cinema. He was famous also for his great sense of humor and slapstick comedy skills.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3,111 (39%)
4 stars
2,848 (35%)
3 stars
1,335 (16%)
2 stars
376 (4%)
1 star
278 (3%)
Displaying 1 - 30 of 721 reviews
Profile Image for Ahmad Sharabiani.
9,563 reviews563 followers
December 20, 2021
My Autobiography, Charlie Chaplin

My Autobiography is a book by Charlie Chaplin, first published by Simon & Schuster in 1964.

Along with Chaplin: His Life and Art, it provided the source material for the 1992 feature film Chaplin. It provides a revealing look into the life of a 20th-century filmmaker and celebrity. The Chicago Tribune said the book was “The best autobiography ever written by an actor. An astonishing work.”

تاریخ نخستین خوانش: روز هفتم ماه جولای سال1986میلادی

عنوان: سرگذشت من؛ نویسنده: چارلز اسپنسر چاپلین؛ مترجم: جمشید نوایی؛ تهران، سهروردی، سال1364؛ در635ص؛ چاپ دیگر تهران، نشر قطره، سال1368؛ سال1371؛ چاپ دیگر تهران، نشر نی، سال1382؛ در725ص؛ شابک9643126463؛ چاپ دیگر نشر نی سال1386؛ شابک9789643126469؛ موضوع نامه ها و یادبودها و سرگذشتنامه هنرپیشه ها و بازیگران سینما و کمدینها از نویسندگان بریتانیا - سده20م

نقل از متن کتاب: (هیچ ایده‌ ای درباره ی چهره‌ پردازی و لباسم نداشتم؛ لباسی را که در فیلم اول داشتم دوست نداشتم؛ به این نتیجه رسیدم که شلوار بگی گشاد بپوشم و کفش‌های بزرگ و کلاهی خاص بر سر بگذارم؛ می‌خواستم همه چیز با هم در تضاد باشند؛ کتی تنگ و کلاهی کوچک و کفشی بزرگ را برگزیدم؛ نمی‌دانستم باید پیر به نظر بیایم یا جوان؛ اما وقتی یاد حرف کارگردان افتادم، که می‌خواست کمی بزرگتر از آنچه هستم به نظر بیایم، پس یک سبیل اضافه کردم؛ نمی‌دانستم چه شخصیتی باید داشته‌ باشم، اما زمانی که لباس‌ها را پوشیدم، خودِ لباس‌ها احساسی به من داد، که شخصیت را دیدم، شروع به شناختنش کردم، و زمانی که به روی صحنه می‌رفتم، شخصیتم کاملاً متولد شده‌ بود)؛ پایان نقل

روانش هماره شادمان، و همیشه همراه با خیال هر نسیم و هر برگ و هر شکوفه، که در بهاران هر دیار، میدمند؛ درباره ی «چاپلین» نمیتوان نوشت؛ زیبایی حرکات، و لبخنهای همراه با درد ایشان، هماره مرا مدهوش میکرد؛ روزی با دو دوست، به تماشای فیلم «دیکتاتور بزرگ» رفتیم؛ در سینما همه قهقهه میزدند، بغل دستی این فراموشکار، آنچنان میخندید، که از چشمانش اشک سرازیر شد؛

و چه زیباست به وقت سحر، آن غنچه­ ی سرخ، که تو آن را دیدی، و چه زیباست نسیم سحری، پشت پرچین گلی، که، به دیدار دلت می­رفتی، و چه غمگین، که صبا از تو گذشت، کوچه آویخت به باد، ماه در برکه ­ی خوابش، چه شنائی می­کرد؛ نوری از اوج فرود آمده بود، باغ را دیده، که بر سوی سحر ریخته بود؛ آسمان سرخی شرمی که، ز خلوتگه شب، ساخته بود؛ چرخش آب به دامان سبوی دل کوه، چشمه انداخته بود؛ شوق، خود بود، همان شبنم اشکی، که به گل باخته بود؛ باز در آئینه، تماشا کردم، نور برقی ز دلی صاف، برآویخته بود؛ کوچه از راه گذشت، باز دنبال دلت می­رفتی؛ هر قدم، عطر نفس­های همان غنچه­ ی سرخ؛ شوقِ پندار، سبویِ دلِ کوه؛ راهِ دیدار، همان برکه­ ی ماه؛ این دل، از دوریِ آن آینه رنجید، و لبخند زدید؛ روز، از بستر تاریک درآمد، چهره اش رنگین بود؛ سایه ­ها، گسترشِ آه شب، آهنگین بود؛ غنچه در بوته، به جایِ دل من رنگین بود؛ باز، رفتید و گذشتید از رود، باد ایام که برخاسته بود؛ آسمان معجری از خشم درانداخته بود؛ که چرا غنچه دمید؟ که چرا گل دیدید؟ که چرا کوچه نپیچید از راه؟ که چرا باد وزید؟ که چرا آینه بنمود تورا؟ که چرا روز آمد؟ که چرا غنچه­ ی دل غمگین بود؟ تو در آنجا بودی؛ باز گلبانگ سحر، باز هم غنچه­ ی سرخ؛ روانش شاد هدیه به روح بزرگوار هماره ماندنی آن یادگار هنر سده بیستم میلادی

تاریخ بهنگام رسانی 25/10/1399هجری خورشیدی؛ 28/09/1400هجری خورشیدی؛ ا. شربیانی
Profile Image for Ahmed.
917 reviews7,869 followers
June 16, 2016


لو أنت بتحب السينما وشوفت حفل الأوسكار اللى نال فيها شابلن الجائزة التكريميه هتشاهد أعلى مدة تصفيق فى تاريخ الأكاديميه على الأطلاق:
الفنان الذى قال عنه العظيم برناردشو : انه الشخصيه العظيمه التى أنتجتها السينما.

تشارلي شابلن هو الشخصيه الأعظم فى تاريخ السينما العالميه, من حمل فن كامل على أعتاقه لينقله نقلة عظيمه فى زمن حرج ,
الرجل الذى رسم البسمه على وجوه البشر فى زمن نَدرت فيه البسمه,تشارلى شابلن هو العلامه البارزة فى فن السينما,العلامه التى يؤرخ بها فن السينما (فيقال سينما ماقبل شابلن وما بعد شابلن) وفى هذا العمل يأبى شابلن إلا أن يبرهن على شمولية فنه وابداعه فى مجالات أخرى وخصوصا فن الكتابه : فهى سيرة ذاتيه من أرقى ما تكون,
حياة مؤلمه بتفاصيل أكثر ألما,
العمل مُقسم إلى (32)فصل حاول فيها الكاتب أن يقدم لتفاصيل حياته بصورة موضوعيه شامله
حياته الواقعيه فيها من الحزن ما يجعلك تتعجب من كم الكوميديا التى بثها هذا الفنان من خلال أعماله.
أمه وأبوه نالا نصيب كبير من ملحمته بجانب باقى أسرته,
حديثه عن شخصياته السينمائيه وأعماله كان فى غاية الجمال والإبداع والبساطه ايضا,
تحدث عنهم بصورة تفصيليه شيّقه,
تشارلى شابلن هو الفنان الشامل , هو الشخصيه الأعظم , ورغم ايمانى بأن مارلون براندو هو أعظم ممثل فى تاريخ السينما إلا أن شابلن هو الشخصيه السينمائيه الأعظم
عمل عظيم من أجمل السير الذاتيه التى قرأتها فى حياتى
الترجمه جيده جدا والكتاب ب7ج تبع طبعات مكتبة الأسرة
451 reviews3,111 followers
December 31, 2014
اليوم الذي يمر دون أن تضحك هو يوم ضائع .. شارلي شابلن ..

لا أعرف لم اخترت قراءة هذه السيرة حقيقة لم أكن متيمة بشارلي ولا أحسب إنني كنتُ أعرفه جيدا قبل هذه السيرة ربما أكون قد شاهدت مقاطع من بعض أفلامه لكن لأن صورة شارلي ماثلة حاضرة في كل مكان شابلن الشخصية المثيرة للجدل والمثيرة للفضول بشكله الهزلي الظريف بجاكيته الضيق وسرواله الواسع وحذاؤه الكبير وبشاربيه الرفيعين ووجهه الذي لا يشبهه وهو يرتدي قناعا من المكياج وقناعا من الهزل الظريف وبتقليد الآخرين المستمر على الرغم من مرور سنوات طويلة ولأن الفن الصامت ارتبط باسمه كل ذلك كان يكفيني .. وحيث أن توقعاتي المسبقة لم تكن لتصل إلى ما وجدته في هذا الكتاب فإن هذا الأمر أعطاني دافعا كبيرا لأن أثرثر عن هذه السيرة الغير تقليدية ..

هذه السيرة عن واحد من أهم صناع السينما في بدايتها والأكثر إبداعا وتأثيرا في الأفلام الصامتة فنان عمل على إحداث نقلة نوعية من أفلام كانت تعتمد على الحركة السريعة ليصبح لها معنى وفكر وفلسفة دفعت الناس لتقف طوابيرا لكي تشاهد شارلي وتهتف له وتشير إليه وتتمنى لو تلتقي به من سياسيين وأدباء ووزراء وفنانين جاء على ذكرهم في السيرة إلى جانب إنها عرض شيق وباذخ ومهم لتاريخ السينما في بداياتها وبظني أن كل عاشق ومهتم في السينما سيجد في هذا الكتاب متعة خالصة ..

خرج شارلي من آتون الفقر من حياة التشرد والضياع والأجور الزهيدة وأم مريضة بمرض عقلي ليتطلق نحو عالم واسع من الشهرة والجري خلف الأحلام عالم يعلو فيه مرة وينخفض فيه مرة .. عالم لا توجد فيه ضمانات سوى العمل الدؤوب والعلاقات الناجحة لكن كون شارلي تربي في بيت ملئته السيدة والدته بالفن والمسرح وسرد القصص تخرج شارلي منذ صغره كفنان معلمته كانت أمه المريضة ووالده هو المسرح .. لذلك نجح شارلي بسرعة السهم الصاعد للسماء وحين وصل لعمر الثلاثين عاما كان نجما مضيئا في سماء الفن ..
من خلال السيرة تقرأ طفولة شارلي وهو جانب مهم جدا لأنه يحوي ذلك المنعطف الحاد ما بين البؤس إلى السعادة كما حدد لاحقا الكثير من أفكاره ومعتقداته ومواقفه السياسية كما ترى حذر تشارلي من النساء وكأنه كان لا يثق بوجود إمرأة قد تحقق له الحب والإستقرار ومع ذلك لم يكتب نفسه قديسا بل كتب عن علاقاته العديدة وعن زوجاته الأربع فقد كان يفشل في كل مرة إلا الأخيرة أونا والتي كانت الوحيدة التي كتب لها حين رأى أولى خصلاتها الفضية على شعرها الكستنائي ( عرفت وقتها إنني أصبحتُ عبدها للأبد ) لشد ما أحبها أنجب منها ستة أبناء .. أن قارىء السيرة سيدرك تماما أن شارلي لم يحب سوى أونا وكل النساء قبلها لم يكن سوى رحلة طويلة من البحث عن المرأة الحلم والحب الذي حرم منه منذ الطفولة ..

سيثير إهتمامك في السيرة لحظات الفشل وقصص النجاح وقصص الإلتقاء بالمشاهير كغاندي وتشرتشل وسارتر وأينشتاين وغيرهم ، فقد كان شارلي مهتما بالفن والأدب والعلوم والموسيقى وحين يبحث عن قصص لأفلامه كانت تسيطر عليه فكرة أن يقدم عملا له قيمة أمام سطحية تلك الأفلام التي كانت تعرض وقتها سيلاحظ القارىء حروف رجل عركته الحياة وصاحب خبرة وتجارب فتجد في كلماته الكثير من الحكمة والدروس فقد دفعته ظروف الحرب للإهتمام بالسياسة وكانت له مساهماته ليكون نصيرا للإنسانية وللحرية والمطالبة بالسلام وعلى الجانب الآخر سيتابع القارىء كيف استقبل تشارلي ظهور الصوت في الأفلام وكيف أثر ذلك على أعمال شابلن المخرج والممثل والكاتب والمنتج وكيف حاول أن يساير هذا التطور الجديد في صناعة السينما ، كيف حاصرته أمريكا بالإتهامات المختلفة وكيف ساهم الإعلام في توسيع الفجوة بينه وبين الجمهور وكيف ترك عملاء الإستخبارات الأمريكية بعد ثلاثين عاما من الكد والنجاح في حيرة حول السبب الذي لم يدفعه للحصول على الجنسية الأمريكية !

مما لا شك فيه إنني بعد أن انتهيت من هذه السيرة وددت لو إن أشاهد أفلامه كلها واستعيد معاناته وهو يبحث عن ممثلة وهو يعد موسيقى الفيلم وهو يحرك هذا المشهد وذاك وهو ما حدث أثناء قراءتي للسيرة لا يمكن أن لا يثار فضولك وتتنقل هنا وهناك بين فيلمه الأكثر نجاحا الطفل والذي تحدث عنه كثيرا وفيلمه الآخر أضواء المدينة والذي ظهر في وقت كان فيه تشارلي مذعورا من ظهور الصوت في الأفلام .. مشاهدة أفلام تشارلي تأخذك إلى هناك .. لعصر عاش فيه تشارلي شابلن ذلك الممثل الظريف صاحب العصا والوجه النحيل شابلن الذي سيظل يعيش للأبد ..

Profile Image for Ahmed Ibrahim.
1,198 reviews1,793 followers
November 16, 2018


من ثلاث سنين تقريبًا بدأت معرفتي بشابلن من خلال فيلمه أضواء المدينة، وكان الأمر بالصدف�� وكنت متوجس من تجربة إني أشوف فيلم صامت، لكن الحقيقة أنا ممتن للصدفة دي، بعدها شفت "العصر الحديث"، و"الديكتاتور العظيم"، "البحث عن الذهب"، "الطفل"، "السيرك"، "أضواء المسرح"، وغيرهم كتير من الأفلام القصيرة. وبعد كل فيلم شوفته لشابلن بيزداد حبي ليه، وفيلمه "أضواء المدينة" واحد من أكتر خمس أفلام بحبهم.
أنا مش عارف أعلق على المذكراتا بإيه، طفولة شابلن كانت بائسة لكن روحه المرحة كانت طاغية على كل الأوقات.

لما بحب حد جدًا بحب أتكلم عنه كتير، وبحب كل الناس تعرفه، أنا كنت بخلي الناس تتفرج على أفلامه بالعافية، وبعدها بيشكروني وأحيانًا بيشتموني، بس الحقيقة أن�� بكون فرحان لما حد يحب شابلن زي ما بحبه.
Profile Image for Stephen.
36 reviews2 followers
January 26, 2013
Funny, warm, and sad, like a Chaplin movie. One of the great humanists of all time. The great irony is that while he was being criticised for being behind the times for continuing to make silent films after everyone else had converted to sound, his anti-Nazi socialist views were simply too ahead of his time for America, the country that accused him of being a communist and eventually kicked him out after he had given them so much. The only minor criticisms of his autobiography are that he writes comparatively little about the making of some of his greatest films, and many of his cinematic contemporaries are only mentioned in passing, but then Chaplin himself says in the book that aside from Douglas Fairbanks he did not greatly socialise in actors circles, and this is after all the story of his life, not early Hollywood. Major plus points would be the great detail with which he describes his working class South London upbringing, a fascinating look at the evolution of narrative film, and an eye-opening first-person account of the birth of super-stardom. A fantastic rags to riches story.
Profile Image for Emiliya Bozhilova.
1,676 reviews329 followers
September 17, 2022
Какво е това безлично заглавие „Моята автобография“? – си позволил да му каже веднъж Труман Капоти. „А какво е „Закуска в Тифани“? По-тъпо не съм чувал.“ – отговорил Чаплин.

Комедията е много сериозна и много упорита работа. Доказва го цялата филмография на Чарли Чаплин.

Ако Оливър Туист се беше родил в мизерията на Южен Лондон в края на 19-то век и се казваше Чарлз Чаплин, вероятно също щеше да се превърне в преуспял работохолик и творец под светлините на рампата в Холивуд. Житейският старт е по дикенсовски и викториански отчайващ: психично неустойчива (и недохранена) майка, баща-пияница, бедност, периодични престои в бедняшкия приюти, само 2 години училище, зарязани отчасти и заради факта, че едно дете-актьор с актьорска трупа на турнета из провинциална Англия все пак припечелва по нещо, пътува и се учи на занаят. Чарли е работохолик и тогава, просто не го осъзнава поради стимула на мизерията. И когато му се открива шанс за турне в САЩ, това се оказва откровението на живота му. Дивият Запад е все още мъничко див, и навсякъде кипи дейност (законна и незаконна), където обаче старите класови порядки на достолепна стара Англия не важат. Така през 1910 г. Чаплин започва бавния си път към върха.

Работохолизмът остава негова запазена марка, както и вградената му житейската умереност и ненапусналата го недоверчивост към всяка лъскава опаковка, която е твърде леснодостъпна. Вероятно затова сред цялото пъстро и кипящо актьорско племе в бурно формиращия се Холивуд, където той е един от пионерите-основатели (включително като бизнесмен), се сприятелява само с Дъглас Феърбанкс. Е, собствената му суета като галеник на голяма слава и целият звезден змиярник също са допринесли.

В тези мемоари на моменти той е доста опит от славата си. Но тя е трудно извоювана с жестоки усилия, така че е разбираемо да и се радва. Свидетелството му от първо лице за рождените мъки на киното първо като неми късометражни филмчета с бой и гонитби е безценно. Именно Чаплин е един от тези, които внасят душа в тази груба и примитивна фабула, както и усмивка през сълзи, съпротива към житейските несправедливости с ироничен поклон. Само “Модерни времена” и ”Златна треска” да беше режисирал, написал сценария, играл и пласирал на пазара, Чаплин щеше да си е заслужил вечната слава. Още тогава тръгват първите недомлъвки, че клони към социализъм, което за мен е просто нелепо. Но в онези години да се илюстрира капанът на автоматизацията с онези незабравими зъбчати колела е било достатъчно н��очаквано и предизвикателно, и толкова необоримо ясно. ”Диктаторът” е възхитително антинацистка комедия, която първоначално бива спирана от цензурата - не бива да се говори лошо за Хитлер, САЩ и Англия са достопочетени неутрални държави. Докато война изведнъж бива обявена и цензурата истерично припира по-бързата прожекция.

Винаги съм се чудила кое му е комунистическото на Чаплин и защо ловът на вещици в САЩ след втората световна война се захваща така активно с него. Е, не им е било лесно и на ФБР на Едгар Хувър - Чаплин така и не пожелава да придобие американско гражданство, и те не могат да го приклещят по каналния ред за местни “предатели”. Чаплин настоява за втори фронт през войната и да не се затварят очи за руските жертви - Америка е следващата. И не слуша предупреждения да си трае и да топа топката. Смешното е, че реакцията му е доста по-американска от тази на ловците на вещици. Но той си остава по дух американец от 1910 г., когато САЩ е още конструкция в градеж, а те са продукт на параноичната 1950 г., и виждат комунист зад всяко храстче. Тези две епохи няма как да заговорят на един език.

Филмите на Чаплин обаче го правят - единствените неми филми за мен, които просто нямат нужда от реплики. Прости, емоционални, смешно-тъжни и вечни.

Чаплин си има треските са дялане по отношение на его и (неоснователен) комплекс да навакса всичко, което произходът и началният му старт не са му осигурили. Твърде много имена на светски личности утежняват някои страници. Много моменти от живота си в успешните си години избира да премълчи. Но пък е прав за едно - истината трябва да се казва и отстоява. И в тези си кратки размисли по различни въпроси (за живота, успеха, актьорския и режисьорския занаят, приятелството, войните, снобизма) е доста честен. За което шапки долу.

——
🎦 П.П. И все пак тази автобиография е режисирана от професионалист с 60-годишен стаж, който е силно пристрастен към самия себе си. Така че премълчаното вероятно многократно надвишава по обем разказаното! Най-вече за семейния му живот - например никъде не нарича втората си съпруга по име, и и отделя всичко на всичко към един параграф.🎦

——
📰 Интересна статия по въпроса и за любовта на живота му (доста закъсняла) - Уна О’Нийл:
https://eva.bg/article/23606-Mistar-i...

И за съпруга номер 3 - Полет Годар:
https://eva.bg/article/29975-Greshnat... 📰

⭐️4,5 звезди⭐️

***
🎥 Цитати:

🎩 За образа на Скитника с бомбето и бастуна:
👀 “Виждате ли, този човек е една многостранна личност — скитник, джентълмен, поет, мечтател, самотник, винаги с надежда за любов и приключения. Той би искал да ви убеди, че е учен, музикант, херцог, играч на поло. Но в същото време не би се посвенил да събира угарки или да открадне захарното петле на някое бебе. И естествено, ако това се изисква от обстоятелствата, би ритнал и една уважаема дама по задника — но само когато е крайно разгневен!”

🎩 Как се правят филми:
💋 “Всичко, което ми трябва, за да направя комедия, е един парк, един полицай и едно хубаво момиче.”

🎩 В помощ на психиатрите:
🌪 “За разлика от Фройд аз не смятам, че сексът е най-важният елемент в сложността на човешкото поведение. Студът, гладът и срамът от бедността вероятно влияят по-силно върху психиката на човека.”

🎩 За ползата от комедията:
🌞 “…чрез хумора ние виждаме ирационалното в онова, което ни изглежда рационално, маловажното — в онова, което изглежда важно. Той също така засилва нашето чувство за самосъхранение и запазва здравия ни разум. Благодарение на хумора ние по-леко понасяме превратностите на съдбата. Той засилва нашето чувство за пропорция и ни разкрива, че зад прекалената сериозност се крие абсурдът.”

🎩 За Хитлер:
⚔️ “Неговият поздрав с ръка, изхвърлена зад рамото с дланта нагоре, ме изкушаваше да поставя върху нея поднос с мръсни чинии.”

🎩 Как да се сдобием с идеи:
💡 “С течение на годините открих, че идеите се раждат, когато страстно желаеш да ги имаш;”
“Елиминирането чрез натрупване е пътят за намиране на онова, което търсите.
Как получава човек идеи? Само чрез постоянство, което стига до лудост.”
Profile Image for Margarita Garova.
483 reviews233 followers
April 7, 2023
Изумително, сърдечно, талантливо същество с необятен човешки и артистичен хоризонт, оформен от бедняшкия Ламбет, от гените на родителите актьори и искрицата Божия промисъл, която навестява избраните и за която наивно се утешаваме, че е произволна.

Чаплин се появява в Лос Анджелис, когато Холивуд тепърва ще се превърне в гигантска работилница за филми и точно този период, когато големите промени са на прага, е винаги най-вълнуващ. Овладял изкуството на пантомимата до съвършенство в пътуващите трупи из Англия, за младия Чарли крачката до прохождащото нямо кино е малка; преходът е осъществен с финес, лекота и забележително лично участие във всичко – от писането на сценария, композирането на музиката до подбора на актьорския състав и режисирането. Днес подобна свобода е невъзможна, но в онези ентусиазирани времена Чаплин е човек��т-оркестър. Усетът за комичното, интерпретиран по новаторски и свеж начин, и съвсем прозаична магарешка работливост – успехът и милионите не закъсняват.

Но луксът сам по себе си не е интересен („Най-тъжното нещо, което мига да си представя, е да свикнеш с лукса.“), голямото приключение е в процеса на съзидание, а също и в общуването с интересни и забележителни (не непременно бележити) хора. Така и не спрях да се дивя на имената, които изскачаха до последно в книгата, сякаш взети от списъка „Кой кой е на 20 век“. Дъглас Феърбанкс, Мери Пикфорд, Бертолд Бр��хт, Луи Арагон, Пикасо, Чърчил, Ганди, Рузвелт – довършете наслуки и няма да сбъркате. И с голите факти, изчистени от лична философия, книгата пак щеше да е интересна.

Чаплин не вярва във възпитателната роля на бедността, но вероятно Скитникът никога не би могъл да съществува без дрипавата късновикторианска бедност, в която отраства като дете, трагичните обстоятелства около полудяването на майката от недохранване и самотния живот в приюти. С такова начало здравомислието и състраданието рядко напускат човека. Отражението им личи и в открития начин, по който Чаплин се застъпва за каузите в които вярва (няма нужда да съм евреин, за да съм антинацист) – какво може да загуби някой, който вече е познал най-покъртителната мизерия. Затова гоненията срещу него по време на маккартизма ме развълнуваха много – най-големият риск, който може да поеме един артист, е да загуби любовта на публиката. Чаплин губи американската аудитория, но разбира се, милата стара Европа, обедняла и обезкървена от войната, винаги си е там и го чака.

Последната част от книгата прилича на сбъдната приказка, любовта на Уна и осемте деца, идилията на имението в Швейцария – едно осмислено и умно приложение на богатството, което аз лично отдавам отново на особеностите на времето, в което Чаплин е съзрявал като артист и човек. Пускайки си „Хлапето“ и „Светлините на града“, не мога да проумея как е възможно да не обичаш този човек и топлия оптимизъм, който се усмихва през тъгата на филмите му. Чаплин живее във всеки симпатичен неудачник и от това любовта помежду хората става само по-голяма.

„Да бъдеш богат в Лондон – това означава всеки миг от живота ти да бъде вълнуващо приключение.“
„Човек винаги е по-внушителен от разстояние.“
„…интелигентността на човека не е непременно резултат на неговото образование…“
„Човек трябва да има способността да страда и да поддържа ентусиазма си в продължение на дълъг период от време.“
Profile Image for Chrissie.
2,811 reviews1,438 followers
December 1, 2022
Everyone knows of Charlie Chaplin, the pantomime actor and silent movie star, best known for his funny, naïve and lovable character Little Tramp, attired in black baggy pants, oversized shoes, a bowler hat with a little black mustache adorning his face. Actor, director and producer, he made many of the most popular films of his time. His life was a true rag to riches story. The poverty and workhouse existence of his childhood is told of, as well as the subsequent climb to fame and fortune, his wives, his friends and the deplorable events that occurred when America was drawn into the Second World War. His popularity tumbled. During the Red Scare, with the press out to skin him alive, he was incorrectly accused of being a communist and immorality charges tied to a paternity suit were thrown at him. We learn of his marriage to Oona O’Neill, the daughter of the famed playwright Eugene O’Neill, the birth of his children by Oona and their subsequent domicile in Switzerland.

What makes the book special and way above the ordinary is the depth with which you come to understand Charlie’s psyche. His thoughts, his feelings, his goals and values are made crystal clear. The book does not read as a list of dropped names, although his friends are among the famed. This is because he explains what makes each one unique for him. We see into his head and feel the thumping of his heart. Anger and exasperation is shown too. I came to trust him and believe wholeheartedly in that which he states. I do not think I am naïve one easily convinced.

We read of not only his life and his films but also how he views the art of acting, directing and producing films. He explains his views on art, music, writing and poetry, as well as those practicing these professions. Do the following people, interest you? Winston Churchill, Maynard Keyes, Gandhi, Gertrude Stein, Sir Phillip Sassoon, H.G. Wells, Bernard Shaw, Jean Cocteau. We are served up interesting, unusual tidbits about these individuals and many others. The variety of those spoken of is wide. So many fascinating people he came to know well!

Here follow some short quotes:

“Life is another word for conflict.”

“The saddest thing I can imagine is to get used to luxury.”

“There must be a reason for all this beauty (existing in the world).”

“Simplicity of approach is always best. Personally, I loathe tricky effects.”

“To an artist, the complete freedom to do the unorthodox is most exciting.”

“Empathy cannot be taught.”

Steve John Shepherd narrates the audiobook. I kept thinking it was Charlie himself talking to me ! Words are clearly enunciated, and it was easy to follow. The narration is performed exactly how a book such as this should be. Five stars for the audio narration.

This classic autobiography is Interesting, fascinating and thoroughly convincing! I really, really enjoyed it! Don't miss this book!

*******************************

*My Autobiography 5 stars by Charlie Chaplin
*Charlie Chaplin: A Brief Life 4 stars by Peter Ackroyd
Profile Image for Mohamed Ateaa.
Author 7 books896 followers
September 24, 2020
ريفيو 2
-------------
كل ما أحتاجه لصناعة كوميديا: منتزه وشرطي وفتاة جميلة”. هكذا كان يقول أسطورة السينما تشارلي شابلن الذي أضحك العالم كله والذي يعد أحد المرتكزات الرئيسية لصناعة الكوميديا في تاريخ السينما، فقد اختار أن يقتحم بالصورة وحدها وجدان العالم كله ولم يكن بحاجة إلى مترجم فالصورة لا تحتاج للوسطاء، كما اختار الضحك لتوصيل أفكاره والضحك من أسرع وسائل الإقناع، أما لغته التي كتب بها هذه المذكرات فهي شبيهة بشخصيته، سهلة وبسيطة وصادقة، لذا فقد جاءت مذكراته سجلا حافلا لحياة مليئة بالمفاجآت والأحداث المتوترة، لا تؤرخ له وحده بل لحقبة كاملة من تاريخ بريطانيا وتاريخ الكوميديا. ”

ستضع شارلي شابلن بعد قراءتك لمذكراته تلك في قائمة أنجح رواد الأعمال في التاريخ الحديث. يحاورك فيها مَن أضحك الملايين حول العالم و سيبكيك على حالته. في فصول المذكرات يقدم لك مأساة حية لما حدث له في الصغر ويقدم لك كيف تخرج النجاحات من رحم أكثر الدراميات مأساوية و فشلاً. سيحادثك محادثة شخص بسيط يقدم لك ما فعله في حياته دون أن يكذب ولو مرة واحدة ولا أن يتجمل. كيف كان جهله في البداية بشكل مؤثر يؤثر سلبا عليه وكيف استمرت حياته وقاد السينما لنجاحات عظيمة في فترتها الصامتة.

استعرضت تلك السيرة الذاتية الجميلة والملهمة مع سير أخرى في تلك الإجابة
https://qr.ae/pNHOJY

محمد
الدوحة - قطر
سبتمبر 2020
--------------------------
ريفيو 1
-------


ما يقرب من 18 فصل
واكثر من 500 صفحة
يحاورك فيها شارلي من اضحك ملايين العالم
ولكنه يبكيك علي حالته
بدايته الفقيرة و ابيه و معاملة زوجة ابيه له
امه و فقرها و ضعفها و مرضها و جنونها
اخوه سيدني
عمله المبكر و النكبات التي تعرض له
كيف افلس و كيف عاش كيف كافح
في اسلوب لا يكذب فيه ابدا في اسلوب يروي لك فيه بالصدق دون غيره
يحكي لك عن جهله في البدداية و كيف ثقف نفسه
الكتاب فيه مئات الاقوال التي اتمني ان انجح في اقتباها هنا في يوم من الايام
ينتقل لمرحلة جديدة عندما يذهب لامريكا
يشعرك بان الفن الصامت للافلام لم يكن لديه غير شارلي شابلن
نجاحه و اخفاقاته حياته زواجه
مقابلته لاينشتاين
الكتاب لا تكفيه قراءة واحدة و لا يكفيه ريفيو واحد

محمد عطية
الزيتون القاهرة
7 - 12 - 2012
Profile Image for Radwa.
Author 1 book2,252 followers
January 4, 2015
شارلي العزيز .. شارلي شابلن.

بفضل هذا الكتاب أضفت هدفًا جديدًا لقائمة أهدافي لعام 2015، وهو أن أتمكن من مشاهدة كل ما أستطيع إيجاده من أفلام لشارلي شابلن، لأنني وإن كنت أحبه كشخصية كوميدية من قبل، الآن أحبه كإنسان عاني وشاهد الكثير وتمكن من إضحاك الناس.

لن أنكر أن المقاطع التي شاهدتها لشارلي شابلن لم تجعلني أتكور على الأرض من الضحك ولكنها تركت على وجهي ابتسامة دامت معي اليوم كله، وهذا أفضل كثيرًا من ضحكات مجلجلة تنتهي بانتهاء المشهد.

هذه قصة حياة شارلي شابلن منذ صغره والتي تبدأ في لندن بحياة شاهد فيها الراحة المادية والفقر المدقع، بين أم كان المسرح حياتها حتى فقدته وأب لم يعرفه حقًا وأخ كان هو كل ما يملك في الدنيا، نستطيع القول بأن أمه وسيدني -أخوه- وزوجته الأخيرة أونا، هم أقرب الناس لقلبه من هذه المذكرات.

يبدأ شارلي حياته الفنية في جولات مسرحية في أنحاء انجلترا وأوروبا حتى تصبح الولايات المتحدة الأمريكية ونيويورك وهوليوود هي نقطة التحول في حياته، ومن خلال الكتاب نبدأ برؤية تنقله من شركة لأخرى، وظهور شخصية الصعلوك لأول مرة، وتجربته الأولى في اخراج وكتابةأفلام بنفسه، واحساس الفرحة لسماعه الضحكات المصاحبة لظهوره لأول مرة على شاشات السينما، معاناته مع ظهور السينما الناطقة لأول مرةواصراره على التمسك بفن السينما الصامتة والتي أثبت بعد سنين طويلةأنه الأمهر فيها، والكثير من الذكريات والحنين لموطنه انجلترا.

نرى كيف أن شارلي ليس مجرد شخص كوميدي، هو انسان فلسفي لم ترضه الأموال ظل كثيرا يبحث عن حب في علاقاته وزيجاته حتى وجده أخيرا، كانت له وجهات نظره السياسية الخاصة، بجانب علاقاته ولقائه بمشاهير العالم وانبهاره بهم وتمسكه بآرائه الخاصة حتى النهاية. أعجبني موقفه من أمريكا في النهاية، فهي التي لم تعتبره مواطنا حقا، هو لم يعتبرها وطنا حقا كذلك.

ويختتم المذكرات بهذه المقاطع التي أعتقد أنها من أفضل ما قرأت:
"مهما كانت قراراتي، فإنني أؤمن بأن الحظ وسوء الحظ يهبطان على الانسان اعتباطًا كالسحب. ولأنني أعلم ذلك، فإنني لا أصدم يما يصيبني من سوء واستقبل ما يصيبني من خير كمفاجأة أرحب بها، وليست لي خطة معينة أعيش بها أو فلسفة. فنحن جميعا، عقلاء أو حمقى، مرغمون على صراع الحياة وموقفي تجاه المصاعب لا يثبت على حال، ففي بعض الأحيان تثيرني أشياء تافهة، وفي بعض الأحيان أواجه الكوارث بغير اكتراث"

ومما كتبه عن زوجته أونا:
"ولقد قال شوبنهاور أن السعادة حالةسلبية، ولكنني لا أوافقه. فأنا قد عرفت طوال الأعوام العشرين الماضية ماذا تعني السعادة، ومن حظي أنني متزوج من امرأة رائعة، وكان بودي لو كتبت المزيد عن ذلك، لولا أنه أمر يتعلق بالحب .. والحب الكامل هو أجمل النعم لأنه فوق ما يستطيع الانسان أن يعبر عنه. وإن جمال شخصية أونا، وعمقها، لمصدر الهام دائم لي وأنا أعيش معها. حتى حين تسبقني ونجن نجتاز طرقات "فيفي" الضيقة وتمشي أمامي بكبرياء وبساطة وقد انتصب هيكلها الضئيل في اعتدال وانساب شعرها الأسود إلى الوراء كاشفا عن خطوط قليلة بيضاء، فإن موجة مفاجئة من الحب والإعجاب بكل ما صنعته في حياتي تستحوذ عليّ، وأشعر بغصة تصعد إلى حلقي"

الترجمة جيدة جدًا وساهمت في استمتاعي بالكتاب

Profile Image for Rob Edmunds.
Author 4 books333 followers
May 3, 2021
I've always admired Charlie Chaplin and enjoyed his movies and it was a real pleasure to read the memoir about his incredibly rich and varied life. It is a blend of the confessional, reflective and occasionally reserved, which is probably quite typical of autobiographies. It is a little unbalanced in terms of the phases of his life and the style alters noticeably depending on the part of his life story he's discussing. He is quite revealing of his emotions and affections in his early destitution in London and his affection for his mother and brother is apparent. He describes his craft very well and his transition from the stage to the screen and his meteoric rise to fame. The latter parts of the book often describe encounters with the rich and famous, often at dinner parties. Towards the end this gets a little rushed. For instance, he meets Picasso, Sartre, Kruschev, Nehru and Churchill in the space of a few pages with little acknowledgement that this degree of accessibility to artists, writers and politicians may have been an unique privilege. His language is sometimes florid but I liked that and it may well have been that some of the phrases he used were much more common at the time. It does reveal a keen appreciation for literature and the arts and it seemed to me the eloquence of the autodidact. It's certainly a book I will return to in the future and it is my hope that one day I will write something which touches a little on his life and the people he knew and loved.
Profile Image for Diana Stoyanova.
608 reviews139 followers
October 7, 2021

" Не се поддавайте на отчаянието. То е наркотик, който прави с човек най-страшното – прави го безразличен."


Една от най- хубавите автобиографии/биографии, които съм чела. Пълна с толкова много сърдечност, меланхолия, смисъл, че оставя  ярка следа в съзнанието.
Чарли Чаплин е бил не само един от най- великите актьори, но и сложна личност с голям талант и дълбок вътрешен взор. Освен, че е играл забележително и е изпълвал старите филми с много живот, от неовата лична автобиография се усеща, че е имал и дарба да пише.
Детството му е било трудно, преминал е през много тежки моменти и предизвикателства, но това не му е попречило да запази своята уникалност!
Profile Image for Maryam Hosseini.
160 reviews189 followers
April 12, 2015
...یه تجربه خیلی خوب و لذت بخش

کتاب با شرح دوران سخت کودکی چاپلین شروع می شه؛
از مشکلات مالی ، بیکاری مادر و همینطور بیماری روحی او ، رفتن به نوانخانه و جدایی از مادر و انواع شغل هایی که او در کودکی و نوجوانی انجام داد تا کم کم به موفقیت رسید و نهایتا به امریکا رفت
...و این موفقیت ها ادامه داشت تا او تبدیل شد به یکی از محبوب ترین کمدین های هالیوود

.ادامه ی کتاب، روند فیلمسازی چاپلین، شکل گیری کاراکتر دلقک و کانسپت های او برای فیلم هاشو بیان می کنه

بخش زیادی از کتاب هم تعریف ملاقات ها و آشنایی های چاپلین با خیلی از نویسنده ها،شاعرها، سیاستمدارها و غیره س و در خلال اینها او عقایدش رو راجع به سینما، طنز، بازیگری،شعر، سیاست، اقتصاد، جنگ و... بیان می کنه
.کتاب همونطور که فوق العاده جذاب شروع می شه ، ادامه پیدا می کنه و تا آخر خوندنیه

:بخش هایی از کتاب

روی صحنه رفتن برای اولین بار در پنج سالگی

در اتاقک پشت صحنه ایستاده بودم که صدای مادر شکست و به زمزمه تبدیل شد . تماشاچی ها زدند زیر خنده و صداهای غیرطبیعی درآوردند و های و هویی راه انداختند که آن سرش ناپیدا
تا اینکه مادر ناچار شد صحنه را ترک کند . وقتی به اتاقک پشت صحنه آمد خیلی آشفته و منقلب بود و بنا کرد با مدیر صحنه جر وبحث کردن. واین مدیر که پیش از آن هنرنمایی مرا در مقابل دوستان مادر دیده بود به مادرم .گفت بگذارد من به جایش به صحنه بروم
در تابش خیره کننده نور چراغ های جلو صحنه زدم زیر آواز و دسته ارکستر نیز همراهیم کرد
.در نیمه های آوازم، رگبار سکه ها بر صحنه باریدن گرفت
بلافاصله آوازم را قطع کردم و به جماعت گفتم اول پول ها را جمع می کنم و بعد مابقی آواز را می خوانم
... این حرف تماشاچی ها را بیش از بیش به خنده انداخت

".آن شب، اولین ظهور من و آخرین حضور مادرم بر صحنه بود


شخصیت دلقک

.از شخصیت بازی هیچگونه آگاهی ای نداشتم "
، ولی از آن دم که لباس کذایی را به تن کردم
. آن لباس و گریم مرا واداشت که احساس کنم آنچه باید باشم هستم
.اندک اندک شخصیت بازی را شناختم ، و وقتی پا به بر صحنه گذاشتم او به تمام و کمال زاده شده بود

:ملتفت هستید که این بابا چندین چهره دارد

.ولگرد ، نجیب زاده، شاعر ، خیالاتی، تنها و غریب و همیشه هم قلبش پر است از رویای عشق و ماجرا
.به علاوه کاری می کند که باورتان شود جنابش دانشمند ، موسیقیدان ، دوک و چوگان باز است
.اما ابایی هم ندارد ازینکه از کف زمین ته سیگار بردارد یا خروس قندی بچه ای را از دستش بقاپد
و البته اگر فرصتی پیدا کند لگدی هم حواله ماتحت خانمی می کند - و این کار هم فقط وقتی ازش سر می زند که اوقاتش تلخ و گه مرغی باشد
"

Profile Image for Aref فكري.
Author 6 books545 followers
December 11, 2014
حسنًا، ماذا يمكنني أقول عن شارلي شابلن؟
يمكنك أن تلمس خفة دم شابلن أثناء كتابته لسيرته الذاتية، ويمكنك أن تشعر بكمّ المعاناة الكامن خلف قناعه السينمائي الضاحك. الحقيقة أننا نخلط احيانًا بين الشخصية في الواقع، وشخصيتها على الشاشة؛ فشابلن في الحياة الحقيقية رأي الكثير من المنعطفات، وواجه الكثير من المشاكل، ويمكننا أن نتلمس خيوط خفية قادمة من أمه الباسلة، التي عانت كثيرُا حتى قامت بتربية ولديها شارلي وسيدني.

تعرض المذكرات حياة شارلي منذ حياته في انجلترا، ودخوله لعالم الاستعراض، وقد صقلته السنون، وحولته لفنان موهوب، وصل صيته للولايات المتحدة الأمريكية، للعمل مقابل 150 دولار في الأسبوع، وهو مبلغ يسيل له اللعاب في ذلك الوقت، وهناك أمكنه أن يصنع- بالصدفة البحتة- شخصية الصعلوك المتشرد ذي البنطال الواسع، والسترة الضيقة، والحذاء الواسع، والقبعة التى تنزل على رأسه بالكاد، مع مشيته المميزة، وعصاه التى ساعدته في الكثير من المواقف الكوميدية.

هنا يبرز ذكاء شابلن في الاستقلال بنفسه؛ فقد قام بصنع أفلامه بنفسه بدءًا من كتابة السيناريو، والتمثيل، وكتابة الموسيقي التصويرية والإخراج، وأشياء أخري، وعندما بدأت شركات الإنتاج في التكتل وصنع كيانات قوية، قام بتأسيس شركة إنتاج خاصة لتوزيع أفلامه، وهذا مع أصدقاءه دوجلاس فيربانكس، و ماري بيكفورد، ود. و. جريفث.

يمكننا أن نري بوضوح شعف شابلن أمام النساء، وقصص الحب البائسة التى خاضها، والتى كُللّت -في النهاية- بقصة حب نادرة وجميلة مع فتاة تبلغ ثمانية عشر عامًا، وهو كان قد تجاوز الأربعينات من عمره، هذه القصة التى نجحت، والتى تحدث عنها في كتابه بمزيد من الإكبار والتقدير والوله.

الكتاب يرسم صورة لأمريكا التي استقبلته، وصنعت مجده، ثم لفظته في النهاية باعتباره مؤيدًا للشيوعية، رجلًا أجنبيًا عنها، وخصوصًا بعد تضييق الحكومة عليه، وحركة المكارثية التي كانت وبالًا على كتّاب آخرين أيضًا.
الجزء الأكثر إمتاعًا في الكتاب هو شرح شابلن لأفلامه التي قام بصنعها. ليس كلها طبعًا، لكن العلامات البارزة منها، مثل: حياة كلب، الولد، حمي البحث عن الذهب، الديكتاتور العظيم، وغيرها.
سيرة أكثر من ممتعة بترجمة صلاح حافظ، والصادرة عن مكتبة الأسرة.
Profile Image for Simona.
43 reviews40 followers
August 17, 2016
I love it when books are more than a good read.This one is a fantastic journey where Charlie Chaplin takes you by the hand and drags you through his life from 1889 London to the 20's and 30's in America all the way to 1977 when he died in Switzerland. And this is no ordinary life...it's history revealing itself in front of your eyes, it's better than any history book on that era, better that any art album or gossip magazine because it's all these at the same time and you find yourself right there in the middle of everything.
Profile Image for S©aP.
406 reviews73 followers
March 9, 2014
Voglio essere critico, perché la delusione è stata progressiva. La lettura scorre via senza fatica. In prosa discorsiva, lineare. Le descrizioni d'ambiente, soprattutto all'inizio, sono molto interessanti. Illustrano un mondo che è difficile per noi raffigurare, perché lontano, poco rappresentato (diciamo "tra Dickens e la IGM"): i sobborghi poveri di Londra all'inizio del '900; l'abitudine a una precarietà esistenziale epidemica; poi, Los Angeles degli anni 10, ancora circondata da una natura vergine; il vero pionierismo del cinema ("forma espressiva" tutta da inventare, di cui concepire una poetica. Non ancora un'arte); la nascita del divismo, e dell'opulenza, negli USA. Con sguardo disincantato, è interessante ragionare sulle implicazioni di un salto così... iperbolico, tra una marcia povertà da reietti e le più sfavillanti luci di una ribalta ricchissima, famosissima e osannatissima (per meriti indubbi, sia chiaro).

Poi, però, ci si annoia sempre più a sfogliare un mero catalogo di incontri illustri che sembra non avere mai fine, né limite: dai primi ammirati uomini di spettacolo (Valentino, Caruso, Fairbanks, Wells), alle personalità della cultura e del pensiero (Einstein, Mann, Rachmaninof, Horovitz), ai magnati della finanza mondiale (...), ai politici influenti o capi di stato (Churchill, Roosevelt), alle più eminenti vette politico-etico-religiose (il Principe di Galles, Gandhi). Ben presto ci si accorge di avere a che fare con un elenco sconfinato di... credenziali, il cui interesse specifico non consiste tanto nell'approfondire, con curiosità umanistica e culturale, i motivi della grandezza, ma in quello ben più prosaico di apparentarvisi. Un classico medagliere da "parvenu".
Si ragiona un po', a quel punto, e si scopre che non una parola è spesa per chi, al pari con lui, ha contribuito alla grandezza della creatività espressiva del cinema (non sono neanche nominati Buster Keaton, Laurel e Hardy, Langdon); né si va mai oltre alla descrizione superficiale, in qualche caso vagamente pettegola, di quegli incontri e di quelle personalità. Ci si avvede della consumata nonchalance con cui viene sfoggiata a ogni passo la nota-spese di una ricchezza sempre più spropositata. Si nota - dopo avere sorvolato, in attesa di un qualche sentimento - che i tanti rapporti con le donne di cui si parla sono tutti improntati all'acquisto di un' hedonè leziosa, passeggera, poco paziente e autoreferenziale; da collezionista. E che quelli taciuti sono la maggioranza. Si nota l'assenza totale di un racconto emotivo della propria paternità; della solitudine monumentale; di una probabile anaffettività, e si capisce, infine, che tutto, davvero tutto, è misurato al metro silenzioso e arido del potere della notorietà, e del denaro. Ciò stride con la profonda umanità che il personaggio Charlot ha introdotto nella narrazione filmica, e che tanto lo rese famoso e apprezzato. Ma, anche qui, una veloce rilettura della genesi dei suoi film non esclude il calcolo, più che l'intento estetico. La vaga delusione umana rende a quel punto insipido il libro. Un po' poco, come frutto di un incommensurabile sorriso del Destino.
Sia chiaro che, come sempre, questa è una semplice opinione. E come tale va presa.
Profile Image for Tess Burton.
Author 1 book97 followers
December 10, 2012
Charlie Chaplin's autobiography is a blatantly honest and beautifully written account of the most famous man in the world in the early 1900s. His ease with writing and the book's fantastic flow offer amazing juxtaposition with his account of the life of a pauper in 19th century London. You simply do not expect such eloquence from someone who was partially raised in a work-house and confessed he was mainly self-taught.
The stories of his youth were brilliantly told. They were moving, funny and always honest. Chaplin paints a very clear picture of his childhood and transports the reader with ease. He even remembers how he felt at each point in time, and never sugarcoated his feelings about his family, particularly his mentally ill mother. Chaplin spends quite a few chapters exploring his childhood and when the story eventually covers his rise to fame the narrative feels rushed, which is essentially how i must have felt for him. All of a sudden Chaplin became a new person in a brand new world of his own creating, but he rises to to challenge fantastically, and the rest is history.
Chaplin does not shy away from talking about his sex life and his many failed marriages. It was refreshing to read that Chaplin never made excuses for his failed relationships. The failures mainly boiled down to him being a workaholic, and not really loving his wives that much in the first place. Chaplin does not deny this. The whole feeling I got from the narrative was Charlie saying "yes I was a dick back then. Apologies to all involved, but that's just me. I'm not a bad person, I acted like a twat for a long time." This honesty just made me love him even more.

I am a lifelong fan of Chaplin and this autobiography just made me love him more. He was a brilliant, funny and intelligent man. He writes his life story as if writing a novel and refuses to lie to his readers.

Recommend!
Profile Image for Omar Kassem.
551 reviews144 followers
February 24, 2023
"اليوم الذي يمر دون ان تضحك فيه هو يوم ضائع"

واحدة من اجمل السير الذاتية التي قرأتها لواحدة من أهم الشخصيات في تاريخ السينما العالمية ، من تبنى على كتفيه مهمة إيصال الفن إلى بر الأمان عندما كانت الأوضاع حرجةً جدًا

لحظات الفشل وقصص النجاح ، الالتقاء مع اهم الشخصيا�� المشهورة في ذاك العصر ، لتستنتج كم هي مؤلمة الحياة التي عاشها
ستكتشف جانبًا مهمًا كان خفيًا ، تشارلي المحب للفنون والآداب والعلوم ، الصدمة عند إدخال الصوت إلى الأفلام ، محاربة الإعلام له ، وحيرة الاستخبارات الامريكية منه لرفضه اخذ جنسيتهم
كل ذلك يقدمه شابلن بموضوعية ودقة من خلال 32 فصلًا مليئة بالجمال...
Profile Image for Youssef Al Brawy.
409 reviews68 followers
March 4, 2019
عن أفلامي المفضلة، إذا ما سُئلت، يكون "Limelight" هو الأول. دائمًا ما أجده يفرض نفسه عليَّ كأفضل فيلم رأيته في حياتي، بجميع المستويات.. إخراجًا وسيناريو وتصويرًا وتمثيلًا وقصة. بعد ذكره أفكّر فيما يليه، لكن هو الوحيد الذي يفرض نفسه علي دون تفكير. سألتُ نفسي كثيرًا: لم هذا؟ هل لأنني رأيت فيه شابلن الحقيقي؟ ربما.. فدائمًا ما كنت على يقين بأن شخصية شابلن المرحة المضحكة الجميلة ورائها سر كبير ومعاناة لا تنتطق عن تتابعٍ دون كلل أو ملل. وبعدما قرأت مذكراته، تأكدت من إجابتي.
شخصية شارلي شابلن لا تُوصف، ولا تُقاس بأي مقياس من مقاييس العقل، هو من نوعية الشخصيات التي تدخل القلب طوّالي وبدون أي مقدمات. وبعد قرائتي سيرته الذاتية، لم تتغيّر نظرتي لأفلامه كليًّا فحسب، بل تغيرت نظرتي إليه، وتغيرت نظرتي للحياة! قد لا يبدو شارلي شابلن في البداية شخصية بكل هذه العمق والتأثير، لكن مع سيرته سيصبح هذا شيئًا قاطعًا.
الآن لم يعد "Limelight" أفضلَ فيلم عندي وحسب، بل أصبحت مذكرات شارلي شابلن واحدةً من أهم قراءاتي مطلقًا، وواحدةً من العلامات الفارقة والمنحنيات المهمة التي مررت بها في حياتي.
Profile Image for أميــــرة.
253 reviews851 followers
August 12, 2013
¬¬قد تكون حياتك حافلة وثرية بالتفاصيل، ولا تخرج منها بسيرة ذاتية جيدة، وقد تتلخص حياتك في حادثة كبرى واحدة، لكن أسلوبك وحده يمكنّك من استغلالها لأقصى درجة لتلقي بظلالها على بقية أحداث حياتك وتنشئ خيطًا خفيًا يربطها جميعًا. سيرة (شارلي شابلن) كانت من النوع الأول!

فعلى الرغم من البداية القوية للسيرة، والتي حكى فيها (شارلي) عن طفولته وظروفه نشأته الصعبة، إلا أن المنحنى بعدها كان قد بدأ في الهبوط ببطء، ثم إزدادت سرعته في الهبوط في الربع الأخير من السيرة، حيث تصاعد تفكك الأحداث وإنعدام ترابطها، فكان كلما تذكّر حادثة ما رواها، دون أن تكون لها صلة بمحتوى الفصل أو سياق الحديث! وربما يرجع ذلك إلى أنه كتب مذكراته تلك في سن كبيرة نسبيًا، فظهر كأنه يلهث في الصفحات ليروي كل ما يخطر على باله خوفًا من نسيانه! كما أنه قد أغفل عدة مناطق من حياته، كعلاقته بأخيه بعد شهرته، أو كيف تعلّم التأليف الموسيقي؛ فقد كان هو من يؤلف موسيقى أفلامه، وبدلًا من ذلك انخرط في أحاديث فرعية لا يعلق منها في ذهني الآن إلا القليل.

بحكم قرائتي لعدد من السير الذاتية فإنني أقيّمها بمعايير: الصدق والتلقائية ومقدار الحوادث المحرجة التي يتم ذكرها. فكانت سيرة (شارلي) كاشفةً بحق عن نفسه الطيبة -إلى حد السذاجة أحيانًا وتوريط نفسه في المشاكل بسبب حسن نيته- وتسامحه مع ماضيه ولم أشعر أنه مصطنع للحظة واحدة، كما أنه أورد العديد من المواقف المحرجة التي تعرّض لها.

إلا أنني كرهتُ بشدة النقاط الملخّصة التي كانت ترد في بداية كل فصل، وهي فكرة ربما أراد منها التشويق لكنها كانت تحرق الأحداث!

ونقطة أخرى هي الصور، التي ظهرت في ترتيب غير متماشي مع الأحداث، ولا أعلم إن كان هذا خطأ في إخراج النسخة الأصلية للكتاب أم أنه خطأ في الترجمة!

وأخيرا، أنا عاوزة أعيّط من الترجمة :( :( :(

هناك أخطاء في ترجمة الأسماء إلى العربية، وهي ليست أخطاء مطبعية لأنها تكررت أكثر من مرة لعدة أسماء! بالإضافة إلى الترجمة الغريبة لبعض الجُمل، ولا أعلم ما هو النص الأصلي، لكنني صادفتُ جملا على غرار: "إنت يا أخينا!"، "قرفت منكم"، وغيرها! وكمية الأخطاء المطبعية كبيرة جدًا!

كما يوجد خطأ في نقاط تلخيص الفصل التاسع والعشرين، حيث كُتب: زواجي الثاني: بوليت جودار، والواقع أن ذلك كان زواجه الثالث وليس الثاني! ولا أعلم إن كان هذا الخطأ من النسخة الأصلية أم من الترجمة.
Profile Image for Saiful Sourav.
102 reviews73 followers
August 22, 2022
চার্লি চ্যাপলিনের আত্মজীবনী তাঁর অভিনয়ের মতই সাবলীল । সুন্দর টানাগদ্যে যখন থেকে বুঝতে ও মনে রাখতে শিখেছেন, ছয় কি আট বছর বয়স থেকেই কথন শুরু । বছর তিনেকের বড় ভাই আর সে শহরের পথে পথে ধুলা উড়িয়ে বেড়াতো । হাতের যাদু ও শারীরিক কসরৎবিদ্যা প্রাকৃতিক ভাবেই পে��়ে যাওয়া চার্লি প্রথমবারই মঞ্চে উঠে ব্যাপক হাততালি ও পয়সা কুড়ান । তবে কখনো যে পঁচা ডিম আর টমেটো কুড়াননি, সে ঘটনাও লুকাননি ।
একটু একটু করে বড় হওয়া, হালের কমেডি শো, ক্রিয়া-প্রতিক্রিয়া, সিনেমা বানানো, জীবনের নানা পরিচয় ও পরিণয়; ইত্যাকার বৈচিত্র্যতাতে মনে হয় যেন এই আত্মকথনে কোথাও হারিয়ে যাওয়া নেই । নিজেকে ঘুনাক্ষরে চেনা এবং বলা এক আত্মকথন ।
Profile Image for Mostafa Galal.
177 reviews227 followers
November 18, 2017
رغم أني لا أهوى قراءة كتب السيرة الذاتية بشكل عام، إلا أن عشقي لذلك الفنان المبدع دفعني لقراءة سيرته
من طفل فقير لأم مريضة عقلياً يركض وراء أحلام لا تناسب صغر سنه، إلى أحد أعظم ممثلي السينما الصامتة، إن لم يكن أفضلهم ، في رحلة مليئة بمصاعب و مشاق لا حصر لها
ميزة تلك المذكرات ايضاً أنها لا تلقي الضوء على حياة شابلن الفنية فقط، بل تتعداها لتعرض جانب كبير من آرائه السياسية و مواقفه ضد السياسة الأمريكية التي عاني بسببها كثيراً، أضافة إلى آرائه الأدبية و الفكرية و حياته العاطفية التي كانت موضع عدم أستقرار قبل أن يجد الحب أخيراً مع زوجته الرابعة
كتاب رائع يمثل رحلة داخل عقل و قلب أحد أشهر المبدعين في عالمنا المعاصر و التي ما زالت أعماله تثير الفكر و تنتزع الضحكات من المشاهدين حول العالم
Profile Image for Tucinkata.
245 reviews
July 10, 2020
4.5

"Човек или се издига на висотата на ролята си, или се проваля"

"Независимо от чувствата, които изпитва човек, когато се разделя с роднини и приятели, изпращането само сипва сол в раната."

"Бих искал да се отпусна и да се радвам на това зрелище, но не можех да се отърва от мисълта, че целият свят е полудял! Щом няколко бурлески можеха да предизвикат такова вълнение, дали нямаше нещо фалшиво във всяка известност? Винаги бях мислил, че ще се радвам на вниманието на публиката; ето че сега бях известен, но това ме изолираше от хората и аз изпитвах потискащо чувство на самота."

"Възвишеното е рядкост във всяко призвание или изкуство. А Павлова бе една от малкото артистки, които го притежаваха. Тя винаги ме разчувстваше дълбоко. Нейното изкуство, макар и блестящо, излъчваше някаква бледа светлина и беше нежно като листенцето на бяла роза. Докато тя танцуваше, всяко нейно движение се намираше в центъра на тежестта. В момента, в който тя се появяваше на сцената, независимо от това, колко весела и привлекателна изглеждаше, ми се искаше да заплача, защото тя беше олицетворение на трагедията на съвършенството."

"Животът обаче не е нищо друго освен низ от конфликти с малко отдих помежду им. Ако не те тормози любовен проблем, тогава ще е нещо друго. Прекрасно беше да имаш успех, но заедно с него растяха и усилията да се мъчиш да вървиш в крак с тази непостоянна нимфа — популярността. Аз обаче намирах утеха в работата."

"Намирам за по-интересни обстоятелствата, които водят до любовта."

"С течение на годините открих, че идеите се раждат, когато страстно желаеш да ги имаш; при такова непрестанно желание съзнанието се превръща в наблюдателна кула; понякога музиката или един залез може да възбуди въображението, да даде плът на една идея."

"Как получава човек идеи? Само чрез постоянство, което стига до лудост. Човек трябва да има способността да страда и да поддържа ентусиазма си в продължение на дълъг период от време. Може за някои хора да е по-лесно, отколкото за други, но аз се съмнявам в това."

"Смятам, че атавистични причини лежат в основата на повечето от нашите идейни подбуди в много по-голяма степен, отколкото полът или глупостите, които сме правили в детството си — но не беше необходимо да чета книги, за да разбера, че темата на живота, това са борбата и страданието."

"Не можеш да свързваш уискито със стомаха; уискито е храна за душата."

"За мен театралността е подсилване на драматичното действие: това е изкуството внезапно да замлъкнеш, бързо да затвориш една книга, да запалиш цигара; това са ефектите зад кулисите, изстрел с пистолет, вик, падане, трясък; това са ефектното появяване и излизане на актьора — всички тези ефекти на пръ�� поглед може да изглеждат евтини и очевидни, но ако бъдат използвани с чувство и дискретно, те са поезията на театъра. Една идея е почти безполезна, ако ти липсва сценично чувство. Още по-важно е да умееш да въздействуваш на зрителя. Ако притежаваш усет към театъра, можеш да му въздействуваш и с някоя дреболия."

"Неприятно е, когато някой се опитва да направи бедността привлекателна за друг човек. Още не съм срещал бедняк, който да изпитва носталгия към мизерията или пък в нея да е намерил свобода. Нито пък мистър Моам би могъл да убеди който и да било бедняк, че славата и богатството водят до ограничения. В богатството аз не намирам никакви ограничения — напротив, намирам голяма свобода.
Аз не намерих нищо привлекателно, нито поучително в бедността. Тя не ме научи на нищо, само изврати моята оценка за стойностите; накара ме да надценявам добродетелите и качествата на богатите хора. Тъкмо обратното, богатството и славата ме научиха да виждам света такъв, какъвто е; да разбера, че видните хора, когато човек се сближи с тях, имат същите недостатъци, каквито имаме и ние. Богатството и славата също ме научиха да се отнасям презрително към сабята, бастуна и камшика за езда като прояви на снобизъм, да видя колко погрешно е да се съди за достойнствата и интелигентността на даден човек по неговия университетски акцент — както и парализиращото влияние, което този мит е оказал върху умовете на средните класи в Англия — и да разбера, че интелигентността на човека не е непременно резултат на неговото образование или на познанията му по класическа литература."

"Не мога да повярвам, че нашето съществуване е безсмислено или случайно, както ни уверяват някои учени. Животът и смъртта са много решителни, много неумолими, за да бъдат случайни. Пътищата на живота и смъртта — геният, покосен в разцвета на силите си, световните сътресения, катаклизми и катастрофи — всичко това може да ни изглежда безполезно и безсмислено. Но самият факт, че такива неща стават, сочи за една твърдо определена цел, която нашият триизмерен мозък не може да разбере."

"Вярвам в неизвестното, във всичко, което не можем да разберем с нашия разум; вярвам, че онова, което не можем да разберем, е един прост факт, но в други измерения и че в неизвестното се крият безкрайни сили, които действуват в полза на доброто."

"Темата на сценария беше феминизмът и аз споменах, че жените избират своите партньори и че мъжете играят малка роля. У. Р. не се съгласи с това мнение. — О, не — каза той, — винаги мъжът прави избора. — Само си мислим, че го правим — отвърнах аз, — но ако една малка госпожичка ви посочи с пръст и каже: „Този си избирам!“, вие сте свършен. "

"Факт е, че аз не съм патриот — не само поради морални или интелектуални съображения, а защото не изпитвам чувство на патриотизъм. Как може да се толерира патриотизмът, когато в негово име бяха избити шест милиона евреи? Някои ще кажат, че това е станало в Германия; и все пак клетките, пораждащи убийствата, се намират в латентно състояние във всяка нация."

"Аз обичам туристите, защото хората ми изглеждат по-приятни, когато са на почивка, отколкото когато се блъскат едни в други през въртящите се врати на учрежденията."

"За мен всички дворци са смешни — безвкусен, мрачен израз на самохвалството. Въпреки историческия интерес, който представляват Версай, Кремъл, Потсдам, Бъкингамският дворец и останалите подобни мавзолеи, когато си помисля за тях, разбирам какви помпозни и суетни личности са ги създавали."

"По време на работа жените никога не са ме интересували: бях уязвим само в периода между снимането на два филма, когато нямаше какво да правя. Както казва Х. Дж. Уелс: „Идва момент през деня, в който, след като сте написали заплануваните страници сутринта и сте отговорили на писмата си следобед, нямате какво повече да правите. Тогава идва часът на скуката; това е часът на любовта.“"

"Няма нищо по-топло и вълнуващо от вида на симфоничен оркестър. Романтичните светлини над пултовете, настройването на инструментите и внезапната тишина, когато влиза диригентът — всичко това създава атмосфера на общуване."

"Каквото и модерно лустро да си слагат, хората винаги обичат любовната история. Както казва Хезлит, чувството привлича повече, отколкото интелектът и същевременно допринася повече за създаването на едно творение на изкуството."

"Д-р Робърт Оупънхаймер веднъж ми каза, че „човекът се движи от необходимостта да знае“. Това е вярно, но в много случаи той го прави, без да има предвид последиците. С това д-р Оупънхаймер се съгласи. Някои учени приличат на религиозни фанатици. Те безспирно дълбаят напред, уверени, че онова, което открият, е винаги за добро и че тяхното научно кредо се основава на морала."

"Каквито и да са били превратностите на съдбата в моя живот, мисля, че щастието и нещастието връхлитат случайно като облаци през лятото. След като зная това, неприятностите никога не ме смущават много, а хубавите неща ми носят приятна изненада. Аз нямам определен план за живот, нямам жизнена философия — независимо дали сме мъдри или глупци, всички трябва да се борим с живота."



Profile Image for Andy.
Author 16 books146 followers
September 2, 2016
This was a hard review to write because the cons add up as much to the pros. I'll start with the cons: Charlot perpetually waxes romantic about his royal friends (The Prince of Wales, The Marquis of Vienna, etc.), laden with so much elbow rubbing with blue bloods in an attempt to dispel his working class Little Tramp image.
He never once acknowledges his comedic peers in cinema at any point; you won't find anything about Harold Lloyd, Charley Chase, Buster Keaton, Harry Langdon, etc. The only mention Laurel & Hardy get is that he played soccer with Stan Laurel. Big deal.

The pros are that he reports on the organic beginnings of the cinema, of which he was a pioneer. He was also an innovator in comedy, which at the time was nothing more than pie fights and mindless car chases.
He also very deftly reports on the eventual birth of that great monster we call Los Angeles. It's very funny to read his stories on Beverly Hills in the beginning of the 20th Century. These precious accounts make what was otherwise an incredibly selfish autobiography readable.
Profile Image for JJ Khodadadi.
451 reviews113 followers
March 11, 2021
سرگذشت چارلی چاپلین به روایت خودش
از دوران کودکی و مشکلات متعددی که داشت مثل فقر و جدایی پدر و مادر، از کار افتادگی مادر، دست فروشی و گلفروشی خودش تا ورودش به دنیای تئاتر و موفقیت های مختلف
ازدواج های متعدد، دیدار با شخصیت های سیاسی و علمی و هنری مختلف و... به زیبایی بیان شده و نشون میده که انسان های موفق موفق به دنیا نمیان و حتی توی مسیرشون کلی شکست های متفاوت رو هم متحمل میشن
کتاب خوب و دوست داشتنی بود
Profile Image for Tittirossa.
1,025 reviews295 followers
November 26, 2017
MAGNIFICO GRANDIOSO ECCEZIONALE

in effetti mi è piaciuta tantissimo, ma proprio tantissimo, questa autobiografia.
Perchè Chaplin oltre a essere un genio della cinematografia (ne ha proprio inventato dei pezzi), sa anche scrivere, anzi, più che scrivere, sa pensare.
Ha questo stile così "pacificante" nel narrare le sue avventure da far innamorare. Odia i conformismi e se ne sottrae appena può, glissa sul suo genio (fare film è divertente ma è anche una gran fatica), sottolinea la sua missione (fare film comici che facessero ridere), si imbarazza della sua popolarità (oltre alle folle adoranti ha praticamente incontrato e/o frequentato TUTTA l'intellighentsia, gli artisti, i politici, gli scienziati, etc. del '900 - butta lì con nonchalance un Gandhi, un Einstein, un Picasso, uno Steinbeck, così solo per citare i primi 4 che mi vengono in mente).
L'ho fatto durare il più possibile .... e adesso vado a leggere la biografia scritta da Robinson, così, per un riscontro....
PS: Charlot/Chaplin l'ho sempre considerato di famiglia per un motivo bizzarro. Mio nonno da giovane era identico spiccicato preciso a Charlot, baffetti, occhi neri, tutto; e da vecchio era sputato Chaplin, capelli bianchi, sorriso bonario, piega della bocca sempre sorridente. E usava pure la zanetta*!

(*termine romagnolo)
Profile Image for Yasmeen.
325 reviews51 followers
August 16, 2020
يعني ف العادي بكون already متعلقة بالشخصية الفلانية إنّها بتعمل كذا كذا فبحب اللي بتعمله دة و شايفاها عظيمة ف مجالها فأبدأ إنّي أدور على سيرة ذاتية عشان أقرب من الشخصية دي أكتر و أدي لنفسي فرصة إنّي اتعرف عليها عن كثب 🧐
المرة دي حصل العكس انا معرفش عن تشارلي أى حاجة غير إنّه كوميديان إنجليزي ومكنتش أعرف الجنسية بالظبط كمان و حتى مكلفتش نفسي أشوف معلومات على ويكيبيديا حتى لحد ما وقع تحت إيدي الكتاب دة..
مش ممكن بجد قد إيه هو شخص حبوب و لذوذ وقطقوط 🥺🥺💚
كنت حساه قاعد معايا شخصياً بيحكيلي مع إنّي برضو يدوبك عارفة شكله بس كدة و اسمع عنه لكن مشوفتش أى عمل ليه ولا كان بيستهويني إني أدور عنه خالص أو لما أحب أدور عنه بتشغل ف حاجة تانية ساعتها مش عارفة ليه 🤷🏻‍♀
كدة انا هفتش عن أعماله كلها و أشوفها ف أقرب فرصة بإذن الله، و الكتاب دة لازم وحتماً ولابد هجيب منه كذا نسخة و هشوف الغير مترجمة كمان 😌💚
الواحد لقاله حاجة جديدة يدور فيها أهو بدل ملل العيد والأجازة القاتلة دي 😂😂
سلاااام 😂🏃🏻‍♀
Profile Image for Inga Pizāne.
Author 6 books244 followers
April 23, 2019
"Pilns laimes, es reizēm saulrietā sēžu uz terases. Skatiens slīd pār plašo zālāju uz attālo ezeru un rāmajiem kalniem aiz tā. Un es nedomāju neko, ar visu būtni ļaudamies brīnumainajam mieram,"
teic Č. Čaplins grāmatas pēdējā lappusē.
Es savukārt ar visu savu būtni pateicos viņam par šo grāmatu. Lasīju to no Ziemassvētkiem līdz Lieldienām, no sirds līdz sirdij atpakaļ. Šī grāmata pavisam noteikti kļuvusi par vienu no manām visu laiku mīļākajām grāmatām. Sadraudzējos ļoti, un, kas svarīgi, nav sajūtas, ka mēs šķiramies. Čaplins ies man līdzi, dzīvos manī – līdzās visam, ko esmu piedzīvojusi.
Profile Image for محمد رشوان.
Author 2 books1,411 followers
July 5, 2015
منذ شهر مارس الماضي تقريبًا.. وفقدت حبي للقراءة تمامًا.. بل وشيئًا فشيئًا كرهت القراءة وأصبحت أرى مجرد قراءة كتاب أيًا كان لهو عقاب.. ولم يكن من بد بالطبع غير المذاكرة.. بيد أنني كنت أغصب نفسي على المذاكرة فكان الناتج.. أنني أظل في الصفحة الواحدة مايربو عن الساعة دون فهم شيء.. وقد أقرأ الصفحة عشرات المرات خلال هذه الساعة دون أن أفقه منها شيء.. كأني أقرأ فارسي.. حروف عربية بأصوات مفهومة دون وعي لدلدلالتة المفردة فضلاً عما تشكله تلك المفردات من جمل ومن مادة يجب أن أمتحن فيها..

وكان الناتج أنني حزت على درجة المقبول في بعض المواد.. وأصبت الضعيف في 3 مواد أخرى فشلت تمامًا في التأليف فيها أثناء الامتحان أو إعطاء الدكتور مبرر واحدًا لإنجاحي..

بعد تلقي خبر النتيجة الصادم، والذي كان يعني تعثري أكثر وأكثر في المرحلة الدراسية، ورحيلي إلى أحدى المدن الساحلية للعمل طويلاً..

قررت أن أقرأ شيئًا..

فقررت أن أقرأ "مذكرات شارلي شابلن" والتي كنت قد اشترتها من معرض الكتاب الأخير..

وظل لم يمس حتى بضعة أيام مضت..

لذلك نستطيع أن نقول أن شارلي شابلن قد أعادني للقراءة.. بعد طول نفور منها..

ثانكيو مستر شابلن
Profile Image for Barry Pierce.
598 reviews8,558 followers
December 27, 2014
This is basically a guidebook on how to namedrop.

It starts off in late Victorian London and everything’s very… late Victorian. Then it’s a whole “star on the rise” story, very inspiring and whatnot. Then HOLLYWOOD, its trial and tribulations. Then fame. Then decline. Then Switzerland. The end. Did it teach me anything I didn’t already know about Charlie? No not really to be honest. You can tell that this is a severely edited version of Chaplin’s life. There’s some pretty big events and even movies that he’s completely left out. There’s not a single mention of The Circus for example. And when it comes to the ending it’s basically just pages and pages of Chaplin bitching about his censors. It’s quite fun actually. Although overall it isn’t amazing. It’s not Anne Frank’s diary. It’s a dictated autobiography by an old man. Oh well.
Displaying 1 - 30 of 721 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.