دراسة حول شعار الإسلام هو الحل والذى ترفعه أكثر حركات الإصلاح الإسلامى ويحاول هنا الإجابة على السؤال لماذا يكون الإسلام هو الحل؟ وماذا يعنى الحل الإسلامى لجميع المشاكل التى تواجه الحياة الفكرية، والنهضة العقلية، والنظام السياسى، والقضية الاجتماعية، تحرير المرأة، وحقوق الإنسان، وعلاقة الوطنية بالقومية وبالجماعات الإسلامية ومشكلات الأقليات، والسياسة الخارجية حيث العلاقات الدولية والنظام العالمى، والجهاد فى سبيل الله
محمد عمارة مصطفى عمارة مفكر إسلامي، مؤلف ومحقق وعضو مجمع البحوث اﻹسلامية باﻷزهر حفظ القرآن وجوده وهو في كتاب القرية. بدأت تتفتح وتنمو اهتماماته الوطنية والعربية وهو صغير. وكان أول مقال نشرته له صحيفة (مصر الفتاة) بعنوان (جهاد عن فلسطين). وقد درس الدكتوراه في العلوم الإسلامية تخصص فلسفة إسلامية - كلية دار العلوم - جامعة القاهرة 1975. والماجستير في العلوم الإسلامية تخصص فلسفة إسلامية- كلية دار العلوم - جامعة القاهرة 1970م والليسانس في اللغة العربية والعلوم الإسلامية - كلية دار العلوم - جامعة القاهرة 1965م.
حقق لأبرز أعلام اليقظة الفكرية الإسلامية الحديثة، جمال الدين الأفغاني، ومحمد عبده ،وعبد الرحمن الكواكبي، وألف الكتب والدراسات عن أعلام التجديد الإسلامي مثل: الدكتور عبد الرزاق السنهوري باشا، والشيخ محمد الغزالي، ورشيد رضا، وخير الدين التونسي، وأبو الأعلى المودودي، وسيد قطب، وحسن البنا، ومن أعلام الصحابة علي بن أبي طالب، كما كتب عن تيارات الفكر الإسلامي القديمة والحديثة وعن أعلام التراث من مثل غيلان الدمشقي، والحسن البصري.
ومن أواخر مؤلفاته في الفكر الحديث: الخطاب الديني بين التجديد الإسلامي والتبديل الأمريكاني، والغرب والإسلام أين الخطأ .. وأين الصواب؟ ومقالات الغلو الديني واللاديني، والشريعة الإسلامية والعلمانية الغربية، وكتاب مستقبلنا بين التجديد الإسلامي والحداثة الغربية، أزمة الفكر الإسلامي الحديث، والإبداع الفكري والخصوصية الحضارية، وغيرها كثير. وقد أسهم في العديد من الدوريات الفكرية المتخصصة، وشارك في العديد من الندوات والمؤتمرات العلمية، ونال عضوية عدد من المؤسسات الفكرية والبحثية منها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والمعهد العالي للفكر الإسلامي. وقد اتسمت كتابات الدكتور عمارة وأبحاثه التي أثرى بها المكتبة العربية والتي وصلت إلى (200) مؤلفاً بوجهات نظر تجديدية وإحيائية، والإسهام في المشكلات الفكرية، ومحاولة تقديم مشروع حضاري نهضوي للأمة العربية والإسلامية في المرحلة التي تعيش فيها.
حصل على العديد من الجوائز والأوسمة والشهادات التقديرية والدروع، منها جائزة جمعية أصدقاء الكتاب، بلبنان سنة 1972م، وجائزة الدولة التشجيعية بمصر سنة 1976، ووسام التيار الفكري الإسلامي القائد المؤسس سنة 1998م .
هل هو إسلام المفكر ذو العقلية المتفتحة محمد عمارة أم إسلام الشيخ برهامي وعبد الله الشحات أم إسلام الإمام الشهيد حسن البنا أم إسلام سيد قطب والمودودي والخوميني أم إسلام القامات الأفغاني ومحمد عبده؟!!
لا أعني بكلامي القطع بعدم أهلية جملة (الإسلام هو الحل) قدر سؤالي عن ماهية الإسلام، أو بمعنى أدق، الرؤية الإسلامية التي تمثل حلاً.
هناك رؤية إسلامية تنادي بقتل المرتد وجهاد الطلب.. وهناك رؤية أخرى لا تؤمن بحد الردة وترى حرية الاعتقاد وجهاد رد العدوان.
هناك رؤية إسلامية ترى عدم تولية الأقليات الدينية الأخرى مناصب حساسة في الدولة.. وهناك أخرى ترى جواز ذلك مع امتناعهم عن الإمامة الكبرى.. وهناك من يرى أنه لا بأس طالما كانت الشريعة هي المرجعية من باب (إلا أن تتقوا منهم تقاة)
هناك رؤية ترى من ولى أمره امرأةً ملعوناً.. وهناك من يرى أحقيتها في تولي ما شاءت من مناصب إلا الإمامة الكبرى.. وهناك من يرى أنه لا بأس لأن الحاكم في زماننا هذا لم يعد متفرداً بالحكم كما كان في السالف من العصور.
هناك من يرى التطبيق الفوري والقوي للشريعة الغراء وأحكامها الجنائية من حدود وما شابه فهم لا يقبلون الدنيّة في دينهم.. وهناك من يرى التدرج في تطبيقها والعمل على ترسيخ قواعدها أولاً بالدعوة ونشر مبادئها وزيادة الوعي بها.
هناك من يطالب بمنع النحت والصور وغيرهما.. وهناك من يرى أنه لا بأس من ذلك ويدخله في إطار التحسينيات.
هناك من يحرم الموسيقى ويلعن سامعيها.. وهناك من يخرج لنا الدليل على جوازها بما لا يشغل عن الذكر وبما لا يساعد على المجون والفسق.
الكاتب المفكر، العزيز على قلبي، الدكتور محمد عمارة ذكر لنا كثيراً مما يرجح كفة تطبيق الشريعة والعمل على جمع الأجناس المختلفة التي تدين بدين الإسلام تحت راية واحدة.. فالعبر قومية، من وجهة نظري، تصل بنا إلى كيان عملاق متنوع متكامل قوي ينافس وسط العمالقة ويناطحهم (ولنا في الاتحاد الأوروبي مثال) لكن الدكتور لم يذكر الكيف التي نص عليها عنوان الكتاب.. هي فقط كانت مجرد إشارات لما ينبغي عمله في جمل عريضة لا تمثل في حد ذاتها حلاً ناجزاً يمكن تطبيقه والعمل به.
الدكتور محمد، مع إجلالي له ولمقامه العلميّ، لم يتطرق أيضاً إلى خطورة تدخل إمام الدولة في الصراعات الفكرية أو الدينية مثل مسألة خلق القرآن التي مات وعُذّب وسُجِن بسببهاالكثيرون ومنهم كان الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله.
لم يتطرق أيضاً إلى المجتهدين الذين اضطهدتهم السلطة لأنهم خالفوا رؤيتها الإسلامية وكيف يمكننا منع ذلك مستقبلاً.. لم يتطرق إلى كيفية منع اتخاذ الدين مطيّة لأرباب السياسة لتحقيق مطامعهم ومكاسبهم.
أرى، من وجهة نظري المتواضعة جداً وعلى قدر علمي البسيط، أن تتفق كافة الطوائف الإسلامية على الخطوط العريضة الجامعة وأن تسعى، حين تتولي السلطة، إلى تحقيق الكفايات للأمة من حيث السيطرة على مقدراتها والحفاظ على سيادتها واستقلالها الاقتصادي والعسكري والعمل على الدعوة المكثفة العقلانية المنطقية وأن تبتعد كل البعد عن العاطفية وألا تخجل من مواجهة الفكر الآخر ولا تمنعه فكل ذلك يعطي مصداقية لمطبقي المنهاج لا للمنهاج فهو لا يضيره شيء.. ونحن إن فشلنا في تطبيقه فسيأتي من ورائنا قوم يطبقونه خير تطبيق.
يتطرق الكتاب الى مواضيع هامة من حيث مناقشة الإسلام كدين يدير حياة الفرض المسلم ومن صورة أخرى كمنهج إصلاحي يصلح للنهوض بالأمة المؤمنة به والبلاد التي يحيا فيها أغلبية المعتنقين للدين الإسلامي يتحدث الكتاب عن مشكلة تخلف الأمم الإسلامية في عصرنا وماذا سبق هذا التخلف وعن معنى التقدم وتعريفه ثم عن التعددية الفكرية والنهضة العقلية، والنظام السياسى، والقضية الاجتماعية، تحرير المرأة، وحقوق الانسان والجهاد وغيرها من الإشكاليات الهامة يرى الكاتب أن الإسلام قطعا هو الحل لكل المشكلات التي تواجه المجتمعات ويرى الكاتب أن الإسلام هو منهاج للتغير التدريجي للفرد والأسرة ثم المجتمع وبعد ذلك يأتي التغير على مستوى الدولة ولكن لابد لنا كمسلمين أن نجتهد كثيرا في فهم ديننا والعمل به والعمل على غرس قيمية في أطفالنا ونكون نحن مثالا يحتزى به اماهم بأخلاقنا وأفعالنا ولا نقتصر فقط على التغني بما فات من العصور الزاهية لأمة الإسلام أعجبني كثيرا جزء الوقف في الكتاب، لقد قدم الوقف في التاريخ الإسلامي ما عجزت عنه الدول الإسلامية حاليا جزى الله الكاتب خير الجزاء
تناول هذا الكتاب تجربة الحضارة الاسلامية، وكيف احتفظت برونقها وتقدمها رغم ما سماه (الانحراف المبكر لمؤسسة الخلافة عن الاسلام)
وصف الدكتور كيف أن استقلالية القرار الشعبي كانت مضمونة بضمان استقلالية القضاء والذمة المالية للشعب، وكيف كان دور الأوقاف في تمويل قائمة طويلة من النشاطات التي تمثل جوهر وعماد أي حضارة..
الكتاب قيم للغاية وبالنسبة لي فقد كان أول ما قرأت في توصيف الحضارة الاسلامية وعلاقة المجتمع بالسلطة السياسية في الاسلام..
الكتاب رائع بحق .. يجب علي كل مسلم قرأئته أسلوب بسيط للدكتور محمد عماره .. يبدأ الكتاب بالحديث عن المشروع الاسلامي وسماته وتطوراته من العصر الذهبي للصحابه الي العصر الحديث ومن ثم يقنعك اولا بضروه ان يكون الحل " اسلاميا " ثم يبدأ تفصيل بعض اركان الحل .. يزيل الالتباس في بعض القضايا المطروحه مثل التعدديه الفكريه والديموقراطيه الغربيه والاحزاب والمعارضه والشورى ونظام الوقف الي لم اكن اعرف عنه الكثير والتحرير الإسلامي للمرأه الذي عرفت فيه الكثير والكثير وتكلم عن تيار الاحياء والتجديد ف كل فترات الحضاره الاسلاميه ف انحدارها مثل محمد عبده ومصطفي كامل وجمال الدين الافغاني وف الكتاب عرض باستفاضه في مفهوم الاستخلاف فالارض ولو ظليت كثيرا ساتكلم عن جمال الكتاب .. من الكتب التي اعجبتي بطريقه عجيبه .. سأعيد قرأته ف القريب العاجل :)
كتاب مميز تحدث فيه الدكتور محمد عمارة على قضايا مهمة بداية من الجانب الروحاني في الإسلام والعلاقة بين العبد وربه إلى الجانب المعاملاتي والعلاقة بين أفراد المجتمع وقضايا الدولة والعديد من الأمور الخلافية .. كتاب ممتع نال إعجابي وأفادني كثيرا
الإسلام ليس هو الحل ولم يكن الحل في يوم من الأيام سنون هذا عددها نتغنى الإسلام هو الحل ونحن من أحقر الشعوب على وجه الأرض على أرض الواقع وفي ظل كل هذا التدين المحيط بنا يتضح أن هذا ليس حلاً.
موسوعة فكرية علمية تحليلية تكفي بداية صفحاته في التعبير عن المشروع الإسلامي وسماته وتطوراته من العصر الذهبي للصحابه إلى العصور الحديثه مع عرض التطورات والحركات الإسلامية للتطور والتجديد في ظل الإسلام وتعاليمه .. وتطرق الكاتب في تلك الصفحات إلى الصراعات بين القوميات والعصبيات أمام مشروعات التجديد الإسلامي وتطوراتها على مر السنين ليستنبط ويبرهن أمام القارئ عن طريق التحليل القوي للعقل والواقع أن "الإسلام هو الحل" ثم يستدرج خلال طيات الكتاب ليعرض تحديات الإسلام وهيمنته في كل الحقول منها:
** في الحياة العقلية:- التعددية الفكرية الإجتهاد الإسلامي وضروراته وضرورته
**في النظام السياسي:- -الإستخلاف الإلهي والخلافة الإسلامية -الشورى الإسلامية والديقراطية الغربية -الأحزاب السياسية -المعارضة السياسية المنظمه
**في الظام الإجتماعي:- -العدالة الإجتماعية -نظام الوقف .. وتعظيم دور الأمة في إقامة العدال وصناعة الحضارة
**في الحريات العامة:- -الحرية وحقوق الإنسان -التحرير الإسلامي للمرأة
**في الإنتماء:- -الإنتماء الإسلامي والوطني والقومي -الأقليات الدينية والقومية -المسجد الأقصى والقدس الشريف وفلسطين
**في السياسة الخارجية:- -العلاقات الدولية والظام العالمي -الجهاد
أسأل الله تعالى أن ينفعكم به أعزكم الله وأعز بكم جميعاً
في البداية, لقد قرأة الكتاب لأتعرف على فكر الكاتب, فأنا أقرأُ لأول مرة للدكتور محمد عمارة. أعجبني أسلوبه نوعا ما. بالمقارنة مع عنوانه, لا يعطينا الكتاب فكرة جذرية عن الحل, بل يطوف حول الحلول و الأفكار المطروحة, ويحاول أن يقارن في بعض الأحيان النظام الإسلامي مع بقية الأنظمة. من واقع قرائتي لكتب البوطي ��لتي تتحدث عن النظام الإسلامي, أستطيع أن أقول أن البوطي يأصل في كتاباته لكل شيئ و يرد على الشبهات من هذا التأصيل, وله أسلوب مذهل في توضيح أسباب المشاكل و إستسقاء العلاجات لها من الاسس الإسلامية. أما هذا الكتاب ففي نظري لم يعطي حلولا جذرية بل أعطى لمحة عن النظام الإسلامي في الحكم.
لم تعجبني نقطة من الكاتب, وهي قوله بإستمرار محاولة إقصاء الفكر العلماني بمحاربته فكرياً حتى يذبل و يفلس و ينقرض, ثم يأتي الكاتب و يقول يجب التعاون, "المكره على فعله", مع التيارات العلمانية في هذه المرحلة !! و كيف تريد لهذا التعاون أن يولد مع إضمارك الكره و المحاربة له؟!
كتاب آخر للدكتور عمارة من كتبه المميزة عن السياسة الشرعية، بالرغم من صغر الكتاب الا انه تطرق الى معظم القضايا الاساسية التي عانتها ولا تزال تعانيها الأمة منذ بداية الملك العضوض. يأتي الكتاب في ستة أبواب فيبدأ بالحياة العقلية، فالنظام السياسي، فالنظام الاجتماعي، فالحريات العامة، فالانتماء، وانتهاء بالسياسة الخارجية. بالرغم من ان معظم الافكار التي تم مناقشتها في الكتاب قد سبق وان قرأت عنها الا ان اكثر ما تبهرني هو فكرة الوقف في الحضارة الاسلامية. أوضح الدكتور ان انحراف الجانب السياسي في الحكم لم يؤثر بجانب كبير على باقي جوانب المجتمع الاسلامي، فالدولة لم تكن متغولة في كل شاردة وواردة كما هي اليوم، وكان الوقف هو الحجر الأساس الذي قامت عليه الحضارة الاسلامية، من الجوانب التي شملها الوقف: انشاء المساجد انشاء المكتبات المزارع والبساتين الحمامات العامة دور التعليم والترجمة المستشفيات إعانة العجزة والمرضى والعميان
كان الوقف هو الدور الذي تقوم فيه الامة - لا الدولة - وكانت هناك جهة قضائية مستقلة ترعى شؤون الوقف، وكان العلماء هم حماة الوقف ضد اي اعتداء من الدولة.
لقد بلغ نظام العدالة الاجتماعية والتكافل الاسلامي ذروته الى ان يتب ست أوروبا فكرته في القرن التاسع عشر وطبقته في دولها تحت اسم ( هيئات المجتمع المدني)
كنت دائماً في حيرة من امري حول مدى تأثير ضياع الشورى على الامة الاسلامية ليأتي هذا الكتاب ويوضح لي مدى عظمة امتنا التي حافظت الى ترابط المجتمع بالرغم من الطغيان السياسي
تفعيل نظام الوقف سيرجع للشعب دوره في مصير الامة وسيقلص من تأثير الدولة السلبي عليها
This entire review has been hidden because of spoilers.
قرأت الكتاب عدة مرات في فترات مختلفة و اجد محمد عمارة يقوم بشكل من اشكال التوفيق بين التشدد السلفي و دولة المواطنة المدنية
غزيرة معلوماته و امين حريص في افكاره الا انه توفيقي اكثر من اللازم ففي التاريخ تناقضات لا يصلح التوفيق فيها فنراه في اجزاء من الكتاب معها و اجزاء اخري ضدها
رغم ان هذا العمل كان من المعني به وضع قول فصل في قضية شائكة الا ان عدم وضوح رأي الكاتب حول العمل الي مجرد جولة مبهمة لا ينتصر فيها احد اعتقد ان الكتاب القدامي سواء اهل الجماعة و السنة او المعتزلة او الاشعرية او غيرهم كانوا اكثر حسما في معالجة هذا النوع من المشكلات رغم انه في ازمنتهم كان التناقض اكبر و التهديد اعنف
وضع محمد عمارة الكثير من الدقيق و الماء الي العجين و استشهد بالمتناقضات ضد المتناقضات
الايجابي في الكتاب انه وضح ان الشريعة عند تطبيق الدولة تستلزم دستورا تكون الشريعة بالنسبة له افكارا مرجعية و تلك جرأة تغضب التيار السلفي
ايضا حلل فكرة الشوري كفلسفة و مبدأ قائم علي العدل و المساواة و اقر ان دولة الخلافة بعد الخلفاء الراشدين ابتعدت عن هذا المبدأ و تحولت الي (ملك عضود)
هذا الكتاب يجب ان يقرأه كل شخص مهتم و مغتم من الحالة الذي وصل اليها المصريون و العرب و المسلمون. يتحدث الكتاب عن الاسلام و الدولة والمجتمع و الحريات و الاقتصاد و العالم الدولي و كل شيئ يخص الامة و قضية فلسطين و الغرب و الاقليات و الديموقراطية و الشوري والتعددية الفكرية ....
كتاب مفيد فعلا !
الكاتب يقدم الحجة في كيف ان يمكن للنظام الاسلامي بان ينهض بامتنا ارجوكم اقرأوه
كتاب يتناول مواضيع مختلفة في السياسة وتلك الاجتماع والثقافة والحضارة...الخ يعطي مفهوما صحيحا للدولة الإسلامية وقدرت هذا النظام الإسلامي على إيجاد حلول للمشاكل التي يعاني منها العالم اليوم أفكار مرتبة وفي الصميم شرح دقيق للمشاكل ولحلولها يوجد تكرار في الأفكار أحيانا وفي الاستشهادات كتاب جيد جداً انصح به الجميع أحسن ما فيه خاتمته الرائعة
يعرض الكتاب لوجهه نظر الكاتب في المشروع الاسلامي الحديث .. يقنعك اولا بضروه ان يكون الحل " اسلاميا " ثم يبدأ تفصيل بعض اركان الحل .. يزيل الالتباس في بعض القضايا المطروحه مثل الاحزاب والمعارضه والشورى وقضايا اخرى *لفت نظري الجزء الخاص بنظام الوقف لم اكن اعرف عنه الكثير
كتاب هيفيد الي بيقرأه جدا لو عايز يفهم نظرية شمولية الإسلام بأسلوب وعبقرية حد زي الموسوعه الدكتور محمد عماره , الكتاب بيعتبر حجه في الرد علي تشككات العلمانيين
احببت اخره ... احببت نظرية الامة احب تلك الكتب التى تشحذ العقل لان يفكر لا ان تعطيه حقائق واضحة صريحة غير مثيرة لاى جدل فكرى اختلفت معه فى اشياء واختلفت معه فى اشياء وهذا اكثر ما يعجبنى