لماذا قلنا افعل شيئاً مختلفاً؟ لأنك إذا فعلت ما تعودت على فعله فستحصل على ما تعودت الحصول عليه..
كتاب يحفزك على التغيير من حياتك
~~~~~
• فيه خلطة جذابة وساحرة من علوم الشرق والغرب في المبادئ الملهمة لإحداث التغيير في حياتك أو مساعدة غيرك عليه. • يحتوي على استشهادات وتأصيل شرعي متميز, جاء بعد قراءة متأنية في النصوص الشرعية وشروحاتها من كتب التفسير والسنة المعتبرة. • مكتوب بلغة عصرية, تقرّب الفهم, وتزيد في الوعي, وتحفّز على التغيير. • يجمع تجارب إنسانية ناجحة لمعاصرين من عامة الناس, تثبت لك أن هذه المبادئ باستطاعة أي شخص تبنيها وحصد نجاحات من ورائها. • بمجرد إتقان فهمك للمبادئ وحفظها, سيكون باستطاعتك أن تعرض مشاكلك ومشاكل من تحب عليها, فيسهل عليك التعرف على الخلل ومن ثم إحداث التغيير.
كتاب جيد نوعا ما , برأيي يستحق نجمتين =) أعجبتني جدا صورة الغلاف , و الحلّة الإيمانية التي كسى بها المؤلف كتابه .. الاقتباسات كثيرة فيه حتى أني أخالها طغت على كلام المؤلف .. امممم لا يعجبني المؤلفون الذين يمدحون كتبهم و يصفونها أوصافا تعتقد أن ما في هذا الكتاب سحر و ليس أفكارا ! نحن معاشر القراء من يحكم على جودة الكتاب من عدمها ..
الكتاب من إنتاج دار نشر (الإبداع الفكري) التي أنشأها د.طارق السويدان. فهو ملوَّن بالكامل وصفحاته ذات جودة عالية، وكل صفحة منه عبارة عن صفحة من مجلة بأسلوب منظّم وراقٍ جدًا. من تأليف (عبد الله على العبد الغني)، وهو كويتيُّ الجنسية، فمعظم النصائح والتجارب تجدها متأثرة ببيئته وما هو متاح وشائع في الكويت من أنشطة أو محاضرات أو شخصيات.
الكتاب يلخّص مباديء النجاح والتميّز في 12 مبدأ، وكل منها يحكي عنه بما يتفق معه من السنة النبوية والآيات القرآنية والأقوال المأثورة للمشاهير الناجحين والقصص الواقعية وبعض القصص من حياة المؤلف شخصيًا.
المبدأ الأول: التغيير يبدأ من دائرة التأثير يكفي أن تفعل ما يسمح به مكانك من تغيير لتكون مفيدًا لنفسك ومن حولك. ولن يحاسبك الله بأبعد ممّا في يدك.
المبدأ الثاني: قوة الانطلاقة من أجمل المقاطع فيه: [في اللحظة التي يتعهَّد فيها الإنسان بأن يلتزم تجاه شيءٍ ما؛ فإن العناية الإلهية تسانده وتؤيده، وتتواجد لمساعدته كل الأشياء التي ما كانت لتتواجد في وقت غير هذا، ويتدفّق من قراره هذا سيلٌ كامل من الأحداث مولِّدةً في صالحه كل أشكال الوقائع واللقاءات غير المتوقَّعة والمساعدات المادية، وكلها أشياء ما كان يحلم بأن يصادفها في الطريق] ـ الأسكتلندي (دبليو إن ميري) مستكشف الهيمالايا.
وقوله تعالي: "وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ". فماداموا اتّخذوا خطوة القرار الصالح والعزم على ما ينفعهم فالله كفيلٌ بأن يغنيهم ويعينهم.
المبدأ الثالث: الخارطة (ارسم خطة) وفيه يحكي الكاتب عن ضرورة كتابة الأهداف حتى تصل إلى بر الأمان بتحقيقها، وأن الكتابة ليس إلزامًا بالهدف أو ضغطًا به، ولكنّها وسيلة لدوام استحضاره والتنظيم له واتخاذ خطوات في سبيله، فحتى لو تم تغيير بعض الأهداف أو تأجيلها أو تعديلها فهذا كله وارد ولا يقلل من أهمية الكتابة، وأكثر ما أثّر فيّ قصة الشاعر (الأعشى بن ميمون)، الذي أدرك الإسلام في آخر عمره ورحل إلى النبي، فلمّا علم أنه يحرّم الخمر والزنا تقهقر عن الدخول في الإسلام، وأجّل ذلك قائلاً: أتمتّع بهما سنة ثم أسْلِم، فمات قبل ذلك!
المبدأ الرابع: التخلية قبل التحلية يعني أن تتخلّص من الصفة الغير المرغوبة لتتمكّن من اكتساب أخرى متميّزة، ويحكي الكاتب عن طريقة اتبعها مع أصدقائه المقرّبين ، بأن يجلسوا معًا ويكتب كل واحد ـ بصدق وجدية ـ أبرز العيوب التي يراها في صديقه، ثم يتبادلوا الأوراق ويحتفظ كل واحد بورقة عيوبه ويصلح منها ما أمكنه مع الوقت، ويحكي أنّه كانت تجربة جيدة ومفاجئة وأفادته كثيرًا. من المقاطع المميّزة فيه: قول ابن القيم في (مدارج السالكين) : [متى خلُصَتْ الأبدان من الحرام ومن أدناس البشرية التي ينهى عنها العقل والدين والمروؤة؛ وطهُرَتْ الأنفس من علائق الدنيا، زَكَتْ أرض الخلق فقبلت بذور العلم والمعارف].
المبدأ الخامس: الأكثر ملاحظة الأكثر تغيّرًا أهمّ ما جاء فيه أنّك يجب أن تكتب حتى تتحسَّن، تكتب قوائم بمميزاتك وعيوبك، سردًا لطموحاتك والمواقف التي تمر بك وطريقة تعاملك معها والأفكار التي تراودك والمشاكل التي تواجهك، يمكنك أن تكتب كل شيء وأي شيء حتى تتمكن من "الملاحظة" .. ثمّ تغيّر أو تطوّر أو تصلح ما تمت ملاحظته. وأورد فيه إحصائية: الأشخاص لذين يحافظون على الكتابة في دفتر يومياتهم بانتظام، أو يحتفظون بأي سجل مكتوب يرتبط بطموحاتهم، تزيد احتمالات أن يشعروا بأنهم يحققون تقدّماً في حياتهم بنسبة 32%.
المبدأ السادس: القدوة تختصر الطريق (مَنْ كان مقتديًا بأحد فليقتدِ بمن مات، فإن الحيَّ لا يؤمن عليه من الفتنة).
المبدأ السابع: غيّر مكانك (تغيير البيئة) وفيه يحكي الكاتب عن أنه كان مدمنًا للإنترنت ومدخّنًا، فلمّا حاول إصلاح عاداته وجد صعوبة في ذلك مع وجود كل الذكريات الخاصة بعاداته السيئة من حوله في غرفته، فعندما غيّر هذه الغرفة وبدّل من مكان مكوثه في البيت؛ وجد في ذلك فرصة أفضل لنفسه على الثبات على العادات الجديدة، ولم يجد ما يجذبه إلى ما كان عليه كما في غرفته القديمة. وذكر في ذلك قصة قاتل المائة نفس الذي نُصِح بتغيير أرضه حتى ينصلح حاله ويثبت على توبة.
المبدأ الثامن: لتغيير شيئ افعل أكثر من شيء يؤكد هذا المبدأ على ضرورة اتخاذ خطوات مختلفة للوصول إلى النتيجة المطلوبة، ويقترح أفكارًا متعددة للتغيير، مثل: حضور الدورات التدريبية في النقطة المراد تغييرها، قراءة كتاب عنها، قراءة مجلة متخصصة أو الاشتراك فيها، استشارة مختص، الانضمام إلى مجموعة أو نادي أو جمعية، التخيُّل ..
المبدأ التاسع: الطموح لحديث الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (إذا تمنَّى أحدكم فلْيَسْتَكْثر، فإنما يسأل ربه عز وجل). ومن أجمل ما جاء فيه أنَّه أكَّد على أن الطموح في أمور الدنيا ليس مذمومًا ولا معيبًا، مستشهدًا بدعوة النبي سليمان عليه السلام: "قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ" وما جاء على لسان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من قصة داوود عليه السلام: (.. بينما أيوب يغتسل عريانًا فخرَّ عليه جرادٌ من ذهب، فجعل أيوب يحتثي في ثوبه، فناداه ربه: يا أيوب، ألم أكن أعنيتك عما ترى؟ قال: بلى وعزتك، ولكن لا غنى لي عن بركتك).
المبدأ العاشر: التدرُّج (ما كان الرفقُ في شيءٍ إلا زانه، وما نُزع من شيء إلا شانه).
المبدأ الحادي عشر: المجاهدة (التكرار والاستمرار) من أجمل الأقوال التي وردت فيه وأعجبتني: قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: [مَنْ بورك له في شيء فلْيَلْزَمْهُ].
وفي نهاية الكتاب جمّع الكاتب أهم النقاط من كل مبدأ ملخّصة دون شرح، ثم عرض تعريفًا موجزًا بـ48 شخصية عرض شيئًا من تجاربهم أو أقوالهم أو أسماء لبعض كتبهم، ولكنّ ملاحظتي الأساسية في هذا الجزء أنّ التعريفات لم تكن بالتناسق والتناسب المطلوب، فبعض الشخصيات عرِّف تعريفًا موجزًا جدًا بحيث لم أتعرف به! وبعضها تم الإسهاب فيه بما لم يكن يتطلّبه، وبعض الشخصيات لم تكن تستحق تعريفًا بها على الإطلاق، خاصة وأنني لم ألحظ لآثارها وجودًا في صفحات الكتاب ونصائحه.
عطيته ال5 نجوم يمكن لأني قرأته في فترة جميلة ..وحسيت وقتها إنو يستحق ال5 نجوم ..
العبدالغني ..غيري فكرتي نحو الكتاب العرب !
إخراج الكتاب .. أسلوبه الجميل .. ببساطه زي ما قال أحمد الشقيري ..مسويه بإحسان "
الكتاب مقسم لعدة فصول كل فصل يتكلم عنه بشمولية ..
الشيء اللي خلاني أحب الكتاب إنو تكلم عن تحربته الشخصية فصار الكتاب قريب من نفوس القراء ..
أنصح المراهقين بقراءته ..جداً مفيد لهم ..
أضيف نقطة : إنو الكاتب أضاف ميزة جميلة وهي استقبال الاقتراحات من القراء ، وهالشيء من وجهة نظري راح يساهم في تطوير الكاتب والقراء لأنه راح يعرف ايش اللي يحتاجون وراح يفيدهم باللي عنده ..
: "يحوي على اثنا عشر مبدأ : الاول: التغيير يبدا من دائرة التأثير ، اظنها واضحه الثاني :قوة الانطلاقة ، ويعني ان يكون ذلك الانطلاق قويا لتتمكن من مواجهة المصاعب وتجاوزها الثالث: الخارطة (ارسم خطه)، وهذا اصعب الامور بوجهة نظري فانا منذ اربعه اشهر احاول ذلك لكني سانجح في رسمها الرابع: التخلية قبل التحلية ، لا يمكن لك ان تبني عاده حسنه الا بعد ان تتخلص من القبيحه الخامس: الملاحظه (الاكثر ملاحظه اكثر تغيرا) ، ان الحكيم من يرى الحسن فيفعله والقبيح فيتركه السادس: القدوة “القدوة تختصر الطريق” بختصار ابحث لك عن مثال اعلى تحاول تقليده لكن لا يعني ان تكون نسخه منه لكن استفد من تجاربه السابع : غير مكانك “تغيير البيئة” ، وذاك ان الانسان يكتسب العديد من العادات عن طريق الاحتكاك بالاخرين وان كانت هناك عاده سيئه فانظر للمكان الذي انت فيه اصحابك او محيطك وغيره فورا الثامن : افعل اكثر من شيء ، ويعني بذلك حينما تواجهك مشكله اوجد اكثر من حل وجرب حلول حتى تستطيع التغلب عليها التاسع : الطموح ، اذا كان للانسان طموح وهدف امكنه من بلوغه اما لو كان انسان بلا اهداف ولا طموح فلا يمكن ان يتغير او ان يفعل شيئا مختلفا العاشر: التدرج ويعني بها ان الصعود الى السلم يبدا خطوه خطوه الحادي عشر:المجاهدة (التكرا�� والاستمرار) ويعني ان كثير من الناس يتوقف عن المحاوله من اول مره او ثانيها ولكن المجاهده والاستمرار هي طريق الى النجاح الثاني عشر: الصبر طريق التمكين وارى ان الصبر هو اصعب الامور فاللهم ارزقنا الصبر واخيرا : ما ادري وشلون اوصف لكم شعوري وانا اقراء الكتاب احساس غير لحياة غير http://www.rclub.ws/?p=233...less...more "
لم أكن من هواة هذا النوع من الكتب عندما قررت شراءه، لكنها الرغبة -ربما- في البحث عن مهارات جديدة ومحرضة على شحذ الهمة ونفض غبار الملل. لكن الصدمة بدأت منذ تقليب الصفحات الأولى، ولن أقف هنا عند الإخراج الفني المبالغ في بذخه، فالمشكلة الأهم هي كيف يمكن لكتاب كهذا أن يُطبع مرات كثيرة؟ المؤلف يطالب قراءه بثقة أن يقدموا كتابه كهدية للأصدقاء، بل يغريهم أيضا بالتواصل معه مقابل وضع أسمائهم في قائمة بمطلع الكتاب في الطبعات التالية، وكأننا أمام مجلة دورية! لا أريد أن أبخس جهد الكاتب الذي أنفقه في جمع مادة هذا الكتاب التلخيصي، وسأكتفي بطرح الأسئلة الأهم: إلى أين ستذهب بنا ظاهرة التنمية البشرية التلفيقية هذه؟ وهل يدرك كتّاب -وبالأحرى مدربون بثقافة ضحلة- خطورة محاولات الأسلمة للثقافة الغربية التي يقدمونها في كتيباتهم التجارية؟ وهل اختبر أحدهم -من الناحية العملية السيكولوجية فقط وهي اختصاصهم كما يفترض- تبعات هذا الشحن التلفيقي بالحماس والفاعلية لشريحة الشباب الصغار دون أساس فكري متين؟ الكتاب جاء بتقديم فخم من طارق السويدان، وهو من منشورات إحدى مؤسساته. وهذا يختصر الكثير مما أجد حرجا في قوله.
هذا الكتاب اشتريته من الزمن الغابر .. لربما حين طباعة هذه النسخة الثانية منه 2007، ولكني لم أقرأه
هذه الليلة جافاني النوم .. ووجدته خفيفاً .. فأنهيته في حوالي الثلاث ساعات
الكتاب في أبوابه (أو خطواته) الـ 12 لربما هو مجموعة تجارب شخصية للمؤلف أكثر منه نظرية أو منهج في التغيير
أعجبني تنوع المؤلف في مصادر عرض الأفكار (عربي وغربي وديني وعلمي) وبعض الصور في الكتاب كانت مناسبة (ولكلنها كثيرة جداً) وقد صورت بعض عبارات وصفحات الكتاب ..إذا إنها رغم قدم تأليف الكتاب (10 سنوات) إلا إن فعلاً مفيدة ومميزة .. كما كان قسم التعريف بالشخصيات التي ذكرت في الكتاب قسماً ثرياً وأثار اهتمامي
كنت أتمنى لو كانت هناك منهجية معينة أعمق من مسألة (12 خطوة) .. وكنت أتمنى لو كان هناك كلام علمي أكثر من جمع قصاصات وأفكار من هنا وهناك
أنصح بالكتاب كوجبة خفيفة وسريعة الهضم في مجال التمية الذاتية
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان اللقاء الأول لمجموعة اقرأني التطوعية لنشر ثقافة القراءة لقاءً من القلب إلى القلوب ناقشنا به (( كتاب افعل شيئاً مختلفا )) للكاتب عبد الله علي العبد الغني
لأننا مقبلين على شهر التغيير والإيجابية أردنا أن تنور صفحتنا بهذا الكتاب وكان اللقاء في يوم الأحد 8 /8 /2010 الموافق 27/8/1431 بمقهى تراث الصحراء حيث بدأنا لقاءنا بالساعة السابعة إلا ربع تحدثت فيه عالية نوح بمقدمة عن مجموعات القراءة و أنواعها ثم بدءت بشرح مهام كل عضوه في المجموعة من بداية مديرة الجلسة إلى عارضة الكتب ثم عرضت خلال الجلسة العضوة سارة القرعاوي نبذة عن الكاتب وشرح سريع عن فصول الكتاب ثم استلمت إدارة الجلسة مديرة الجلسة ودار خلالها طرح عدة اسئلة اجابت عليها الحاضرات بعد قراءتهم للكتاب حيث أبدت الغالبية من الحاضرات إعجابهم بالكتاب ومحتواه الإيجابي والمحفز على التغيير بمنهجية سلسة توافق مجتمعنا المسلم وخلال إدارة حلقة النقاش طرحت عدة أسئلة هي : ما التغيير الذي تريدين أن تحدثيه في حياتك ؟ ماهو القانون الإلهي للتغير الذي طرح بالكتاب في نظرك؟ متى أكون مستعد للتغير ؟ التغيير يبدأ من أين ؟ هل التغيير في نفسي يغير من حولي ؟ ماذا افعل لكي أتغير أو أغير ؟ وكانت هناك مداخلة جميلة من أستاذه فايقة الإدريسي في سردها لقصة قاتل ال99 نفس والذي قرر التغيير وأشارت إلى أهمية احاطت الشخص ببيئة ايجابية تغذي التغيير وتثبته . ثم ختمت الجلسة بسؤال أخير ماذا استفدت من كتاب افعل شيئا مختلفاً ؟ فكانت الإجابات كالتالي : خلود :بأن أؤمن بحلمي كي يتحقق. لطيفة :أعجبني توافق الكتاب مع مجتمعنا المسلم وذكر استشهادات من الدين بسيطة وسلسة حيث يكثر بالمكتبات كتب كثيرة تتحدث عن التغيير ولكن ليست بالطريقة التي طرحها الكتاب من حيث موافقتها لبيئتنا وديننا حيث الكثير من كتب التغيير تأتينا مترجمة لكتب اجنبية وأضافت انه ركز على مسالة أن التغيير يصدر من أنفسنا . بلقيس : رأت بأنه كتاب محفز للتغيير . أسماء : أعجبها ذكره لمراحل التغيير خطوة بخطوة ومنهجية التغير . عالية : أعجبتها مقولة أبدأ من حيث انتهى الآخرون وبذلك يصنع الشخص بصمة خاصة به . سارة : مساعدتها في التخطيط للتغير والمبادرة بالتغيير . أبرار: أعجبني فصل القدوة وكيف أن اتخاذنا للقدوات يجعل حياتنا أفضل . وبعد ذلك تم إنهاء الجلسة . ثم بدأت المجموعة بالاحتفال بأول لقاء بقطع كيكة اقرأني وتقاسمها . ثم ساهمت العضوة المتميزة بلقيس بتوزيع هدايا بسيطه على الحاضرات لتعطي جو مجموعة اقرأني صبغة انثوية رقيقة بغطاء ثقافي رائع ثم سجلت الحاضرات العضوية للمجموعة . ووعود بحضور اللقاء القادم ا بإذن الله .
لقيت اسمها حلو ف قولك اجرب اسمعها ع ستوريتل لقيت بيقولك الطبعة السادسة ! وانا اول مرة اسمع عنها والريفيوز اصلا عليها قليلة ! كلام مستهلك للتنمية الذاتية مختلط بالدين والآيات القرآنية 😑 مجليش نفس اكمله حتى
حلو / قصير / مرتب / ملون أسلوب الكاتب جديد علي ومييز وجذبني وعجبني أتمنى إصداراته الجاية تكون ثرية أكثر من كلامه هو يعني الكتاب مليان قصص ومواقف ممكن تكون شخصية للسيد العبدالغني نفسه و فيه احصاءات و اقتباسات لمفكرين وعلماء ادارة وغيرهم مكوّن من 12 مبدأ ؛ فصل و الطريقة هذي ريحتني جداً و أعجبني وجود ؛ خدمات إضافية للقراء المميزين :] الكاتب ممتع وينفع للمشغولين و المسافرين و اللي يدرسون ! وللي يبغون دفعة تحفيز :] أخيراً ؛ حسيته دوره تدريبيه بس بكتاب بالضبط
الكتاب يمثل بمجمله همسات في التغيير وصغير يوضع في الجيب مما يسهل حمله وقرائته بأي ممكن ويتمتع بالإيجاز.... يعني خفيف دم وبيعطي دفعة للأمام قليل من الناس يتمتع بالعظمة التي تمكنهم من إخضاع التاريخ نفسه، ولكن كل منا يستطيع العمل لتغيير جزء صغير من الأحداث، وإجمالي هذه الأعمال هو ما سيكتب في تاريخ هذا الجيل. < روبرت إف.كيندي> لا تنتظر حتى تأتي سفينتك، اسبح أنت إليها
الكتاب ف المجمل جيد...اسلوب سهل و بسيط فيه لمحه تحفيزيه...استعانته بكتاب و شخصيات و قاده فى هذا المجال ساعدت المضمون كتير...اهم قاعدتين من وجهه نظرى لاتخطيط جاءوا ف الكتاب...التخطيط ثم التخطيط ...الاهداف و الرؤيه المكتوبه بتتحقق بنسب كبيره عن اللى مازالت طي الكتمان ثم اضاف ليا فكره ان تفعل اشياء متعدده للوصول للهدف فعندما ترمى كذا سهم فمن المؤكد ان احداهم سيصيب الفريسه .
كتاب مبدع ...فعال ....مختلف ...الكاتب شغال عليه جااااااامد اوى الاخراج رووووووعة بجد مزج بين افكار ناس عظماء فى مختلف المجالات واضاف تجاربه الشخصية بشكل خفيف وحلووو هو قال اكتر من مرة ان ممكن تديه لحد هدية ...واتفق معاه جدااا ...ممكن تكون هدية قيمة جدا :)
عبد الله علي العبد الغني تعريف بالكتاب: "افعل شيئا مختلفا" كتاب لمؤلفه عبد الله علي العبد الغني ، طبعة جديدة منقحة مع الإضافات ، طبعة2010، من شركة الإبداع الفكريللنشر والتوزيع – الكويت، ، عدد صفحاته 184، ملحق يعرف بمنتوجات الشركة من الكتب. الغلاف الأمامي للكتاب يشير إلى التغيير بصورة لفنجان مملوء بالقهوة تحركه يد بقلم حبر بدل ملعقة. الكتاب يتكون من مقدمة بقلم الدكتور طارق السويدان، وتعريف بالكتاب الذي يتكون من 12 فصلا (مبادئ) و7 ملحقات. ويعتبره صاحبه كتاب حكمة ، به خليط من المعرفة الإنسانية. لماذا "افعل شيئا مختلفا" ؟ لأنك إذا فعلت ما تعودت عليه، فستحصل على ما تعودت الحصول عليه. "لتتعايش مع التغيير وتجني من ورائه أفضل النتائج، فأنت بحاجة لمبادئ لا تقبل التغيير". المبدأ الأول: التغيير يبدأ من دائرة التأثير: أنت تستمد قوتك من ذاتك وتوقف آهاتك (المبادرة) [يجب علينا ألا نؤمن فقط بأن على الأمور أن تتغير، بل نؤمن بأن علينا نحن أن نتغير : أنتوني روبنز]. تشير الإحصائيات إلى أن نسبة من يقومون بتغيير أوضاعهم وسلوكياتهم للأفضل هم 3% فقط والباقي ينتزعون قوة الاختيار والمبادرة من انفسهم، ويمنحونها للآخرين، ويصنعون لأنفسهم حائط مبكى يقيمون عليه مأتما وعويلا. إذا جربت العمل في موطن قوتك ودائرة تأثيرك ونجحت، فإن نجاحك مرة سيقودك في كل مرة بعدها لتحقيق هدف آخر يؤثر في نفسك أو محيطك. أنت صاحب اختيار: عندما يتحتم عليك اختيار ولا تقوم به، فإن ذلك في حد ذاته يعد اختيارا". لا تضع أسباب التغيير بيد غيرك، لأنه لن يتغير شيء لأنه تعتقد أنه ليس بيدك شيء، ولا أنك مسؤول عن شيء. (ص 21). تذكر دائما أنك صاحب اختيار في نطاق ما لديك من غمكانات أيا كان حجمها، وأن أول طريق للحصول على ما ليس لديك هو ما لديك فعلا، والشيء الذي لن تصل إليه هو الذي لم تبدأ به. الحياة مليئة بالخيارات، فإذا تعثر الخيار الأول ابحث عن خيارات جديدة. تحمل المسؤولية: إن أبرز صفة في من يعملون بدائرة تأثيرهم هي أنهم يتحملون المسؤولية. .. إذا اخترت الراحة والفرجة، فخذ فسحتك، وانس فرصتك، ولا تتذمر، فهذا هو خيارك. اتخذ قرارا: عندما تواجه مشكلا اتخذ قرارا للحل وتوقف عن الشكوى، لا تنتظر من ثقب الباب، افتح الباب تجد حلولا كثيرة، وإذا كان الباب موصدا فلا تتوقف كثيرا عنده، وتغفل عن أبواب كثيرة أخرى تفتح وتغلق وأنت مصر على الوقوف عند نفس الباب (نفس الوظيفة وإلا فلا...) وهكذا من يرفض التغيير، ويرفض الخيارات والحلول الجديدة. تحدث لغة الأقوياء: "الناس معادن"فما هو معدنك؟ ماس أم نحاس؟ لنبدأ بالسهل اليسير، ونصنع إرادة التغيير. الإبلاغ عن إفساد، النصح والإرشاد، الصدقة، التحفيز ورفع المعنويات والدعم والمواساة، وتقديم البرامج النافعة، وتأليف الكتب، والانضمام لهيئات إغاثة تطوعية... كل هذا في دائرة تأثيرك. افعل شيئا مختلفا في دائرة تأثيرك. كن أنت التغيير الذي تريده في العالم. لا تبك على عاهة، عالجها وخطط وأنجز وعش حياتك، لاتتذمر من سوء المعاملة، تعامل أنت مع الآخرين أفضل معاملة، زعلم الآخرين فنون التعامل، لا تتحسر من روتين العمل الحكومي، بل خطط وشق طريقك إلى العمل الخاص الذي تحبه. لا تكثري الشكوى من زوجك ، بل تعلمي مهارات وفنون التعامل والعشرة الزوجية وعلميه عن طريق سلوكك كيف يقوم بها... إننا لا نملك أن نغير الآخرين رغما عنهم. فابدأ بنفسك، وكن انت التغيير الذي تريده في العالم."بدلا من أن نلعن الظلام... دعونا نشعل شمعة". المبدأ الثاني: قوة الانطلاقة (قانون التثبيط، وقانون التأييد) "الانطلاقة تستهلك جهدا جبارا، غير أننا بمجرد اجتياز نطاق قوة الجذب؛ فإن حريتنا تأخذ أبعادا جديدة" (ستيفن كوفي) إن من يشك في نفسه وقدراته واهدافه أن يحقق هدفا ، أو يغير عادة أو سلوكا، لا يتوقع منه إعداد العدة لتحسين حياته، وبناء مستقبله، وتحقيق طموحاته. "فابدأ بمساعدة نف��ك، ومن ثم يساعدك الله" (لافونتين) ، من عوامل التغيير الدافعية التي تنطلق بها نحو المهمة أو الهدف الذي اخترته...فلك شيء عدة وعتاد، مقدمات ونتائج، تقدم شيئا فتحصل على شيء." بين العجز والكسل أناس تنطلق وتعمل" (العبد الغني). "بمجرد أن تبدأ التغيير، تكون قد أنجزت الجزء الأكبر من المهمة" (بروس بارتون) 1- احصل على المعلومات فإنها تعجل الانطلاقة، وتبدد الشك والخوف والحيرة. 2- عليك بالفورية ، فإن داء التسويف والكسل يقتل الإنجاز. 3- انظر للخطوة الثانية: إن البداية بالنظر إلى النهايات الصعبة تؤدي إلى عدم البداية، بسبب كبر حجم المهمة والأعباء..المترتبة عليها. 4- تعرف على أوقات إقبال نفسك، واستثمر ذلك لصالحك. المبدأ الثالث: الخارطة (ارسم خارطة) أي الخطة التي ستبين لك معالم الطريق، من أي نقطة تبدأ، وعند أي نقطة تتوقف، ومتى تعرف أن المهمة انتهت. علينا أولا أن نحدد الهدف بوضوح، ونكتب ماذا نريد أن نغير، أو نصلح؟... ثم لماذا؟ لمعرفة دوافعنا واهميتها وقوتها...ثم متى نبدأ وأين وكيف سيكون التنفيذ؟ هذه هي الأسئلة الخارطة.اعتقاد الانسان بوجود هدف في حياته يشعره بالرضا الاستقرار في حياته. وساعة من التخطيط توفر عليك ثلاث ساعات من العمل. لاتنس تنويع مجالات التخطيط (الإيماني/ الترفيه والمتعة/التفس/ الجسد/ الأسرة/ الأصدقاء/ العمل/ المجتمع/...) المبدأ الرابع: التخلية قبل التحلية أن تتخلى عن سلوك خاطئ لتتحلى بسلوك صائب، وتتخلى عن فكرة سلبية لتتحلى بفكرة إيجابية. لا بد لنا أن نفتش لنرى ما الذي زرعناه في قلوبنا فصار شعورا، أو اعتقدناه بعقولنا فصار تفكيرا؟ وهل اعتقاداتنا وأفكارنا اليوم محل سعادة أم الم لنا؟ وما الذي نحتاج أن نخليه منها، زما الذي نحتاج أن نتحلى به؟ هل قلبك وعقلك الآن مهيآن لاستقبال أفكار التغيير والنجاح والسعادة؟ أم أن هناك عادات سلبية، وأفكارا سوداوية وسلوكات خائبة تحول دون ذلك؟. لا يجتمع النقيضان في مكان واحد، فإذا أردت أن تتحلى بصفة، أو مبدإ فعليك أن تتخلى عن ضدها. اكتب العيوب التي تود التخلص منها، واعمل على التخلص منها، ويمكن أن تستعين بأحد أقربائك في تحقيق ذلك، ومساعدتك على كشف عيوبك. اتجه إلى الحل، ولا تقف عند المشكلة. الباب الخامس: الأكثر ملاحظة، أكثر تغيرا. مبدأ الملاحظة مهم لأن "الذي يعي بوجود مشكلة يتجه لحلها، ومن لا يعي وجودها لا يحلها" (العبد الغني)، شاهد الأعمال القليلة التي تعطيك أكثر إنتاجية وإنجازا وكررها، وتوقف عن الأعمال الأخرى التي تعطيك منفعة أقل، وتستنزف وقتك ومالك وجهدك. إذا وسع الإنسان من نطاق حواسه، نظر إلى أشياء لم يكن ينظر لها من قبل، ورأى الفرص المختلفة وراء الصعوبات، أما المتخاذل فبرى الصعوبات فقط. ملاحظتك للجمال والإيجابيات والنجاح، يجعلك إيجابيا ناجحا جميل الفكر والسلوك. لاحظ كل جميل في الحياة تكن جميلا، وترى الوجود جميلا. كن تحت ملاحظة من يمكنهم مساعدتك. باختصار:"أعلن عن ذاتك". المبدأ السادس: القدوة "إن أفضل استراتيجية في تحقيق كل هدف تتخذه هي أن تعثر على قدوة، شخص ما تمكن من تحقيق ما تريد تحقيقه، تعرف على ما تعلمه وفعله وفكر فيه" انتوني روبنز. الرسول صلى الله عليه وسلم خير قدواتنا، إذا كان الناس مختلفين حول قدواتهم وزعمائهم وقادتهم، فإن المسلمين يتفقون جميعا حول شخص النبي صلى الله عليه وسلم. ولا بأس أن تضع قدوات بعد الرسول صلى الله عليه وسلم نبغت في أمر من الأمور التي تطمح بلوغها، وهذا لا ينقص من قدرك أو يجعلك تذوب في شخصية الآخر، فالتقليد مجرد بداية. "تعلم من الخبراء فإنك لن تعيش طويلا بشكل كاف لتتعلم كل شيء بنفسك" فالكيس الفطن من يبدأ من حيث انتهى الآخرون. ابدأ من حيث انتهوا، و"افعل ما فعلوا تصل لما وصلوا" العبد الغني المبدأ السابع: غير مكانك الطباع سراقة –كما يقول ابن القيم- فمن يكثر من مجالسة قوم لا بد وأن يسرق منهم صفة يكثر فعلها أو يتلفظ بكلمة يكثرون تردادها. لذلك تفحص الاجواء التي تحيط بها نفسك "إن وسيلة التغيير هي أن تعيد صياغة الفرد بتغيير بيئته، كي تنشأ لديه عادات جديدة، وكلما تغيرت بيئة الفرد وعاداته، تغيرت شخصيته." (عالم النفس السلوكي جون واطسون) المبدأ الثامن: لتغيير شيء افعل أكثر من شيء 1- استخدم أدوات الاكتشاف والمعرفة: فإذا أردت أن تغير من نوعية علاقاتك، فيمكنك عمل عدة امور للحصول على هذه الغاية. ومن ادوات الوعي والاستكشاف : حضور دورة تدريبية/حضور محاضرة/ قراءة كتاب مختص/ ... 2- استخدم ادوات التنفيذ: القيام بأفعال متنوعة، فلا تدري أيها تصيب الهدف (مراسلات/ توسطات/ خبرات/ شهادات...) وتكوين علاقات وصداقات في نفس المجال الذي تود أن تحقق فيه هدفك. 3- التغيير الشامل للغارقين نفسيا ودينيا: "إن تغيير الإنسان ليتحول إلى إنسان مستقيم، يتم من خلال عملية شاملة ترتكز على تغيير خمسة امور هي: القناعات والفكر ، الاهتمامات، المهارات، العلاقات، القدوات" (طارق السويدان) المبدأ التاسع: الطموح 1- الفأل الصالح: الإنسان الطموح حتما متفائل، كلمة صالحة تقولها لنفسك فتبشرها بالخير واليمن والبركات... وكلمة تسمعها من حكيم يحب الخير لأخيه ، ويحب أن يدخل السرور على أخيه فيتفاءل المرء وتسر النفي ويسعد الخاطر. 2- الأمل: "ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل" إذا لم تجد في الخارج هذه الفسحة فأوجد لها طريقا بداخلك. الطموح ان تحب ما لديك وتطلب المزيد مما تتطلع له نفوس العظماء من امور الدنيا والدين. المبدأ العاشر: التدرج 1- التدرج مبدأ كوني، فلا تضع هدفا كبيرا وأنت لا تملك القدرة على تحقيقه، لأن الفجوة كبيرة بينك وبين هدفك، يجب دائما ان نبدأ بالمشكلات الصغيرة، وأن نعمل حيث يوجد أقل قدر من المخاطرة. "لو انك أردت أن تأكل فيلا، فعليك أن تقطعه قطعة قطعة لتأكله". 2- التغيير الإيماني: التدرج في تغيير الحياة الإيمانية، فالإيمان درجات ومراحل، فلا يمكن الوصول إلى أعلى مراتب الإيمان دون البدء بأدناها. 3- التغيير الصحي والجسدي: كل نصف ما تأكل/ استبدلها بشبيه نافع/ أضف وجبات صحية، ثم أضف إليها المشي ثلاث مرات في الأسبوع. 4- التغيير في العاطفة والعلاقات: التدرج في تحسين العلاقة العاطفية، يعني النظر في نقاط الخلل في العلاقة، وإضافة تحسينات عليها. علينا أن نراجع القواعد التي تعلمناها في الأصل عن العلاقات، ربما كانت هذه العلاقة تحتاج إلى تجديد، فقد نكون في حاجة إلى تعلم سلوك مختلف. لا تستعجل النتائج، ولا تقطف الثمار قبل نضجها، "فمن تعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه". 5- مواجهة العادات: أنت في مواجهة مع عاداتك ، وهذه العادات تأصلت في نفسك، وهي تعمل معك عمل الجاذبية الأرضية، كلما ابتعدت عنها جذبتك إليها، لذلك كان التدرج معها اهون عليها وعليك. 6- مقاومة السرعة وإغراء الكثرة: لا تحاول أن تجرب عمل الكثير جدا مرة واحدة، حدد أي التغييرات التي عليك القيام بها أولا، إن إشعال شمعة واحدة تكفي لأن تكون البداية." تقدم في كل مرة 10 سنتم نحو هدفك". المبدأ الحادي عشر: المجاهدة: التكرار والاستمرار قوة الإرادة وحدها ليست كافية إذا كنت تريد إحداث تغيير دائم" إنك تحتاج إلى إفراغ الوسع في مقاومة العدو (النفس التي فيها العجل والجزع والضعف والجهل والجدل) ومجاهدتها تكون بتزكيتها عبر ادوات الإصلاح الموجودة فيها (قد أفلح من زكاها) وذلك بتكرار المحاولة مرة بعد مرة. لأن كل عادة تفعلها بارتياح اليوم، كانت بالأمس صعبة وثقيلة على النفس، وخارج دائرة ارتياحك، والشخص الذي بنى تلك العادات هو انت. القليل الدائم هو الذي يحدث تحسينا على حياتك، ولكنه تحسين مستمر، وليس منقطعا. "احلم فأحلام اليوم هي حقائق المستقبل". الإصرار سبيل للتفوق والنجاح: لا شيء في العالم يمكن أن يحل محل الإصرار، الموهبة لا يمكن أن تكون البديل، فليس هناك أكثر شيوعا من أشخاص موهوبين غير ناجحين، والعبقرية ليست بديلا، والتعليم ليس بديلا، فالعالم مليئ بالمتعلمين المهملين، الإصرار والعزم وحدهما هما القوة الهائلة. المبدأ الثاني عشر: الصبر طريق التمكن/ الصبر ضياء حيث يكون الصبر تكون المنفعة ويكون الأجر، فأي الصبرين تختار؟ صبر الفضلاء (الصبر الاختياري) أم صبر البهائم (الصبر الاضطراري)؟ والصبر يزيد بالعلم، فمن قل علمه قل صبره. الصبر على التغيير، الذي يحتاج مواجهة مع أفكار ومشاعر وقضايا صعبة لا نريد فتح ملفاتها من جديد خوفا من تزايد الأوجاع... ومتى اخترنا شيئا فإننا نستطيعه. الخريطة الذهبية للكتاب: 12 حكمة ونصيحة قيمة تلخص ما جاء في محتويات الكتاب من أفكار وتوجيهات. همسات في التغيير: مجموعة أقوال وردت في كتابه، تلخص اهم ماتناوله الكاتب إما على لسانه، أو على لسان كتاب ومؤلفين مشهورين، تعزز ما جاء في الكتاب من أفكار وقضايا، من مثل: طارق السويدان/ برايان تريسي/ بول حنا/ جوستاف لوبون/ ستيفن كوفي/ غاندي/ هيلين كيلر... أفكار لمساعدة غيرك على التغيير: مجموعة نصائح وتوجيهات من مثل اقتراح إهداء الكتاب لصديق، أو شرحه / أو تقديمه في محاضرة... التعريف ببعض الشخصيات التي ورد ذكرها في الكتاب: مثل مارتن لوثر كينغ/ أرسطو/ ستيفن كوفي/ طارق السويدان/ غاندي/ وليم تجيمس/ ابراهيم الفقي/ ابن الجوزي/ انتوةني روبنز/... المراجع: وصل عدد المراجع المقدمة إلى 53 مرجعا، منها القديم والجديد المعاصر. وختم الكتاب بإصدارات شركة الإبداع الفكري.
كبداية كتاب ممتاز+منوع+ذو طابع فريد+خفيف مكون من12 مبدأ ولكل مبدأ أستفدت منه ووجدأثرة على نفسي وبدأت عمل به وأحب المبادىء ألى قلبي المبدأ الأول:التغيير يبدأ من دائرة التأثير .مبدأجميل حيث أبدأ من نفسي وأنشغل بتطويرها واسعى إلى أصلاحها وبعدها أبدأ بتغيير من حولي المبدأ الثاني:الأنطلاقة. مبدأ يقول لاتفكر فقط!بل أنطلق ونفذ أفكارك واجعلها واقعاً المبدأ الثالث:أرسم خطة. إن ساعة من التخطيط توفر لك 3 ساعات من العمل*إرسم خطة أفكارك بإتقان لتنفذها بنجاح المبدأالخامس :الأكثر ملاحظه أكثر تأثيراً . بمعنى فتح مخك! المبدأ العاشر:التدرج.لاتتعلم مهارة دفعة واحد بل "حبح حبه" المبدأ الحادي عشر:الجهد والأستمرار. لايوجد شخص حقق أمنياته عن طريق اللعب واليأس من المحاولة الأولى ..حاول+أعمل+أفشل+تنجح
يقول النبي صلى الله عليه وسلم :(ويعجبني الفأل الصالح ، الكلمة الطيبة ).
وفي زيادة للبخاري :( قالوا وماالفأل يارسول الله ؟ قال: الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم).
نعم كلمة صالحة تقولها لنفسك فتبشرّها بالخير واليمن والبركات وأنه ستفتح لك أبواب الرزق والخير والنجاح بإذن الله ، أو كلمة تسمعها من حكيم فهيم رزين يحب الخير لأخيه ويحب أن يدخل السرور إلى قلبه ، فيقول له : أتوقع أن تحصل على كذا وكذا من الدرجات والمال أو البركة أو النعيم ، أتوقع أن تنجح في هذا الأمر الذي تسعى إليه ، أتوقع لك كذا وكذا من النوايا الحسنة ، فيتفاءل المرء وتسر النفس ويسعد الخاطر .
(=
This entire review has been hidden because of spoilers.
حمسني لبداية سنة جديدة ! جميل تلوينه و الصور التي وضعها ! إخراج جديد لهذا الجيل
اقتباساته التي ألهمته في حياته غطت على كلامه آقصد كان وجود الكاتب نادر بعض الشيئ :)
هذه هي مبادئه التي تكلم عنها : ١- التغيير يبدأ من دائرة التأثير ٢- قوة الانطلاقة ٣- ارسم خطة ٤- تخلى قبل أن تتحلى ٥- ملاحظة النفس و مراقبتها ٦- القدوة تختصر الطريق ٧- غير مكانك و غير بيئتك ٨- افعل أكثر من شيء ٩- الطموح ١٠- التدرج ١١- التكرار و الاستمرار ١٢- اصبر لتتمكن
كتاب جميل جمله .. يُنصح به ليكون في مكتبة كل شاب طموح .. تشعر بالرغبة بالتغيير والاندفاع الشديد له .. في الكتاب جمع معظم مبادئ التغيير الذي تحدث عنها الكثير .. أعجبني فيه تكرار ذكر المبادئ بطرق مختلفة .. هذا مما يرسخ المعلومة في ذهن القاري ..
لم يعجبني مثل الكثير زحمة الصور والألوان .. لكن اتوقع انه تلاقى ذاك الأمر بسبب ملاحظة الأغلب لذات الأمر .. كتاب جميل ملهم ومحفز .. انصح الجميع بقراءته ..
النسخة الالكترونية تحوي اخطاء املائية لا تغتفر كما انها لا تتعدى عشرين صفحة الشيئ الذي جعلني اشك فيما ان كانت مطابقة للنسخة الورقية .. و في كل الاحوال تبقى علاقتي مع كتب التنمية البشرية سيئة و تزداد سوءََ كلما زدت كتابا. كتب التنمية البشرية لا تصنع المثقفين و لا القادة و لا الابطال و لا تصنع في احسن الاحوال الا نسخا متطابقة ممن يقرؤونها، أو على الأقل لا تؤدي هذا الغرض بقدر ما تؤديه كتب الفكر.
الكتاب من القوائم القديمة جدا ربما ل٥ او ٦ سنين مضت ، تعثرت فيه في مكتبة صديقتي _ 💙 فقررت اقراه رغم ان الوعي اختلف وكذلك التوجه شعور ايجابي لما تنجز شي على قائمتك وان كان قديم يخليك تعيد التفكير بشنو الهدف الي خلاك تتمنى تقراه اولا .. الكتاب خفيف ، يحتوي على اولويات للمضي نحو الامام في الحياة يُنصح به للناشئة ومن هم في اول الدرب ، درب كتب التنمية البشرية -------
كتاب ممتاز.. ينتقي أفضل ما قيل عن كيفية التغيير للأفضل بأن نفعل شيء مختلف.. الكتاب لمن يحب الملخص من القول، فهو كالمجلة أكثر منها كالكتب المعتمدة على السرد الطويل لإحتوائه على الكثير من الصور ولإنتقائه عبارات وأفكار من مثقفيين وعلماء.. الكتاب مؤثر جدا في مجال التغيير.. أنصح به ^.^
أهداني الكتاب أحد الأصدقاء الفضلاء م. رياض الفريجي
وفي الحقيقة أكثر ما أعجبني في الكتب هو الجهد الكبير الذي بذله المؤلف في تأليف الكتاب لم استفد تلك الفائدة العلمية من الكتاب ولكنني أستفدت منه درسا مهما وهو أنه مهما كنت ضعيفا فإنك بجهدك وثقتك ستصنع إنجازات رائعة ومؤثرة