«28 حرف» يكشف فيه حلمى بطريقة بسيطة أوجاع الوطن قبل وبعد الثورة، من خلال مجموعة من مقالات إنسانية تحمل فى مضمونها رسائل اجتماعية وسياسية، كان بعضها قد نشر تحت نفس العنوان «28 حرف».
عاش في المملكة العربية السعودية عدة سنوات بسبب عمل والده بالسعودية تلقى تعليمه حتى الصف الثاني ثانوي بمدارس السعودية تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية - قسم الديكور. بدأ عمله مذيعاً في القناة الفضائية المصرية في برنامج (لعب عيال). ونجح بعدها فاتجه للتمثيل وقام بأول أدواره في فيلم عبود على الحدود حيث شارك الممثل علاء ولي الدين وكريم عبد العزيز البطولة ولفت المتابعين بأدائه الكوميدي
اولا كدا انا مش ناقد أدبى واحمد حلمى مش كاتب الخمس نجوم مش على الاسلوب الادبى ال5 نجوم على حاجتين اولا انه كتاب خيرى " جميع حقوق المؤلف الماديه لصالح جمعيه الوان واوتار " ثانيا انسانيه الكاتب والكتاب الكتاب دا انسانى بال28 حرف زى عسل اسود كدا كوميديا سوداء متبقاش عارف انت عاوز تضحك ولا تعيط
هو عبارة عن مقالات انتشرت فى الدستور بيدردش فيها معانا حبه عن حياته وحبه عن مواقف حصلتله بس كل مقال ليه معنى كدا تخطفة فى اخره اما الاسلوب الادبى حلمى اصلا معترف فى اول الكتاب ان الكتابه حاجة صعبه وان مش اى حد يكتب واعتذر خمسين اعتذار عن اسلوبه وكتاتبته المتلعثمه حبه فصحى على حبه عامى انا مش بحكم عليه اكنه نجيب محفوظ ولا طه حسين بس هى محاولة لطيفه وظريفة وخفيفة منه مملتش خالص وانا بقرأ الكتاب لانه هو نفس اسلوب احمد حلمى وهو بيتكلم الخفه والمرح اى نعم هو بيجيب مرادفات كتير للحاجه الواحده بس حبيته وحبيت اسلوبه وانسانيته 28 حرف عبرو عن الاسى والحزن والفرح والمرح عبرو عن مصر وحالها قبل الثورة وبعدها
ازاى روعة كدا ؟! بجد عجبنى جدا , و كل مقالة أحلى من اللى قبلها لـ درجة انى حاولت مخلصهوش فـ اعدة , عشان كنت هزعل لو خلص بسرعة :)
حتة عجبتى أوى فـ ال��صيدة العمصاء :
عارف لما تشوف الصبح بيطلع .. و انت قاعد لما تلاقى قلبك بيدق وانت بارد أو تنام و انت شارد .. و تجرى وانت واقف .. و تبكى وانت ساكت عارف لما عينيك تشوف جوه ناس .. و تحس بإحساس عارف لما تبقىكل حاجا غلط صح .. و كل حلال حرام المية تبقى نار و النار تبقى مطر عارف لما تسكت و جواك مليان كلام و تتكلم وانت مش طايق الكلام تشوف الكدب من العينين باظظ وإن اتكلمت هاتبقى عينيك بتشوف مش زى مانت باصص تمشى مش زى مانت رايح تتمنى تموت و انت عايش او تعيش بس مش على الهامش لما تحس انك نصين لحاجة واحدة بس مش بتوع بعض نص برق و التانى رعد
كان نفسى يكتب حاجات جديدة مش مُجرد يبقى تجميع للمقالات :)
هوا في حد غصب الراجل يكتب ولا ايه؟ كل صفحه بيبتدي فيها انا مش عارف اكتب ايه. ولاح اكتب ايه دلوقتي.؟ الله؟ ! ما تخليك بالسيما يا حلمي بلاش تعمل حاجه ملكشي فيها. هوا الدنيا جرالها ايه؟ الممثل المطرب والمطرب اللي بيمثل ولاعب الكوره بيمثل والمذيعه بتغني والممثله بتذيع وكل يعمل اللي ملوش فيه !
لا تعجبني عادة فكرة جمع المقالات المنشورة في جريدة لكاتب ما بين دفتي كتاب ربما لأن الأهداف والجمهور يختلف، قارئ المقالات الفكاهية في الجريدة يبحث عن قراءة موضوع خفيف بلغة سهلة دون عمق أو فلسفة واضحة، وقد يتغاضي عن كثير من الأخطاء في سبيل ذلك بينما قارئ الكتب يكون تركيزه أكبر، ويبحث عن هدف ما من وراء كتابة المقال، وهو ما لا نجده هنا مقالات خفيفة بعضها بلا هدف واحد، اللغة العامية المستخدمة قللت من متعة قراءة الكتاب، بالإضافة إلى المط والتطويل المبالغ فيه بالطبع تلك المرة الأولي التي يكتب فيها أحمد حلمي وله العذر، لكن كان يجب عليه أن يبدأ بمقالات أصغر وأفكار جديدة مختلفة يستقيها من تجربته كممثل، لكنه اختار أفكار تقليدية، ومساحة كبيرة للكتابة لا تتلائم مع قدرات ككاتب هاو أو مبتدئ
أول مرة فتحت الكتاب وقررت اني هاقراه كان من ٣شهور.. وبعد ما خلصت الكتاب، ماحسيتش بأي انجاز عملته غير اني مش هاضطر افتحه تاني.. وكل أمنيتي دلوقتي، ان احمد خالد توفيق يكتب ريڤيو عنه، لإنه أكيد هاينفخك !! الكتابة مش لشيء الا عشان تبقى كتبت او مش لاقي حاجة تقولها، يا اخي روح العب بلاي ستيشن حتى.. الاستفاضة في الامثلة وتوضيح الفكرة اللي هي اصلا واضحة من اول كلمة بترغي فيها صفحة مثلا.. طفولة زيادة اوي في الكتابة..
من الاخر، كان احمد خ. توفيق اتكلم عن الناس اللي عاملين نفسهم أدباء وكل اللي بيقدموه محض هراء، وعشان يتقال عليه أديب يضيف مسحه من الاهتمام بالشأن العام وحال البلد والكلام اللي جاي للغرض ده وبس.هذا أنت يا عزيزي..
وعشان أنا راجل منصف..فرأيي في كتاباتك مش هيأثر على مدى احترامي ليك كممثل عبقري في حتتك..أرجوك خليك جواها ، واوعى تكتب حاجة تاني !!! =)
بما ان الكتاب صاحب فالكتاب ده بعتبره أعز صحابي معذرة لكل أصحاب المدونات وكتاب المقالات الكتاب لم يشتهر بسبب بريق اسم أحمد حلمي
ولكن الاسلوب يجعلك لا تنوقف قبل أن تنهي المقال أحمد حلمي مركب في قلبه مغناطيس بيجذب قلوب الناس يصل للقلب بسهوله أحمد حلمي الانسان ابودم خفيف مبيمثلش علينا انه كوميدي وجميل لانه كده فعلا مش محتاج يمثل
اسمحولي اقرالكو جزء من جواب احمد حلمي لامه من أسبانيا
ثانيه واحده هطلب قهوه تاني بدل اللي بردت .... معلش اتأحرت أصل التفاهم كان صعب شويه بحاول افهمه انا عايز ايه وهو مش فاهم فكان الحل اني اشاوله على الفنجان والحمدلله فهم وراح واضح إنه بيفهم لغة الخرس
عايز أقولك إن الجو برد لكن الهوا نضيف ونقي لدرجة اني جالي حساسيه من الأكسجين النظيف اللي هنا
شفت عجل كتير مركون ع الرصيف كله شكل واحد وطبعا سألت ايه العجل ده قالولي بتاع الحكومه عاملاه للمواطنين باشتراك شهري اربعين يورو في السنه وفايدة العجل ده إن أي واحد مشترك يحط الكارت بتاعه والقفل يفتح ويروح بيها مشواره وبعدين يسرقها قصدي يركنها في أقرب موقف عجل جنبه والمشروع ده الحكومه عملته عشان تقلل من التلوث اللي مش موجود أصلا بيستهبلو الغريب بقى يا أمي إن محدش بيفكر يسرق العجل ماحدش بيفكر ياخد عجله ويأجرها أو يفككها ويبيعها في وكالت البلح بتاعت أسبانيا
لفت نطري كمان ان الناس كلها بتمشي بسرعه حتى اللي بيتمشوا بيتمشوا بسرعه الناس هنا بتقدر الوقت
المهم .. صادف وجودي هنا عيد الفلانتين ، عيد الحب اكتشفت إن إحنا في مصر بنحتفل بعيد الحب أكتر من الحب نفسه ... بنحتفل بيه أكتر من الأوروبيين بكتير .. إلا ما شفت ورده حمرا في ايد واحد أو واحده واضح إن الحب عند الناس دي في القلب مش في الورد الأحمر والهدوم الحمرا
أمي الحبيبه باركيلي مش وأنا ماشي ع الرصيف مشفتش زباله خالص وكمان بعدي الشارع من على خطوط المشاه أنا مش فاهم الناس ولا الناس فاهماني بس مبسوط
كان نفسي تكوني معايا عشان تشوفي وتتفرجي بنفسك لو كان ينفع أجيب الحاجات الحلوه اللي هنا معايا كنت جبتها بس مش هينفع عشان دي حاجتهم مش حاجتنا بتاعتهم مش بتاعتنا بس لما أرجع هفرجك صور الشوارع والبيوت وصور للسما والسحاب عشان تشوفي الجو هنا عامل ازاي
first of all i didn't know helmy wrote articles before! and i have to say reading his words have completely changed my view of his personality, (to the better) i thought he was a little ... well, trivial! i didn't even like his movies and only started to like the last two or three when i felt they had a message or a purpose and not just comic cliches and overrated situations.. but now after reading this, i respect him way more and i know that he is a good person with morals, pure heart and above all honesty. i loved this book, it was touching and moving and very funny too. my favorite articles were: "cabin no.5", "letter" and "white honey" they were very moving and i appreciated them so much... i also liked the mickey mouse one, the white shirt one and the one where he wanted to be "3arbagy" :D i love how he sends a message in a humourous, light way... i give this book a 9/10 and i recommend it to all.... way to go Ahmed Helmy :)
oh and one more thing: loved the comment that lilly wrote :D
الكتاب جميل والمعاني اللي فيه راقية ومتنوعة، وبتحس انه كل مقال يحمل طريقة هزلية مسلية مختلفة في الطرح مهما اختلف الموضوع...
الأسلوب يجمع بين كلام ومصطلحات رجل الشارع وعبارات والاستدلال بكلام شخص مثقف...
لكن لأن الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات التي نشرت في أوقات متفرقة، فهذا يجعل قراءة الكتاب بشكل متتالي يشعرك بشيء من الملل... بتحس أحيانا انه كلام كثير جدا لتصل لمعنى واحد ممكن يصل بكلمات اقل، عشان كده اجمل انك تقرأه على عدة جلسات
قريت كتاب 28 حرف لأحمد حلمى :) حبيت الاهداء وعجبتنى جداااااا المش مقدمة و انبسطت لانه مالوش ف الكورة . . وانا كمان وتانى مرة اسمع عن كيس السعادة . . صاحبتى قالتلى عليه واما تقرا الكلام ده هتعرف واما قريت انا واخويا وميكى ماوس حسيته بيوصفنى شوية لانى قررت اتحول من بقرة الى بقرأ وف كابينة خمسة حسيت بمأساه كل موظف بيقبض تلاتين ألف قرش فى السقيط حبيت دهان الاوضة عشر مرات والوان الطيف اللى كان بيعملها دى وفى غروق الشمس كان نفسى يلاقى عم عفيفى ف الاخر وقميص ابيض كنت هقوله زمن المثالية ولا اما ف جرس الفسحة بكيت بجد وقلبى وجعنى وف سنة 1900 وحاجة و80 كل مرة ابدأ اكتب مذكراتى اقطعها ومتكملش نفسى يبقى عندى اجندات كتير بايام كتير هفكر كده تانى عسل ابيض قريتها ف الاول عسل اسود كان نفسى اطلع عربجى لو حد عرف العربجى وظيفة ولا شتيمة يبقى يقولنا متيجوا نقرا الفاتحة بجد كلنا محتاجين نقراها يلا بقى عيد ميلاد فكرنى انى مش بحتفل بعيد ميلادى وانى لحد دلوقتى مقدرش اقول انى عملت حاجة مفيدة للبشرية فى جواب بقى شفت اسبانيا وان شاء الله مصر هييجى عليها يوم وتبقى اجمل من كده يااااااا رب مجرد سؤال ربنا يقدرنا ونقدر نستفيد بشبابنا قبل ما يمشى ونرجع نقول ألا ليت الشباب يعود يوما فى وقت اضافى لقيت اننا محتاجين بردو وقت اضافى نعمل فيه ايه مش عارفة بس محتاجين عصيدة عمصاء هى عصيدة عمصاء فعلا ابطال البطالة يا خوفى ف يوم اضطر ارمى 100 سنارة ف النيل واستنى واحدة تغمزلى ربنا يستر وبكيت بردو فى زغروطة وحشة ليه بس وجع القلب ده مكنا كويسين مكرونة باشاميل الحقيقة مش عارفة أقولك ايه والله وزارة التقنية والتقليم فكرة حلوة فى خليك لئيم بقى اكتشفت انى انسان واضح جدااااالا يعرف معنى المكر فى حياته وبحب الخط المستقيم اعتذار مؤقت فعلا محدش يقدر يقولك مين الشخص ده غير الشخص ده انا عن نفسى عجبنى الكتاب اوووووى وحبيته ♥
🌟🌟🌟 أ… أكتب مراجعتي 👇 ب… باللهجة المصرية ت… تتكون من مقالات تم نشرها في الجورنال ث… ثلاث نجمات تقيمي للكتاب ج… جرس الفسحة آلمتني جدا وحزنت على الطالب ح… حسن هو الطالب اللي كنت بكتب عنه في السطر السابق خ… خيالك خلق لكي تبدع فلازم تنظم وقتك وبلاش النوم الكتير د… دا أنا كمان مش عارفة أكتب مراجعة للكتاب ، لأجل ذ… ذلك سأصيغ الــ ٢٨ حرف ..بقلد فيهم الكاتب ر… راق لي الكتاب ز… زغروطة وحشة في المطار لعزة المسكينة س… سؤال لازم تفكر بإجابته أنت بتحتفل بعيد ميلادك ليه؟ ش… شانكع ..شاجزع ..شايرقع ثيابكم كلمات يمنية دخلتها في المراجعة لأجتاز هذا الحرف ص… صلاة والد الكاتب وتأخير رده لأبنه في الهاتف كان ض… ضروري علشان يسمح لأحمد حلمي يسمع محادثة من بجانبه ط… .طالب تم ضربه من قبل زميلاته في الفصل ظ… ظنك أن المراجعة دي كانت سهلة عليا ..فأنت غلطان ع .… عم عفيفي ..شارع الشعب يفتقدك غ… غلم رصاص امتحى من الأجندة مع الزمن ..هو قلم بس عدوها لي… ف… . فنحن في قريتي ننطق حرف القاف غين ق… قد قرأت الكتاب في ثلاث جلسات ك… كلام أهل مصر سهل تسمعه صعب تكتبه ل… لي لي تكتب لكم امنيتها بأن ينال كتاب بباها اعجابكم م… ماليش في الكلام المصري خالص . ن… نهاية المراجعة اقتربت هــ… هأنا أتنفس الصعداء و… وداعا… وانتهت المراجعة ي… ياسلااااااااام… وأخيرا ^_^ زيزفون
كتاب خفيف الروح ...عميق الفكر ...يحتمل اكثر من فكر ممكن تقراه تضحك وتستمتع ومتلقطش الفكرة ...ممكن تقراه وتفكر وتقول هو ازاى قصد كده !! الاسلوب سهل وبسيط وقريب دون تقليل من القيمة الفكرية للموضوع كتاب كنت مبسوطة انى بقراه ...مبسوطة انه خلانى افكر مبسوطة فى تلقائيته وفلسفته البسيطة ...يستحق القراءة والاقتناء :)
اكتسب شهرته من اسم مؤلفه حاول ان يرمي بدلوه في بئر الادب الساخر، لكن يبدو ان الحبل الذي استخدمه كان قصيرا جدا فلم يخرج إلا بالقليل وربما خرج فارغا !! لا ادري ضمن أي فرع قد يصنف هذا الكتاب كما اني نادم على قراءتي لبعض المقالات التي لم اخرج منها باي فائدة.. قد تكون في بعض المقالات بعض الافكار الجميلة الا ان طريقة عرضها لم تكن موفقة
الله على خفة دمك يا احمد حلمي ..شكرا لانك كتبت هاي المقالات وجمعتها بكتا�� .. شكرا لعفويتك وصدقك..كتاب خفيف وممتع يفيد بأيام الملل والكآبة من تحس نفسك مهموم وما تكدر تقرا ولا تسوي اي شي ثاني..بصراحه قريته بظرف صعب وكدر يرسم الابتسامة على وجهي الي جان غرقان بالدموع!
الكتابة الساخرة فن صعب من فنون الأدب لا يكفيه توافر خفة الظل فقط لدى الكاتب، توجد مقومات هامة أخرى مثل اختيار الفكرة والمعالجة الذكية والاسلوب البعيد عن المط والتطويل غير المبررج
اولا خمس نجوم ثانيا الغلاف مش حلو ثالثا احمد حلمي بحبه اصلا وعارفة انه مش كاتب اساسا فقولت اكيد جاملوه ونشروا الكتاب عشان خاطره واكيد حالاقيه بيعك جوة بس الحقيقة فوجئت انه هايل مش عارفة ليه في ناس معجبتهاش المقالات بالعكس عجبتني جدا لانها انسانية وبتركز في تفاصيل انا ما اخدتش بالي منها مع اني مريت بيها في حياتي كتاب اكتر كلمة ممكن تعبر عنه انه كتاب دااااااااااافي اوي
اكيد في مقالات مش عجبتني بس معظم مقالات الكتاب عجبتني وفاجئني حلمي انه بيعرف يكتب كويس والحقيقة اتمنى اقراله تاني
لما اشتريت الكتاب كنت عارفه إنى بشترى كتاب لأحمد حلمى مش لنجيب محفوظ ولا لتوفيق الحكيم علشان كده ما صدمنيش واقع الكتاب الفنى ولا الأدبى زى ما ناس كتير قالت بالعكس أنا شايفه إنه بداية كويسة لحلمى . ناس كتير قالتلى الكتاب وحش بس أنا بقول إن الكتاب لا هو رواية ولا قصة قصيرة علشان نح��م عليه بالجملة كده دى مجموعة من المقالات يعنى المفروض الحكم يكون على كل مقالة على حده .الحاجة الوحيدة اللى جمعت بين كل المقالات هى خفة دم حلمى الواضحة بشكل كبير على الورق .. معظم المقالات كان فيها فكرة وهدف زى أنا واخويا وميكى ماوس وكان نفسى اطلع عربجى وغيرها وفيه مقالات ماكنش ليها لزمة من وجهة نظرى زى مجرد سؤال واعتذار مؤقت مقدمة العصيدة العصماء كمان مكنش ليها لزمة أما القصيدة نفسها فعلى الرغم من ركاكتها إلا إن معناها جميل وهادف... أكتر مقالة عجبتنى ما تيجوا نقرأ الفاتحة وأكتر مقالة وجعتنى وقهرتنى جرس الفسحة ..
أما الزغروطة فكانت أوحش زغروطة سمعتها فى حياتى وربنا ما يحكمش على حد إنه يسمعها ابدا .............
حلمي ... أغلاطك اللغوية عزيزي !!!!! أرجوك يعني ! -_- بغض النظر عن كل شي لطيف في الكتاب لكن هذه ليست مقالات !!! كان ممكن اتقبله اكثر لو كان مكتوب مذكرات .. هرتلة .. فضفضة .. افكار .. حكايات خالتي ..الخ لكن مقالات ؟!!! عفواً ؟! يعني و طباعة كتاب و غلاف و تكلفة .. الموضوع لا يستحق والله وبعدين يا احمد يا حلمي هي مسؤول مش مسئول -_- مع الاسف خليك بالتمثيل.. الكوميديا اللي قريتها انت قادر توصلها من تمثيلك و برامجك و و و لكن خليك بعيد عن الكتابه ارجوك :(
تخيل ان الكتاب ده مش كتاب لأحمد حلمي وبعدين قول رأيك فيه في وسط الكتاب أحمد حلمي كتب اجمل ريفيو ممكن يتكتب عن الكتاب ده في صفحة 111 بيقول
"محتار أكتب عن ايه ! لأ انا مش محتار أكتب عن ايه . أنا محتار أكتب ايه أساساً !! مفيش في دماغي أي حاجه أكتب عنها . حاسس ان دماغي عامله زي ما تكون أنبوبة غاز قاطعة النفس ومافيهاش ولا نقطة غاز . قلبتها يمين وشمال ونيمتها على جنبها وعلى ظهرها وعلى بطنها جايز ألاقي فيها شوية كلام مكنونين في القعر يعملولي حتى سطر ولا سطرين يساعدوني في اللي هاكتبه واللي انا لسه لحد دلوقتي مش عارف هو ايه أصعب حاجه ان الواحد دماغه تبقا عاملة زي الأنبوبة كده تتفاجئ انها فاضية بدون تمهيد او سابق انذار .. يا بختهم اللي عندهم غاز طبيعي"
أحمد حلمي المُمثل اللطيف الذي لطالـــــما أضحكني، في جميع أفلامه، شرعتُ في قراءةُ الكِتـــــاب في وقـت كان الله به أعلم بحالــــــي، في طيات الصفحات وجدتُ كثيــــراً من حلمي، بعض الأشياء كانت مُسليـة وبعضها إنساني جداً ومؤثـــــر ، وبعضها عائلي ولطيف بالعمُوم كان الكتاب يتحدث عن كُل الأشياء في العالم، لا أحبذ فكرة أن أي شخص يكتُب كتاب ! ولكن سأعتبره كسيــــــرة ذاتية عن كُل ما يفكر وما يعتلي أحمد حلمِي من مشاعر بأُسلوبٍ ساخر ومُسلي، أعلم أن الكتاب لا يستحق 3 أيام ، يُمكن إكماله في ساعات فقط، ولكــــن بضغُوط الدراسة والتوفيق بينها وبين الذهاب للدُروس والنشاطات الأخرى فكان بالنسبة لي إنجاز جبار سيكُون كتاب مِثالي للفصل بين القراءات الطويلة
حلمى يكرر ويطيل الشرح لدرجة الملل .. ممكن يبقى مقالات لـ فئة عمرية معينة من اعدادى لـ ثانوى مثلا .. أعجبنى ما تيجوا نقرا الفاتحة جواب غروق الشمس - لم يعجبنى نهايته ــــــ الغلاف .. مع إن صورته ع الوجه الامامى فـ محطوطه تانى على ضهر الكتاب !!
بعضها ممتع و فى شوية مملين جدا و فى حاجات تلمس القلب و حاجات تانية هى مجرد فذلكة يعنى فى مقالين بحالهم ممكن يختصرهم فى جملة واحدة (انا مش لاقى حاجة اكتبها يا جدعان)! هو مش مفيد صراحه يعنى ما اضاف ليش اى شئ جديد هو بس تسالى كدة و تقضية وقت اضافة الى انى اصلا مش من مشجعى الكتابة بالعامية المختلطة و لاااا عزاء للى اشتروه :D 2 نجمة عشان خاطر كام مقال عجبونى و عشان خاطر حلمى بردو _28حرف _كابينة5 _غروق الشمس -جرس الفسحة _عسل ابيض ....................... مقالات مصطنعة او مكررة او سخيفة او مالهاش لازمة خد عندك: _خليك لئيم _وزارة التنقية و التقليم _عصيدة عصماء _مجرد سؤال _ماتيجو نقرا الفاتحة _سنة الف 900 و حاجة و 80 _قميص ابيض _ماليش فى الكورة _وقت اضافى __________________________ و الباقى عوان بين هذا و ذاك
أحب أعترف اعتراف بسيط قبل ماأبدأ فى كتاب الريفيو بتاع اللى ناويه ارغى فيه شويه عن المقالات انا اخر كام فيلم لأحمد حلمى مش شفتهم صراحة عسل اسود ..الف مبروك ...صايع بحر....ألف مبروك .....55 اسعاف بس ماانكرش انى بحب الافلام اللى شفتها ليه عن الكتاب بقى ....استغربت شويه انى ممثل ينزل كتاب بس الموضوع مابقاش ظاهرة غريبه أى حد دلوقتى بقى بينزل كتاب ...عن نفسى فكرت أنى أعمل كدا:)
هتكلم عن المقالات فبها اللى عجبنى وفيها اللى موش عجبنى واللى ملقتش ليها معنى أو سبب واضح
أنا بحمد ربنا إني مكنتش بقرأ جريدة الدستور وإلا كان زماني بعيد قراية نفس الحاجات اللي قريتها من سنتين فاتوا.هو ده الكتاب,مجموعة مقالات كتبها حلمي في 2009 و 2010.أسلوب حلمي شبيه بعض الشئ بالعسيلي,ربما للكتابة بالعامية في معظم المواضع والخلط بينها وبين الفصحى وفكرة ان اللي بيجي في دماغه بيكتبه زي ما هو من غير تجميل,وديه حاجة عجبتني انه متحرر من قيود الكتابة وبيكتب اللي بيحس بيه.الكتاب مًنوه عنه بشكل خاطئ إعلامياً عندما تم وصفه بإنه كتاب سياسي يسرد أوضاع ما قبل وبعد الثورة,وهو في الحقيقة مش سياسي بالمرة,يمكن فيه بعض الاسقاطات السياسية ولكنها مش محور الموضوع ده غير انه ملوش موضوع واحد لتعدد موضوعات المقالات,التوضيح التاني انه ملوش علاقة بالثورة فهو تجميعة لمقالات قديمة أخرها كان في 2010.عجبتني جملة على غلاف الكتاب بتقول:جميع حقوق المؤلف المادية يتم التبرع بها لجمعية ألوان وأوتار.يعني حلمي مش هياخد مليم من ربح الكتاب.عجبني كبداية وبتمنى ان حلمي يكتب أكتر بس المرة الجاية يبقى سياسي وبعد الثورة :D
شاهدت بالأمس " بالصدفة " فيلماً مصرياً قصيراً بعنوان " عشق آخر " يتحدث عن فتاة تحلم بدخول معهد السينما بعد انتهائها من الثانوية العامة ، وتصطدم برفض أهلها رغم أنهم عائلة فنية أباً عن جد ، وبذلك يجهض حلمها وهو في بدايته ، تذكرت هذا المشهد عندما قرأت كتاب أحمد حلمي الجديد " 28 حرف " وهو عبارة عن مجموعة من المقالات ، وقد تحدث في إحدى تلك المقالات عن الفنان محمود الفيشاوي وهو فنان بدأ مشواره الفني وهو في الثامنة والخمسين من عمره بعد أن رفض والده أن يلتحق بمعهد السينما ليصبح فيما بعد وكيل وزارة ولم يفارقه حلمه بعد كل تلك السنوات ، ليعود بعد هذا العمر ليعمل في السينما مع أحمد حلمي في فيلم " 1000 مبروك " ولكن العمر لم يمهله حتى يحقق حلمه بأن يصبح ممثلاً معروفاً .. فقد قضى بعد نوبة قلبية مفاجئة ورحل بصمت .. " عسل أبيض " هو المقال الذي تحدث فيه أحمد حلمي عن ذاك الفنان وقد كانت مقالته لمسة إنسانية راقية في حق إنسان بسيط وليس فناناً مشهوراً. هذا نموذج من كتاب أحمد حلمي والذي حصد ضجة كبيرة منذ صدوره ، هناك من طالبه بالاكتفاء بالتمثيل لأن صاحب بالين كذاب ، وهناك من تجاوب مع الكتاب بروح رياضية ! بالنسبة لي فالكتاب نال استحساني وكنت مستمتعة أثناء قراءته .. أضحكني في بعض المواضع وفي البعض الأخر شعرت بالملل ولكنه بشكل عام كتاب مسلي وممتع وخفيف. يتحدث فيه أحمد حلمي عن مواقف واجهته في حياته وتناولها بطريقة جديدة وجيدة . أعجبني منها : ماليش في الكورة 28 حرف كابينة خمسة " فكرتني بفيلم – صايع بحر – عندما ذهب لمقابلة خيرية أحمد في السنترال" السقيط عسل أبيض كان نفسي اطلع عربجي جواب عيد ميلادي سنة 1900 وحاجة و80 ::: رغم أني لست من هواة العامية إلا أن هناك كتّاب أبدعوا بالكتابة بالعامية .. تشعر معهم بأنهم يتحدثون وأنت تسمع ! لا اعلم هل محبتي للفنان أحمد حلمي أثرت بشكل إيجابي في نقدي للكتاب ؟ طبعا الاختلاف لا يفسد للود قضية بالنسبة لي أنا مؤمنة بالمقولة التي تقول " لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع " يعني ممكن كتاب ينال إعجابي ولا ينال إعجاب الآخرين ، طبعا هذا الشيء لن يجعلني أفضل منهم في القراءة أو في العقل والعكس صحيح ولا يصح مثلا أن أصفهم بالتفاهة وقلة الفهم وأن ما يقرءونه ترهات لمجرد اختلافي معهم في تقييم أحد الكتب. كل إنسان له وجهة نظره.. ممكن أحب كتاب في نظر الآخرين يكون تافه وفي نظري يكون له قيمة معنوية كبيرة. لذلك لا يجوز لنا أن نحكم على القراء وعلى اختياراتهم . بالنسبة لكتاب أحمد حلمي .. أراه كتاب جيد والكتاب الجيد من وجهة نظري هو الذي يجبرني على قراءته حتى النهاية وأكون مستمتعة به وفي النهاية اخرج منه بفكرة معينة . يعني مثلا أنا من محبي الفنان أحمد حلمي وأعجبتني طريقته في كتابة المقالات وشعرت بخفة الدم المصرية تظهر من خلال الكتاب وقد أضحكني من قلبي كما يفعل في أفلامه .. كما أن ما يجعلني منجذبة لكتاب " باحثة البادية " لمي زيادة مثلا أكيد لن يمنعني أن أعجب بكتاب لأحمد حلمي ؟؟!؟ في كتب دسمة وثرية وفي كتب خفيفة ومسلية ، "يعني ساعة هيك وساعة هيك "
يكفيني أنه كتاب حتى أقع في غرامه ، فأنا - عن نفسي - أحب الكتاب لمجرد أنه كتاب !؟!؟