What do you think?
Rate this book
400 pages, Paperback
First published March 27, 2014
“إنها قصة فتاة حزينة ووحيدة”
“أليس في بلاد المصائب”
“إنها قصة فتاة حزينة ووحيدة، لم تجد لنفسها مكانا أبدا في أي مكان”
**** الشخصيات والأحداث ****
“إنها قصة فتاة حزينة ووحيدة، لم تجد لنفسها مكانا أبدا في أي مكان. قنبلة بشرية علي وشك الإنفجار”
“إنها قصة فتاة حزينة ووحيدة، لم تجد لنفسها مكانا أبدا في أي مكان. قنبلة بشرية علي وشك الإنفجار. طنجرة ضغط وضعت تحت الضغط المستمر”
“كل عودة إلي منزل العائلة تشعرني أني أعود ثلاثين سنة إلي الوراء
تحيي جراح الطفولة وانكسارات المراهقة، وتعيد إلي السطح الصراعات الأخوية، وتجدد شعوري بالوحدة”
“إنها فتاة طيبة فعلا وعادية، وجذابة. كم هو عمرها: ثمانية عشر؟ تسعة عشر علي الأكثر؟ وعمرها هي ثماني وثلاثون سنة، إنها تكبرها بعشرين سنة
صدر الحكم الذي لا مفر منه: إنها في سن أمها، تلك ملاحظة كثيرا ما صارا تعرض لها كلما مرت بها فتيات شابات. إنها تحس بنفسها متأرجحة بين الشعور بأنها ما زالت في العشرين من عمرها من حيث عقلها، بينما جسدها يقول إن عمرها ضعف ذلك
ملعون هذا الوقت الذي يمضي بسرعة. إنه سيد من لا سيد له كما يقول المثل العربي”
“تكفي لحظة واحدة. نظرة واحدة. لقاء واحد. كي تتغير حياتك. يكفي الشخص المناسب في اللحظة المناسبة. يكفي أن تتواطأ النزوة مع الصدفة”
“وأتذكر تلك المرحلة المعقدة من حياتي التي تعرفت خلالها إلي رجال مدمنين أكرههم. كان ذلك قبل أن أدرك أن عليك أن تحب نفسك قليلا قبل أن تتمكن من حب الآخرين”
**** الاماكن ****
**** الخلاصة ****
“إنها قصة فتاة حزينة ووحيدة، لم تجد لنفسها مكانا أبدا في أي مكان. قنبلة بشرية علي وشك الإنفجار. طنجرة ضغط وضعت تحت الضغط المستمر، وتتفاعل في داخلها، منذ مدة طويلة، الضغينة، وعدم الرضي، والرغبة في الرحيل”
“Non erano a Parigi. Nè a Dublino.
Erano a New York.
A Central Park.”