من مواليد القاهرة. تخرج في كلية الآداب، قسم اللغة الإنجليزية، جامعة القاهرة، يعمل مدير عام شركة مونتانا ستوديوز للإنتاج السينمائي.. ومن أعماله قصة وسيناريو مسلسل «ذهاب وعودة»، عدة قصص قصيرة أخرى بعنوان: «بالـ 3»، تحت الطبع. وقد اختار « 1/4 جرام» كأول عمل له يتم نشره.. والده الكاتب الأديب: عبد التواب يوسف، رائد كتابة كتب الأطفال في مصر والوطن العربي، وصاحب الألف عنوان. ووالدته (رحمها الله) الكاتبة الصحفية: نتيلة راشد «ماما لبنى» رئيسة تحرير مجلة سمير، على مدار أربعين عاما. متزوج.. وأولاده عمر ولبنى ومريم.
Essam Youssef Born in Cairo, Egypt A graduate of the Department of English Language and Literature, Cairo University. The General Manager of Montana Studios for Film Production. He is the author of the Bestseller "1/4 Gram" novel (31 editions), and also the author of "2 Officers" published September 2013. Both novels are based on true stories. To his name as well "A Round Trip", a TV series in the pre-production phase. He also wrote a book of short stories entitled "By 3", which is expected to be published at the beginning of year 2014. He has chosen "1/4 Gram" to be his first publication. Essam Youssef is the son of AbdelTawab Youssef, one of the pioneers in the field of children's culture and literary books in Egypt and the Arab World; and to his name is a thousand titles in the field, and Notaila Rashed, "Mama Loubna", the editor in-chief of Samir magazine for forty years. He is married and is the father of Omar, Loubna and Mariam.
وحشتني الايام اللي كنت بكتب فيها الرواية.. كانت ايام حلوة اوي، وعقبال الرواية القادمة بأذن الله سوف ابدأ بأذن الله في كتابة الرواية الجديدة بداية من الاسبوع القادم :)
شهوة السلطة القاتلة لمن يمتلك المال، فما بالك بفساد من تأتى إليه الدنيا بالاثنين معًا: المال والسلطة!! "2 ضباط" الكاتب في الروايات الواقعية بيكون متقيد، وعلشان كده بيبقي مهم انه يلتزم من وجهة نظري بما حدث بالفعل حاجة تانيه مهمة، ان القارئ لازم يحط نفسه مكان شخصيات الرواية ويبقي عارف ان مش لازم كل الناس تفكر زيه وتتصرف زيه التحول اللي حصل في شخصية وليد تحول متوقع لشخص في بواطن امور حياته مأموريات قتالية ولما قرر ياخد حقه فكر بأسلوب حياته العملية.. انتقم في نفس مكان الواقعة ومن جميع الشخصيات وحتي الطبنجة رماها مكان ماقالوا ان مراته وقعت فكر في كل التفاصيل وده متوقع من شخصيه وليد فكرة ان كل الظباط فاسدين او ان كلهم محترمين فكرة غلط.. التعميم غير سليم، زي بالظبط فكرة ان المدمن لازم يموت او يتحبس اللي مع الشرطة شايف اني قرصت عليهم واللي ضد الشرطة شايف اني بحاول المعهم كلمة بيلمع الداخلية غير منصفة، يعني الاحسن نشنقهم كلهم علشان اللي زعلان منهم يستريح.. بدل ما يبقي فيه خطة عمل وحوار محترم وهادف زي ما فيه ظباط كتير اتصرفوا غلط (وللاسف ماعرفناش نحاكمهم) زي ما فيه ظباط كتير قدموا حياتهم فداء للوطن، ويارب نعرف نفتح صفحة جديدة رسالتي واضحة في اخر ٣ صفحات من الرواية.. فصل بداية.. القراءة ما بين السطور اهم من السطور نفسها والناس اللي زعلوا من جنيه اسر شهداء جنود الشرطة، مش لازم يدفعوه ويطلبوه خصم وكل المكتبات هتوافق.. الفكرة ببساطة.. عسكري قدم حياته ببلاش لمصر وكلنا نسيناه وماخدش حتي تكريم من بلدنا واهله اغلب من الغلب، نقف جنبهم، نقولهم ان احنا فاكرينهم اهم حاجة ان الجنيه ده خلا الناس تقف وتفكر.. ولو واحد بس من الناس المعترضين فكر في العسكري اللي مات واهله يبقي الفكرة نجحت نفسي كل واحد في مصر يعمل عمل ويبقي فيه جزء خير.. الجنيه احساس ورسالة، وانا فخور بيها وكلمة حق ديه فكرتي انا فلا تظلموا دار النشر.. وفي النهاية عزيزي القارئ لو عندك ١/٢ كلمة محترمة ونقد بناء للشرطة ابعتهولي وانا بأذن الله انشره في الطبعات اللي جاية انا ماكنتش عايز حاجة من المدمنين ولا هاعوز حاجة من الظباط والله علي ما اقول شهيد لك الله يا مصر
شهادة لله : ورق الروايه فِخم . يستاهل ال61 جنيه اللى اندفعوا فيه ودار النشر من كرم أخلاقها خصصت جنيه لأسر شهداء جنود الشرطه (عبط احنا يا عصام) غير كدا بيشرح لك عصام يوسف ازاى تكتب 500 صفحة من الفراغ دراما هندي رخيصه (ياريته فيلم هندى جديد) لأ دا فيلم هندى من ايام السينما الهابطه (انت مش متخيل كم المعاناة لازم الكل يطلع مبسوط ويتكيف ولازم الكل يبقى ابن ناس ومحترم (فشخ) لازم يبين لك قد ايه البلد فيها ناس طيبيبن قوى قوى قوى . وفيها ناس (كخ خالص) وبيقدم لنا الكاتب وصفه سحريه للفراغ الروائى تمثل فى: -هات حبكة قديمه من افلام انور وجدى (لو ما لقيتش هات حبكة من اى فيلم هندى -ارغى . ارغى زى ما انت عايز (فاكر عادل امام وهو بيقول لاحمد راتب فى الزعيم :عايزك تندد ) -مصر حلوة يا عبلة انت اللى مش واخده بالك والمصحف -قول انها واقعيه وما تجيبش حاجه تخص الواقع فى شئ -طبعا مفروغ منه رداءة اللغة وابتذالها فى كثير من الاحيان
انا ظابط شرطة ومش فاهم الراجل ده جاب التفاصيل ديه كلها ازاي.. بس انا حاسس انه قرص علينا شوية، يعني وليد وعبد الحميد بس اللي نضاف وكل الظباط بعد كده ولاد ستين في سبعين.. بس كلمة حق، رواية محترمة ولازم كل ظباط مصر يقروها علشان يعرفوا حقيقتنا ايه، وعلشان يفكروا في ان اي واحد فينا كان ممكن يبقي وليد ويداس عليه.. اخر الكلام، انت دكر ابن دكر يا وليد، وتسلم الايادي يا عصام يوسف.. والله لنزل اجبلك ربع جرام واشوف حاكيتك ايه.. صور الشهدا فيهم واحد صاحبي، الله يرحمه، كان ظابط محترم
رواية الاستخفاف بعقلية القارئ ابتدأ من غلاف الرواية المكتوب علية رواية واقعية ولااعلم ماذا تعنى كلمة واقعية بالنسبة للكاتب ولماذا التصنيف وهل من المفترض تصديق كل ما فى الرواية لانة واقعى رغم ان الرواية بعيدة كل البعد عن الواقع فما هذا الكذب والخبل!!! الرواية يمكن تقسيمها الى ثلاث اجزاء الجزء الاول على غرار الافلام العربى والمسلسلات ركز الكاتب على وجود ضابط طيب وضابط شريرواستمر الكاتب ما يقارب من200 ورقة التركيز على هذة التيمة برسم شخصيات فى غاية البدائية والحوار كان فى منتهى النمطية.
الجزء الثانى وهو مشهد الخناقة لم يضع الكاتب حبكة جيدة فية كما ان المشهد كتب بسذاجة وبلاهة غير عادية فعندما نتأمل المشهد نجد ان اخو الضابط الطيب هو المخطئ من البداية فمشهد الخناقة هو مشهد عفوى يعبر عن تسلط ضابط شرطة ليس اكثر من ذلك فهى مشادة عادية تطورت الى خناقة ومارس فيها الضابط سلطتة بشكل سلطوى وهذا المشهد يحدث كثيرا ولا يستحق ان يكون محور الرواية.
الجزء الثالث مشهد الانتقام لوكتب هذا المشهد تلميذ ابتدائى لاحترم ذكاء القارئ اكثر من ذلك فالكاتب افرغ شخصية الضابط الشرير من مضمونها عندما أنتقم منة بطلاقة من زوجتة التى كانت تمثل سندة فى الحياة بنفوذ ابيها وحدث ذلك فى نصف الرواية فمن المفترض ارجاء ذلك لاخر الرواية وليس لنصفها فأصبح الضابط لاحول لة ولا قوة منذ نصف الرواية.
ملاحظات على مشهد الخناقة هل من المعقول ان يضيع الكاتب اكثر من خمسون صفحة للحديث عن ترتيبات الخناقة؟ هل من المعقول ان يفكر ضابط ان يحضر مائة ضابط من اصدقائة للانتقام من الضابط الشرير اثناء عملة ولايفعل شئ بكل هذا الكم سوى القيام بضربة وتركة المكان دون التعرض لاحد غيرة ؟؟ فما المانع لو كان ضربة فى الشارع وانتهت المشكلة!!!! اعتقد ان نهاية الرواية كانت استكمال لسيمفونية العك والعتة الموجود منذ بداية الرواية
*توضيح هام في نهاية الريفيو تم اضافته في 26-9-2013 بعد مناقشة مفيدة بشدة حول العمل مع المؤلف
فيه حرق للاحداث
دا رايي انا
انا ممكن أكون حمار حصاوي , او دغف ف دا شئ شخصي ولا اي شئ دا مجرد رايي انا ف الموضوع
أرجوك عاوز تكون رايي كونه بعد قرأتك للرواية , ب رؤيتك انت لا تتأثر بما هو مكتوب عندي
ف النهاية ربما أكون فاهم الامر بطريقة خاطئة
"يارب اتكلم ع الرواية بس والنبي والنبي ما اتكلم علي اي شئ والنبي يارب اركز اكتب ريفيو ع الرواية بشكل أدبي "
...........................................
ايه اللي يخليك تقرأ رواية حجمها 505 صفحة ؟
1-ان القصة بها حبكة او مشوقة؟
2-الموضوع شيق او انت حابب تعرف عنه اكتر؟
3-انك فاضي او بتحب تقرأ؟
انا من النوع رقم 3
طيب دي تاني تجربة تري النور للكاتب , يعني كان فيه تجربة أولي - واضح يعني -
طيب ايه الحاجات المشتركة ما بين الاتنين ؟
ان الاسلوب واحد ف الاتنين , تقريري , يعني ايه؟
يعني مفيش أجواء ادبية , مفيش صور , ممكن تشوفها
هتقولي رسم الشخصيات , استاذ عصام بيعتمد بشكل مباشر علي الاتي فلان , سنه كذا , عمل كذا , اتربي ف كذا , دا بيأكد الامر لا ينفيه , تقريري بشدة
ايه الفرق ما بينها وبين ربع جرام؟
الموضوع ف ربع جرام كان يحتمل دا بشدة , كان يحتمل فكرة التقرير , مذاكرت او رصد لحالة شاب مع الادمان الموضوع مفهوش جانب عاطفي ع اد انه احساسك انت الشخصي
هنا الامر مختلف
ازاي ؟
باختصار شديد , القصة كلاشيه بشكل واضح , قايمة علي فكرة ,
ضابط حلو , ضابط وحش , لظروف ما الظابط الوحش جه علي طريق الظابط الحلو , الحلو حاول يأخد حقه بطريقة قانونية , ف خد ه قفاه ف خده حقه بدراعه
عظيم ؟ طيب , الموضوع معمول فيه مجهود ف البحث وكل شئ بس تقريبا مكنش مفيش ف بناء الدراما وتحريكها
اول 250 صفحة يمكن تلخيصهم في 50 صفحة , الكلام الكثير أضر واضعف الحوار بشكل كبير , الحوار نفسه كان مشكلة , هو أقرب للضعف , متقدرش تحدد شخصية بشكل واضح من حيث المفرادت والتصرفات او الصفات اللهم يعني احيانا ,
ثاني ليه ذورة الحدث تتأخر لغاية ال 300 وما بعدها ؟
وايه هي الذروة ؟
قرار وليد بوضع خطة ما للانتقام ؟؟؟
وتضيع تفاصيل علي خطة مجهولة وتمهيد طويل بشدة أخل بشكل مباشر مع البناء القصصي , والحوار وبقي حلقة مسلسل عربي كل الناس مستنيه الاب يرد علي التليفون ف بيقعد نص ساعة علشان يرد ف لما بيرد يقولك ايه دا الخط قطع ... -سبحان الله – نفس الفكرة تمهيد طويل للخطة مع انه عنده خط درامي جيد جدا تم اهماله بشكل غريب علاقة وليد ب زوجته مها ع سبيل المثال
اصدقاء البطل ..
فكرة البطل الاوحد مش بتسهويني وفكرة وجود شخصيات كل وظيفتها ف الحياة التخديم علي الشخصية بتقفلني بشكل غريب بحس يعني لا لكل قصة حياة ولكل شخصية دور غير انه مجرد كومبارس ف حياة البطل
بس بما ان البناء هنا كلاشيه , ف اي حد غير الابطال هم ادوار ثانوية ساعات يأثروا ف الحدث ب اشارة من البطل
وفكرة المضاد للبطل , الشخص الشرير طوال الخط لخلق الصراع
برده من الافكار اللي بيبقي عندي مشكلة فيها لما يتم تنفيذها بالشكل دا
ماشي معاك اي قصة
زي ما قال أرسطو في كتاب " فن الشعر "
بداية – وسط – نه��ية
وأبعاد الشخصيات وكل الكلام الظريف دا
بس هنا كل شئ يدور حوالين الشخصيات الرئيسيه
وليد – شريف
ايه تاني يا عم السلبي ؟
حاجات مقدرتش أفهمها
فيه اشياء مقدرتش افهمها بصراحة
مثال 1: الفرح
وليد الشخصية المحترمة الملتزم في عمله , راح للاحد المجندين وشاف ضرب النار ك نوع من الاحتفال وضرب من سلاحه الميري ومشي علشان الناس تأخد راحتها ف المزاج لان اول ما راح خبوا الحشيش والبيرة !!
والكاتب وصف الفرح انه فرح مصري أصيل , دي حقيقة
بس السؤال اللي المفروض يتسئل , شخصية ف بنائها انه ملتزم بشدة خاصة فيما يخص القوانين ف مجاملة يسمح بكل تلك الاخطاء؟
مثال 2 :
الانتقام طبق يقدم بارد
سبقت وقولت ان الخطة خدت وقت للتمهيد بزيادة المشكلة الاساسية بقي
برده تركيبة الشخصية لا تسمح ليه
استخدام عساكر ومعدات الشرطة في شئ شخصي
احنا هنا بنتكلم علي ضرب قسم شرطة وامناء وضابط شرطة مش شئ سهل وقبول الكل للموضوع لمجرد ان "شريف" وحش
و وليد كويس , !!!!!!! نعم ؟
ثانيا ايه الانتقام ؟
انه ضربه وخد سلاحه الميري !! خلاص كدا الخطة دي كلها علشان كدا؟
طيب ما كان استفرد بيه ف اي مكان وعمله معاه الواجب
بدل ما يعمل فرقة من بتاع 100 فرد لمجرد خلق حالة وهمية لمجرد انه يعمل شئ شبه كدا
وبعدين تاني نرجع نقول , فين شخصيته؟ وتاريخيها؟
هتقولي يا ابني الراجل مراته تم اجهاضها واخوه اتضرب
هقولك فل , لازم اشوف نقطة التحول , الصراع يتصاعد مش اترفض الطلب بتاعه طيب يلا بينا
هنا الفرق اللي بتكلم عليه ما بين موضوع التعبير والعمل الادبي والرواية
الاسلوب التقريري انا بقولك معلومات مجمعة بشكل واضح مش بخليك تشوف الشئ بشكل , بصري , تخيلي , مش ��خلق ليك عالم واضح الملامح والمعالم
دا كدا العقاب ؟ كل الملفات اللي عليه علي حسب اللي قاله وليد وتحريات امن الدولة وكل العالم انه فاسد ف الاخر يتساب؟؟؟
كلاشيه بشكل واضح , كل الناس حلوة الدينا بقت حلوة معاهم
كل الناس الوحشة حصلهم حاجات وحشة
طيب ف النهاية عاوز ايه يا زفت انت " عايدة عليا انا مصطفي "
عاوز أقول كام حاجة
ليه التركيز علي الطبقة دي من المجتمع اقصد هنا الاغنياء غناء فاحش ؟ بينما الدراما فعلا أقوي بشكل كبير ف الطبقات الاقل؟
ايه علاقة الرواية , بالكلام علي شهداء الشرطة ؟ او 30 /6 ؟
ايه اي وجه علاقة ؟؟؟؟؟؟
الرواية تحكي عن مشاكل داخلية , ما بين 2 ظباط شكرا
ايه كان لزمة الملف النهائئ بتاع الشهداء , وان الشعب رجعت ليه الشرطة ؟
مش قادر أفهم بصراحة ولا هستوعب فكرة البطولة ف فعل وليد ؟ يفرق ايه عن اي مجرم خطط لجريمة؟ دا بقي فاهم , انا كنت استوعب لو خلص الموضوع بشكل شخصي لكن بشكل استخدم فيه كل الامكانيات الخاصة المملوكة للشعب علشان يخلص تاره دا اسمه ايه؟؟؟
ليه تلخيص الامر ع شئ شخصي؟ بينما فساد هذا الكيان يملأ مجلدات أبدية لا تنتهي !
ليه 3 نجوم؟
اولا علشان المجهود المبذول يشكر , لانه كتب , ولانه اصر علي الكتابة , ربما الرواية بالنسبة لي كانت ضعيفة أدبيا لكن ف النهاية , لازم تقدر المجهود ولازم تقدر المحاولة
ثانيا : رصد الامر واختيار موضوع مشابه لموضوع الداخلية ف الوقت الحالي ربما يكون هام
وزي ما استاذ عصام قالي ,دي بداية كلام مش أكتر علشان فتح باب الكلام واللي احنا عاوزين ايه من الداخلية
ثالثا : في النهاية هناك مجهود تم بذله وبالنسبة لي دا لابد احترامه مهما بلغ أختلاقي مع الاسلوب ونوعه وبعض التفاصيل الاخري
لابد مراعاة فكرة الفرق ما بين الكتابة التقريرية و الادبية
صنع الله أبراهيم , وطلال فيصل يكتبوب تقارير ولكن فيه أدب بشكل واضح في شكل و أطار أدبي
1- اتفقنا علي موضوع تقريري دا وانه فعلا مش شايف نفسه أديب بالمعني الحرفي للكلمة وان دا الاسلوب في الكتابة المريح ف الكتابة وان دي سمته الشخصية ودي شئ شخصي اعتقد انه حر فيه بشدة
2-حاجات نسيتها
اولا دي قصة واقعية , واستاذ عصام أكد علي الموضوع دا حصل بالفعل يعني اي تغيير ف الاحداث معناه تغيير للواقع
ثانيا
انا لما فكرت ف شخصية وليد فكرت بشكل أدبي وليس من باب الشخصية في الواقع
مستخدمتش اللعبة اللي اسمها لو السحرية
لو كنت مكان الشخصية كنت هتعمل ايه؟
ف حكمي جه من فكرة بناء الشخصية او ايماني الشخصي بالامر
ثالثا
بمناسبة الملف الاخير "صور الشهداء ونص كلمة للشرطة "
الامر كما قاله لي استاذ عصام بشكل واضح ان الرواية كانت فاتحة للموضوع ودا اللي يهمه بشكل أكبر بلوة البلاوي
الكيان الشرطي بشكل كبير
الموضوع فعلا ملهوش دعوة بالرواية بس الرواية كانت فاتحة اننا نفتح ملف الشرطة
بشكل مختصر
احنا عاوزين ايه من الشرطة؟
وهي عاوزه مننا ايه؟.
ايه آليات التغيير في جهاز شبه دا ؟ به من العيوب لملأ مجلدات
وأخبرني ان اي حد حابب انه يبعت رسالة للشرطة سيتم نشرها في الطبعات الجديدة ودا شئ كويس لعل , يعني حد يتكرم وينظر لها دون تخوين او اي شئ
رابعا :
الكلام دا مش تأثير من المؤلف ولا اي شئ دا نقاش طويل وفعلا ف اجزاء ان كنت بفكر بشكل , بينما المؤلف يعني شئ آخر سوء الفهم اذن مشترك
محستش انه فيه تلميع للظباط بشكل ما
وكمان آه كويس اني أفتكرت فكرت ان النهاية سعيدة
خانني التعبير - النهاية ليست سعيدة هي اقرب للمنطقية وخد بالك انها النهاية الحقيقة
وخد بالك ان الفساد لسه موجود متمثل في شخصية شريف
وان الشخصية اللي وقفت مع الحق راحت ف الوبا :))
مازالت عند موقفي عند فكرة انه هناك اجزاء محتاجة أعادة تفكير واخبرته بذلك زي التمهيد للخطة
وتفاعل الشخصيات أكثر
في النهاية أحب أشكر أستاذ عصام يوسف علي طولة باله عليا وعلي كلامي المريب وعلي رايي الطويل قوي دا
بس ف النهاية ع الاقل متعاملش اني من اعداء النجاح واني حمار
رواية تلميع للداخلية بشكل شيك .. أكثر ما أستفزني أنه خصص عدة صفحات في أخر الكتاب بكلمات من أفراد مختلفين ومستويات متعددة للشكر في الظابط في طريقة تمثيلية من رائي .. وخاصة شكره لشعب مصر بحمل رجال الشرطة علي أكتافهم في يوم تاريخي يوم30/6
لذا أحب أن أذكر عصام يوسف ببعض مواقف الشرطة المصرية العظيمة ، و لتعلم أنني لا أعرف ماذا كان موقفك من ثورة 25 يناير :
عزيزي أتذكر شهداء 25 يناير و من قاتلهم أتذكر دورهم في 28 يناير و انسحابهم أتذكر رفضهم العمل من بعد الثورة عماد الكبير انتخابات 2010 تعذيب الجنود تعذيب في الاقسام و قتل المواطنين بلطجة و سفالة و بذائتهم كم من مقتول في سجون أمن الدولة كم من اعراض انتهكت علي يدهم أتذكر هذا الشاب في الاسكندرية الذي فتح ذراعيه فقنصوه امام اهله عقلي لايسعفني بذكر محاسنهم .... رغم ايماني بعدم التعميم و ان اكيد ان فيه شرفاء مثل اللواء البطراوي رحمه الله لكن ليسوا اغلبية ...تلك محاولة التلميع الشيك و تحنين قلوب الناس علي امهات الشهداء من الشرطة كما تسمونهم ولكن يا عزيزي ..الم تكن امه بتتفشخر ببدلة الظابط .. مكنتش بتستفيد ... مكنتش شايفه ابنها احسن حته ... للامانة انا كده بفتري علي ناس محترمة كتير و بخلط الامور و لكن انظر ماذا فعلوا حتي يكون ذلك حصادهم
حتي اخر سطر لك كنت سوف اعتبرها رواية كلاسيكية حالمة بها صراع الخير و الشر ... ولكن سطرك بتمجيد يوم 30/6 اصابتي بالغثيان وخسارة ال62 جنيه ...لا 61 جنيه بس عشان الجنيه اللي انت هتتبرع بيه لصندوق شهداء الشرطة
ولعلمك الوحيد اللي ممكن اتعاطف معاه في الشرطة دلوقتي ... العسكري الغلبان المقهور اللي بينفذ و مش فاهم
وعايزة اعرف رأيك في الشرطة بعد فض رابعة و النهضة و الشباب اللي زي الورد اللي اتقتل بوحشية و لاتكونشي فوضت !!!!؟
اكتر حاجة غيظاني أني طول عمري شايفة الشرطة الظابط وليد وكان نفسي في جوز شبهه بس فقت علي انهم بالنسبة لي الظابط شريف و مش عارفة اشوف غير كده
الثلاث كتب دول ثمنهم بنفس ثمن الكتب المماثله في الحجم والتجليد لازياده ولانقصان الكتب تم تخصيص جزء من ثمنهم -ماعدا الاول فيكاد يعتبر ربحه الكامل- لاعمال الخير
بالرغم اني مع تخصيص جزء من ثمن الروايه لعمل الخير ايا كان الا اني ضد تماما ان تستغل دار النشر "بالاتفاق مع المؤلف طبعا" بتحميل ثمن التبرع اجباري فوق ثمن الروايه المبالغ فيه اساسا "61 جنيه :60 ثمن النسخه+1جنيه تبرع اجباري" ونخص دار الشروق بالشكر للمبادره برفع ثمن الروايات الصادره حديثا الي 50 و60 جنيه لمجرد ان اسم المؤلف مقترن باعلي مبيعات سابقا او ان الغلاف تصوير مؤلف مهم
هذا التبرع - من وجهه نظري- هو لظهور المؤلف والدار بشكل البطل المتبرع الخيري علي حساب المشتري المجبر علي دفع زياده لزوم التبرع..فهو تحميل عبء اضافي -حتي وان كان لايذكر بجوار ثمن الروايه المرتفع- يزيد علي عاتق المشتري
تخيل كده انت في فيرجين ستورز او مكتبه كبيره..معاك ورقه بمتين واشتريت الكتاب..يقولك الكاشير معاك جنيه فكه تقوله لا يقعد يدورلك علي 9 جنيه فكه عشان الباقي :)
والله انا مش ضد ا��تبرع للشرطه واتمني ان يكون -كما سمعت فعلا- ان الروايه تظهر جانب ايجابي للشرطه لاني مؤمن ان هناك ظباط شرفاء ومحترمين في تلك المنظومه حتي وان طالها شئ من الفساد لكن كده بالظبط يبقي فاضل ان مؤلف كتب دينيه يزود نص جنيه علي كتبه ليتمكن من دفع زكاه عيد الفطر
وطبعا اخاف ان الطفره القادمه للاسعار -بصدور روايه يوسف زيدان او احمد مراد مع دار الشروق - ستكون لها طفره مع مبلغ التبرع بالمره لكن من الان اود ان التمس التالي
اذا كان روايه الاول ستتبرع لضحايا سجن جوانتانيمو سيب رقم حساب البنك ومن اراد فاليتبرع ومن اراد فاليعرض واذا كانت الروايه الثانيه لمستشفي العباسيه ..نفس الكلام رقم حساب المستشفي وسيب الباقي علي القراء
ملحوظه صغيره مجله ميكي قبل كده خصصت ربع جنيه مخروم ليوم اليتيم..بس ثمن المجله كان كما هو
ودمتم في رعايه الله وحفظه رحم الله شهداء الشرطه الشر��اء..رحم الله كل شهيد ثائر حق ورحم الله جنود مصر وحفظها
وبالتوفيق للروايه ان شاء الله اذا كان بها خير ولها رساله وهدف
من اول ما جبت الرواية و انا حاسة انها مش هتكون على مستوى ربع جرام الرائع و الحمد لله خابت توقعاتى ... الرواية حلوة جداااا عجبنى اوى ان هو ادانى نبذة عن حياتهم فى الاول عشان يدخلنى جوا جو الشخصيات من اول الجزء بتاع الحادثة لحد اخر الرواية تشويق غير طبيعى مقدرتش اسيب الرواية من ايدى ثانية واحدة نادرا لما بتعجبنى نهاية رواية :D بس نهاية الرواية دى كانت عبقرية ! كنت مستحيل اصدق ان شريف مش هينتقم و هيستسلم كده بسهولة حسيت بكل احساس مكتوب فى الرواية حسيت بالظلم لما مها اتضربت و حسيت بوليد وهو مضطر يخليهم يمضوا ع التصالح و حسيت بفرحتهم لما انتقموا بعد كده .... بجد شابووووه اهم نقطة تحسب للرواية هو بعدها التام عن اى مشاهد خادشة للحياء :)
هذه أولى قراءاتي لعصام يوسف حيث أني لم اتحمس على الإطلاق لقراءة أولى رواياته ١/٤ جرام إذ لم أشأ ان اقرأ كتاباً بهذا السمك يدور عن عالم المخدرات والمدمنين. منذ ثلاثة أيام كنت فى مكتبة الشروق بالزمالك ابحث عن كتاب كنت أظنه قد ظهر بالأسواق ولما وجدته لايزال تحت الطبع اقترحت علي موظفة المكتبة رواية ٢ ضباط قائلة ان الكثيرين ينتظرونها وأنها قد وردت اليهم في اليوم السابق فقط. قلت لها ضاحكة "حاخدها على ضمانتك ولو ما عجبتنيش حأرجعها". انتهيت من قراءتها بعد أقل من يومين.
من النادر أن أعثر على رواية شيقة ذات حبكة درامية جيدة وبها اثارة وحركة بالإضافة إلى لغة سليمة بسيطة غير متقعرة. ٢ ضباط رواية استطاعت ان تقدم كل ذلك. الشخصيات سلسة وواقعية. أسماء المطاعم والكافيهات والچيم وحتى عدنان السورى تاجر الساعات بالزمالك كلها تدل على أن الكاتب مذاكر كويس :) شعرت أن أحداث القصة واقعية جداً ولكن بدون الكآبة والقتامة التى غالبًا ما تكون مصاحبة لمثل هذا النوع من الأحداث فى الواقع الأليم الذى نعيشه. وهذا شئ يحسب للكاتب لأن القارئ الذى يبحث عن كتاب بهذا الحجم غالباً ما يكون يريد الهروب من الواقع المظلم إلى حياة أكثر بهجة حتى لو كانت بين دفتى كتاب. انا شخصياً من هواة الروايات الطويلة (والتى غالباً ما تكون بالانجليزية) ولكنى لم أشعر بطول هذا الكتاب وأتمنى أن تكون النهاية مقدمة لجزء ثان.
هذه الرواية يمكن بسهولة تحويلها إلى فيلم سينمائي او مسلسل تليڤزيونى على شرط كتابة سيناريو سريع وشيق حتى لا يتم تشويهها فكم من قصة جيدة ذبحت أمام الكاميرا. أيضاً لابد من التدقيق في اختيار طاقم العمل.
أشكرك يا عصام يوسف على كتابة هذا العمل كما أشكر موظفة مكتبة الشروق على ترشيحه لى. وسأعود إليها مجدداً ليس لارجاع ٢ ضباط ولكن لشراء ٤/١ جرام.
شعوري أثناء قراءة "تصفح" الكتاب أبو 61 جنيه هو : "قول والمصحف؟!!" ، بجد. صدمة من مدي السطحية واللاواقعية اللي بتتسم بيها هذه الرواية "الواقعية" كما يدعي الكاتب. هقول إيه عن سطحية الحوارات بين الشخصيات ، ورداءة رسم الشخصيات ذات نفسها ، والعلاقات بين الشخصيات زيها زي أي مسلسل رمضاني إستهلاكي معد زي الوجبات السريعة وخلاص. وانتوا عارفين إن الوجبات السريعة مضرة بالصحة أساسا.
حتي الحديث عن الظباط ورسم تعاملاتهم كان قمة في اللا واقعية برضه. ببساطة ، جوا مجتمع الظباط فيه طرق معينة لضرب بعض غير لم العشيرة وجوووهووووووووووووم ، زي يفقعه إسفين عند اللوا ، يبوظله مأموريات ، أو لو هو ظابط من عيلة مهمة يبقي يوصي عليه أي حد من جهة سيادية وينقله يخدم ف حلايب ولا وادي كركر علي حدود مصر والسودان.
مش عارف أقول إيه بصراحة. بجد مش عارف. وطبعا مش هعلق علي ستايل "هتخشوا النار لو قرأتوا ال بي دي إف علشان ده مجهودي". فين المجهود ده؟ هه؟ إدجار آلان بو كتب مقدمة قصة ف3 صفحات وماكملهاش لإنه ومات وكتاب تانيين قعدوا سنين بيحاولوا يكملوها ومش عارفين يظبطوها علي نفس التمبو ، ده علشان إدجار آلان بو تعب ف ال3 صفحات دول وركز كينونته فيهم ، وبالتالي كان صعب جدا علي أي مخلوق يكونه ويتقمصه. وطبعا لا مقارنة بين الرائع إدجار آلان بو وكاتبنا الهمام.
كتاب تجاري آخر من ضمن مجموعة الكتب اللي قيمتها ف سعرها مش في محتواها زيها زي الشال اللي من فروة التعالب اللي مش عارف الأغنيا بيشتروه ليه بس بيشتروه وخلاص. ومافاتنيش الجونيه اللي الكاتب متبرع بيه عن كل نسخة ل"شهداء الشرطة" بس ماندفعش من ثمن الكتاب ال over-priced أساسا ف خلوا ثمن النسخة 61 جنيه.
الأدب الواقعي نوع مهم من أنواع الإبداع المكتوب لا يجيده إلا القليلون , وعصام يوسف احد هؤلاء , وعلي الرغم من أن رصيده في الكتابة رويتان لا أكثر , وهما رواية " ربع جرام " والتي حكي فيها تجربة مريرة مع الإدمان , والتي حقق نجاحاً منقطع النظير , وظلت علي قائمة الأكثر مبيعاً لأعوام , وروايته الثانية التي تنتمي أيضاً للأدب الواقعي " اتنين ضباط " إلا أن شهرته كأديب تجاوزت المتوقع . يتميز إبداع عصام يوسف بالكثير من الأبعاد الملفته , أحد تلك الأبعاد هو الاهتمام ببناء صورة كاملة عن شخصيات الرواية بشكل قوي وواضح، حتى ولو من خلال تعبيرات بسيطة أو أفعال هامشية تقوم بها تلك لشخصيات، وتساعد تلك الصورة القراء على فهم الشخصيات جيدا ودوافعها، بل و أحيانا توقع تصرفاتها حيال مواقف محددة، ولكن بشكل لا يجعل الرواية متوقعة أو بسيطة، وانما بصورة تجعلك تتفهم مواقف تلك الشخصيات المختلفة وتثق فيا وتتعاطف معها. يرصد عصام في روايته أحداثاً حقيقية حدثت في جهاز الشرطة , ومشاكل كثيرة في منظومة عمل هذا الجهاز , منظومة صار الفاسد فيها مستفيداً من منصبه , والطاهر فيها مظلوماً ومضغوطاً بسبب التزامه وتفانيه في العمل . ويتميزأسلوب الكاتب في عرض أبطاله ووصفه الدقيق لهم و كمً التفاصيل المعروضة بإستفاضة وسلاسة فى إطار سردي اتسم بسرعة الإيقاع والانتقال من جزء لأخر بخفة، مما يدفع القارئ على عقد العزم لأستكمال الرواية ليصل إلى الصفحات الأخيرة،وليجد نفسه أمام نهاية مفتوحة تتيح لخياله نسج سيناريو انتقام جديد و تساؤل: هل سينتهى هذاالجبروت والظلم والتلاعب بالمناصب من أجل احتياجات شخصية على حساب الحق وميثاق الشرف والولاء فى يوم من الأيام؟ هل من الممكن أن تعود الهيبة لجهاز الشرطة من جديد وان يحافظ على أعضائه الشرفاء من أمثال وليد وعبد الحميد بإحقاق الحق ونبذ الظلم عنهم؟ الرواية بمثابة إنذار لضرورة إنقاذ أحد أهم أجهزة الأمن المصرية وإحياء مجده القديم بسرعة نزع جذور الفساد وعدم السماح لهم بتولى المناصب العليا .
رواية تقليدية عن صراع بين الخير والشر، ضابطان في جهاز الشرطة، أحدهما ملتزم و"ابن ناس" والأخر علي النقيض تماما تتناول مواضيع واقعية، الرشوة، المحسوبية، الفساد المؤسسي المنتشر داخل جهاز الشرطة، واستغلال السلطات أعلم أن هذا النموذج واقعي تماما كما قدم له الكاتب، ولكن منذ متي وكانت هذه مشكلة جهاز الشرطة أو أمن الدولة حتي؟ مشكلة هذه الأجهزة هي مشاكل مؤسسية بامتياز وليست مشاكل أشخاص، بداية من اختبارات القبول وحتي ترقيات ونقل القيادات أري النهاية منطقية، فالنموذج الأفضل استقال، بينما النموذج الفاسد تدرج في المناصب ظروف قراءة الرواية جعلتني لا أشعر بالملل من عدد صفحاتها، في النهاية هي رواية تجارية استهلاكية
بداية عصام يوسف قرأت له رواية ربع جرام في 5 ساعات متتالية من كثرة إعجابي بيهاوبفكرتها وموضوع برنامج التأهيل النفسي والخلاص من الإدمان,وتغاضيت عن كمّية الرغي الغير مبرر فيها على أمل أن ينتبه الكاتب العزيز لتلك الملحوطة والتي أعتقد كررها له أكثر من شخص قبل ذلك وتقييمي لها كان 4 نجوم ..
1- طبعا أدبيا الروية لا تمت للأدب بصلة . دي عبارة هن حدوته بس مكتوبة بشكل سرد كويس
2- الرغي عالمي يافندم انا وصلت لصفحة 210 وكنت زهقت ومللت تماما . وكنت ع وشك مكمّلش الرواية بس قولت لا لازم أقرأها للآخر كعادتي في إنّي لا أحب أن أترك شئ غير منهي .
3- ضابط الأمن مركزي " ياغتي ياغتي ياغتي عليه " جايبلنا ملاك نازل من السماء ما شاء الله . راجل والعيبة متطلعش منّه ومؤدب أووووي و الناس كلها بتحبه لا ومن فرط إيمانه أوشك إنّه يصلي الفجر قبل ميعاده في المسجد .. بعيدا عن كونه ضابط شرطة بس مفيش بني آدم يصل للكمال ده اللي حضرتك صورتلنا أحد أبطال الرواية به .
- نرجع لنقطة إنّه ضابط شرطة : لو حضرتك تعرف حدّ دخل كليه شرطة في ماده مش متأكد إسمها إيه نسيته لازم يدرسوها إسمها سلوكيات تقريبا .. في المادة دي بيعلموهم إزاي يبقو جبابره ويكسرو اللي قدامهم ويذلوه ويطلعو تربانتين أهله وإزاي يشتمه ويشتمه بإيه عشان يوجعه .. أيوة دي حقيقة حضرتك مفيش ضابط شرطة بيطلع من كلّية الشرطة الشاب الناصع البياض اللي هيجيب حق المجتمع من الناس الوحشين .
- نروح لحتة إنّه ضابط أمن مركزي وكمان تخصّصه مكافحة شغب يعني كلمة رحمة و آداب تعامل مش في قاموسه , ده شغلته ضرب وتنفيذ أوامر وتكسير عظام ... بس بطل الرواية حاجة فلتة كده ما شاء الله !! .
4-كلّمني شوية عن جزئية الإنتقام بقى يلمّ كلّ الّي عرفهم طول حياته عشان ينتقم من ضابط ؟؟ طيب الضابط عمل ايه ؟؟ ده ضرب مراته وقتل إبنه .. ياترى الإنتقام الحقّ يبقى إيه ؟؟ يبقى أحسّره على عمره كله اللي جاي إن مكنتش هقتله يعني .. بس بطل الرواية رجل نبيل أخوه اتطحن ضرب ومراته إتمرمطت وإبنه إتقتل وهو أخره يروح يضربه ويعلم عليه في طبنجة وكارنيه يتوقف بيهم 6 شهور !!! بقى ده رد فعل ناس عاقلين ؟؟؟
طيب سيبك من دي >>>> البيه لمّ معارفه كلهم وأخد السرية بتاعته كلها وكل ده عشان يرنّ واحد علقة ؟؟؟ فعلا ؟؟؟
طيب سيبك من دي >>>>> ضابط إيه اللي يطلع سريّة كاملة مهمّة غير رسمية ويسفّرهم من الصعيد لمصر منغير ما حد يعرف ؟؟ ده ع أساس انّ اللي ماسك المعسكر ده دغفّ وهو لواء قدّ الدنيا ومفيش حد هياخد باله خااالص ؟؟ ولا حتّى شئون الأفراد اللي هتلاحظ غياب 3/4 السرية مرة واحدة بأعذار وأجازات ؟؟؟
طيب سيبك من دي >>>> هو المفروض إنّي أعجب يعني بضابط حبّ ياخد حق مراته قام خلى قوة أمن مركزي كاملة تطلع عشان تهاجم شخص واحد ؟؟ مع إنّي بدفع ضرايب عشان القوة دي تحميني أنا مش تستخدم لأغراض شخصية , ومحدش يقولي دول مكنوش بلبس ميري ....لا يا سيدي الفاضل دول اتدرّبو بفلوسنا واكلو بفلوسنا وفي الرواية إستخدموا صواعق ومعدات تخصّ الداخلية وبرضه من ضرايبنا اللي بندفعها .. فمعلش لا مش فرحان بيه ..
- هو ايه لازمة إنّه راح قال لقائد القطاع باللي عمله ؟؟ المفروض بقى أنبهر بأمانته؟؟ دي مسمهاش أمانه ده إسمه هبل .
- طيب وبالنسبة لقائد القطاع المفروض أنبهر بحبه لوليد؟؟ ده مش حب ده "لفظ ابيح" معناه تغطية وموالسة بدون وجه حق ولا إعتبارات قانونية .. ولمّا حبّ يعمل دكر وقفله اللأجازة 3 شهور هههههههههههههههههه يا فرحتي .
5- انت عملت فيلم هندي فاشل الحقيقة في نهاية الرواية كنت منتظر في الآخر يطلع شريف أخو وليد اللي أمه سابته في الملجأ من غلطة قديمة !! ايه ياعم الشغل الهابط ده !! قالك مراقبة وكروكي للمحطّة ومعرفة تحركات واسامي الأمنا والعساكر اللي شاركو في إهانة مراته - وفي الآخر ملمسش الأمنا دول ولا كلمهم مع إنهم السبب الرئيسي في كل ده - بس هو راح يضرب الضابط وخلاص ..
طيب أنا عندي ليك فكرة : كنت وفّرت حوالي 150 ورقة وقولت إنّه راقبه يوم وإستنّاه هو وأصحابه وهو مروّح كسر عربيته عليه وأخد الكارنيه والطبنجة برضه .. شوفت أنا لخصتلك 150 صفحة في كام كلمة إزاي و أدت نفس الغرض ؟؟؟
6- الفكرة من وراء روايتك مش واضحة يعني مش عارف المفروض أتعاطف مع الشرطة اللي بتأدي واجبها وبيموتو - في وجهة نظرك طبعا - ولا أقول إيه القرف ده من شريف ولا أقول اللهم أرزقني إبن مثل وليد اللي هو برضه بلطجي بس على خفيف ؟؟
أقولك حاجه , أعظم فكرة وصلتني من روايتك شئ واحد فقط : لو ليك حقّ مش هتاخده بالقانون عشان أهل القانون أصلا مبينفذهوش , خده بدراعك .
..... ياريت يا أستاذ عصام متردش على الريفيو بتاعي لأن ده رأيي الشخصي في روايتك مش منتدى حواري وع فكرة جود ريدز نفسه بيقولك يفضل متعملش تعليقات على آراء القرّاء :)
من ساعة الإعلان عن صدور رواية جديدة لعصام يوسف وانا بدور في المكتبات بحثا عنها ورغم انتظارى لها كنت بقول في نفسى إن صعب تكون على نفس المستوى مع ربع جرام حتى لا اضع توقعات كثيرة تنتهى بإحباط لى لكن في الحقيقة الرواية الجديدة في نظرى احلى من ربع جرام، اكتر من 6 ساعات متواصلة من القراءة من كتر ما هى شدانى ، انا هحاول اكتب الريفيو من غير ما احرق القصة علشان الناس اللى لسه هتقراها وعايزة اع��ل مقارنة بينها وبين ربع جرام الشخصيات في ربع جرام كانت كتير جدا لدرجة انى احيانا كنت بتوه والشخصيات عندى بتدخل في بعض، بس في 2 ظباط رغم ان برضه الشخصيات كتير لكن اهتمام الكاتب بإعطاء لمحات حتى لو بسيطة عن كل شخصية خلاها تثبت في دماغى وكنت قادرة اميز بينهم في رواية ربع جرام التأثر فيها كان عالى لدرجة ان ناس كتير عيطت وهى بتقراها وانا منهم، رواية 2 ظباط اتأثرت فيها برضه بس بشكل مختلف كنت بغضب وبضحك وبفرح وبحب وبكره ، ومتهيألى ده دليل على التطور يعنى موضوع الرواية في ربع جرام هيخلى الواحد يتأثر من غير مجهود كبير من الكاتب ، اما ان الواحد يتأثر في الرواية جديدة بموضوعها معناه ان الكاتب قدر من خلال ان يورينا ملامح كل شخصية وحياته انى اعيش معاها واتأثر بيها انا في حياتى الشخصية متعاملتش مع ظباط من اى نوع بس بسبب موقف الدخلية من الثورة بقت فكرتى عنهم سلبية جدا لدرجة انى مكنتش مصدقة ان في حد فيهم محترم ،( عارفة ان ده تعميم وغلط بس ده اللى كنت حاسة بيه الرواية فكرتنى تانى ان اى مجال فيه الفاسد وفيه الشريف لسه عند اقتناعى ان الداخلية اكتر اللى فيها فاسدين بس عندى امل ان النموذج الكويس اللى في الروايه هو اللى يبقى واضح اكتر في جهاز الشرطة في المستقبل كان فيه نقطة اخيرة احب انى اقولك عليها يا عصام لو هتقرى الريفيو ده وياريت تهتم بيها الناس رأيها اختلف في ربع جرام ما بين انها احلى رواية قروها في حياتهم او انها خدت ضجة اكبر من حقها بس كان فيه اتفاق ما بين كل اللى قروا الرواية ان انت كاتب محترم ما بتستغلش الاثارة في كتبك والنقطة دى كانت واضحة جدا في 2 ظباط فيه أجزاء كتير اوى كان ممكن تكتب فيها بتفاصيل اكتر زى علاقة سحر وشريف بس انت وصلت المعنى من غير ابتذال ، لان فعلا في روايات رغم جودتها بنمتنع عن قرائتها بسبب مشاهد وتفاصيل زى دى فياريت فعلا ده يكون ده اسلوبك دايما اخيرا انا عارفة ان ده ممكن يسبب ضغط بس انا مستنية الرواية الجديدة تنزل بسرعة وتكون على نفس المستوى ان مكانش اعلى :) وياريت ربع جرام و2 ظباط يتحولوا لافلام سينما لإن الميديا انتشارها اسرع
13235684 Dena Taher أنا بدأت في الرواية الساعة 1 الفجر :) مكنتش متخيلة إني ممكن أتشد ليها بالطريقة دي أبداً :| من أول صفحة و أنا عايزة أعرف النهاية هتبقى إية :| ... أختلاف تام و كلي عن أسلوب الكتابة في ربع جرام .. حبيت شخصية وليد جداًجداً من أول صفحة .. و حبيت حبة لـ مها و طريقتة معاها .. مش زي الضباط اللي بشوفهم في حياتي العادية ..و حبيت الشلة بتاعتة جداً .. اللي هوا فعلاً بحسدة على الناس دي .. شريف من أول ما بدأت لرواية تجيب سيرتة و أنا حاسة إني هكرهه .. مستفز و مستغل و مادي .. و جشع و كل حاجة ممكن تتقال علية و مش هيبقى ظلم لية .. و للأسف النوعيةدي من الضباط هيا المنتشرة ..و يمكن هيا دي سبب كرهنا لأغلب الضباط... أنا فعلاً .. من إمبارح كنت بحلم بـ باقي الأحداث... و لما خلصتها حاسة إني عايزة أعرف اللي حصل بعد كدة و عمالة أتخيل إية اللي حصل بعد كدة :| بجد مش مجاملة .. بس من أحلى الروايات اللي قريتها من فترة طويلة جداً.. و حاسة إني عايزة أقراها تاني بتمعن أكتر ... أنا فعلاً من أكتر الناس اللي بحب أسلوبه في الكتابة .. أستاذ عصام يوسف ...
فعلاً أنصح كل الناس تقرأ الرواية .. و فعلاً مش هيندموا أبداً على دقيقة في قرايتها .. <3
من أكتر الناس اللي حبيتهم فيها فعلاً .. بيري .. أنسانة بجد و عرفت تاخد حقها و ربنا عوضها .. و حبيت جداً هاني و علاقتة بأصحابة .. فكرني بينا مع صاحبتنا اللي مش مسلمة <3 و من الشخصيات اللي أثرت فيا :( العريف ناجي .. و إزاي قدر يحرك قلوبنا تأثر وليد و إسلام يوم وفاتة .. إسلام شخصية وهمية .. و إتضح تأثير وليد فية .. مغازي و أخلاصة لـ وليد ..<3 لأفعلاً أنا متأثرة جداً بكل شخصايات الروايه و حبيتهم من قلبي <3
من الصفحة 440 .. مش هتقدر غير إنك تحبس نفسك لآخر الرواية .. فعلاً أحداث متتابعة و مؤثرة و كلها حماس :D هتحس نفسك معاهم في كل خطوة .. أنا كنت بقرأ كل صفحة مرتين عشان أستوعب كل سطر و كل كلمة ..
من الآخر رواية متكاملة من جميع النواحي .. و اللي هيفوت الرواية دي .. يبطل يقرا أحسن ;)
أستاذ عصام : أبدعت بجد .. و يلا مستنين الرواية الجديدة
الرواية ( تجاوزًا دعنا نقول عنها رواية ) سيئة للغاية ،، أحداث فيلم عربي هابط ،، لا حبكة ولا شخصيات. والمؤلف قدم جرعة عالية من الموالسة ( تجاوزًا دعنا نقول عنها موالسة ) للشرطة ،، رغم أنه سيدعي أنه قدم نموذجين مختلفين ،، ولكن ما سيترسب في القاع أو في الجزء الملحق بالرواية سيؤكد لك كلامي.
This is a excellent book about how two human beings who do not know one another can get into such a struggle: one between good and evil in the real Egypt that we live in. It is amazing that many readers are mentioning 1/4 Gram and stating that 2 Zobat is better. This is great news because I still believe that 1/4 Gram constitutes a breakthrough in the Arabic novel because it gave the addict a voice for the first time in the history of Arabic literature. I am hoping that some research will be conducted to compare 1/4 Gram with Beautiful Boy and A Million Little Pieces (to mention a few foreign works on addiction).
رواية شديدة الإمتاع والتشويق بداية من الفرشة الطويلة لجميع الشخصيات عشان تتأثر باللى هيحصلهم وكأنك عايش معاهم طريقة حكاية أحداث حياة الظباط الإتنين على نفس الخط ولما حصلت المواجهة غير المباشرة بينهم القارىء هيتنطط وهو بيقرا مش مصدق اللى بيحصل الللمسات الصغيرة من المجتمع المصرى اللى بتخليك تعيش فى الجو واقعية كل شخصية من الشخصيات, مفيش حد عاش طول عمرو فى مصر وإلا لازم قابل شخصيات حقيقية زى شخصيات الرواية وأخيرا تجربة شديدة النجاح لكاتب قدر يلمس الواقعية المصرية ويسطرها على ورق
تفوق عصام يوسف في هذه الرواية على تحفته الأولى ربع جرام في العديد من الأبعاد، من المؤكد أن سببها الرئيسي هو الخبرة واهتمامه المطلق بأدق تفاصيل أعماله. أحد تلك الأبعاد هو الاهتمام ببناء صورة كاملة عن شخصيات الرواية بشكل قوي وواضح، حتى ولو من خلال تعبيرات بسيطة أو أفعال هامشية تقوم بها تلك لشخصيات، وتساعد تلك الصورة القراء على فهم الشخصيات جيدا ودوافعها، بل و أحيانا توقع تصرفاتها حيال مواقف محددة، ولكن بشكل لا يجعل الرواية متوقعة أو بسيطة، وانما بصورة تجعلك تتفهم مواقف تلك الشخصيات المختلفة وتثق فيا وتتعاطف معها.
واجه عصام من خلال روايته التي سردت لنا واقعة حقيقية حدثت في جهاز الشرطة مشاكل كثيرة في منظومة عمل الشرطة في مصر، منظومة صار الفاسد فيها مستفيدا من منصبه، والطاهر فيها مظلوما ومضغوطا بسبب التزامه وتفانيه في العمل، ستقابل في الرواية شخصيات كثيرة تعرفها جيدا في دائرة معارفك القريبة والبعيدة، وستفتح لدينا تلك الشخصيات وما تقوم به الباب للحديث عن العديد والعديد من المشاكل الانسانية والعملية في جهاز الشرطة، والتي ان تمت معالجتها وتعريفها ومواجهتها بشكل سليم، فقد تستقيم العديد من الأمور في بلدنا الحبيب.
وكما كان في ربع جرام، توضح لنا تصرفات تلك الشخصيات كيف يمكن ان تتسبب بعض أخطائهم التافهة في التأثير على حياة العديد من الأشخاص والأسر، وكيف يمكن ان تكون مسئولية الشخص وتفانيه في العمل عنصرا هاما في اتزان حياته وحياة المحيطين به جميعا.
ضابطان .. احدهما شريف , نزيه ومخلص لعمله .. والآخر على النقيض تماما !
هل يمكن أن تلتقى مصائرهما ؟؟
يروى لنا الكاتب بأسلوب مشوق وقائع احداث حقيقية حدثت فى مصر فى بداية الألفية الجديدة ويبين فساد بعض ضباط الداخليـة.
يتشابه اسلوب الكاتب والحبكة البوليسية كثيرا مع اسلوب أحمد مراد , فلو لم اقرأ اسم عصام يوسف على الغلاف لظننته هو.
قرأت لعصام يوسف رواية 1/4 جرام منذ فترة طويلة ولم تعجبنى ( تقريبا انا الوحيد فى مصر ! ) ولكن شئنا ام أبينا ف 1/4 جرام من أنجح الروايات العربية فى وقتنا هذا .. خاصة وهى فى طبعتها 31.. اعجبتنى 2 ضباط اكثر..واعتقد أنها ستنجح نجاحا كبيرا..
رواية مممم افضل ان اسمي نصف رواية ونصف سيناريو فيلم او مسلسل, بعد قراتي للرواية الجميلة 1/4 جرام للكاتب عصام يوسف احببت جدا ان اقراء له الكتاب الثاني وبصراحة هو لم يخيب املي ولكن لم يكن بقوة وجمال الرواية الاولى (ولو هي مختلفة عن البعض وانا لا احب المقارنات), بس علعموم هي رواية جيدة وممتعة خاصة اذا تحب ان تقراء شيء خفيف وفيه اشياء جميلة ومشوقة. الرواية من البداية الى النصف لا يوجد به اشياء قوية او احداث مشوقة ولكن في المنتصف وفجأة يتغير الاحداث والسرد بشكل كبير جدا وتنقلب جميع الاحداث وتكون مشوقة جدا ويجعلك ان تقرر ان تكمله للأخير, لكمية الاشياء المشوقة به. صحيح هذه الرواية كانت به الكثير من الحوارات (وهي باللغة المصرية) ولذالك كان عدد الصفحات كثيرا 511 صفحة ولك انا اعتبرته ك سيناريو مسلسل او فيلم وقراءته لمعرفة الاحداث والنهاية, وطبعا لم اكره الرواية لان نظرت له بشكل رواية خفيفة وحتى لا اظلمه ايظا لان مهما تكون الكاتب حاول كتابته بشكل رائع. واكيد سوف انصح به ولكن للاشخاص الذين يحبون يقرأون رواية خفيفة وبه احداث ممتعة, السرد ب اللغة الفصحة والحوارات ب اللغة العامية المصرية.
After reading the beautiful novel 1/4 gram by writer Issam Youssef I loved very much to read the second book and frankly he did not disappoint me but was not strong and the beauty of the first novel (albeit different from some others) I do not like comparisons), but Alloum is a good novel and fun especially if you like to read something light and beautiful things and interesting. The novel from the beginning to the half does not have strong things or interesting events, but in the middle suddenly suddenly changes events and narration very much and turn all events and be very interesting and make you decide to complement the latter, the amount of things interesting. It is true that this novel was a lot of dialogues (which is in the Egyptian language) and therefore the number of pages was very much 511 pages, but I considered it a screen scenario or a film and read it to know the events and the end, and of course I did not hate the novel because I consider it a novel light and not even injustice, The writer tried to write it beautifully. I would recommend it, but to people who like to read a light novel with interesting events, narration in the language of dialogue and dialogues in the Egyptian slang.
2 ضباط أولا أسلوب تقديم الرواية بشخصيتين متوازيتين في أحداث مختلفة ثم الجمع بينهما في مواجهة مباشرة هو أسلوب جيد وجديد.. اظهار التضاد في ضباط الداخلية بين الفاسد والصالح صرخة تحاول أن تعيد إلينا حيادنا.. نحن نعمم ولا نرى إلا السئ.. وأعترف إنني فشلت في التعاطف مع الضابط وليد لأنني لم أتخلص بعد من التعميم "كل رجال الشرطة فاسدون".. سأحاول جاهدة أن أفعل..
انتقام وليد من شريف في نظري هو نوع آخر من الفساد واستغلال النفوذ.. إذا كنا ندين احراق أقسام الشرطة من بعض الذين لديهم ثأر مع الداخلية فأنا أدين أيضًا استخدام نفوذ الضابط وليد للحصول على انتقامه وتجنيد أدوات عمله والمجندين بما لا يحق له ولاستخدامه الشخصي ..
رائع جدا أن يتم التبرع بجنيه من كل نسخة لأسر شهداء الداخلية.. رائع إلى درجة أعجز عن وصفها.. هذا كاتب له رسالة واضحة في روايتيه.. ربع جرام، و 2 ضباط أن تسخر قلمك في الارتقاء بالمجتمع الذي تعيش فيه لهو شئ يستحق أن ننحني له احتراما
أفتقدت أسلوب السرد الأدبي.. طريقة الحكى جافة بعض الشئ وفي بعض المواضع ركيكة إلى حد ما.. الحوار بين الشخصيات بسيط للغاية.. تمنيت حوارا أكثر عمقا... هذا لا يمنع إنني انهيتها في يوم ونصف
وتنتهي الرواية بأن الفساد والانتقام هما سيدا الموقف
اعجبني جدا أسلوب الكاتب في عرض أبطاله ووصفه الدقيق لهم و كمً التفاصيل المعروضة بإستفاضةوسلاسة فى إطار سردي اتسم بسرعة الإيقاع والانتقال من جزء لأخر بخفة، مما يدفع القارئ على عقد العزم لأستكمال الرواية ليصل إلى الصفحات الأخيرة،وليجد نفسه أمام نهاية مفتوحة تتيح لخياله نسج سيناريو انتقام جديد و تساؤل: هل سينتهى هذاالجبروت والظلم والتلاعب بالمناصب من أجل احتياجات شخصية على حساب الحق وميثاق الشرف والولاء فى يوم من الأيام؟ هل من الممكن أن تعود الهيبة لجهاز الشرطة من جديد وان يحافظ على أعضائه الشرفاء من أمثال وليد وعبد الحميد بإحقاق الحق ونبذ الظلم عنهم؟ الرواية بمثابة إنذار لضرورة إنقاذ أحد أهم أجهزة الأمن المصرية وإحياء مجده القديم بسرعة نزع جذور الفساد وعدم السماح لهم بتولى المناصب العليا وحتى لا يرتفع صوت مثل صوت العقيد شريف!!
ادهشني بصراحه .. توقعت كالعاده زي أغلب الكتاب لما بينزل حاجه تفرقع الدنيا ( ربع جرام ) هتبقي اي حاجه بتنزل بعدها أي كلام ..صحيح هي مفهاش الدروس الجامده أوي اللي الواحد خدها في ربع جرام لكن بردو عالم تاني .. عصام يوسف نجح بجداره في الروايتين انه يعيشنا جواهم بجد .. فرحانه جدا باللي حصل في شريف .. أتمني بجد يكون في الداخليه نموذح زي وليد .. الرواية أظهرت نماذح واضحه من فساد الداخليه والرشاوي وتلفيق المحاضر وحماية الظباط الفاسدين و و ..
بما انها رواية حقيقيه كان نفسي متبقاش نهاية مفتوحه .. اخر حاجه بقي .. قد ايه مبسوطه ان أسلوب الكلام مفهوش أي ابتزال ولا تجاوزات مع انها الموضه حاليا .. بجد أتمني تفضل محافظ على أسلوبك دا ..
رواية من طراز مختلف بعرض رائع لواقع ملموس نموذج لضابط مخلص يعمل فدتء لوطنه ونموذج اخر لضابط وصولى فاسد وكل منهم له نهايته مادة الكتاب وجودة رائعة فكرة ان هناك 1 جنية لاسر شهداء الشرطة جيدة من نجاح لنجاح عصام يوسف والاهم ان يقرائها ضباط الشرطة انغسهم او تتحول فى وقت من الاوقات لعمل سينمائى لان الميديا اسرع انتشارا. دمتم قراء سيداتى سادتى :)