Ousama Rumayed
A candidate Ph.D focused in History from Pázmány Péter Catholic University-Hungary, and a student at Leiden University-Netherlands.
I was a Senior Civil Engineer at Directorate General of antiquities & Museums in Syria, have spent more than 23 years in various Positions such as, IT Director, Tutor at the Institute of Archaeology and Museums, Deputy National Co-Manager for Cultural Tourism Development Programme, which was funded by EU.
Furthermore, Expert in Cultural Heritage, Sustainable & Resource Management, Skilled in Historical Monument Conservation. Especially, Safeguarding the Cultural Heritage under the threat of being damaged and erased due to armed conflicts, wide Experience in Documenting and Archiving Cultural Heritage, Professional Administrative Manager, and a former Member of Interim Steering Committee working on the establishment of an ICOMOS National Committee in Syria.
Experienced Lead auditor ISO 9001:2015, Administrative , International Technical Bid Evaluator & Consultant, Logistic, Quality Assurance, Quality Control, Training Management with a Demonstrated History of working in the Technical Civil Engineering Industry.
Supervisors: Prof. Maamoun Abdulkarim and Adviser
I was a Senior Civil Engineer at Directorate General of antiquities & Museums in Syria, have spent more than 23 years in various Positions such as, IT Director, Tutor at the Institute of Archaeology and Museums, Deputy National Co-Manager for Cultural Tourism Development Programme, which was funded by EU.
Furthermore, Expert in Cultural Heritage, Sustainable & Resource Management, Skilled in Historical Monument Conservation. Especially, Safeguarding the Cultural Heritage under the threat of being damaged and erased due to armed conflicts, wide Experience in Documenting and Archiving Cultural Heritage, Professional Administrative Manager, and a former Member of Interim Steering Committee working on the establishment of an ICOMOS National Committee in Syria.
Experienced Lead auditor ISO 9001:2015, Administrative , International Technical Bid Evaluator & Consultant, Logistic, Quality Assurance, Quality Control, Training Management with a Demonstrated History of working in the Technical Civil Engineering Industry.
Supervisors: Prof. Maamoun Abdulkarim and Adviser
less
InterestsView All (39)
Uploads
Books by Ousama Rumayed
Through detailed studies of historic cities, the book explores both the tangible aspects of their built heritage (urban fabric, housing design, construction methods and materials for thermal comfort) and the intangible components of local communities (including identities, cultures, religions, values and ways of life) in diverse case studies in Egypt, France, India, Iran, Jordan, Morocco, Syria and Tunisia.
By addressing not only urban and architectural heritage but also socio-cultural, environmental and political issues—including economic challenges and climatic concerns—this book is an essential resource for scholars and researchers across fields, including architecture, civil engineering, urban planning, sociology and philosophical anthropology.
This pioneer conference volume consists of ten scientific papers that were selected from the first Stipendium Hungaricum PhD Student Conference. The primary goal in publishing these papers is to provide a platform for doctoral candidates to present their research, share their scientific findings, and initiate dialogue among students and researchers from various disciplines
المختلفة على حماية إرثها الحضاري متمثلاً في مواقعها التاريخية
والأثرية من جهة ، وعلى عرضه وإظهاره وتقديمه للجمهور المحلي
والأجنبي ضمن مشروعات متنوعة في شكلها وفي توجهاتها
من ناحية أخرى. وهذه المشروعات، كبرت أو صغرت، تحتاج إلى موارد
مالية وبشرية لتنفيذها قد تفوق قدرة الدول المعنية على تأمينها،
ومن هنا ظهرت الحاجة إلى البحث عن مصادر تمويل خارجية.
تتنوع المساعدات الدولية بين المنح والقروض بدون فوائد والقروض
بفوائد ميسرة والقروض بفوائد حسب النسبة السائدة وذلك حسب
الوضع الاقتصادي للدولة المستفيدة وحسب نوع المساعدة التي تقدمها
الجهة الممولة. أما الجهات المانحة فهي قد تكون دولاً أو منظمات أو بنوك
دولية أو صناديق خاصة، ولكل منها مجال اختصاصه، ونوع المشروعات
التي تثير اهتمامه ويفضل تمويلها، ومن الضروري معرفة الطريقة
التي يمكن عبرها الوصول إلى الممول المناسب وإقناعه بتقديم التمويل بالإضافة إلى التمويل المادي، فمن
الممكن الحصول على مساعدة الخبراء
الذين تستعين بهم بعض المنظمات
المختصة كاليونسكو على سبيل المثال مما
يساعد على تدريب الموارد البشرية المتوفرة
ورفع مستوى تأهيلها وزيادة خبرتها عن
طريق الاحتكاك مع الخبرات الخارجية،
وضمن هذا الإطار، يعمل برنامج تطوير
السياحة الثقافية على تدريب فرق العمل
في كل من وزارتي الثقافة والسياحة على
إدارة مواقع الإرث الحضاري، وما يتصل بها،
وقد عمدنا إلى إصدار هذه الكتب التي
تتضمن مكونات الدورات التدريبية بهدف
تعميم الفائدة المتوخاة على الجميع والمحاضر فرنسي الجنسية، ويحمل
ً شهادة في الهندسة المعمارية ودبلوما
في تخطيط المدن، ودبلوم الدراسات
المعمقة من معهد تخطيط المدن، وهو
عضو في الجمعية الدولية لمخططي المدن،
وفي منظمة الإيكوموس التونسية، وهو
يعمل حالياً كمستشار للمعهد الوطني
للتراث في تونس. كان مديراً ومنسقاً
لمجموعة من المشروعات الخاصة بالإرث
الحضاري من الموضعات الجديدة التي غزدادت شعبيتها في
الفترة الأخيرة في الكثير من الدول. وهي تحمل الفائدة من
ناحيتين، الأولى معنوية إذ تساهم في التعريف بالموقع وجذب
الزوار إليه في غير الأوقات المعتادة، وفي الترويج له عبر تجارب
جديدة تختلف تماماً عن الزيارة العادية، والثانية مادية إذ
تزيد من دخل هذه الزمواقع وتساعد على خلق موارد جديدة.
لكن هذه العملية لا تخلو من المخاطر، فإدخال عدد
كبير من الزوار في وقت واحد إلى مكان واحد لحضور مناسبة
ما أو احتفال قد يؤثر على الموقع من الناحية الفيزيائية، وقد
يؤدي إلى بعض التخريب إذا لم تتخذ الإجراءات اللازمة لذلك.
هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى، قد تزيد الكلفة اللازمة
لصيانة الموقع ولاسيما فيما يخص التنظيف والإصلاح، أما
من ناحية ثالثة، فلا بد من تأمين كافة إجراءات أمن الموقع وسلامة الزوار خلال فترة إقامة الاحتفال
أو المناسبة حرصاً على عدم وقوع أية
حوادث أو مشاكل. وبالتالي، لا بد من
حصر إقامة هذا النوع من الماسبات
ضمن إطار قانوني محدد ودفتر شروط
مدروس بعناية يأخذ بعين الاعتبرا
الحفاظ على الموقع خلال المناسبة، وتأمين
إعادته إلى سابق عهده في النهاية
والمحاضرة هي الدكتورة هايكه
غلاتزل، وهي ألمانية الجنسية، تحمل شهادة
الماجستير في البيولوجيا، وشهادة في
إدارة الأعمال، وشهادة في إدارة التسويق
وإعداد خطط السياحة المستدامة، وهي
تعمل كمستشارة وخبيرة في شركة
، وعملتFUTURE Gmbh& Co.KG
في مجموعة من المشروعات حول
التطوير والتسويق السياحي والتدريب
والسياحة المستدامة في عدد من الدول،
ولها عدد من المقالات في هذا المجال
مرة أخرى أو بالبقاء لفترة أطول في الموقع إلى حد كبير
بمدى فهمه له، ولعمارته وفنونه ومراحله التاريخية،
وأسلوب الحياة في الفترة التي نشأ فيها هذا الموقع. ويعتمد
ذلك بشكل أساس على طريقة تقديم الموقع وإظهاره،
ونوعية الخدمات المقدمة فيه، وهي عملية تتطلب
التعاون الوثيق بين أعضاء فريق متعدد الاختصاصات.
وفي الوقت الذي أصبحت فيه هذه العملية على درجة
عالية من الحرفية، لا تكفي فيها النوايا الحسنة فقط، بل يجب
أن تترافق بعمل جاد، وخبرة واسعة، لا بد لكل موقع من الاحتفاظ
بشخصيته الخاصة المميزة له التي تجذب الزوار بتفردها،
وتمنحهم تجربة فريدة يتحدثون عنها حين العودة إلى ديارهم.
تندرج هذه الدورة التدريبية في إطار برنامج التدريب
الذي تم بالتعاون مع اليونسكو لفريق العمل الذي سيناط به القيام بعمليات إظهار الموقع وتقديمه
للجمهور من كل من المديرية العامة
للآثار والمتاحف ووزارة السياحة.
المحاضرة هي السيدة فلورانس
دو لارونسيير، وهي فرنسية الجنسية،
حاصلة على ماجستير في تاريخ الفن
والآثار، وعلى ماجسيتر في السياحة
وتخصيص المناطق، وهي مديرة القصر
الوطني لبيوت لافاييت التابع لمركز
الصروح الوطني، وأستاذة زائرة في
معهد السياحة في جامعة السوربون-
باريس الأولى لطلاب دبلوم الدراسات
العليا الأوروبي في مجال الإرث
الحضاري والطبيعي والسياحة، عملت
لفترة طويلة كمديرة لمجموعة مواقع
الإرث الحضاري التابعة لوزارة الثقافة
الفرنسية، كما كانت أحد مؤسسي قسم
السياحة الثقافية في وزارة السياحة،
وهي رئيسة التحرير في المطبوعات
الخاصة بالبيوت القصور، وعضو
جمعية المستقبل والإرث الحضاري،
والمسؤولة عن التدريب والمحاضرات
والخبيرة لدى البنك الدولي لبرامج تونس
السياحة الثقافية، الممول من المفوضية الأوروبية لصالح وزارة الثقافة، إذ
يهدف إلى لفت الانتباه إلى أهمية عملية التسويق في مجال السياحة
الثقافية للترويج للإرث الحضاري الوطني، والتي تعتبر من العلوم الجديدة
التي بدأ تدريسها مؤخراً، ولم يتم استعمالها بشكل مكثف حتى
الآن في مجال السياحة الثقافية على الرغم من المنافسة الشديدة.
تحتاج الدول التي تعتمد السياحة فيها على مكونات الإرث
الحضاري إلى التوجه لشريحة معينة في الأسواق الخارجية، فالمواقع
التاريخية والأثرية لا تتحمل السياحة الكمية بأعداد كبيرة، بل لا بد
من انتقاء الجمهور الذي يتمتع بمستوى معين من الثقافة، والقادر
مادياً على القيام بمثل هذه الرحلات، والذي يملك الوقت الكافي للتمتع
بهذا الإرث الحضاري الذي يتنوع بين المناظر الطبيعية الأخاذة، والصروح
التاريخية المدهشة بعمارتها، والمواقع الأثرية المثيرة للاهتمام، والعادات
والتقاليد المختلفة العريقة، والمطبخ الغني المتميز بنكهته الخاصة هدف البرنامج من خلال هذه الدورة
إلى توسيع معارف العاملين في كل من
وزارتي الثقافة والسياحة، ولفت انتباههم
إلى أهمية الموازنة بين إيجاد أسواق جديدة
لتسويق الإرث الحضاري المحلي من جهة، وبين
المحافظة على هذا الإرث لنقله إلى الأحفاد.
والمحاضر هو الدكتور رضا قوبا، وهو
تونسي الجنسية، يحمل شهادة جامعية في إدارة
الشركات من معهد إدارة الشركات في مارسيليا
بفرنسا، وماجستيراً في علوم الإدارة من جامعة
سيراكوس بالولايات المتحدة الأميركية، ودكتوراه
في التسويق والتجارة الخارجية من جامعة
كولومبيا في الولايات المتحدة الأميركية. وهو
يملك خبرة واسعة في مجال التسويق، فقد عمل
في تدريس التسويق لفترات طويلة، كما عمل
مديراً للتسويق في الديوان القومي للسياحة
بتونس، ومديراً للتجارة الخارجية في وزارة الاقتصاد
القومي بتونس، ومستشاراً وخبيراً للعديد من
الشركات العاملة في هذا المجال، كما يملك
شركته الخاصة التي تهتم بدراسات التسويق
التاريخية السورية هي دمشق وحلب وبصرى، وثلاثة من المواقع
هي تدمر وقلعة الحصن وقلعة صلاح الدين. وتتمتع جميعها
بالاعتراف العالمي بأهميتها كمرحلة مؤثرة في الحضارة
الإنسانية. وعلى الرغم من أهمية مثل هذا التسجيل في
تعريف العالم بالمواقع السورية المتميزة والتأكيد على الهوية
الوطنية في ظل سيطرة العولمة، إلا أن هذه العملية ترتب
مسؤوليات كثيرة على الجهات المعنية في ضرورة حماية هذا
الإرث وتقديمه للعالم في الصورة التي تتناسب مع أهميته تعتبر تدمر، درة الإرث الحضاري السوري، الموقع
الرائد الذي تم اختياره من قبل برنامج تطوير السياحة
الثقافية، بالاتفاق مع الجهات المعنية ليكون المشروع الرائد
في تطبيق عملية إظهار وتقديم له مما يساعد على رفع
سوية استمتاع الزائر وإطالة فترة إقامته، وكانت المرحلة الأولى، مرحلة الدراسات، مثيرة للاهتمام
نظراً للنتائج التي تم التوصل إليها.
تعتبر تدمر من أكثر المواقع
السورية زيارة نظراً لشهرتها، وصورتها
الساحرة في ذهن السائحين الغربيين على
وجه الخصوص، ومع ذلك يبدو أسلوب الزيارة
ٍ غير مرض لا للمجتمع المحلي المحيط بالموقع
الذي يعاني أحياناً من تسجيل الموقع إذا
ما رغب في إجراء بعض التعديلات على
عقاره، ولا للزائر نفسه الذي تكبد عناء
السفر، وتجشم التعب من أماكن بعيدة،
فأغلب الزوار، الإفراديين منهم والمجموعات،
يصلون إلى الموقع بسياراتهم أو حافلاتهم
عبر الطريق الرئيسة الإسفلتية السوداء
التي تمر عبر الموقع، وتقطع استمراريته
وتكامله، ويتوقفون بين قوس النصر ومعبد
بل ومتحف التقاليد الشعبية الصغير،
ويجولون في الموقع لفترة غير محددة قد
تطول وقد تقصر إذا كانوا إفراديين أو حسب
البرنامج الذي أعده وكيل السفر أو الدليل
السياحي، ويعودون أدراجهم دون أن يتعرفوا
فعلياً على الموقع، ودون أن يشعروا بقيمه
الحقيقة وأصالته وتكامله، ودون أن يستفيد المجتمع المحلي الذي يملك الموقع بالأساس
من هذا التدفق السياحي الكبير، دون أن
ننس التشويه البصري الكبير الذي تسببه
الطريق، والحافلات الكبيرة المتوقفة على
أعتاب قوس النصر، والتلوث البيئي نتيجة
لعوادم وسائل المواصلات التي تظل دائرة
أمام مدخل معبد بل بانتظار عودة المجموعة.
وأمام هذا الوضع، كان لا بد من
التدخل ، وكان لا بد من العمل ضمن مشروع
نأمل أن يكون رائداً في مجال تأهيل مواقع
ًالإرث الحضاري في سورية، وأن يكون مثالا
يحتذى للمواقع الأخرى الوطنية لاسيما
وأن المشروع المعماري والهندسي قد ترافق
مع مجموعة من الدورات التدريبية لطاقم
العاملين في كل وزارة الثقافة- المديرية
العامة للآثار والمتاحف، ووزارة السياحة في
المجالات المرتبطة بإدارة مواقع الإرث الحضاري
الوطنية، ويحافظ عليها، وهو وسيلة لفهم التنوع الحضاري،
ويعتبر من أهم عوامل الجذب السياحي. ومع تطور مفاهيم
السياحة الثقافية، أصبحت مصدراً هاماً للدخل في الدول
المختلفة، ووسيلة لخلق فرص العمل، وإذا لم تتم إدارة رأسمال
السياحة الثقافية وهو مواقع الإرث الحضاري بكفاءة وفاعلية،
فسوف يترتب على ذلك آثار سلبية تضر بأصالة المواقع، وقد
تؤدي إلى تلفها وتدميرها، وهو خسارة للإنسانية جمعاء.
وكما في حالة دورة «إعداد ملف مشروع
والحصول على تمويل» التي تم نشرها ضمن مجموعة
المطبوعات الصادرة عن برنامج تطوير السياحة
الثقافية، تتم هذه الدورة بالتعاون مع منظمة اليونسكو.
المحاضر هو جان لوك ماسي، وهو فرنسي الجنسية
يحمل شهادة الدكتوراه في التاريخ من جامعة السوربونباريس الرابعة، وهو عضو في منظمة
ICOMOSالفرنسية، والمجلس
الوطني للأبحاث، ومعهد الصروح
التاريخية الوطنية، يعمل حالياً كأمين
عام للإرث الحضاري في فرنسا،
ورئيساً لقسم الآثار الغارقة تحت
الماء، وعضواً في لجنة التفتيش عن
الآثار، وقد عمل كمنسق للآثار في
اللجنة الوطنية الفرنسية التونسية،
وخبيراً فنياً في مديرية الآثار اللبنانية،
كما كان في فرنسا مديراً لدائرة آثار
ليموزن، ورئيساً لقسم الآثار القديمة
ًوما قبل التاريخ في لانوادوك، ورئيسا
لقسم الآثار القديمة في منطقة باريس
والمناطق المحيطة بها، ورئيساً لقسم
الآثار القديمة وما قبل التاريخ في لورين،
ورئيساً لقسم الآثار القديمة في بيكاردي،
وله مطبوعات كثيرة في مجال الآثار
Papers by Ousama Rumayed
Conference Presentations by Ousama Rumayed
Volume 2, edited by N Marchetti, F Cavaliere, E Cirelli, C D'Orazio, G Giacosa, M Guidetti, E Mariani, comprises 69 contributions related to the conference themes of Field reports; Islamic Archaeology.
Volume 1, edited by N Marchetti, M Campeggi, F Cavaliere, C D'Orazio, G Giacosa, E Mariani, comprises 73 contributions related to the conference themes of Environmental Archaeology; hammering the material world; cognitive archaeology; modeling the past; networked archaeology; Endangered cultural heritage.
Through detailed studies of historic cities, the book explores both the tangible aspects of their built heritage (urban fabric, housing design, construction methods and materials for thermal comfort) and the intangible components of local communities (including identities, cultures, religions, values and ways of life) in diverse case studies in Egypt, France, India, Iran, Jordan, Morocco, Syria and Tunisia.
By addressing not only urban and architectural heritage but also socio-cultural, environmental and political issues—including economic challenges and climatic concerns—this book is an essential resource for scholars and researchers across fields, including architecture, civil engineering, urban planning, sociology and philosophical anthropology.
This pioneer conference volume consists of ten scientific papers that were selected from the first Stipendium Hungaricum PhD Student Conference. The primary goal in publishing these papers is to provide a platform for doctoral candidates to present their research, share their scientific findings, and initiate dialogue among students and researchers from various disciplines
المختلفة على حماية إرثها الحضاري متمثلاً في مواقعها التاريخية
والأثرية من جهة ، وعلى عرضه وإظهاره وتقديمه للجمهور المحلي
والأجنبي ضمن مشروعات متنوعة في شكلها وفي توجهاتها
من ناحية أخرى. وهذه المشروعات، كبرت أو صغرت، تحتاج إلى موارد
مالية وبشرية لتنفيذها قد تفوق قدرة الدول المعنية على تأمينها،
ومن هنا ظهرت الحاجة إلى البحث عن مصادر تمويل خارجية.
تتنوع المساعدات الدولية بين المنح والقروض بدون فوائد والقروض
بفوائد ميسرة والقروض بفوائد حسب النسبة السائدة وذلك حسب
الوضع الاقتصادي للدولة المستفيدة وحسب نوع المساعدة التي تقدمها
الجهة الممولة. أما الجهات المانحة فهي قد تكون دولاً أو منظمات أو بنوك
دولية أو صناديق خاصة، ولكل منها مجال اختصاصه، ونوع المشروعات
التي تثير اهتمامه ويفضل تمويلها، ومن الضروري معرفة الطريقة
التي يمكن عبرها الوصول إلى الممول المناسب وإقناعه بتقديم التمويل بالإضافة إلى التمويل المادي، فمن
الممكن الحصول على مساعدة الخبراء
الذين تستعين بهم بعض المنظمات
المختصة كاليونسكو على سبيل المثال مما
يساعد على تدريب الموارد البشرية المتوفرة
ورفع مستوى تأهيلها وزيادة خبرتها عن
طريق الاحتكاك مع الخبرات الخارجية،
وضمن هذا الإطار، يعمل برنامج تطوير
السياحة الثقافية على تدريب فرق العمل
في كل من وزارتي الثقافة والسياحة على
إدارة مواقع الإرث الحضاري، وما يتصل بها،
وقد عمدنا إلى إصدار هذه الكتب التي
تتضمن مكونات الدورات التدريبية بهدف
تعميم الفائدة المتوخاة على الجميع والمحاضر فرنسي الجنسية، ويحمل
ً شهادة في الهندسة المعمارية ودبلوما
في تخطيط المدن، ودبلوم الدراسات
المعمقة من معهد تخطيط المدن، وهو
عضو في الجمعية الدولية لمخططي المدن،
وفي منظمة الإيكوموس التونسية، وهو
يعمل حالياً كمستشار للمعهد الوطني
للتراث في تونس. كان مديراً ومنسقاً
لمجموعة من المشروعات الخاصة بالإرث
الحضاري من الموضعات الجديدة التي غزدادت شعبيتها في
الفترة الأخيرة في الكثير من الدول. وهي تحمل الفائدة من
ناحيتين، الأولى معنوية إذ تساهم في التعريف بالموقع وجذب
الزوار إليه في غير الأوقات المعتادة، وفي الترويج له عبر تجارب
جديدة تختلف تماماً عن الزيارة العادية، والثانية مادية إذ
تزيد من دخل هذه الزمواقع وتساعد على خلق موارد جديدة.
لكن هذه العملية لا تخلو من المخاطر، فإدخال عدد
كبير من الزوار في وقت واحد إلى مكان واحد لحضور مناسبة
ما أو احتفال قد يؤثر على الموقع من الناحية الفيزيائية، وقد
يؤدي إلى بعض التخريب إذا لم تتخذ الإجراءات اللازمة لذلك.
هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى، قد تزيد الكلفة اللازمة
لصيانة الموقع ولاسيما فيما يخص التنظيف والإصلاح، أما
من ناحية ثالثة، فلا بد من تأمين كافة إجراءات أمن الموقع وسلامة الزوار خلال فترة إقامة الاحتفال
أو المناسبة حرصاً على عدم وقوع أية
حوادث أو مشاكل. وبالتالي، لا بد من
حصر إقامة هذا النوع من الماسبات
ضمن إطار قانوني محدد ودفتر شروط
مدروس بعناية يأخذ بعين الاعتبرا
الحفاظ على الموقع خلال المناسبة، وتأمين
إعادته إلى سابق عهده في النهاية
والمحاضرة هي الدكتورة هايكه
غلاتزل، وهي ألمانية الجنسية، تحمل شهادة
الماجستير في البيولوجيا، وشهادة في
إدارة الأعمال، وشهادة في إدارة التسويق
وإعداد خطط السياحة المستدامة، وهي
تعمل كمستشارة وخبيرة في شركة
، وعملتFUTURE Gmbh& Co.KG
في مجموعة من المشروعات حول
التطوير والتسويق السياحي والتدريب
والسياحة المستدامة في عدد من الدول،
ولها عدد من المقالات في هذا المجال
مرة أخرى أو بالبقاء لفترة أطول في الموقع إلى حد كبير
بمدى فهمه له، ولعمارته وفنونه ومراحله التاريخية،
وأسلوب الحياة في الفترة التي نشأ فيها هذا الموقع. ويعتمد
ذلك بشكل أساس على طريقة تقديم الموقع وإظهاره،
ونوعية الخدمات المقدمة فيه، وهي عملية تتطلب
التعاون الوثيق بين أعضاء فريق متعدد الاختصاصات.
وفي الوقت الذي أصبحت فيه هذه العملية على درجة
عالية من الحرفية، لا تكفي فيها النوايا الحسنة فقط، بل يجب
أن تترافق بعمل جاد، وخبرة واسعة، لا بد لكل موقع من الاحتفاظ
بشخصيته الخاصة المميزة له التي تجذب الزوار بتفردها،
وتمنحهم تجربة فريدة يتحدثون عنها حين العودة إلى ديارهم.
تندرج هذه الدورة التدريبية في إطار برنامج التدريب
الذي تم بالتعاون مع اليونسكو لفريق العمل الذي سيناط به القيام بعمليات إظهار الموقع وتقديمه
للجمهور من كل من المديرية العامة
للآثار والمتاحف ووزارة السياحة.
المحاضرة هي السيدة فلورانس
دو لارونسيير، وهي فرنسية الجنسية،
حاصلة على ماجستير في تاريخ الفن
والآثار، وعلى ماجسيتر في السياحة
وتخصيص المناطق، وهي مديرة القصر
الوطني لبيوت لافاييت التابع لمركز
الصروح الوطني، وأستاذة زائرة في
معهد السياحة في جامعة السوربون-
باريس الأولى لطلاب دبلوم الدراسات
العليا الأوروبي في مجال الإرث
الحضاري والطبيعي والسياحة، عملت
لفترة طويلة كمديرة لمجموعة مواقع
الإرث الحضاري التابعة لوزارة الثقافة
الفرنسية، كما كانت أحد مؤسسي قسم
السياحة الثقافية في وزارة السياحة،
وهي رئيسة التحرير في المطبوعات
الخاصة بالبيوت القصور، وعضو
جمعية المستقبل والإرث الحضاري،
والمسؤولة عن التدريب والمحاضرات
والخبيرة لدى البنك الدولي لبرامج تونس
السياحة الثقافية، الممول من المفوضية الأوروبية لصالح وزارة الثقافة، إذ
يهدف إلى لفت الانتباه إلى أهمية عملية التسويق في مجال السياحة
الثقافية للترويج للإرث الحضاري الوطني، والتي تعتبر من العلوم الجديدة
التي بدأ تدريسها مؤخراً، ولم يتم استعمالها بشكل مكثف حتى
الآن في مجال السياحة الثقافية على الرغم من المنافسة الشديدة.
تحتاج الدول التي تعتمد السياحة فيها على مكونات الإرث
الحضاري إلى التوجه لشريحة معينة في الأسواق الخارجية، فالمواقع
التاريخية والأثرية لا تتحمل السياحة الكمية بأعداد كبيرة، بل لا بد
من انتقاء الجمهور الذي يتمتع بمستوى معين من الثقافة، والقادر
مادياً على القيام بمثل هذه الرحلات، والذي يملك الوقت الكافي للتمتع
بهذا الإرث الحضاري الذي يتنوع بين المناظر الطبيعية الأخاذة، والصروح
التاريخية المدهشة بعمارتها، والمواقع الأثرية المثيرة للاهتمام، والعادات
والتقاليد المختلفة العريقة، والمطبخ الغني المتميز بنكهته الخاصة هدف البرنامج من خلال هذه الدورة
إلى توسيع معارف العاملين في كل من
وزارتي الثقافة والسياحة، ولفت انتباههم
إلى أهمية الموازنة بين إيجاد أسواق جديدة
لتسويق الإرث الحضاري المحلي من جهة، وبين
المحافظة على هذا الإرث لنقله إلى الأحفاد.
والمحاضر هو الدكتور رضا قوبا، وهو
تونسي الجنسية، يحمل شهادة جامعية في إدارة
الشركات من معهد إدارة الشركات في مارسيليا
بفرنسا، وماجستيراً في علوم الإدارة من جامعة
سيراكوس بالولايات المتحدة الأميركية، ودكتوراه
في التسويق والتجارة الخارجية من جامعة
كولومبيا في الولايات المتحدة الأميركية. وهو
يملك خبرة واسعة في مجال التسويق، فقد عمل
في تدريس التسويق لفترات طويلة، كما عمل
مديراً للتسويق في الديوان القومي للسياحة
بتونس، ومديراً للتجارة الخارجية في وزارة الاقتصاد
القومي بتونس، ومستشاراً وخبيراً للعديد من
الشركات العاملة في هذا المجال، كما يملك
شركته الخاصة التي تهتم بدراسات التسويق
التاريخية السورية هي دمشق وحلب وبصرى، وثلاثة من المواقع
هي تدمر وقلعة الحصن وقلعة صلاح الدين. وتتمتع جميعها
بالاعتراف العالمي بأهميتها كمرحلة مؤثرة في الحضارة
الإنسانية. وعلى الرغم من أهمية مثل هذا التسجيل في
تعريف العالم بالمواقع السورية المتميزة والتأكيد على الهوية
الوطنية في ظل سيطرة العولمة، إلا أن هذه العملية ترتب
مسؤوليات كثيرة على الجهات المعنية في ضرورة حماية هذا
الإرث وتقديمه للعالم في الصورة التي تتناسب مع أهميته تعتبر تدمر، درة الإرث الحضاري السوري، الموقع
الرائد الذي تم اختياره من قبل برنامج تطوير السياحة
الثقافية، بالاتفاق مع الجهات المعنية ليكون المشروع الرائد
في تطبيق عملية إظهار وتقديم له مما يساعد على رفع
سوية استمتاع الزائر وإطالة فترة إقامته، وكانت المرحلة الأولى، مرحلة الدراسات، مثيرة للاهتمام
نظراً للنتائج التي تم التوصل إليها.
تعتبر تدمر من أكثر المواقع
السورية زيارة نظراً لشهرتها، وصورتها
الساحرة في ذهن السائحين الغربيين على
وجه الخصوص، ومع ذلك يبدو أسلوب الزيارة
ٍ غير مرض لا للمجتمع المحلي المحيط بالموقع
الذي يعاني أحياناً من تسجيل الموقع إذا
ما رغب في إجراء بعض التعديلات على
عقاره، ولا للزائر نفسه الذي تكبد عناء
السفر، وتجشم التعب من أماكن بعيدة،
فأغلب الزوار، الإفراديين منهم والمجموعات،
يصلون إلى الموقع بسياراتهم أو حافلاتهم
عبر الطريق الرئيسة الإسفلتية السوداء
التي تمر عبر الموقع، وتقطع استمراريته
وتكامله، ويتوقفون بين قوس النصر ومعبد
بل ومتحف التقاليد الشعبية الصغير،
ويجولون في الموقع لفترة غير محددة قد
تطول وقد تقصر إذا كانوا إفراديين أو حسب
البرنامج الذي أعده وكيل السفر أو الدليل
السياحي، ويعودون أدراجهم دون أن يتعرفوا
فعلياً على الموقع، ودون أن يشعروا بقيمه
الحقيقة وأصالته وتكامله، ودون أن يستفيد المجتمع المحلي الذي يملك الموقع بالأساس
من هذا التدفق السياحي الكبير، دون أن
ننس التشويه البصري الكبير الذي تسببه
الطريق، والحافلات الكبيرة المتوقفة على
أعتاب قوس النصر، والتلوث البيئي نتيجة
لعوادم وسائل المواصلات التي تظل دائرة
أمام مدخل معبد بل بانتظار عودة المجموعة.
وأمام هذا الوضع، كان لا بد من
التدخل ، وكان لا بد من العمل ضمن مشروع
نأمل أن يكون رائداً في مجال تأهيل مواقع
ًالإرث الحضاري في سورية، وأن يكون مثالا
يحتذى للمواقع الأخرى الوطنية لاسيما
وأن المشروع المعماري والهندسي قد ترافق
مع مجموعة من الدورات التدريبية لطاقم
العاملين في كل وزارة الثقافة- المديرية
العامة للآثار والمتاحف، ووزارة السياحة في
المجالات المرتبطة بإدارة مواقع الإرث الحضاري
الوطنية، ويحافظ عليها، وهو وسيلة لفهم التنوع الحضاري،
ويعتبر من أهم عوامل الجذب السياحي. ومع تطور مفاهيم
السياحة الثقافية، أصبحت مصدراً هاماً للدخل في الدول
المختلفة، ووسيلة لخلق فرص العمل، وإذا لم تتم إدارة رأسمال
السياحة الثقافية وهو مواقع الإرث الحضاري بكفاءة وفاعلية،
فسوف يترتب على ذلك آثار سلبية تضر بأصالة المواقع، وقد
تؤدي إلى تلفها وتدميرها، وهو خسارة للإنسانية جمعاء.
وكما في حالة دورة «إعداد ملف مشروع
والحصول على تمويل» التي تم نشرها ضمن مجموعة
المطبوعات الصادرة عن برنامج تطوير السياحة
الثقافية، تتم هذه الدورة بالتعاون مع منظمة اليونسكو.
المحاضر هو جان لوك ماسي، وهو فرنسي الجنسية
يحمل شهادة الدكتوراه في التاريخ من جامعة السوربونباريس الرابعة، وهو عضو في منظمة
ICOMOSالفرنسية، والمجلس
الوطني للأبحاث، ومعهد الصروح
التاريخية الوطنية، يعمل حالياً كأمين
عام للإرث الحضاري في فرنسا،
ورئيساً لقسم الآثار الغارقة تحت
الماء، وعضواً في لجنة التفتيش عن
الآثار، وقد عمل كمنسق للآثار في
اللجنة الوطنية الفرنسية التونسية،
وخبيراً فنياً في مديرية الآثار اللبنانية،
كما كان في فرنسا مديراً لدائرة آثار
ليموزن، ورئيساً لقسم الآثار القديمة
ًوما قبل التاريخ في لانوادوك، ورئيسا
لقسم الآثار القديمة في منطقة باريس
والمناطق المحيطة بها، ورئيساً لقسم
الآثار القديمة وما قبل التاريخ في لورين،
ورئيساً لقسم الآثار القديمة في بيكاردي،
وله مطبوعات كثيرة في مجال الآثار
Volume 2, edited by N Marchetti, F Cavaliere, E Cirelli, C D'Orazio, G Giacosa, M Guidetti, E Mariani, comprises 69 contributions related to the conference themes of Field reports; Islamic Archaeology.
Volume 1, edited by N Marchetti, M Campeggi, F Cavaliere, C D'Orazio, G Giacosa, E Mariani, comprises 73 contributions related to the conference themes of Environmental Archaeology; hammering the material world; cognitive archaeology; modeling the past; networked archaeology; Endangered cultural heritage.